
الثقافة السعودية تتألق من بيونس آيرس إلى الدوحة
وأُقيمت ضمن الفعاليات السعوديَّة عدَّة ندوات منها ندوة بعنوان «السيناريو بوصفه فنًّا سرديًّا» قدَّمها الأديب محمد عابس، وندوة «القصة القصيرة من الريادة إلى الانحسار»، قدَّمها عبدالعزيز الصقعبي، والندوتان أدارهما معاذ بن نجيفان، إضافة إلى عدة فعاليات سعوديَّة متنوِّعة، ويستمر المعرض إلى 17 مايو الجاري.من جانب آخر، اختتمت المملكة، أمس، مشاركتها بجناح مدينة الرياض، والذي حلَّ كـ»ضيف شرف» على الدورة الـ49 بمعرض بوينس آيرس الدولي للكتاب 2025 بالأرجنتين، وقادت هيئة الأدب والنشر والترجمة مشاركة مدينة الرياض بالمعرض، وافتُتح جناح مدينة الرياض (ضيف شرف المعرض) بحضور الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز الواصل، والقائم بأعمال سفارة المملكة في الأرجنتين بالإنابة إبراهيم الدخيِّل، وعدد من المسؤولين الأرجنتينيين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة عاجل
منذ يوم واحد
- صحيفة عاجل
معرض المدينة المنورة للكتاب 2025 يختتم فعالياته بمشاركة أكثر من 300 دار نشر محلية ودولية
اختتمت هيئة الأدب والنشر والترجمة فعاليات النسخة الرابعة من معرض المدينة المنورة للكتاب 2025، الذي أُقيم خلال الفترة من 29 يوليو الماضي إلى 4 أغسطس الجاري، تحت شعار "المدينة تقرأ"، في رحلة معرفية استمرت سبعة أيام، استضاف خلالها أكثر من 300 دار نشر ووكالة محلية ودولية، موزعة على أكثر من 200 جناح. ورفع الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة، الدكتور عبداللطيف الواصل، شكره للقيادة الرشيدة -أيّدها الله- على دعمها المتواصل للحراك الثقافي في المملكة، مؤكّدًا في ختام فعاليات المعرض أن هذه التظاهرة تجسّد رؤية المملكة الثقافية المتجددة، وتُعد محطة مهمّة في مسار تطوير صناعة النشر وترسيخ الوعي المعرفي لدى المجتمع. وأفاد الدكتور الواصل أن هذه النسخة شهدت توسّعًا غير مسبوق في عدد المشاركين، وتنوّعًا ثريًا في الفعاليات الثقافية التي راعت مختلف الفئات العمرية والاهتمامات الفكرية، مما جعلها تجربة ثقافية متكاملة، مشيرًا إلى أن المعرض وفّر فرصًا واسعة للناشرين والكتّاب المحليين، وأسهم في تسهيل الوصول إلى الكتاب، وتعزيز المحتوى السعودي، وشهد إطلاق مبادرات نوعية، كمنطقة الكتب المخفضة، وتحديث البنية التقنية، مما عزّز من تفاعل الزوّار وجودة التجربة. وأوضح أن الهيئة تعمل على بناء منظومة مستدامة لصناعة النشر والترجمة، لتكون المملكة مركزًا ثقافيًا فاعلًا، ومنصة دولية لتداول المعرفة، مبينًا أن هذا المعرض يعد لبنة أساسية في مشروع وطني لبناء اقتصاد إبداعي، وتوسيع الأثر الثقافي السعودي عالميًا. وشهدت النسخة الحالية من المعرض إقبالًا لافتًا من الزوّار باختلاف أعمارهم وهواياتهم، وتفاعلًا كبيرًا مع البرنامج الثقافي الذي قُدِّم عبر نخبة من الأدباء والمثقفين، من خلال ندوات وورش عمل تناولت موضوعات نوعية تشغل الساحة الأدبية، وساعدت الزوّار على تطوير مهاراتهم المعرفية. واستقطبت أجنحة المعرض مشاركة متزايدة من دور النشر المحلية والدولية، إلى جانب منصة توقيع الكتب التي شهدت تدشين إصدارات جديدة لعدد من الأدباء والكتّاب السعوديين، فضلًا عن مشاركة أجنحة عدة جهات حكومية وهيئات ثقافية، استعرضت أحدث مبادراتها وجهودها في المجال الثقافي. وخصّص المعرض منطقة متكاملة للطفل، حظيت بإقبال مميز من الأطفال والعائلات، الذين استمتعوا ببرامجها المتنوعة، سعيًا إلى تعزيز قدراتهم المعرفية، واستكشاف مواهبهم الإبداعية، وتوسيع آفاقهم الثقافية. وحرصت هيئة الأدب والنشر والترجمة خلال هذه النسخة على توظيف التقنيات الحديثة لتعزيز تجربة الزوّار، بدءًا من التذاكر الإلكترونية لتسهيل الدخول، ووصولًا إلى استخدام الخرائط التفاعلية لتمكين الزائر من تحديد مواقع الفعاليات والخدمات ودور النشر بكل سهولة ويسر. يُذكر أن تنظيم هيئة الأدب والنشر والترجمة لمعرض المدينة المنورة للكتاب 2025 في نسخته الرابعة، جاء برؤية متجددة وهوية مميزة، تواكب أحدث مستجدات صناعة النشر، ليشكل امتدادًا لنجاحات النسخ الثلاث الماضية، ويؤكد أهمية المدينة المنورة ومكانتها في المشهد الثقافي السعودي، ضمن مبادرة "معارض الكتاب" الإستراتيجية، التي تسعى إلى تمكين صناعة النشر، والنهوض بالوعي المعرفي والثقافي، والارتقاء بجودة الحياة، والإسهام في النمو الاقتصادي الوطني.


الحدث
منذ 2 أيام
- الحدث
بمشاركة أكثر من 300 دار نشر: معرض المدينة المنورة للكتاب 2025 يختتم فعالياته
متابعات - الحدث اختتمت هيئة الأدب والنشر والترجمة فعاليات النسخة الرابعة من معرض المدينة المنورة للكتاب 2025، الذي أُقيم خلال الفترة من 29 يوليو الماضي إلى 4 أغسطس الجاري، تحت شعار "المدينة تقرأ"، في رحلة معرفية استمرت سبعة أيام، استضاف خلالها أكثر من 300 دار نشر ووكالة محلية ودولية، موزعة على أكثر من 200 جناح. ورفع الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة، الدكتور عبداللطيف الواصل، شكره للقيادة الرشيدة -أيّدها الله- على دعمها المتواصل للحراك الثقافي في المملكة، مؤكّدًا في ختام فعاليات المعرض أن هذه التظاهرة تجسّد رؤية المملكة الثقافية المتجددة، وتُعد محطة مهمّة في مسار تطوير صناعة النشر وترسيخ الوعي المعرفي لدى المجتمع. وأفاد الدكتور الواصل أن هذه النسخة شهدت توسّعًا غير مسبوق في عدد المشاركين، وتنوّعًا ثريًا في الفعاليات الثقافية التي راعت مختلف الفئات العمرية والاهتمامات الفكرية، مما جعلها تجربة ثقافية متكاملة، مشيرًا إلى أن المعرض وفّر فرصًا واسعة للناشرين والكتّاب المحليين، وأسهم في تسهيل الوصول إلى الكتاب، وتعزيز المحتوى السعودي، وشهد إطلاق مبادرات نوعية، كمنطقة الكتب المخفضة، وتحديث البنية التقنية، مما عزّز من تفاعل الزوّار وجودة التجربة. وأوضح أن الهيئة تعمل على بناء منظومة مستدامة لصناعة النشر والترجمة، لتكون المملكة مركزًا ثقافيًا فاعلًا، ومنصة دولية لتداول المعرفة، مبينًا أن هذا المعرض يعد لبنة أساسية في مشروع وطني لبناء اقتصاد إبداعي، وتوسيع الأثر الثقافي السعودي عالميًا. وشهدت النسخة الحالية من المعرض إقبالًا لافتًا من الزوّار باختلاف أعمارهم وهواياتهم، وتفاعلًا كبيرًا مع البرنامج الثقافي الذي قُدِّم عبر نخبة من الأدباء والمثقفين، من خلال ندوات وورش عمل تناولت موضوعات نوعية تشغل الساحة الأدبية، وساعدت الزوّار على تطوير مهاراتهم المعرفية. واستقطبت أجنحة المعرض مشاركة متزايدة من دور النشر المحلية والدولية، إلى جانب منصة توقيع الكتب التي شهدت تدشين إصدارات جديدة لعدد من الأدباء والكتّاب السعوديين، فضلًا عن مشاركة أجنحة عدة جهات حكومية وهيئات ثقافية، استعرضت أحدث مبادراتها وجهودها في المجال الثقافي. وخصّص المعرض منطقة متكاملة للطفل، حظيت بإقبال مميز من الأطفال والعائلات، الذين استمتعوا ببرامجها المتنوعة، سعيًا إلى تعزيز قدراتهم المعرفية، واستكشاف مواهبهم الإبداعية، وتوسيع آفاقهم الثقافية. وحرصت هيئة الأدب والنشر والترجمة خلال هذه النسخة على توظيف التقنيات الحديثة لتعزيز تجربة الزوّار، بدءًا من التذاكر الإلكترونية لتسهيل الدخول، ووصولًا إلى استخدام الخرائط التفاعلية لتمكين الزائر من تحديد مواقع الفعاليات والخدمات ودور النشر بكل سهولة ويسر. يُذكر أن تنظيم هيئة الأدب والنشر والترجمة لمعرض المدينة المنورة للكتاب 2025 في نسخته الرابعة، جاء برؤية متجددة وهوية مميزة، تواكب أحدث مستجدات صناعة النشر، ليشكل امتدادًا لنجاحات النسخ الثلاث الماضية، ويؤكد أهمية المدينة المنورة ومكانتها في المشهد الثقافي السعودي، ضمن مبادرة "معارض الكتاب" الإستراتيجية، التي تسعى إلى تمكين صناعة النشر، والنهوض بالوعي المعرفي والثقافي، والارتقاء بجودة الحياة، والإسهام في النمو الاقتصادي الوطني.


سويفت نيوز
منذ 2 أيام
- سويفت نيوز
معرض المدينة المنورة للكتاب 2025 يختتم فعالياته بمشاركة أكثر من 300 دار نشر محلية ودولية
المدينة المنورة – سويفت نيوز: اختتمت هيئة الأدب والنشر والترجمة فعاليات النسخة الرابعة من معرض المدينة المنورة للكتاب 2025، الذي أُقيم خلال الفترة من 29 يوليو الماضي إلى 4 أغسطس الجاري، تحت شعار 'المدينة تقرأ'، في رحلة معرفية استمرت سبعة أيام، استضاف خلالها أكثر من 300 دار نشر ووكالة محلية ودولية، موزعة على أكثر من 200 جناح.ورفع الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة، الدكتور عبداللطيف الواصل، شكره للقيادة الرشيدة -أيّدها الله- على دعمها المتواصل للحراك الثقافي في المملكة، مؤكّدًا في ختام فعاليات المعرض أن هذه التظاهرة تجسّد رؤية المملكة الثقافية المتجددة، وتُعد محطة مهمّة في مسار تطوير صناعة النشر وترسيخ الوعي المعرفي لدى المجتمع.وأفاد الدكتور الواصل أن هذه النسخة شهدت توسّعًا غير مسبوق في عدد المشاركين، وتنوّعًا ثريًا في الفعاليات الثقافية التي راعت مختلف الفئات العمرية والاهتمامات الفكرية، مما جعلها تجربة ثقافية متكاملة، مشيرًا إلى أن المعرض وفّر فرصًا واسعة للناشرين والكتّاب المحليين، وأسهم في تسهيل الوصول إلى الكتاب، وتعزيز المحتوى السعودي، وشهد إطلاق مبادرات نوعية، كمنطقة الكتب المخفضة، وتحديث البنية التقنية، مما عزّز من تفاعل الزوّار وجودة التجربة.وأوضح أن الهيئة تعمل على بناء منظومة مستدامة لصناعة النشر والترجمة، لتكون المملكة مركزًا ثقافيًا فاعلًا، ومنصة دولية لتداول المعرفة، مبينًا أن هذا المعرض يعد لبنة أساسية في مشروع وطني لبناء اقتصاد إبداعي، وتوسيع الأثر الثقافي السعودي عالميًا.وشهدت النسخة الحالية من المعرض إقبالًا لافتًا من الزوّار باختلاف أعمارهم وهواياتهم، وتفاعلًا كبيرًا مع البرنامج الثقافي الذي قُدِّم عبر نخبة من الأدباء والمثقفين، من خلال ندوات وورش عمل تناولت موضوعات نوعية تشغل الساحة الأدبية، وساعدت الزوّار على تطوير مهاراتهم المعرفية.واستقطبت أجنحة المعرض مشاركة متزايدة من دور النشر المحلية والدولية، إلى جانب منصة توقيع الكتب التي شهدت تدشين إصدارات جديدة لعدد من الأدباء والكتّاب السعوديين، فضلًا عن مشاركة أجنحة عدة جهات حكومية وهيئات ثقافية، استعرضت أحدث مبادراتها وجهودها في المجال الثقافي.وخصّص المعرض منطقة متكاملة للطفل، حظيت بإقبال مميز من الأطفال والعائلات، الذين استمتعوا ببرامجها المتنوعة، سعيًا إلى تعزيز قدراتهم المعرفية، واستكشاف مواهبهم الإبداعية، وتوسيع آفاقهم الثقافية.وحرصت هيئة الأدب والنشر والترجمة خلال هذه النسخة على توظيف التقنيات الحديثة لتعزيز تجربة الزوّار، بدءًا من التذاكر الإلكترونية لتسهيل الدخول، ووصولًا إلى استخدام الخرائط التفاعلية لتمكين الزائر من تحديد مواقع الفعاليات والخدمات ودور النشر بكل سهولة ويسر. يُذكر أن تنظيم هيئة الأدب والنشر والترجمة لمعرض المدينة المنورة للكتاب 2025 في نسخته الرابعة، جاء برؤية متجددة وهوية مميزة، تواكب أحدث مستجدات صناعة النشر، ليشكل امتدادًا لنجاحات النسخ الثلاث الماضية، ويؤكد أهمية المدينة المنورة ومكانتها في المشهد الثقافي السعودي، ضمن مبادرة 'معارض الكتاب' الإستراتيجية، التي تسعى إلى تمكين صناعة النشر، والنهوض بالوعي المعرفي والثقافي، والارتقاء بجودة الحياة، والإسهام في النمو الاقتصادي الوطني. مقالات ذات صلة