logo
سعر الدولار مساء اليوم الثلاثاء 5 أغسطس 2025 بعد التراجع الأخير

سعر الدولار مساء اليوم الثلاثاء 5 أغسطس 2025 بعد التراجع الأخير

البوابةمنذ يوم واحد
يتساءل كثير من المهتمين بالعملات عن
ونعرض لكم عبر موقع البوابة نيوز آخر تحديث لـ سعر الدولار مساء اليوم الثلاثاء بعد تراجعه الأخير؛ إذ وصل سعره في البنك الأهلي إلى 48.40 جنيه في حال الشراء و48.50 جنيه في حال البيع..
سعر الدولار مساء الثلاثاء في البنوك العاملة بمصر
سعر الدولار في البنك الأهلي المصري
48.40 جنيه في حال الشراء.
48.50 جنيه في حال البيع.
سعر الدولار في بنك مصر
48.40 جنيه في حال الشراء.
48.50 جنيه في حال البيع
سعر الدولار في بنك الإسكندرية
48.37 جنيه في حال الشراء.
48.47 جنيه في حال البيع.
سعر الدولار في البنك التجاري الدولى "cib"
48.37 جنيه في حال الشراء.
48.47 جنيه في حال البيع.
سعر الدولار في بنك القاهرة
48.40 جنيه في حال الشراء.
48.50 جنيه في حال البيع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متى تطبق مصر الزيادة الجديدة في أسعار الكهرباء؟.. سيناريوهات الحكومة
متى تطبق مصر الزيادة الجديدة في أسعار الكهرباء؟.. سيناريوهات الحكومة

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

متى تطبق مصر الزيادة الجديدة في أسعار الكهرباء؟.. سيناريوهات الحكومة

تم تحديثه الأربعاء 2025/8/6 09:07 م بتوقيت أبوظبي تبحث الحكومة المصرية، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، حاليًا خيارات متعددة بشأن موعد تطبيق الزيادة المرتقبة في أسعار الكهرباء، ضمن إطار خطة أوسع لإعادة هيكلة منظومة الدعم. وبحسب مصادر مطلعة، تدرس الحكومة سيناريوهين أساسيين للتطبيق، أحدهما يقضي بتأجيل القرار حتى نهاية سبتمبر/ أيلول المقبل 2025، بينما يُرجح السيناريو الأخر تنفيذ الزيادة بدءا من يناير/ كانون الثاني 2026. يأتي القرار ضمن الاتجاه لإلغاء الدعم بشكل كامل بحلول نهاية العام المالي 2028-2029، وذلك وفقا لرؤية تستهدف خفض الأعباء المالية وتحقيق كفاءة في توزيع الموارد. تطبيق الزيادة قال مصدر حكومي لـ"العين الإخبارية" إن السيناريو الأول يتمثل في تأجيل تطبيق الزيادة إلى شهر سبتمبر/ أيلول 2025، أما السيناريو الثاني – المرجح حتى الآن – فينص على الإرجاء حتى يناير/ كانون الثاني 2026. وأشار المصدر إلى أن الحكومة مستمرة في خطتها لإلغاء دعم الكهرباء تدريجيا، حتى يصل الدعم إلى الصفر بحلول العام المالي 2028-2029، ضمن إصلاحات تستهدف ترشيد الإنفاق العام. خصصت موازنة العام المالي 2024-2025 نحو 75 مليار جنيه لدعم الكهرباء، ومثلها لدعم المنتجات البترولية. هذا التحول يعكس تغيرا كبيرا عن مخصصات العام السابق، التي بلغت 154.5 مليار جنيه للبترول، مقابل 2.5 مليار جنيه فقط للكهرباء، وفق بيانات وزارة المالية. ووفقا لصندوق النقد الدولي، من المتوقع أن ينخفض دعم الكهرباء إلى 45 مليار جنيه في العام المالي 2026-2027، ثم يرتفع تدريجيا إلى 50 مليارا في 2027-2028، و56 مليارا في 2028-2029، ليصل إلى 63 مليار جنيه في موازنة 2029/2030. مقترحات بديلة من جانب آخر، كشف مصدر في إحدى شركات توزيع الكهرباء – فضل عدم نشر اسمه – عن وجود مقترحين مطروحين أمام الحكومة لتعديل أسعار شرائح الكهرباء: المقترح الأول يتمثل في تأجيل الزيادة لما بعد الانتخابات البرلمانية، غير أن فرص قبوله تبدو ضعيفة، بينما يتمثل المقترح الثاني في رفع الأسعار بنسب تتراوح بين 15% و30% للشرائح الأقل استهلاكا، وتصل إلى 45% للشريحة الأعلى، التي تتجاوز استهلاك 1000 كيلوواط/ساعة شهريا. تعرف على توقيت إجازة المولد النبوي الشريف 2025 في السعودية والدول العربية وأكد المصدر أن فواتير شهر يونيو/ حزيران 2025، والتي بدأت تحصيلها في أغسطس/ آب، لم تشهد أية زيادات، مشيرا إلى أن تعريفة الكهرباء لا تزال محسوبة وفق أسعار السابقة وتوقع أن يبدأ تطبيق الزيادة الجديدة مع استهلاك شهر سبتمبر/أيلول، بحيث تُحصّل فواتيرها في أكتوبر/ تشرين الأول 2025. يتوقع صندوق النقد الدولي أن تقفز مخصصات دعم الطاقة في مصر إلى 180 مليار جنيه خلال العام المالي 2027-2028، ثم إلى 190 مليارا في 2028-2029، قبل أن تنخفض إلى 166 مليارا في موازنة 2029-2030. الأسعار الحالية تعمل وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة على تعديل أسعار شرائح الكهرباء بما يتماشى مع خطة رفع الدعم التدريجي، وذلك بعد آخر زيادة تم تطبيقها في أغسطس/ آب 2024، والتي جاءت كالتالي: الشريحة الأولى: من 0 إلى 50 كيلوواط/ساعة بسعر 68 قرشا. الشريحة الثانية: من 51 إلى 100 كيلوواط/ساعة بسعر 78 قرشا. الشريحة الثالثة: من 0 إلى 200 كيلوواط/ساعة بسعر 95 قرشا. الشريحة الرابعة: من 201 إلى 350 كيلوواط/ساعة بسعر 155 قرشا. الشريحة الخامسة: من 351 إلى 650 كيلوواط/ساعة بسعر 195 قرشا. الشريحة السادسة: من 651 إلى 1000 كيلوواط/ساعة بسعر 2.10 جنيه. الشريحة السابعة: أكثر من 1000 كيلوواط/ساعة بسعر 2.30 جنيه. aXA6IDE5OS4xNjAuMjEyLjIwNCA= جزيرة ام اند امز US

هل تحقق الإصلاحات الاقتصادية للمركزي اليمني تحسنا في الأوضاع المعيشية وتهدئة الشارع؟
هل تحقق الإصلاحات الاقتصادية للمركزي اليمني تحسنا في الأوضاع المعيشية وتهدئة الشارع؟

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

هل تحقق الإصلاحات الاقتصادية للمركزي اليمني تحسنا في الأوضاع المعيشية وتهدئة الشارع؟

هل تحقق الإصلاحات الاقتصادية للمركزي اليمني تحسنا في الأوضاع المعيشية وتهدئة الشارع؟ هل تحقق الإصلاحات الاقتصادية للمركزي اليمني تحسنا في الأوضاع المعيشية وتهدئة الشارع؟ سبوتنيك عربي بعد فترة طويلة من إنهيار الريال اليمني، والذي شارف خلال الفترة الماضية على ثلاثة آلاف ريال مقابل الدولار الواحد، جاءت الإصلاحات الأخيرة التي اتخذها البنك... 06.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-06T16:44+0000 2025-08-06T16:44+0000 2025-08-06T16:44+0000 حصري تقارير سبوتنيك الحرب على اليمن أخبار اليمن الأن أنصار الله العالم العربي أخبار العالم الآن حول العالم يرى مراقبون أن الإصلاحات التي اتخذها البنك المركزي في عدن والتي أحدثت التحول الكبير في سعر الصرف وبثت الأمل في النفوس بأن التغيير والتحسن ممكنا، تحتاج إلى إجراءات أخرى متتابعة، خاصة وأن هذا التحول لم يؤثر على الأسعار بشكل ملحوظ حتى الآن، علاوة على أن هذا التحسن في سعر صرف الريال لم يكن نتيجة نمو حقيقي حتى يمكن الاطمئنان والبناء على ما تحقق، هذا بجانب أن خطوات المركزي تسبب في خسائر للتجار الذين يحاولون تعويضها عن طريق الإبقاء على الأسعار وعدم تخفيضها.فهل تحقق الإصلاحات الاقتصادية في مناطق الشرعية اليمنية وتحسن سعر صرف الريال تحسنا في الأوضاع المعيشية القاسية وتهدئ غضب الشارع المتزايد؟بداية يقول، الدكتور محمد جمال الشعيبي، الخبير الاقتصادي اليمني، "إن تحسن سعر صرف الريال اليمني خطوة إيجابية، لكنها تبقى بحاجة إلى أن تترجم فعليا وتفضي إلى تحسن حقيقي في معيشة الناس، من خلال تدخل ملموس من خلال إصلاحات حقيقية وعميقة في جسد الاقتصاد المتهالك بفعل الحرب الدائرة والأزمات المتلاحقة".تحسن نوعيوأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك": "التحسن الأخير في سعر الصرف للريال اليمني في مناطق الشرعية أحدث تحسن نوعا ما في أسعار السلع والخدمات، لكن يعد ذلك تحسن ملحوظا مقارنة بين تحسن سعر الصرف وانخفاض أسعار السلع والخدمات، إذ لم يترجم هذا التحسن في سعر الصرف بانخفاض حقيقي وعادل في أسعار السلع والخدمات".وتابع الشعيبي: "بكل بساطة الأمر يتضح من خلال مقارنة أسعار السلع التي شهدت تخفيض بعد أن تراجع الدولار إلى 1630 ريال، وتقييمها بأسعارها السابقة عندما كان سعر صرف الدولار 2900، فعند المقارنة بين السعرين يلاحظ أن السلع بعد التخفيض شهدت ارتفاع بالعملات الأجنبية".وأشار الشعيبي إلى أن "هذه التحركات حتى الآن إدارية أكثر من كونها ناتجة عن نمو اقتصادي حقيقي أو استقرار مستدام، ونقصد بذلك صادرات يقابلها قبض نقد أجنبي بما في ذلك الصادرات النفطية، أو الحصول على دعم خارجي متمثل في رفد خزانة البنك المركزي في العاصمة عدن بمنحة خارجية أو وديعة نقدية أو قروض".استمرار الغلاءوفي ما يخص عدم تلبية تخفيض أسعار السلع والخدمات بما يتوافق مع تحسن سعر الصرف واستمرار ارتفاع الأسعار يقول الشعيبي: "يعود ذلك إلى عدد من الأسباب منها ،محاولة التجار البقاء على الأسعار المرتفعة لتعويض خسائرهم في انخفاض أسعار العملات الأجنبية، وذلك الأمر يعود إلى انعدام الرقابة الحكومية الحقيقية على الأسواق، علاوة على غياب التنسيق بين جميع الجهات والمؤسسات العامة والخاصة بما في ذلك القطاع الخاص فيما حصل من تحسن مفاجئ في سعر الصرف، حيث يشهد السوق الآن تذبذب تفاوت بين أسعار السلع ومستوى التحسن في سعر الصرف".مضيفا: "علاوة على ما سبق نجد أن هناك استمرار في انهيار الخدمات العامة بما في ذلك خدمة الكهرباء التي مازالت تشهد انقطاعات مستمرة ومتكررة في العاصمة عدن وباقي المحافظات الجنوبية المحررة، حيث تصل فترة الانقطاع إلى أكثر من 20 ساعة يوميا ،علاوة على ضعف القدرة الشرائية للمواطنين نظرا لضعف رواتب موظفي الدولة التي لم ترتفع أو تشهد تحسن وغير منتظمة، وفي وضعها الحالي لا تشهد صرف منتظم، فحاليا راتب شهرين لم يتسلمها الموظفون بعد، وبعضها لا يصرف بانتظام، فالعملة تحسنت ولكن الدخل الحقيقي للأسر ما زال ضعيفا".فيما يخص تهدئة الشارع، يقول الشعيبي: "ليس بالضرورة أن تحسن سعر الصرف يعني تحسن معيشة الناس وذلك في ظل غياب حلول ملموسة في الخدمات والدخل، ولذلك ربما تبقي حالة الرفض الشعبي للأوضاع المعيشية قائمة، وربما قد يعود الناس إلى الاحتجاجات والخروج إلى الشوارع".بارقة أملبدوره يقول، سامي العدني، رئيس مؤسسة "X-ADEN" المجتمعية باليمن، "لأول مرة منذ سنوات، شعر الناس أن هناك شيئا يتحرك فعلا، تحسن سعر الصرف لم يكن مجرد أرقام في شاشات الصرافين، بل بارقة أمل في واقع أنهك الجميع".وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك": "صحيح أن الأسعار لم تنخفض بعد بالشكل المأمول، لكن مجرد رؤية الريال يستعيد جزءا من قيمته أعاد شيئا من الطمأنينة للمواطن البسيط، الذي كان يعتقد أن الانهيار قد لا يتوقف أبدا".وأشار النوبي إلى أن "ما حدث يثبت أن الإرادة موجودة، وأن الإجراءات إن طبقت بجدية وشفافية، ولكي تظهر نتائجها بشكل ملموس نحن بحاجة إلى الاستمرار، لا إلى انتكاسة جديدة".إجراءات مفاجئةمن جانبه يقول مازن النوبي، صاحب إحدى شركات الصرافة في جنوب اليمن، "هذه المرة يبدو أن هناك توافقا و إجماعا سياسيا في أوساط السلطة الشرعية، مع دعم دولي على وضع حل جاد لوقف التدهور المستمر في سعر العملة الوطنية، حيث اتخذ البنك المركزي سلسلة إجراءات مفاجئة أثرت بشكل كبير على البنوك التجارية وشركات الصرافة وتسببت في خسائر فادحة لها خلال وقت قصير، كما قام البنك بسحب تراخيص عدد من شركات الصرافة المخالفة لقراراته وتعليماته".وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك" :"من جهة أخرى أصدر رئيس الوزراء المعين سالم بن بريك قرارا بتشكيل اللجنة الوطنية لدعم الواردات، التي تهدف إلى توفير العملة الصعبة للتجار المستوردين للمواد الأساسية كالغذاء والدواء بسعر البنك المركزي المحدد، وتضم هذه اللجنة ممثلين عن رئاسة الوزراء والبنك المركزي ووزارة التجارة والصناعة والغرفة التجارية ووزارة النقل والجمارك، إضافة إلى البنوك التجارية وشركات الصرافة المرخصة والتجار المستوردين المعتمدين".وتابع النوبي: "تعمل اللجنة على استقبال طلبات التجار للحصول على العملة الأجنبية مع ضرورة إرفاق فواتير البضاعة المشتراة، حيث يتم توفير المبالغ المطلوبة عبر البنوك وشركات الصرافة وفق آلية جديدة تمنع البيع المباشر للتجار والمواطنين إلا عبر المنصة التابعة للجنة".عمليات الصرفوأشار مازن النوبي إلى أن "البنك المركزي حدد سعر صرف الريال السعودي بـ 425 ريال يمني للشراء و428 ريال للبيع مع تقييد عمليات الصرف، حيث يسمح لشركات الصرافة بشراء العملة من المواطنين فقط، بينما يقتصر بيع العملة على حالات محددة مثل المرضى والطلاب المسافرين للخارج وبحد أقصى 2000 دولار لكل معاملة".وقال النوبي: "طبعا نحن مع هذه الاجراءات وندعمها ونتمنى نجاحها لاستقرار سعر الصرف، والكثير من البنوك وشركات الصرافة متعاونة مع البنك وتدعم إجراءاته الأخيرة".وخلال الأيام الماضية أصدر البنك المركزي اليمني في مناطق الشرعية العديد من القرارات والإجراءات والتدابير الصارمة والتي كان لها أثر كبير في تراجع سعر صرف الدولار أمام الريال إلى ما يقارب النصف، من بين تلك الإجراءات سحب تراخيص العشرات من المنشآت المالية وشركات الصرافة.ويشهد اليمن تهدئة هشة منذ إعلان الأمم المتحدة، في الثاني من أكتوبر/ تشرين الأول 2022، عدم توصل الحكومة اليمنية وجماعة "أنصار الله" إلى اتفاق لتمديد وتوسيع الهدنة التي استمرت 6 أشهر.ويعاني البلد العربي، للعام العاشر تواليا، صراعًا مستمرًا على السلطة بين الحكومة المعترف بها دوليًا وجماعة "أنصار الله"، انعكست تداعياته على مختلف النواحي، إذ تسبب في أزمة إنسانية تصفها الأمم المتحدة بأنها واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية على مستوى العالم.وتسيطر جماعة "أنصار الله"، منذ سبتمبر/ أيلول 2014، على غالبية المحافظات وسط وشمالي اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 مارس/ آذار 2015، عمليات عسكرية دعمًا للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.وأودت الحرب الدائرة في اليمن، حتى أواخر 2021، بحياة 377 ألف شخص، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ126 مليار دولار، في حين بات 80 في المئة من السكان، البالغ عددهم نحو 35 مليون نسمة، بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسب تقارير الأمم المتحدة. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي حصري, تقارير سبوتنيك, الحرب على اليمن, أخبار اليمن الأن, أنصار الله, العالم العربي, أخبار العالم الآن, حول العالم

الزمالك يعرض 40 مليونا لضم لاعب بتروجيت
الزمالك يعرض 40 مليونا لضم لاعب بتروجيت

Sport360

timeمنذ 4 ساعات

  • Sport360

الزمالك يعرض 40 مليونا لضم لاعب بتروجيت

وبحسب ما ذكرته صحيفة اليوم السابع، فإن إدارة نادي الزمالك عرضت على نظيرتها في بتروجيت التعاقد مع حامد حمدان مقابل 40 مليون جنيه مصري في الميركاتو الجاري. وتابع الموقع أن العرض الثاني المقدم من إدارة الزمالك يتضمن التعاقد مع اللاعب الفلسطيني مقابل 20 مليون جنيه في الميركاتو الشتوي المقبل. وأوضح الموقع أن إدارة نادي بتروجيت تدرس العرضين المقدمين من الزمالك من أجل اتخاذ القرار المناسب قبل غلق باب القيد اليوم. وكانت إدارة بتروجيت أعلنت في الفترة الماضية رفضها التفريط في خدمات حامد حمدان في الميركاتو الجاري، بسبب حاجة الفريق إليه في الموسم المقبل. ورفض اللاعب الفلسطيني خوض التدريبات مع بتروجيت في الفترة الماضية، من أجل الضغط على الإدارة لتسهيل انتقاله إلى الزمالك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store