
البيت الأبيض يكشف تفاصيل حالة ترمب الصحية بعد إعلان إصابته بقصور وريدي مزمن
أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، الخميس أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب خضع لفحوصات طبية بعد ملاحظة "تورم" في ساقيه و"كدمات" في يديه، موضحة أن التورم كان "حميدًا".
ووفقًا لما ذكرته ليفيت في مؤتمر صحفي، فإن ترمب أجرى فحوصات وتصويرًا بالموجات فوق الصوتية بعد ملاحظة تورم في ساقيه، حيث أظهرت النتائج وجود "قصور وريدي مزمن"، وهي حالة شائعة لدى الأشخاص الذين تجاوزوا سن السبعين. وأكدت أن النتائج كانت ضمن الحدود الطبيعية.
وأضافت ليفيت أن الفحوصات أظهرت أيضًا وجود كدمات طفيفة على ظهر يده، مشيرة إلى أن هذه الكدمات هي تهيّج بسيط في الأنسجة الرخوة نتيجة المصافحة المتكررة واستخدام الأسبرين كجزء من النظام الوقائي للرئيس للحفاظ على صحة قلبه وأوعيته الدموية.
وفيما يخص الفحوصات الطبية السابقة، أفادت ليفيت أن ترمب خضع لفحص طبي شامل في أبريل الماضي، حيث أظهرت النتائج أن الرئيس يتمتع بـ"صحة عقلية وجسدية ممتازة". كما أكد الفحص أن ترمب، البالغ من العمر 78 عامًا، يتمتع بصحة جيدة من الناحية الحيوية والطبية، مع قياسات طبيعية لضغط الدم ونسبة الأوكسجين في الدم.
وأكد البيت الأبيض أن ترمب لا يعاني من أي مشاكل صحية كبيرة، باستثناء بعض الأضرار الطفيفة بسبب أشعة الشمس وبعض الآفات الحميدة، مشيرًا إلى أن الفحص أظهر أن حدة بصره وسمعه كانت طبيعية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 17 ساعات
- السوسنة
القصور الوريدي يجبر ترامب على عدم تناول ماكدونالدز والبيتزا
وكالات - السوسنة يواجه الرئيس الأميركي دونالد ترمب تحوّلًا في نمط حياته بعد تشخيصه بـ"القصور الوريدي المزمن"، وهي حالة صحية تتطلب منه إعادة النظر في عاداته اليومية التي ظل متمسكًا بها لسنوات وكانت جزءًا من صورته العامة.فالحب العلني الذي أبداه لوجبات ماكدونالدز والبيتزا، والروتين اليومي الخالي من التمارين الرياضية المنتظمة، أصبحا الآن تحت مجهر الأطباء الذين يوصون بضرورة إجراء تغييرات فورية.وجاء التشخيص بعد ظهور أعراض واضحة، شملت تورمًا في الساقين وكدمات متكررة على اليدين، ما استدعى إجراء فحوصات طبية دقيقة كشفت عن ضعف في الدورة الدموية.ورغم أن الأطباء يؤكدون أن الحالة ليست خطيرة، إلا أنها تتطلب تعديلات في النظام الغذائي وتبني عادات صحية جديدة للحفاظ على التوازن العام. ويضع هذا التغيير الرئيس أمام اختبار شخصي، إذ سيضطر إلى الموازنة بين تفضيلاته الراسخة ومتطلبات وضعه الصحي، لا سيما في هذا العمر.في ما يتعلق بالنظام الغذائي، أصبح ترمب، البالغ من العمر 79 عامًا، مطالبًا بتقليص استهلاكه للوجبات السريعة، خاصة ماكدونالدز والبيتزا الغنية بالصوديوم. ويُوصى بخفض كمية الملح، لما له من دور في احتباس السوائل وزيادة تورم الساقين نتيجة ضعف الدورة الدموية. كما ينصح الأطباء باتباع نظام غذائي أكثر توازنًا، يركّز على الأطعمة المفيدة لصحة القلب والأوعية الدموية.أما من حيث النشاط البدني، فيوصي الأطباء بإدخال روتين رياضي يومي يشمل ما لا يقل عن 30 دقيقة من النشاط المعتدل. كما ينبغي تجنّب الجلوس أو الوقوف لفترات طويلة، مع أخذ فترات راحة للمشي وتحريك الساقين لتحسين تدفّق الدم. وهو ما يمثل تحديًا خاصًا لترمب الذي لم يُعرف عنه ممارسة الرياضة بانتظام.في جانب العناية اليومية، يوصي الأطباء بارتداء الجوارب الضاغطة، خاصة أثناء السفر أو الوقوف لفترات طويلة خلال المؤتمرات والخطابات العامة. كما يُنصح برفع الساقين عند الجلوس، وتجنّب الملابس الضيقة التي قد تعيق تدفق الدم.كذلك، يُنصح ترمب بالاستمرار في تناول جرعة يومية من الأسبرين كإجراء وقائي لصحة القلب، مع مراقبة أي كدمات جديدة قد تظهر على جسمه. ويُعد الترطيب الجيد للجسم وشرب كميات كافية من الماء من الركائز الأساسية في الخطة العلاجية، إلى جانب المحافظة على وزن صحي.تشكل هذه التوصيات مجتمعة خطة علاجية متكاملة تهدف إلى إدارة الحالة بفعالية، دون أن تؤثر على قدرة ترمب على أداء مهامه. من جانبه، يؤكد البيت الأبيض أن الرئيس يتمتع بصحة ممتازة، ويواصل نشاطه المعتاد بما في ذلك السفر وممارسة رياضة الغولف في عطلة نهاية الأسبوع .


صراحة نيوز
منذ 18 ساعات
- صراحة نيوز
ترامب يصدم الجميع ويقاطع 'ماكدونالدز' لهذا السبب ..
صراحة نيوز- يواجه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب مرحلة جديدة تتطلب منه تعديل أسلوب حياته، بعد تشخيصه بـ'القصور الوريدي المزمن'، وهي حالة تؤثر على الدورة الدموية وتتطلب اتخاذ إجراءات صحية صارمة للحد من مضاعفاتها. لطالما ارتبطت صورة ترامب العلنية بحبه للوجبات السريعة، مثل ماكدونالدز والبيتزا، إلى جانب نمط حياة يفتقر إلى التمارين الرياضية المنتظمة. غير أن هذا الروتين بات محل مراجعة من قبل الأطباء، بعد ظهور أعراض شملت تورمًا في الساقين وكدمات متكررة في اليدين، دفعت إلى إجراء فحوصات طبية كشفت عن ضعف في الدورة الدموية. ورغم تأكيد الأطباء أن الحالة لا تُعد خطيرة في الوقت الراهن، فإنها تتطلب إدخال تغييرات فورية في النظام الغذائي والنشاط اليومي، لضمان عدم تفاقم الأعراض وتحقيق استقرار صحي طويل الأمد. في مقدمة التوصيات، طُلب من ترامب، البالغ من العمر 79 عامًا، تقليل استهلاكه للأطعمة الغنية بالصوديوم، وعلى رأسها الوجبات السريعة، التي تسهم في احتباس السوائل وتفاقم تورم الساقين. ويُوصى باتباع نظام غذائي متوازن يدعم صحة القلب والأوعية الدموية. أما على صعيد النشاط البدني، فيحثه الأطباء على الالتزام بروتين يومي يتضمن ما لا يقل عن 30 دقيقة من التمارين المعتدلة، مع تجنّب الجلوس أو الوقوف لفترات طويلة، وأخذ فترات راحة للحركة وتنشيط الدورة الدموية، وهي تغييرات تتطلب جهدًا خاصًا نظرًا لابتعاد ترامب طويلًا عن ممارسة الرياضة بانتظام. كما شملت التوصيات ارتداء الجوارب الضاغطة، خاصة خلال السفر أو الوقوف لساعات، إلى جانب رفع الساقين عند الجلوس وتجنّب ارتداء الملابس الضيقة. ويوصى أيضًا بالاستمرار في تناول جرعة يومية من الأسبرين كإجراء وقائي للقلب، مع مراقبة الكدمات ومتابعة الترطيب الجيد للجسم والحفاظ على وزن صحي. تمثل هذه الإجراءات خطة علاجية شاملة تهدف إلى إدارة الحالة دون التأثير على جدول أعمال ترامب أو نشاطه العام، حيث يواصل مهامه المعتادة، بما في ذلك السفر ولعب الغولف في عطلات نهاية الأسبوع.


رؤيا
منذ يوم واحد
- رؤيا
ترمب يرفض التزام الولايات المتحدة بإصلاحات منظمة الصحة العالمية بشأن الأوبئة
إدارة ترمب ترفض التزام الولايات المتحدة بتعديلات منظمة الصحة العالمية بشأن الأوبئة ترمب ينسحب من التعديلات الصحية العالمية ويعتبرها تهديدًا لسيادة الولايات المتحدة ترمب يوقف التزام بلاده بإصلاحات منظمة الصحة العالمية رغم رفض التعديلات من قبل الولايات المتحدة أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن رفضها للتعديلات التي تم الاتفاق عليها العام الماضي بشأن استجابة منظمة الصحة العالمية للأوبئة، معتبرة أنها تشكل تهديدًا لسيادة الولايات المتحدة. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن الولايات المتحدة لن تلتزم بالتغييرات التي تم إقرارها رغم أنها كانت ملزمة بعد عودة ترامب إلى الرئاسة في 20 يناير. اقرأ أيضاً: البيت الأبيض: نتنياهو أقر لترمب بأن استهداف الكنيسة في غزة كان "خطأ" وبدأ ترامب منذ بداية ولايته في سحب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية، إلا أن وزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الصحة والخدمات الإنسانية روبرت إف. كينيدي، الذي كان دائمًا من المنتقدين للقاحات، أعلنا في بيان مشترك أن التغييرات الجديدة تتضمن خطر التدخل في السياسات الصحية الأمريكية، حيث قالا إن "هذه التغييرات تهدد حق الولايات المتحدة في رسم سياستها الصحية بحرية". وأضاف روبيو وكينيدي أن الولايات المتحدة لن تتسامح مع السياسات الدولية التي تتعارض مع حقوق المواطنين الأمريكيين، مثل حرية التعبير والخصوصية. وقد أعلن الوزيران انسحاب الولايات المتحدة من سلسلة التعديلات على اللوائح الصحية الدولية التي تم الاتفاق عليها خلال جمعية الصحة العالمية في جنيف العام الماضي، والتي تضمنت التزامًا بالتضامن مع الدول النامية في حالات الطوارئ المستقبلية.