
ترامب: هناك 'أخبار جيدة' بشأن غزة
قال الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب إن هناك أخبارا جيدة بخصوص قطاع #غزة، وذلك في إشارة إلى #مفاوضات وقف إطلاق النار بين #إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية #حماس.
جاء ذلك في تصريح صحفي أثناء توقيع عدد من الأوامر الرئاسية في البيت الأبيض، أمس الأربعاء، قبل لقائه رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن.
وخلال شكره لمبعوثه للشرق الأوسط ستيف #ويتكوف، قال ترامب إن هناك أخبارا جيدة بشأن قطاع غزة وملفات أخرى، مشيرا إلى أن العمل جار بشأنها على مستويات رفيعة.
جاء تصريح ترامب في وقت تتواصل جهود الوساطة للوصول إلى وقف إطلاق النار، وسط تصاعد العمليات العسكرية في قطاع غزة.
من جانبه، أكد الموفد الأمريكي إلى المنطقة، ستيف ويتكوف، أن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة تسير على نحو جيد، دون أن يذكر تفاصيل إضافية حول نقاط التقدم أو العقبات المتبقية.
تفاؤل 'إسرائيلي'
وأعربت أوساط كبيرة في المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينت) عن تفاؤلها حيال إمكانية انجاز صفقة تبادل ووقف إطلاق نار في قطاع غزة.
وقالت في حديث للقناة الـ12 الإسرائيلية نتقدم بصورة جيدة بعدما قرر رئيس الوزراء نتنياهو تقديم تنازل إضافي في قضية خرائط الانسحاب من القطاع .
وأوضحت أن الخرائط الجديدة تنص على انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى خطوط تتيح أمنا وتوفر ردا تكتيكيا واستراتيجيا للتهديدات من غزة. بحسب هيئة البث الإسرائيلية.
وتجري منذ 6 يوليو/تموز الجاري في العاصمة القطرية الدوحة مفاوضات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل، في محاولة جديدة لإبرام اتفاق لتبادل أسرى ووقف إطلاق النار.
وأعرب ترامب الاثنين الماضي عن تفاؤله بشأن التوصل إلى صفقة، وقال إن وزير خارجيته ماركو روبيو وجميع المعنيين يعملون بجد كبير بشأن قطاع غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 26 دقائق
- عمون
ترامب قد ينفد صبره .. مسؤولون أميركيون يحذرون من تصرفات نتنياهو
عمون - حذر مسؤولون أميركيون من أن صبر الرئيس دونالد ترامب، قد ينفد، تجاه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مؤكدين أن الأخير، خرج عن السيطرة وبات يتصرف "كالمجنون"، على حد تعبيرهم. ومع مشاهد الدخان المتصاعد فوق القصر الرئاسي السوري، إثر قصف إسرائيلي عنيف. بدأ القلق يتصاعد في البيت الأبيض، والاعتقاد بأن بنيامين نتنياهو "أصبح خارج السيطرة"، بحسب تصريحات المسؤولين لموقع "أكسيوس" الأميركي. وقال مسؤول في البيت الأبيض عن نتنياهو إنه "تصرف بجنون. يقصف كل شيء طوال الوقت. هذا قد يُقوّض ما يحاول ترامب فعله". وأشار مسؤول أميركي رفيع المستوى آخر إلى قصف كنيسة في غزة هذا الأسبوع، ما دفع الرئيس ترامب إلى الاتصال بنتنياهو وطلب توضيح الموقف. "إصبعه على الزناد" وبحسب مسؤول أميركي ثالث، فإن هناك شكوكا متزايدة داخل إدارة ترامب بشأن نتنياهو، وشعورا مزعجا للغاية بأن "إصبعه على الزناد". وأضاف المسؤول: "نتنياهو أحيانا كالطفل الذي لا يتصرف بأدب"، على حد تعبيره. ويقول 6 مسؤولين أميركيين لـ"أكسيوس"، إنه على الرغم من وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة والذي أوقف التصعيد يوم الجمعة في سوريا، فإن هذا الأسبوع انتهى بقلق أكبر بكثير من جانب البيت الأبيض بشأن نتنياهو وسياساته الإقليمية. مشاهد القصف أغضبت ترامب وبحسب تقرير الموقع، امتنع ترامب حتى الآن عن توجيه انتقادات علنية، وليس من الواضح ما إذا كان يشارك مستشاريه إحباطاتهم. كما أنه ليس من الواضح تمامًا ما إذا كان يشارك مستشاريه مخاوفهم الأخيرة بشأن تصرفات "إسرائيل" في سوريا. ووفق أحد المسؤولين الأميركيين، فقد "فاجأ القصف الإسرائيلي في سوريا، الرئيس ترامب والبيت الأبيض، فترامب لا تروقه مشاهدة القنابل تُلقى في بلد يسعى إلى السلام فيه، وقد أصدر إعلانًا هامًا للمساعدة في إعادة إعماره". ويسود اعتقاد في البيت الأبيض أن نتنياهو قصف سوريا بسبب ضغوط داخلية من الأقلية الدرزية في "إسرائيل" واعتبارات سياسية أخرى. وصرّح مسؤول أميركي أن "الأجندة السياسية لبيبي (الاسم المصغر لنتنياهو) تسيطر على حواسه. وسوف يتبين أن هذا خطأ كبير ارتكبه على المدى الطويل". لكن مسؤولا إسرائيليا كبيرا، زعم أن ترامب "شجع نتنياهو على الاحتفاظ بأجزاء من سوريا خلال أسابيعه الأولى في منصبه ولم يعرب في السابق عن مخاوفه بشأن تدخلات إسرائيل في البلاد"، على حد قوله. وأكد المسؤول، أن "إسرائيل لم تتدخل إلا بعد أن أشارت معلومات استخباراتية إلى تورط الحكومة السورية في هجمات ضد الدروز"، وفق قوله. وتابع المسؤول الإسرائيلي: "الولايات المتحدة تريد الحفاظ على استقرار الحكومة السورية الجديدة، ولا تفهم سبب هجومنا على سوريا. حاولنا أن نشرح لهم التزامنا تجاه الطائفة الدرزية في إسرائيل"، على حد تعبيره. "إسرائيل" قد تخسر الطائفة الدرزية لكن مسؤولا أميركيا كبيرا قال إن "إسرائيل" لا ينبغي أن تكون قادرة على أن تقرر ما إذا كانت الحكومة السورية قادرة على ممارسة سيادتها على مواطنيها وأراضيها. وأضاف أن "السياسة الإسرائيلية الحالية ستؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار في سوريا. وفي مثل هذا السيناريو، ستخسر الطائفة الدرزية في سوريا وإسرائيل على حد سواء". وبعد الضربات الإسرائيلية على إيران، ظن نتنياهو أن "مقامرته" أثمرت بكون ترامب سيدعمه حتى النهاية؛ لذا واصل تواجده في غزة لأشهر عدة على الرغم من رغبة ترامب في إنهاء الحرب، بحسب ما ورد في تقرير "أكسيوس". تأثير اليمين المتطرف وفي سوريا، أشار التقرير إلى أن نتنياهو راهن مرة أخرى على أنه قادر على التصعيد بشكل دراماتيكي دون زعزعة استقرار المنطقة أو علاقته مع ترامب. وأردف تقرير "أكسيوس"، أن وعي مساعدي ترامب ازداد في الأشهر الأخيرة بتأثير العناصر اليمينية المتطرفة المتعصبة لليهود في ائتلاف نتنياهو على السياسة.


الغد
منذ 26 دقائق
- الغد
جيش الاحتلال بين وهم الحسم ومأزق حرب الاستنزاف في غزة
اضافة اعلان القدس المحتلة - بعد 22 شهرا من الحرب على قطاع غزة، تتقاطع التحليلات في كيان الاحتلال الإسرائيلي، العسكرية والسياسية، عند استنتاج رئيسي بأن الجيش لم ينجح في حسم المعركة ضد المقاومة، ولم تحقق الأهداف السياسية والعسكرية التي حددت بداية الحرب، وأبرزها القضاء على حماسففي الوقت الذي كانت فيه الخطة العسكرية، المتمثلة بعملية "عربات جدعون"، تهدف لتفكيك القدرات القتالية والسيطرة السياسية لحماس، تكشف المعطيات الميدانية وشهادات الضباط وجنود الاحتلال عن واقع مغاير، عنوانه الأبرز "استمرار القتال دون أفق للحسم"، والتحول إلى حرب استنزاف طويلة الأمد.وتظهر المواقف المتضاربة بين المستوى السياسي والعسكري في الكيان المحتل عمق التباين في تقييم سير الحرب وجدوى استمرارها، وسط تآكل تدريجي لما تحقق من إنجازات أولية، وتراجع الرواية الرسمية عن "السيطرة".في المقابل، تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية، وفي مقدمتها حماس، الصمود، محتفظة بجزء كبير من قدراتها، مما يبقي على جبهة غزة مشتعلة، ويبعد سيناريو الحسم.حرب استنزافوفي السياق، تشير تقديرات محللين عسكريين إلى أن هذه الحرب قد تكون من بين أفشل الحروب التي خاضتها إسرائيل منذ نكبة 1948، ليس لعدم تحقيق الأهداف فقط، بل للتورط في صراع مفتوح المدى دون إستراتيجية خروج واضحة.وبدأت هذه المعطيات تنعكس على الساحة السياسية، حيث تظهر بوادر تغير في موقف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب بغزة- الذي بات أكثر انفتاحا على سيناريوهات وقف إطلاق النار وصفقات تبادل، في ظل ضغوط داخلية وتآكل الرصيد الشعبي والسياسي للحرب.وتستعرض قراءات المحللين أبرز الشهادات الميدانية والمواقف التحليلية في إسرائيل، لتكشف كيف تحولت الحرب على غزة من محاولة "حسم وإنهاء حكم حماس"، إلى معركة استنزاف تهدد بإغراق إسرائيل في مستنقع طويل الأمد دون مكاسب إستراتيجية.وكشفت أزمة الميزانية بين وزارة المالية وجيش الاحتلال الإسرائيلي، بشأن تمويل الحرب على غزة، خلافات جوهرية حول جدوى استمرار العملية العسكرية "عربات جدعون"، حسب المراسل العسكري للموقع الإلكتروني "واي نت" التابع لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، يوآف زيتون.ونقل زيتون عن مصادر في وزارة المالية والجيش، قولها "لم تكن هذه العملية ضمن الخطط الأصلية لعام 2025، وكان يُفترض أن تُستبدل بصفقة تبادل أسرى مع حماس.ولفت زيتون إلى أنه تتزايد داخل المؤسسة العسكرية الأصوات التي تقرّ بأن حماس لم تهزم، وأن القتال تحول إلى حرب استنزاف طويلة الأمد، مستذكرا تصريحات رئيس الأركان إيال زامير، التي أكد خلالها أن أحد هدفي الحرب الأساسيين، "هزيمة حماس"، لم يتحقق، محذرا من صراع متعدد الجبهات قد يستمر لسنوات.وأوضح أن التباين بين التصريحات الرسمية والواقع الميداني يتجلى في تقييد التغطية الإعلامية، وفرض رقابة مشددة على الظهور العلني للجنود والضباط. في المقابل، تكشف شهادات ميدانية عن تكرار العمليات في المناطق نفسها التي سبق "تحريرها"، وعن تآكل القدرة على تحقيق إنجاز إستراتيجي دائم.وأشار إلى أن بعض الضباط يرون أن الجيش يفتقد لخطة متماسكة للحسم، وأن ما يجري الآن هو "جز للعشب" سيستمر لسنوات. في حين يركز جزء من القوات، مثل الفرقة 36، على مهام غير قتالية كإدارة توزيع المساعدات، وهدم المباني تحسبا لاستخدامها من حماس، دون خوض معارك فاصلة.في السياق، يقول زيتون "بدأت القيادة السياسية تميل تدريجيا إلى خيار صفقة التبادل ووقف إطلاق النار"، بعد أن بات واضحا أن الحسم العسكري الكامل صار بعيد المنال.الأكثر فشلاوفي تصريحات لافتة، مع صحيفة "معاريف" وصف الخبير الاقتصادي في شؤون حماس، إيال عوفر، عملية "عربات جدعون" بأنها واحدة من أكثر العمليات فشلا بتاريخ الجيش الإسرائيلي، ووجه انتقادات حادة للنهج العسكري والسياسي الإسرائيلي في الحرب المستمرة على غزة.وأضاف "الرأي العام في إسرائيل بات يتقبّل سقوط الجنود، ويُسخِّر كل تيار سياسي هذه الخسائر لخدمة هدفه، سواء كان إنهاء حكم حماس أو استعادة الرهائن، لكن الواقع أعقد بكثير من هذه الثنائية المبسطة والمضلِّلة".وقال بلهجة قاطعة "عملية عربات جدعون كارثة عسكرية بكل المقاييس، بالنظر إلى حجم القوات والموارد التي سُخِّرت، والخسائر البشرية، والضرر السياسي والدبلوماسي الذي لحق بإسرائيل".أسباب الإخفاقوشدد عوفر على أن الجيش الإسرائيلي بحاجة لتغيير المنظور بالكامل، قائلا "ينبغي التمييز بين السكان وجيش الدفاع الإسرائيلي، لا بين حماس والسكان".وتطرق عوفر إلى فشل الجانب المدني في إدارة الحرب، مشيرا إلى الإرباك الحاصل في ملف المساعدات، حيث تتدفق المساعدات الآن إلى غزة عبر المعابر الإسرائيلية، تماما كما حدث أثناء وقف إطلاق النار، ولكن هذه المرة دون تحقيق اختراق في ملف الرهائن، مما يعد "فشلا إستراتيجيا فادحا".وأرجع عوفر الإخفاق الإستراتيجي في الحرب على غزة إلى 3 أخطاء جوهرية ارتكبتها القيادة الإسرائيلية أولها:- تولِّي الجيش مهام مدنية واقتصادية في غزة، مما أرهقه بواجبات لا تندرج ضمن اختصاصه العسكري وأثقلت كاهله ميدانيا.- التركيز على عزل القطاع عن مصر، عبر السيطرة على محور فيلادلفيا، الأمر الذي حوّل إسرائيل لتكون الجهة الوحيدة المسؤولة عن تدفق المساعدات.- غياب التركيز العملياتي، إذ اختار الجيش العمل بمختلف مناطق القطاع بالتوازي، مما أدى إلى تشتيت الجهود ومنع تحقيق حسم فعلي في أي جبهة.-(وكالات)


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
إعلام إسرائيلي: الوسطاء ينتظرون رد 'المقاومة' على مقترح هدنة غزة
قالت القناة 12 الإسرائيلية، مساء الأحد، إن الوسطاء وإسرائيل لا يزالون بانتظار رد حماس على اقتراح وقف إطلاق في غزة. ونقلت القناة عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين قولهم إن الوسطاء في المفاوضات يعتقدون أن الكرة الآن في ملعب حماس. وشدد المسؤولون على أن على حماس إبداء المرونة في هذه المرحلة، لدفع صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار قُدما. ووفق القناة الإسرائيلية فإن كبار قادة حماس في الدوحة يميلون إلى دعم الاقتراح، لكن لا يوجد حتى الآن رد واضح من قيادة الجناح العسكري في غزة. وأضافت القناة أن الوسطاء المصريين والقطريين يضغطون على حماس لتقديم رد في أقرب وقت. وحسبما نقلت القناة عن مسؤول أميركي فإن 'قادة حماس يتصرفون بعناد. إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق هذه المرة، فستكون المسؤولية كاملة على عاتق حماس'. وأضاف المسؤول أن 'قادة حماس هم العقبة في هذه المرحلة، نظرا لعدم تقديمهم ردا واستمرارهم في التمسك بقضايا صغيرة وغير جوهرية'. وكانت هيئة البث الإسرائيلية قد نقلت عن مصدر مطلع على مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، مساء الأحد، قوله إن حماس ستقبل المقترح المحدث للاتفاق خلال أيام. وأشارت الهيئة إلى تصريح مصدر عسكري رفيع المستوى جاء فيه: 'آمل أن نتوصل إلى اتفاق هذا الأسبوع. يوصي جيش الدفاع الإسرائيلي القيادة السياسية بالتوصل إلى اتفاق، فهناك رغبة كبيرة لدى الجانبين'. وحسب المصدر، فإن توصية الجيش، كما عُرضت على القيادة السياسية، هي إبقاء القوات العسكرية في محيط المناطق الخاضعة للسيطرة والمطلّة على المستوطنات في جميع أنحاء قطاع غزة. وأشار المصدر إلى أن تفاصيل مسودة الاتفاق تشمل إطلاق سراح 28 رهينة إسرائيلية، 10 منهم أحياء و18 قتيلا، خلال فترة هدنة مدتها 60 يوما. وسيتم إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة فورا وبكميات كافية، بإشراف الأمم المتحدة والهلال الأحمر. وتتضمن الخرائط الجديدة التي قدمتها إسرائيل لحماس بحسب هيئة البث الإسرائيلية مرونة كبيرة من جانبها. ومن بين القضايا التي أبدت إسرائيل مرونتها بشأنها، إعادة رسم محور موراغ، وتغيير انتشار القوات في غزة. وبعد إطلاق سراح ثمانية رهائن أحياء في اليوم الأول من وقف إطلاق النار، سيبدأ الجيش الإسرائيلي الانسحاب من أجزاء من شمال غزة، ولاحقا من جنوبها. ووفقا للاتفاق، سيُطلب من حماس في اليوم العاشر من وقف إطلاق النار تقديم معلومات عن وضع الرهائن المتبقين في غزة، وستكشف إسرائيل عن معلومات عن أكثر من ألفي فلسطيني من غزة محتجزين إداريا في إسرائيل منذ بداية الحرب. وستلتزم إسرائيل بالإفراج عن جميع السجناء الفلسطينيين كجزء من الاتفاق. ويبدو أيضا أن إسرائيل ستوقف جميع أنشطتها العسكرية في قطاع غزة فور دخول الاتفاق حيز التنفيذ. وستتوقف حركة الطيران لمدة عشر ساعات تقريبا يوميا، أو اثنتي عشرة ساعة في أيام تبادل الأسرى.