
ارتفاع أسعار الذهب بالبورصة العالمية والمحلي يلحق به.. تفاصيل
وسجلت أسعار الذهب المحلية للعيار 21 بين 4650 و4655 جنيها ، بعد أن اختتم تعاملات الأمس عند 4640 جنيها ، وبلغ متوسط الفرق بين البيع والشراء نحو 20 جنيهاً.
وسجلت أسعار الذهب بعد ارتفاعها بالبورصة العالمية 3350 دولار للأوقية ، بعد أن افتتحت التداول بالقرب من مستوى الإغلاق السابق 3339 دولار .
ونستعرض خلال السطور التالية آخر تحديث لأسعار الذهب ، دون إضافة قيمة المصنعية لسعر الجرام، نظرا لاختلافها من تاجر إلى آخر، ومن محافظة إلى أخرى.
مصنعية الذهب
و تتراوح قيمة مصنعية الذهب ما بين 3 إلى 7% من سعر الجرام، وقد تزيد قليلا وفقا للجهد المبذول في القطعة الذهبية، و بحسب تقديرات الشركة المنتجه لها.
كما تختلف قيمة مصنعية الذهب بنوع العيار، حيث يعد العيار 18 قيراط من أكثر مصنعيات الذهب مقارنة بالعيار 24 المستخدم في صناعة السبائك ، ويتسم بانخفاض قيمة مصنعيته .
اسعار الذهب الآن
سجل سعر جرام الذهب عيار 24 نحو 5320 جنيها.
سجل سعر جرام الذهب عيار 21 نحو 4655 جنيها .
سجل سعر جرام الذهب عيار 18 نحو 3990 جنيها
سجل سعر جرام الذهب عيار 14 نحو 3103 جنيهات
سجل سعر الجنيه الذهب 37240 جنيه
سعر الأوقية ببورصة الذهب العالمية 3350 دولار
اقرأ أيضا | إنفوجراف| أسعار الذهب اليوم الثلاثاء 15 يوليو في بداية التعاملات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 23 دقائق
- اليوم السابع
وليد جاب الله: تناغم برامج التنمية بين مصر والسعودية أساس لتعاون متصاعد
قال الدكتور وليد جاب الله، الخبير الاقتصادي ، إن العلاقات الاقتصادية بين مصر والسعودية تقوم على تشابه وتكامل في برامج التنمية الشاملة التي تنتهجها كل من القاهرة والرياض، مشيرًا إلى أن هذا التناغم أسس لتعاون استثماري متزايد ومستدام بين البلدين. وأضاف جاب الله، خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج "الساعة 6" المذاع على قناة الحياة، أن التجربة التنموية التي بدأتها مصر عام 2016 بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، والتي تراعي التوازن الجغرافي والمعايير الدولية، تتقاطع مع رؤية المملكة العربية السعودية التي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في إطار مشروع نهضوي شامل. وأوضح أن هذا التوافق أسهم في تحقيق نمو مطرد في التبادل التجاري بين البلدين بنسبة تتراوح بين 10 إلى 15%، فضلًا عن ارتفاع رصيد الاستثمارات السعودية في مصر إلى نحو 38 مليار دولار، بينما تستثمر أكثر من 2600 شركة مصرية بأكثر من 5 مليارات دولار في السوق السعودي.


24 القاهرة
منذ 26 دقائق
- 24 القاهرة
أسامة ربيع: لا بديل لقناة السويس.. والطرق البرية والسكك الحديدية لا يمكنها المنافسة
قال الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس ، إن القناة أثبتت قدرتها على الصمود أمام الأزمات العالمية والتحديات الإقليمية، مشيرًا إلى أن الحركة الملاحية بدأت بالفعل في استعادة جزء من عافيتها، متوقعًا عودة الانتظام الكامل مع نهاية العام الجاري، مع تحسن الأوضاع في منطقة البحر الأحمر. ربيع: القناة أثبتت قدرتها على الصمود أمام الأزمات وأكد الفريق أسامة ربيع خلال مداخلة تليفزيونية أن القناة استطاعت رغم فقدان 62% من عائداتها خلال العامين الماضيين، أن تواصل تقديم خدماتها بجودة عالية، واستقطاب أنواع جديدة من السفن، من بينها سفن حاويات عملاقة بحمولة تتجاوز 130 ألف طن وناقلات سيارات تنقل حتى 7 آلاف سيارة، بقيمة رسوم تصل إلى مليون دولار للرحلة الواحدة. وأوضح رئيس الهيئة أن قناة السويس اتبعت سياسة مرنة لجذب الخطوط الملاحية، منها تخفيضات بنسبة 15% لسفن الحاويات الكبيرة، مما ساهم في عودة 11 سفينة عملاقة كانت قد غيرت مسارها سابقًا. وفيما يخص مشاريع الطرق البديلة، شدد الفريق ربيع على أنه لا بديل لقناة السويس، موضحًا أن الطرق البرية والسكك الحديدية لا يمكنها منافسة قدرة القناة على استيعاب السفن الضخمة، فضلًا عن تفوقها في تقليل الانبعاثات الكربونية واستهلاك الوقود وفق تقارير عالمية من منصات مثل "أوفشور إنرجي". رئيس قناة السويس: لا نزال الممر الأكثر أمانًا.. ونتوقع استعادة معدلات حركة السفن بنهاية العام Off shore energy العالمية تشيد بقدرة قناة السويس على الصمود نحو عامين في مواجهة الاضطرابات بالبحر الأحمر وكشف رئيس الهيئة عن خطط متواصلة للتطوير تشمل إنشاء قناة السويس الجديدة، تطوير القطاع الجنوبي، وتقديم 10 خدمات جديدة لرفع كفاءة العبور، منها تزويد السفن بالوقود، جمع المخلفات، تبديل الأطقم، خدمات الإسعاف، وأعمال الصيانة والإصلاح، بالتعاون مع الهيئة الاقتصادية لقناة السويس. واختتم الفريق ربيع بالتأكيد على أن قناة السويس تظل الخيار الأسرع والأكثر أمانًا في العالم لعبور السفن، مشددًا على استمرار مسيرة التطوير والتوسع في تقديم خدمات لوجستية متكاملة لتعزيز مكانة القناة كممر ملاحي عالمي لا غنى عنه.


المصري اليوم
منذ 40 دقائق
- المصري اليوم
تذبذب أسعار الذهب عالميًا وسط مخاوف سياسية.. عيار 21 يتراجع 10 جنيهات
سجّلت أسعار الذهب في السوق المحلية تراجعًا طفيفًا خلال تعاملات الأسبوع المنتهي، أمس السبت، رغم حالة التقلبات الحادة التي شهدتها الأسواق العالمية، وذلك في ظل تزايد الضغوط الجيوسياسية والمخاوف بشأن استقلالية السياسة النقدية في الولايات المتحدة، بحسب تقرير صادر عن منصة «آي صاغة» المتخصصة في تداول الذهب والمجوهرات. وقال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي للمنصة، إن جرام الذهب عيار 21 تراجع بقيمة 10 جنيهات خلال الأسبوع، انخفض سعر جرام الذهب عيار 21 بنحو 10 جنيهات خلال الأسبوع، متراجعًا من 4660 إلى 4650 جنيهًا، تزامنًا مع هبوط محدود في سعر الأوقية عالميًا بنسبة 0.1%، من 3355 إلى 3350 دولارًا. وأضاف، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5314 جنيهًا، وعيار 18 بلغ 3986 جنيهًا، في حين وصل عيار 14 إلى 3100 جنيه، وسجل الجنيه الذهب 37200 جنيه. ولفت، إمبابي، إلى أن السوق المحلي شهد استقرارًا نسبيًا خلال تعاملات أمس السبت، تزامنًا مع عطلة البورصة العالمية، حيث افتتح عيار 21 التداول عند 4650 جنيهًا، وتراجع إلى 4645 جنيهًا، قبل أن يعاود الإغلاق عند نفس مستوى الافتتاح. ووفقا لبيانات منصة «آي صاغة» فقد ارتفعت أسعار الذهب بالأسواق المحلية بنسبة 24.3 %، وبنحو 910 جنيهات من بداية عام 2025، وحتى اليوم، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 3740 جنيهًا، وسجل خلال نهاية تعاملات الأسبوع الماضي نحو 4650 جنيهًا، فيما ارتفع الجنيه الذهب بنحو 7280 جنيهًا خلال نفس الفترة، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية بنسبة 28 % تقريبًا، وبنحو 726 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند 2624 دولارًا، ولامست أعلى مستوى في تاريخها عند 3500 دولار في 22 أبريل الماضي، واختتمت تعاملات الأسبوع الماضي عند 3350 دولارًا. شهدت أسعار الذهب العالمية أسبوعًا حافلًا بالتقلبات، حيث افتتحت التداولات عند 3355 دولارًا، ثم تراجعت تدريجيًا إلى أدنى مستوى لها عند 3312 دولارًا صباح الخميس، وقد ارتفعت الأوقية عدة مرات إلى مشارف 3375 دولارًا دون أن تتمكن من اختراق هذا الحاجز الفني. وشهد يوم الأربعاء الماضي، صعودًا مفاجئًا إلى 3363 دولارًا بسبب شائعات عن استقالة رئيس الفيدرالي جيروم باول، قبل أن تتراجع الأسعار بعد صدور نفي رسمي، أما في الجمعة، دفعت بيانات إيجابية عن توقعات التضخم في الولايات المتحدة الذهب للتراجع إلى 3350 دولارًا، رغم صعوده في الجلسات الآسيوية والأوروبية إلى 3360 دولارًا تأثر الذهب عالميًا بعدة عوامل، أبرزها تجدد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة وكل من الاتحاد الأوروبي وآسيا، إلى جانب تصاعد المخاوف بشأن استقلالية السياسة النقدية، بعد ورود أنباء عن نية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، استبدال رئيس الفيدرالي جيروم باول، وعلى الرغم من نفي رسمي صدر لاحقًا، فإن مثل هذه التصريحات تضعف من ثقة الأسواق في حيادية القرار النقدي الأمريكي، ما يزيد من الميل نحو الذهب كملاذ آمن. وفي هذا السياق، عبّر عضو الفيدرالي الأمريكي كريس والر عن دعمه لخفض الفائدة في يوليو، مدفوعًا بتباطؤ بيانات التوظيف. ومع ذلك، فإن توقعات الأسواق تشير إلى خفض محدود لا يتجاوز 45 نقطة أساس خلال 2025، مما قلّص من جاذبية الذهب كأداة للتحوط ضد التضخم في بيئة عوائد مرتفعة. تراجع في توقعات التضخم يعيد بعض التوازن أظهرت بيانات استطلاع جامعة ميشيجان لشهر يوليو تراجع توقعات التضخم على المدى الطويل من 4% إلى 3.6%، وعلى المدى القصير من 5% إلى 4.4%، ما يمنح الفيدرالي هامشًا أوسع للمناورة دون الحاجة الملحة لخفض سريع في أسعار الفائدة. رغم الأداء الإيجابي للذهب منذ بداية العام، تبقى تحركاته مشروطة بتطورات السياسة النقدية الأمريكية، ومواقف الفيدرالي تجاه الفائدة، والتوترات الجيوسياسية. وبينما تشكل التصريحات السياسية ضغطًا على الدولار، فإنها تدعم الذهب كملاذ آمن، خاصة في ظل ضعف الثقة بالمؤسسات النقدية. وفي سياق متصل، تترقب الأسواق المالية عددًا من المؤشرات والفعاليات الاقتصادية المهمة خلال الأسبوع المقبل، والتي من شأنها أن تؤثر على قرارات المستثمرين وتوجهات البنوك المركزية، وفي مقدمتها تصريحات رئيس الفيدرالي وقرارات السياسة النقدية الأوروبية: الثلاثاء: يلقي رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول كلمة افتتاحية في فعالية تقام بالعاصمة الأمريكية واشنطن، وسط ترقب لتلميحات جديدة بشأن مسار السياسة النقدية. الأربعاء: تصدر بيانات مبيعات المنازل القائمة في الولايات المتحدة، وهي مؤشر مهم على نشاط سوق العقارات وثقة المستهلكين. الخميس:يعلن البنك المركزي الأوروبي قراره بشأن السياسة النقدية وسط توقعات بتثبيت الفائدة، وتصدر طلبات إعانة البطالة الأسبوعية الأمريكية، كما تصدر بيانات مؤشر مديري المشتريات (PMI) الأولي الصادر عن S&P، والذي يقيس النشاط الاقتصادي في قطاعي الصناعة والخدمات، وكذلك تصدر بيانات مبيعات المنازل الجديدة في الولايات المتحدة. الجمعة: تصدر بيانات الطلبيات الجديدة للسلع المعمرة في أمريكا، وهي مؤشر رئيسي على إنفاق الشركات وتوقعات النمو.