أحدث الأخبار مع #ETAF


البيان
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- البيان
شرطة أبوظبي تنفّذ دورات لتحديد هوية ضحايا الكوارث
نفّذت إدارة الأزمات والكوارث وفريق تحديد هوية ضحايا الكوارث بشرطة أبوظبي، وبالشراكة مع المركز الأوروبي لتحديد هوية ضحايا الكوارث (ETAF)، ثلاث دورات تخصصية متقدمة وفقاً لمعيار الإنتربول لتحديد هوية ضحايا الكوارث، مشيدة بالشراكة مع المركز الأوروبي والذي يجسد توجهاتها نحو التميز في الأداء ويعزز الجاهزية في إدارة الكوارث وفقاً لأعلى المعايير الدولية. وأكّد العميد محمد ضاحي الحميري، مدير قطاع العمليات المركزية التزام شرطة أبوظبي برفع كفاءة كوادرها الفنية في المجالات الحيوية المرتبطة بالاستجابة للطوارئ والكوارث، لافتاً إلى أهميتها في ترسيخ بيئة تدريبية قائمة على المعايير الدولية المعتمدة وفي مقدمتها معيار الإنتربول، لضمان توحيد لغة العمل العملياتي بين مختلف الفرق وتكامل الجهود على المستوى المحلي والدولي. وأوضح العميد أحمد ناصر الكندي، مدير إدارة الأزمات والكوارث رئيس فريق تحديد هوية ضحايا الكوارث، بإن تطوير قدرات عناصر فريق تحديد هوية ضحايا الكوارث DVI يعكس توجهات القيادة الاستراتيجية في دعم العمل الإنساني، وتحقيق الريادة في العمل الشرطي التخصصي، مؤكداً أهمية الشراكات الدولية مثل التعاون مع المركز الأوروبي لتحديد هوية ضحايا الكوارث في تعزيز تبادل الخبرات وبناء منظومة استجابة مترابطة وفعالة. واشتملت الدورات على دورتين في تحقيق مسرح الجريمة (CSI-DVI) ودورة «ضابط الارتباط العائلي» (FLO)، وركزت الدورات على المهام التخصصية لفرق مسرح الجريمة CSI في جمع الأدلة ودور ضباط الارتباط FLO في تقديم الدعم والتنسيق مع عائلات الضحايا.


صحيفة الخليج
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
شرطة أبوظبي تنفّذ دورات تخصصية في إدارة شؤون الضحايا
أبوظبي: «الخليج» نفّذت إدارة الأزمات والكوارث وفريق تحديد هوية ضحايا الكوارث بشرطة أبوظبي، وبالشراكة مع المركز الأوروبي لتحديد هوية ضحايا الكوارث (ETAF) ثلاث دورات تخصصية متقدمة وفقاً لمعيار الإنتربول لتحديد هوية ضحايا الكوارث، مشيدة بالشراكة مع المركز الأوروبي والذي يجسد توجهاتها نحو التميز في الأداء ويعزز الجاهزية في إدارة الكوارث وفقاً لأعلى المعايير الدولية. وأكّد العميد محمد ضاحي الحميري مدير قطاع العمليات المركزية، التزام شرطة أبوظبي برفع كفاءة كوادرها الفنية في المجالات الحيوية المرتبطة بالاستجابة للطوارئ والكوارث.


زاوية
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
الإمارات تستثمر عضويتها في مجموعة "بريكس" ومشاريعها اللوجستية الضخمة لتعزيز مرونة التجارة العالمية
سلطان بن سليم: الإمارات نعمل من خلال الاستثمارات الاستراتيجية في القطاع اللوجستي على ضمان التدفق التجاري السلس عالمياً محمد سيف السويدي: نركّز في صندوق أبوظبي للتنمية على تمويل المشاريع في قطاعات النقل والطاقة والبنية التحتية بجهود تتوافق مع أجندة مجموعة بريكس الإمارات العربية المتحدة– تناولت جلسة حول التأثير الاستراتيجي لدولة الإمارات في مجموعة بريكس ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات 2025 التي انطلقت في دبي أمس وتختتم أعمالها يوم غدٍ الخميس، جهود دولة الإمارات التي تستثمر من خلالها عضويتها في مجموعة بريكس لتسريع النمو الاقتصادي العالمي، وتعزيز التجارة عبر الحدود، ودفع عجلة التطوير في البنى التحتية حول العالم. باعتبارها مركزًا لوجستيًا حيويًا، تتمتع دولة الإمارات بموقع فريد لتعزيز الربط التجاري بين دول مجموعة بريكس والدول الأخرى، مما يُعزز حركة البضائع والسلع بشكل فعّال ومستدام. وشارك في الجلسة سعادة سلطان أحمد بن سليّم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد"، وسعادة محمد سيف السويدي، المدير العام لصندوق أبوظبي للتنمية، وأدارتها مذيعة بلومبرج، جمانة بيرتشي. وقال سعادة سلطان أحمد بن سليّم: "تمثل مجموعة بريكس الآن نحو 40% من سكان العالم و30% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. وبحلول عام 2026، من المتوقع أن تتجاوز تجارة مجموعة بريكس حجم تجارة مجموعة الدول السبع، ومن خلال الاستفادة من موقعها الاستراتيجي وقدراتها اللوجستية المتقدمة، تعمل دولة الإمارات على تعزيز مرونة سلاسل التوريد وتقوية الممرات التجارية التي من شأنها أن تعود بالنفع على الاقتصادات حول العالم، وقد عززت دولة الإمارات مكانتها كمركز لوجستي دائم لمجموعة بريكس من خلال تطوير ممرات تجارية متعددة الأنماط، تساهم في تقليص أوقات العبور وتوليد فرص النمو". وفي معرض تأكيده على الاستثمارات المؤثرة التي تحقق تحوّلات كبيرة، قال سعادته: "لقد أنشأنا مسارات تجارية جديدة تربط بين باكستان وأفغانستان وآسيا الوسطى، مما أدى إلى تقليص أوقات العبور بشكل كبير. على سبيل المثال، نتمكن من خلال ميناء كراتشي من ايصال البضائع إلى أوزبكستان في غضون 10 أيام فقط - وهو أمر كان مستحيلًا في السابق. ومن خلال الاستثمارات الاستراتيجية، نعمل على التعامل مع الاختناقات العالمية وضمان التدفق التجاري السلس". وأكد سعادة محمد سيف السويدي، التزام دولة الإمارات بتعزيز النمو الاقتصادي المستدام من خلال عضويتها في مجموعة بريكس،وقال: "يمثل انضمام دولة الإمارات إلى مجموعة بريكس فرصة فريدة لتعزيز العلاقات الاقتصادية، ليس من خلال التعاون الحكومي فحسب، بل من خلال إشراك القطاع الخاص أيضاً. ونركّز في صندوق أبوظبي للتنمية على تمويل المشاريع التي تدفع عجلة التنمية المستدامة، وخاصة في قطاعات مثل النقل والطاقة والبنية التحتية. وتتوافق هذه الجهود مع أجندة مجموعة بريكس، مما يساهم في التكامل الاقتصادي والربط بين دولة الإمارات ودول مجموعة بريكس". وأضاف: "كجزء من تلك الجهود، يمنح صندوق أبوظبي للتنمية الأولوية لمشاريع البنية التحتية الكبرى، بما في ذلك الموانئ والسكك الحديدية والمطارات، والتي تعد ضرورية لتعزيز التدفق التجاري وتسهيل التبادل الاقتصادي بشكل أكثر سلاسة. وعلى صعيد الاستدامة، تعهدت دولة الإمارات بتقديم 400 مليون دولار من خلال صندوق أبوظبي للتنمية لمنصة التمويل المتعلقة بتسريع التحوّل في مجال الطاقة (ETAF)، والتي تم تصميمها لتسريع التحوّل إلى الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة. ويتماشى هذا التعاون مع تركيز مجموعة بريكس على التنمية المستدامة ويعكس التزامنا المتواصل بمبادرات الطاقة المتجددة العالمية". وقال سعادته: "إضافة إلى ذلك، يستكشف صندوق أبوظبي للتنمية الشراكات مع المؤسسات المالية الدولية مثل بنك التنمية الجديد (NDB)، الذي يلعب دورًا بارزاً في دعم البنية التحتية والتنمية المستدامة داخل مجموعة بريكس. كما نركّز على نقل المعرفة وبناء القدرات، مما يساعد في مشاركة خبرات دولة الإمارات في القطاعات الرئيسية مثل الطاقة المتجددة والخدمات اللوجستية والزراعة لتسريع مسيرة التنمية في دول مجموعة بريكس". ومن خلال شراكتها مع مجموعة بريكس، تعمل دولة الإمارات على رأب الفجوة في البنى التحتية عالمياً والتي تقدر بنحو 4 تريليونات دولار أمريكي، من خلال توجيه الاستثمارات نحو مشاريع حيوية مثل الموانئ والمطارات ومراكز الخدمات اللوجستية. وتعزز هذه الجهود دور دولة الإمارات الريادي في التجارة العالمية، ما يضمن تحقيق الازدهار لاقتصادات مجموعة بريكس وغيرها من الدول حول العالم. -انتهى- #بياناتحكومية


الإمارات اليوم
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
الإمارات تستثمر عضويتها في «بريكس» لتعزيز التجارة العالمية
تناولت جلسة حول التأثير الاستراتيجي لدولة الإمارات في مجموعة بريكس، ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات 2025، جهود دولة الإمارات التي تستثمر من خلالها عضويتها في مجموعة بريكس لتسريع النمو الاقتصادي العالمي، وتعزيز التجارة عبر الحدود، ودفع عجلة التطوير في البنى التحتية حول العالم. وباعتبارها مركزاً لوجستياً حيوياً، تتمتع دولة الإمارات بموقع فريد لتعزيز الربط التجاري بين دول مجموعة بريكس والدول الأخرى، ما يعزز حركة البضائع والسلع بشكل فعّال ومستدام. وشارك في الجلسة رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية «دي بي ورلد»، سلطان أحمد بن سليّم، والمدير العام لصندوق أبوظبي للتنمية، محمد سيف السويدي، وأدارتها مذيعة «بلومبرغ»، جمانة بيرتشي. وقال سلطان أحمد بن سليّم: «تمثل مجموعة بريكس الآن نحو 40% من سكان العالم و30% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. وبحلول عام 2026، من المتوقع أن تتجاوز تجارة مجموعة بريكس حجم تجارة مجموعة الدول السبع. ومن خلال الاستفادة من موقعها الاستراتيجي وقدراتها اللوجستية المتقدمة، تعمل دولة الإمارات على تعزيز مرونة سلاسل التوريد، وتقوية الممرات التجارية التي من شأنها أن تعود بالنفع على الاقتصادات حول العالم، وقد عززت دولة الإمارات مكانتها مركزاً لوجستياً دائماً لمجموعة بريكس، من خلال تطوير ممرات تجارية متعددة الأنماط، تسهم في تقليص أوقات العبور وتوليد فرص النمو». وفي معرض تأكيده على الاستثمارات المؤثرة التي تحقق تحولات كبيرة، قال: «لقد أنشأنا مسارات تجارية جديدة تربط بين باكستان وأفغانستان وآسيا الوسطى، ما أدى إلى تقليص أوقات العبور بشكل كبير، على سبيل المثال نتمكن من خلال ميناء كراتشي من إيصال البضائع إلى أوزبكستان في غضون 10 أيام فقط، وهو أمر كان مستحيلاً في السابق، ومن خلال الاستثمارات الاستراتيجية، نعمل على التعامل مع الاختناقات العالمية، وضمان التدفق التجاري السلس». وأكد محمد سيف السويدي التزام دولة الإمارات بتعزيز النمو الاقتصادي المستدام من خلال عضويتها في مجموعة بريكس، وقال: «يمثّل انضمام دولة الإمارات إلى مجموعة بريكس فرصة فريدة لتعزيز العلاقات الاقتصادية، ليس من خلال التعاون الحكومي فحسب، بل من خلال إشراك القطاع الخاص أيضاً، ونركز في صندوق أبوظبي للتنمية على تمويل المشروعات التي تدفع عجلة التنمية المستدامة، خصوصاً في قطاعات مثل النقل والطاقة والبنية التحتية، وتتوافق هذه الجهود مع أجندة مجموعة بريكس، ما يسهم في التكامل الاقتصادي والربط بين دولة الإمارات ودول مجموعة بريكس». وأضاف: «كجزء من تلك الجهود، يمنح صندوق أبوظبي للتنمية الأولوية لمشروعات البنية التحتية الكبرى، بما في ذلك الموانئ والسكك الحديدية والمطارات، التي تعد ضرورية لتعزيز التدفق التجاري، وتسهيل التبادل الاقتصادي بشكل أكثر سلاسة، وعلى صعيد الاستدامة، تعهدت دولة الإمارات بتقديم 400 مليون دولار من خلال صندوق أبوظبي للتنمية لمنصة التمويل المتعلقة بتسريع التحوّل في مجال الطاقة (ETAF)، وقد تم تصميمها لتسريع التحوّل إلى الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة، ويتماشى هذا التعاون مع تركيز مجموعة بريكس على التنمية المستدامة، ويعكس التزامنا المتواصل بمبادرات الطاقة العالمية المتجددة».


البيان
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
الإمارات تستثمر عضوية «بريكس» لتعزيز مرونة التجارة العالمية
تناولت جلسة حول التأثير الاستراتيجي لدولة الإمارات في مجموعة بريكس ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات 2025، جهود دولة الإمارات التي تستثمر من خلالها عضويتها في مجموعة بريكس لتسريع النمو الاقتصادي العالمي، وتعزيز التجارة عبر الحدود، ودفع عجلة التطوير في البنى التحتية حول العالم، باعتبارها مركزاً لوجستياً حيوياً، تتمتع دولة الإمارات بموقع فريد لتعزيز الربط التجاري بين دول مجموعة بريكس والدول الأخرى، مما يُعزز حركة البضائع والسلع بشكل فعّال ومستدام. شارك في الجلسة سلطان أحمد بن سليّم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية «دي بي ورلد»، ومحمد سيف السويدي، المدير العام لصندوق أبوظبي للتنمية، وأدارتها مذيعة بلومبرج، جمانة بيرتشي. وقال سلطان أحمد بن سليّم: «تمثل مجموعة بريكس الآن نحو %40 من سكان العالم و%30 من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. وبحلول عام 2026، من المتوقع أن تتجاوز تجارة مجموعة بريكس حجم تجارة مجموعة الدول السبع، ومن خلال الاستفادة من موقعها الاستراتيجي وقدراتها اللوجستية المتقدمة، تعمل دولة الإمارات على تعزيز مرونة سلاسل التوريد وتقوية الممرات التجارية التي من شأنها أن تعود بالنفع على الاقتصادات حول العالم، وقد عززت دولة الإمارات مكانتها كمركز لوجستي دائم لمجموعة بريكس من خلال تطوير ممرات تجارية متعددة الأنماط، تسهم في تقليص أوقات العبور وتوليد فرص النمو». وفي معرض تأكيده على الاستثمارات المؤثرة التي تحقق تحوّلات كبيرة، قال: «لقد أنشأنا مسارات تجارية جديدة تربط بين باكستان وأفغانستان وآسيا الوسطى، مما أدى إلى تقليص أوقات العبور بشكل كبير. على سبيل المثال، نتمكن من خلال ميناء كراتشي من إيصال البضائع إلى أوزبكستان في غضون 10 أيام فقط - وهو أمر كان مستحيلاً في السابق. ومن خلال الاستثمارات الاستراتيجية، نعمل على التعامل مع الاختناقات العالمية وضمان التدفق التجاري السلس». وأكد محمد سيف السويدي، التزام دولة الإمارات بتعزيز النمو الاقتصادي المستدام من خلال عضويتها في مجموعة بريكس، وقال: «يمثل انضمام دولة الإمارات إلى مجموعة بريكس فرصة فريدة لتعزيز العلاقات الاقتصادية، ليس من خلال التعاون الحكومي فحسب، بل من خلال إشراك القطاع الخاص أيضاً. ونركّز في صندوق أبوظبي للتنمية على تمويل المشاريع التي تدفع عجلة التنمية المستدامة، وخاصة في قطاعات مثل النقل والطاقة والبنية التحتية. وتتوافق هذه الجهود مع أجندة مجموعة بريكس، مما يسهم في التكامل الاقتصادي والربط بين دولة الإمارات ودول مجموعة بريكس». وأضاف: «كجزء من تلك الجهود، يمنح صندوق أبوظبي للتنمية الأولوية لمشاريع البنية التحتية الكبرى، بما في ذلك الموانئ والسكك الحديدية والمطارات، والتي تعد ضرورية لتعزيز التدفق التجاري وتسهيل التبادل الاقتصادي بشكل أكثر سلاسة. وعلى صعيد الاستدامة، تعهدت دولة الإمارات بتقديم 400 مليون دولار من خلال صندوق أبوظبي للتنمية لمنصة التمويل المتعلقة بتسريع التحوّل في مجال الطاقة (ETAF)، والتي تم تصميمها لتسريع التحوّل إلى الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة. ويتماشى هذا التعاون مع تركيز مجموعة بريكس على التنمية المستدامة، ويعكس التزامنا المتواصل بمبادرات الطاقة المتجددة العالمية». وقال: «إضافة إلى ذلك، يستكشف صندوق أبوظبي للتنمية الشراكات مع المؤسسات المالية الدولية مثل بنك التنمية الجديد (NDB)، الذي يلعب دوراً بارزاً في دعم البنية التحتية والتنمية المستدامة داخل مجموعة بريكس. كما نركّز على نقل المعرفة وبناء القدرات، مما يساعد في مشاركة خبرات دولة الإمارات في القطاعات الرئيسية مثل الطاقة المتجددة والخدمات اللوجستية والزراعة لتسريع مسيرة التنمية في دول مجموعة بريكس». ومن خلال شراكتها مع مجموعة بريكس، تعمل دولة الإمارات على رأب الفجوة في البنى التحتية عالمياً، والتي تقدر بنحو 4 تريليونات دولار أمريكي، من خلال توجيه الاستثمارات نحو مشاريع حيوية مثل الموانئ والمطارات ومراكز الخدمات اللوجستية. وتعزز هذه الجهود دور دولة الإمارات الريادي في التجارة العالمية، ما يضمن تحقيق الازدهار لاقتصادات مجموعة بريكس وغيرها من الدول حول العالم.