
صبر ترامب نفد.. أسلحة أمريكية للناتو لدعم أوكرانيا
فبعد أن كان ترامب واثقا في قدرته على إنهاء الحرب خلال 24 ساعة، كما تعهد خلال حملته الانتخابية، لم يفلح في التوصل لهدنة بعد نحو 6 أشهر قضاها في البيت الأبيض.
وقال ترامب اليوم الإثنين إن الولايات المتحدة سترسل أسلحة متطورة إلى حلف شمال الأطلسي لدعم أوكرانيا في حربها مع روسيا.
وأضاف ترامب "سنصنع أسلحة متطورة وسنرسلها إلى حلف شمال الأطلسي".
ترامب أكد في الوقت ذاته أن دول الحلف هي التي ستدفع تكلفة هذه الأسلحة وليس دافعي الضرائب الأمريكيين.
ومنذ عودته للبيت الأبيض، سعى ترامب للتوصل لاتفاق ينهي الحرب المستمرة في أوكرانيا منذ فبراير/شباط 2022، وأجرى عدة اتصالات بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين لكنها لم تسفر عن نتيجة.
aXA6IDIzLjI2Ljc5LjU1IA==
جزيرة ام اند امز
US
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
«فضيحة إبستين» توحد الفرقاء.. وترامب يتحدى «المثيرين للمتاعب»
تم تحديثه الأحد 2025/7/20 07:47 ص بتوقيت أبوظبي تحالف "غير متوقع" من فرقاء سياسيين فرضته ما باتت تُعرف بـ" فضيحة إبستين"، التي أثارت جدلا وسط القاعدة المؤيدة للرئيس ترامب. وتحدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أسماهم "المثيرين للمتاعب" بتنفيذ مطلبهم وكشف ملفات قضية إبستين، لكنه توقع ألا يُرضيهم ذلك. وتوحدت أصوات من اليمين واليسار في الكونغرس الأمريكي على نحو نادر، للمطالبة بكشف ملفات قضية جيفري إبستين، في خطوة سياسية تهدد بإطالة أمد الأزمة، وفقا لصحيفة "بوليتيكو". تفاصيل القضية وتأزمت القضية بعدما نشرت "وول ستريت جورنال" تقريرا بشأن نطاق صداقة ترامب مع إبستين، تسبب في مقاضاة الرئيس الأمريكي للصحيفة ومالكها روبرت مردوخ. ونشرت الصحيفة تقريرا ذكرت فيه أن ترامب كتب في عام 2003 رسالة مثيرة إلى إبستين في عيد ميلاده تحوي رسما لامرأة عارية وإشارة إلى "سر مشترك". ووصف ترامب الرسالة المزعومة بأنها "خدعة" و"زائفة". وأوقف جيفري إبستين في يوليو/تموز 2019 ووجهت إليه تهم الاستغلال الجنسي لقاصرات والتآمر لاستغلال قاصرات جنسيا. وأدى موته منتحرا في محبسه إلى تأجيج عدد من النظريات غير المؤكدة التي تزعم أنه قُتل لمنع الكشف عن معلومات تتعلق بشخصيات بارزة. فرقاء الكونغرس ويقود التحرك داخل الكونغرس النائبان توماس ماسي (جمهوري من كنتاكي) ورو خانا (ديمقراطي من كاليفورنيا)، وهما ثنائي غير متجانس أيديولوجيًا، فالأول ليبرالي من ريف كنتاكي والثاني تقدمي من وادي السيليكون، لكنهما يجمعان دعمًا متزايدًا من الحزبين للدفع بمشروع قانون يُلزم مجلس النواب بالتصويت المباشر على نشر ملفات إبستين السرية. وقال خانا: "أعتقد أن هناك قضايا يمكن أن يتعاون فيها اليمين واليسار، وفي هذه الحالة، الأمر يتعلق بمحاربة الفساد داخل الحكومة. لا ينبغي للأثرياء وأصحاب النفوذ أن يتمتعوا بالحصانة من المساءلة. هذا أمر سئم منه الناس في الطرفين". وحتى مساء الجمعة، نجح ماسي وخانا في حشد دعم 10 نواب جمهوريين و5 ديمقراطيين كمؤيدين لمشروع القانون. وفي حال توقيع الكتلة الديمقراطية كاملة، كما وعد خانا في مقطع فيديو، فإن المشروع قد يرى النور رغم رفض الجمهوريين. وأعرب ديمقراطيون عن رغبتهم في استثمار "ورطة ترامب السياسية"، بعد الكشف عن الرسالة "الجريئة" المزعومة. مشهد نادر وتشكّل القائمة الداعمة للمشروع مشهدًا سياسيًا نادرًا، كونها تضم وجوه سياسية لا تتفق عادة في شيء، مثل لورين بويبرت (جمهورية من كولورادو) إلى ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز (ديمقراطية من نيويورك)، مرورًا برشيدة طليب ومارجوري تايلور غرين. توماس ماسي الذي غالبًا ما يخالف قيادة حزبه قال إن الضغط سيتصاعد مع حلول عطلة الكونغرس في أغسطس/آب المقبل. ورغم أن مشروع القانون سيكون رمزيًا إذ لا يملك الكونغرس سلطة إلزام وزارة العدل بنشر معلومات، إلا أن مجرد إدراجه على جدول الأعمال سيُبقي قضية إبستين حيّة في أروقة الكونغرس لأسابيع، على الأقل حتى سبتمبر/أيلول. الديمقراطيون استغلوا الأزمة لممارسة الضغط السياسي. وأثناء اجتماع مغلق لكتلتهم الخميس، ردد أحد الأعضاء "إبستين، إبستين، إبستين"، فيما واصلوا السخرية من زملائهم الجمهوريين خلال جلسات المناقشة. في المقابل، حاول الجمهوريون احتواء الأزمة بتمرير قرار رمزي غير ملزم يدعو لنشر "نطاق محدود" من ملفات إبستين، ورفضوا تعديلًا ديمقراطيًا كان سيعزز مشروع ماسي وخانا. رد ترامب من جهته، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن خطوة إدارته لنشر سجلات هيئة المحلفين الكبرى المرتبطة بمحاكمة جيفري إبستين "لن تكون كافية للمثيرين للمتاعب". وكتب ترامب عبر منصته "تروث سوشال": "طلبت من وزارة العدل نشر كل شهادات هيئة المحلفين بشأن جيفري إبستين، شريطة موافقة المحكمة فقط. ومع ذلك، وحتى لو منحت المحكمة موافقة كاملة وثابتة، فلن يكون ذلك كافيًا للمثيرين للمتاعب والمجانين من اليسار الراديكالي الذين يطالبون بهذا. سيظلون يريدون المزيد، المزيد، المزيد". وأبلغت وزارة العدل المحكمة يوم الجمعة بأنها ستُجري عمليات تنقيح، ليس فقط لمعلومات الضحايا، بل أيضًا لـ"معلومات تعريفية شخصية أخرى"، دون أن توضح ما هي تلك المعلومات بالتحديد. aXA6IDEwNy4xODEuMTI5LjMyIA== جزيرة ام اند امز GB


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
تقرير: تهديدات ترامب بإلغاء عقود "سبيس إكس" قد تكون باطلة
ووفقا لمصادر مطلعة تحدثت للصحيفة، فإن الخلافات بين ترامب وماسك هددت اتفاقيات بقيمة مليارات الدولارات بين الشركة والحكومة الأميركية، خاصة بعد أن ألمح الرئيس في أوائل يونيو الماضي إلى احتمال "قطع العلاقات" مع شركات ماسك. وبعد أيام قليلة من إثارة الرئيس ترامب في أوائل يونيو احتمال قطع العلاقات مع شركات ماسك ، شرعت الإدارة في مراجعة شاملة لعقود "سبيس إكس" مع الوكالات الفيدرالية. وقالوا إن المراجعة كانت تهدف إلى تحديد الهدر المحتمل في اتفاقيات الشركة مع الحكومة، والتي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات. لكن نتائج التقييم أظهرت أن الحكومة الأميركية تعتمد بشكل كبير على خدمات "سبيس إكس"، سواء في إطلاق الصواريخ لصالح وزارة الدفاع ووكالة الفضاء ناسا، أو في توفير خدمات الإنترنت عبر الأقمار الصناعية في مواقع حساسة حول العالم. وقال مسؤول في البيت الأبيض إن المراجعة لم تقتصر على "سبيس إكس" وحدها، بل شملت شركات أخرى تتمتع بعقود حكومية ضخمة. وتعكس هذه الخطوة الحساسة صعوبة فصل الحكومة الأميركية عن شركات التكنولوجيا والفضاء التي باتت تلعب دورا محوريا في البنية التحتية الدفاعية والعلمية للولايات المتحدة.


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
«هدنة غزة».. تقديرات إسرائيلية بالتوصل إلى اتفاق خلال أسبوعين
تم تحديثه الأحد 2025/7/20 04:23 ص بتوقيت أبوظبي تقديرات إسرائيلية بالتوصل إلى اتفاق لوقف إصلاق النار في غزة وإطلاق الرهائن، في غضون أسبوعين، مردها تقدم في مفاوضات الدوحة. وأطلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تصريحا متفائلًا بإعلانه إطلاق سراح 10 رهائن في غزة "قريبا جدا"، إلا أن تكراره لتصريحات مماثلة في الأسابيع الأخيرة أثار شكوكًا كبيرة حول مصداقيته. لكن مصدرا حكوميا إسرائيليا قال، وفقا لموقع "واي نت" العبري، إن تصريحات ترامب "نابعة من تقدم حقيقي في المفاوضات بين إسرائيل وحماس"، في الدوحة. ليس واهما وأضاف المصدر "تصريحات ترامب ليست من فراغ. هو ليس واهمًا. رجله (في إشارة إلى مبعوث الرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف) يشارك في المفاوضات". وتابع: "هناك تقلص كبير في الفجوات، لكن حماس تحاول معرفة متى سينفد صبرنا؟. على الرغم من مماطلة حماس هناك إجماع في إسرائيل على أنهم سيعقدون صفقة". وأعربت مصادر مطلعة على تفاصيل المحادثات عن تفاؤل حذر، مقدرة إمكانية التوصل إلى اتفاق قريبا. وقال مصدر إسرائيلي إن "فرص التوصل إلى اتفاق تبلغ حوالي 80%. يُتوقع الآن وصول المبعوث ويتكوف إلى الدوحة خلال الأيام المقبلة، بهدف التوصل إلى اتفاقات نهائية". وأشار إلى أن ويتكوف أرجأ وصوله إلى الدوحة حتى الآن بسبب الصعوبات التي واجهتها المحادثات، وإذا وصل، فسيكون ذلك على الأرجح دليلًا على تقدم حقيقي في المحادثات. وبحسب المصادر، يُعدّ رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، الذي عاد إلى الدوحة بعد حضور عشاء خاص مع ترامب في البيت الأبيض يوم الأربعاء، الشخصية الحاسمة في المحادثات. وقال أحد المصادر: "انعكس تفاؤل ترامب في لقائه مع رئيس الوزراء القطري. الآن ثمة مؤشرات إيجابية. يُشير التقييم إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق خلال أسبوعين". خطوط عريضة ووفقًا للخطوط العريضة للاتفاق، فإنه خلال وقف إطلاق نار يستمر 60 يومًا، سيتم إطلاق سراح نصف الأسرى الأحياء والأموات: عشرة أسرى أحياء - ثمانية منهم مقرر إطلاق سراحهم في اليوم الأول واثنان في اليوم الخمسين، إلى جانب جثامين 18 أسيرا سيتم تسليمها على ثلاث مراحل إضافية. وفي إطار الاتفاق، من المفترض أن تُجرى مفاوضات لإنهاء الحرب بشكل كامل وإطلاق سراح الأسرى المتبقين، وتطالب حماس بضمانات لاستمرار وقف إطلاق النار المؤقت بعد 60 يومًا، حتى يتم التوصل إلى اتفاق، لكن ليس من الواضح تمامًا ماهية هذه الضمانات. الخلاف الرئيسي الخلاف الرئيسي الذي أدى إلى جمود المفاوضات لأيام عديدة يدور حول نطاق الانسحاب الإسرائيلي، إلا أن تقدمًا أُحرز بعد أن أبدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مرونةً كبيرةً في هذه المسألة. ويأتي هذا التنازل الإسرائيلي في المحادثات على خلفية ضغوط دولية مكثفة، تتزايد في أعقاب التقارير المتواصلة عن مقتل مدنيين في غزة بعضهم أثناء توجهه إلى مراكز توزيع الغذاء، وآخرهم يوم الخميس الماضي عندما أصيبت كنيسة في القطاع، ما أثار إدانة عالمية. وذكر "واي نت" أن قصف الكنيسة تسببت في حوار غاضب بين ترامب ونتنياهو، الذي قدّم اعتذارًا علنيًا عن الحادثة، بل واتصل ببابا الفاتيكان البابا ليون الرابع عشر مؤكدًا له قرب التوصل إلى اتفاق. مفاوضات كاتس في غضون ذلك، اختتم وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس زيارة إلى العاصمة الأميركية واشنطن، التقى خلالها نظيره الأميركي بيت هيغسيث، حيث ناقشا مجموعة من القضايا الإقليمية والاستراتيجية. وقال كاتس في بيان إنه تم الاتفاق على سلسلة من الخطوات المشتركة بين الجانبين، تهدف إلى "ضمان قوة إسرائيل وازدهارها، وتعزيز الاستقرار والأمن في منطقة الشرق الأوسط، لما فيه مصلحة إسرائيل والولايات المتحدة على حد سواء". وأكد أن التحالف بين إسرائيل والولايات المتحدة ليس مجرد شراكة، بل "مهمة مشتركة". aXA6IDIzLjk1LjE5NC41MyA= جزيرة ام اند امز US