
النصر يسارع لحسم صفقة أوسيمين.. فيديو
وأفادت إذاعة UFM بدخول أوسيمين حسابات نادي النصر للانضمام إلى صفوفه لتدعيم خط الهجوم.
وأوضحت أن اللاعب النيجيري يضغط من أجل الرحيل إلى غلطة سراي التركي من أجل تسهيل رحيله مستقبلاً إلى الدوري الإنجليزي، خاصة أن نابولي عطّل هذا الأمر في وقت سابق.
وقالت أن النصر يرغب في تدعيم هجومه بصفقة التعاقد مع أوسيمين بعد تعثر انتقال اللاعب إلى الهلال.
والجدير بالذكر أن النصر يرغب في ضم مهاجم جديد خلال الموسم المقبل تعويضاً لرحيل جون دوران.
اقرأ أيضًا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المرصد
منذ 3 ساعات
- المرصد
العنزي يكشف عن صفقة نصراوية وشيكة
العنزي يكشف عن صفقة نصراوية وشيكة المرصد الرياضية: كشف الناقد الرياضي علي العنزي عن تطورات صفقة وشيكة لنادي النصر. وعبر حسابه الرسمي على منصة إكس نشر العنزي تغريدة قال فيها: إذا سارت الأمور كما هي ، توقيع هانكو مع النصر خلال اليومين القادمة.

سعورس
منذ 3 ساعات
- سعورس
ممثل الوطن يستحق المقعد الآسيوي
السعودية هي من يتربع على أعلى قمة آسيا، ونجد النصر هو أول عالمي في آسيا، ويملك نجومًا كبارًا على مستوى العالم، وفي مقدمتهم (كريستيانو رونالدو)، وصاحب القيمة السوقية العالية والجماهيرية الكبيرة، وهذا بالتأكيد سيعود على الاتحاد الآسيوي بالمكاسب الضخمة والمشاهدات الأعلى والنواحي التسويقية. في عام 2024/2023 في بطولة كأس آسيا، كان للإمارات مقعد واحد فقط، وكانت نقاطه 52 ألف نقطة، وبعد فوز العين بكأس آسيا ارتفعت نقاطه إلى 64 ألف نقطة، وبعدها تم المطالبة بذلك، فمنحت مقعدين مباشرين، ومقعد ثالث ملحق، بينما نجد السعودية في نفس البطولة لديها 93 ألف نقطة، ومصنفة في المرتبة الأولى، ويمثلها ثلاثة وجميعها وصلت لنصف النهائي. حقق الفوز بالكأس أحد ممثليها، فتم معاقبة صاحب المركز الثالث بالاستبعاد، ولنا أيضاً مثال آخر؛ ففي دوري أبطال أوربا، ستشارك 6 أندية انجليزية في الموسم القادم، كمصنف أول، بينما سيكون هناك مقعدان للمصنف الأول في السعودية، مقابل مقعدين وملحق في المصنف الثاني والثالث والرابع. أنصح إدارة النصر والاتحاد السعودي لكرة القدم، بالقيام بالمطالبة بالمقعد المسلوب، فقد أصبح الأمر الآن قضية رأي عام، وأنه يجب علينا جميعاً أن نتبنى المطالبة بهذا، فهو حق أصيل للكرة السعودية، وعندما لا نطالب به، فقد تركنا مهمة وطنية. على الاتحاد الآسيوي أن يوجد مقعد لبطل النخبة، ولكن ليس على حساب أندية أخرى، بل يأخذ من المقاعد الملحقة، التي لدى الاتحاد والتي يمنحها إلى فرق لا تستحق وأن يعاد الحق لأهله. الدور الأهم الآن، من الاتحاد السعودي لكرة القدم، بإن يدعم ممثل الوطن، وهذا بالتأكيد حق مكتسب، فعندما تطالب بأي أمر، فمن المؤكد أن يلبى مطالبتك، وأما إذا لم تطالب فلن تنال شيئًا. الرياضة اليوم تجسد لوطننا مستقبلاً اقتصادياً وسياحياً، وذلك من خلال رؤية أميرنا الملهم محمد بن سلمان- حفظه الله. قبل أن تتوقف نبض بوصلة قلمي عن كتابة المقال، أقول هل نشاهد تحركًا سريعًا من إدارة نادي النصر، ومن الاتحاد السعودي لكرة القدم، أم يبقى الوضع على حاله؟.


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
من الطائف إلى هونغ كونغ.. هل ابتعد السوبر عن جماهيره؟
أثار قرار الاتحاد السعودي لكرة القدم إقامة بطولة كأس السوبر السعودي 2025 في هونج كونج موجة من التساؤلات في الأوساط الرياضية السعودية والعربية، لا سيما في ظل النجاحات الكبيرة التي حققتها البطولات السابقة عندما أقيمت داخل المملكة، وتحديداً في مدينتي الطائف وأبها أو حتى في دول مجاورة في النسخة ماقبل الماضية، ضمن خطط مواسم السعودية التي دمجت الرياضة بالسياحة والثقافة بنجاح فاق التوقعات. ويأتي هذا القرار في وقت تشهد فيه الكرة السعودية اهتماماً عالمياً متزايداً بعد استقطاب أبرز النجوم العالميين وتوسيع رقعة المنافسة محلياً وقارياً. لكن اختيار هونج كونج الدولة التي لا تُعد وجهة بارزة رياضياً كمقر لإقامة البطولة، فتح باباً واسعاً للنقاش بين مؤيد يرى في الخطوة بعداً تسويقياً ضمن استراتيجية التوسع الرياضي العالمي للمملكة، وبين معارض يرى أن البطولة فقدت الكثير من زخمها بهذا القرار، خاصة على المستوى الجماهيري. ويرى عدد من المحللين أن التوجه لإقامة السوبر خارج المملكة في دول جاذبة للسياحة يهدف إلى الترويج للدوري السعودي عالميًا وجذب أسواق جديدة ضمن مشاريع الاستثمار الرياضي. في حين يتساءل جمهور الأندية، خصوصاً الفرق الجماهيرية مثل الهلال والاتحاد والنصر، عن جدوى إقامة حدث محلي بهذا الحجم بعيداً عن محيطه الطبيعي، في ظل ضعف القدرة على الحضور الجماهيري في هونج كونج، وغياب الروح التفاعلية التي كانت حاضرة في النسخ الماضية، كما أن عملية التنقل بين معسكرات الأندية المشاركة والتي غالباً تكون في أوروبا إلى شرق آسيا ثم العودة إلى السعودية لبداية الدوري بعدها بأيام ستلقي بضلالها على الفرق المشاركة. من جهة أخرى، يرى البعض أن البطولة كانت فرصة لتعزيز السياحة الرياضية الداخلية، حيث أظهرت مدن مثل أبها والطائف قدرتها على استضافة الفعاليات الكبرى بنجاح تنظيمي وإقبال جماهيري لافت، مما ساهم في تنشيط الاقتصاد المحلي وتعزيز صورة المملكة كوجهة رياضية وسياحية متميزة. وفي ظل غياب بيان توضيحي شامل من الاتحاد السعودي يوضح الأهداف الاستراتيجية من هذا التوجه، تبقى الأسئلة مطروحة والآراء متباينة. بين من يرى في الخطوة امتداداً لرؤية المملكة 2030 الطامحة لتوسيع نفوذها الرياضي، ومن يعتبر أن القرار جاء على حساب المشجع المحلي، الذي طالما كان الداعم الأكبر لكل نجاح.