أحدث الأخبار مع #TANK
الرأي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- الرأي
«ماكفم» تنال 3 شهادات «آيزو»... عالمية
- علي الغانم: الشهادات وسام اعتراف بجودة أنظمتنا ومسؤولية نتحمّلها لتقديم خدمات آمنة وصديقة للبيئة كمزود موثوق لحلول السيارات في السوق الكويتي، من خلال تقديم أحدث الطرازات من علامات عالمية مثل «HAVAL» و«TANK»، وتوفير خدمات متكاملة تشمل البيع، وخدمات ما بعد البيع، والصيانة، والتأجير، تواصل شركة «ماكفم»، إحدى شركات مجموعة أولاد علي الغانم للسيارات، تعزيز مكانتها الريادية في القطاع من خلال تحقيق إنجاز جديد يُضاف إلى سجلها الحافل. وأعلنت الشركة حصولها على 3 شهادات آيزو معتمدة عالمياً، وهي: - «ISO 9001:2015»، لنظام إدارة الجودة. -«ISO 14001:2015»، لنظام الإدارة البيئية. -«ISO 45001:2018» لنظام إدارة الصحة والسلامة المهنية. وجاءت الشهادات نتيجة لاجتياز «ماكفم» مجموعة شاملة من التقييمات الدقيقة التي أجرتها جهة اعتماد دولية مستقلة، ما يؤكد التزام الشركة بأعلى المعايير العالمية في جودة الخدمات والعمليات. نقلة إستراتيجية ويمثل الإنجاز محطة مهمة في مسيرة «ماكفم»، ويجسد رؤيتها في تقديم تجربة عملاء استثنائية وتطوير منظومتها التشغيلية، بما يتماشى مع تطلعات السوق الكويتي والمعايير المؤسسية لمجموعة أولاد علي الغانم للسيارات، الرائدة في قطاع السيارات. وتؤكد الشهادات التزام الشركة بالجودة المستدامة، والحفاظ على البيئة، وخلق بيئة عمل آمنة وصحية لفريقها. وفي هذا السياق قال المدير العام لـ«ماكفم» علي مرزوق الغانم: «نحن فخورون جداً بهذا الإنجاز الذي يعكس مدى التزام فريقنا بروح العمل الجماعي والحرص على التميّز المستدام». وأكد أن «شهادات الآيزو لا تُعد فقط وسام اعتراف بجودة أنظمتنا، بل هي مسؤولية نتحمّلها لنواصل تقديم خدمات موثوقة وآمنة وصديقة للبيئة». واعتبر حصول «ماكفم» على الشهادات «يُعد تأكيداً على التزامنا الجماعي برفع معايير الأداء، والاعتماد على أفضل الممارسات الدولية. نؤمن أن هذا الإنجاز لا يعزز من مكانة (ماكفم) فقط، بل يعكس رؤية المجموعة في دعم شركاتها، لتكون قدوة في الابتكار والجودة والمسؤولية المجتمعية». مستقبل أكثر استدامة وتواصل «ماكفم» مسيرتها في السوق الكويتي كمزود موثوق لحلول السيارات، من خلال تقديم خدمات متكاملة تشمل البيع، خدمات ما بعد البيع، الصيانة، والتأجير، وذلك ضمن بيئة تشغيلية حديثة ومتطورة تواكب التحوّل الرقمي والالتزام بالحوكمة البيئية والاجتماعية. ويُعد هذا الإنجاز علامة فارقة في طريق التوسّع المؤسسي والارتقاء بخدمات «ماكفم»، وفق أعلى المعايير العالمية.
النبأ
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- النبأ
بالصور.. موديلات جريت وول الصينية بمعرض شانغهاي للسيارات
شاركت شركة جريت وول موتورز الصينية بتشكيلة واسعة بمعرض شانغهاي للسيارات 2025 عبر ستة من علاماتها التجارية الرائدة: هافال (Haval)، ووي (WEY)، وتانك (TANK)، وأورا (ORA)، وجريت وول كانون (Great Wall Cannon)، وسول موتورسيدس (SOUL Motorcycles. موديلات جريت وول الصينية بمعرض شانغهاي للسيارات وتميز الجناح بتصميم مبتكر وتجارب تفاعلية تعكس إنجازات الشركة في التكنولوجيا والدفع الرباعي. وقدمت الشركة تشكيلة قوية من المنتجات، وتصميما إبداعيا لعلاماتها، وفضلا عن إنجازاتها في مجال الطاقة الذكية، والسيارات ذات الدفع الرباعي. أبرز السيارات المعروضة التي عرضت في الجناح: هافال: - Haval Xiaolong MAX الجيل الثاني (بتقنية Hi4) - Haval Menglong (طراز قوي جديد) وي (WEY): -Wei Gaoshan MPV (عائلية فاخرة) - Wei Lanshan (إصدار بألوان جديدة) أورا (ORA): -Ora Lightning Cat Travel Edition (تجمع بين الموضة، الذكاء، والمساحة الواسعة) وفي فئة سيارات الدفع الرباعي جاءت: تانك (TANK): - Tank 300 3.0T (نسخة دفع رباعي متطورة) جريت وول كانون (Great Wall Cannon): - Shanhaigun Hi4-T (وفتحت للبيع المسبق عالميا لأول مرة، وتقدم حلا متكاملا لشاحنات الطاقة الجديدة) وجاءت دراجات سول موتورسيديس (SOUL Motorcycles) وهي إصدارات مخصصة مزينة بالرسوم لعشاق الدراجات النارية.
الشروق
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- الشروق
كواليس مفاوضات مجموعات السيارات العالمية لولوج السوق الجزائرية
ضبط شروط الاستثمار وفق رؤية وطنية صارمة لتفادي أخطاء الماضي بخشي لـ'الشروق': الجزائر تتمتع بمزايا تنافسية تجذب اهتمام المستثمرين تتجه الجزائر إلى مفاوضة الشركات العالمية للسيارات مباشرة، من خلال استقبال وفود أجنبية تمثل كبرى العلامات الدولية، سواء بحضور الطرف الجزائري والشريك الأجنبي معا أو من خلال تفاوض مباشر مع المصنعين، وذلك لضبط شروط الاستثمار وفق رؤية وطنية صارمة وتفادي تكرار أخطاء الماضي. ولم يعد منح التراخيص كافيا، بل تفرض السلطات التزامات واضحة على المتعاملين، تشمل إنشاء مصانع محلية، وضمان نسبة إدماج ترتفع تدريجيا، ونقل التكنولوجيا، وتدريب العمال والتعامل مع الموردين المحليين وتصميم معايير جودة صارمة لإنتاج قطع الغيار، وإرفاق مصانع السيارات بوحدات لإنتاج قطع الغيار، مع مباحثة إمكانية إعادة بعث مصانع السيارات المتوقّفة على غرار مصنع 'كيا' سابقا بباتنة، في حين تصنّف هذه المشاريع ضمن خانة الاستثمارات المهيكلة وتحظى بكافة المزايا والتسهيلات. وبعد استقبال ممثلي المجموعات العالمية شيري وهيونداي وجيلي والجمعيتين الألمانية والإفريقية لصناعة السيارات وممثلي 'فولكسفاغن'، استقبل وزير الصناعة، سيفي غريب، الخميس الماضي بمقر الوزارة، وفدا من شركة 'جريت وول موتورز(GWM)'، إحدى أكبر الشركات الصينية في صناعة السيارات، والتي تنتج مركبات تحت علامات تجارية متعددة مثل هافال (HAVAL)، تانك (TANK)، باور (POER). وقدم الوفد عرضا تفصيليا لمشروع التصنيع الذي تعتزم الشركة إطلاقه في الجزائر بالشراكة مع متعامل محلي، وهو مشروع متكامل، حسب وزارة الصناعة، يشمل تصنيع المركبات وقطع الغيار، وإنشاء مركز بحث وتطوير، إضافة إلى مركز تقني للتصديق والاعتماد، وناقش الوزير مع الوفد آليات تنفيذ المشروع، وتوضيح الأطر القانونية اللازمة. وأوضح رئيس بورصة المناولة والشراكة للغرب الجزائري، رشيد بخشي، في تصريح لـ'الشروق'، أن الجزائر باتت تتمتع بمزايا تنافسية جذبت اهتمام المستثمرين، فمع ارتفاع تكلفة الإنتاج في أوروبا وإغلاق العديد من المصانع هناك، تبحث الشركات الأجنبية عن بيئة آمنة اقتصاديا وجغرافيا لإعادة توطين نشاطها، وهو ما توفره الجزائر بفضل استقرارها الاستثماري. وأشار بخشي إلى أن إعادة صياغة قانون الاستثمار ودخوله حيز التنفيذ عزز من جاذبية السوق الجزائرية، حيث زارت البلاد منذ جانفي الماضي ست مجموعات عالمية متخصصة في صناعة السيارات، بينما أودع أكثر من 36 متعاملا طلبات استثمار، في حين أن أهمية السوق الجزائرية وحجم الطلب المتزايد، إضافة إلى موقعها كبوابة لإفريقيا، شجع العديد من الشركات الأم على الاستثمار المباشر، رغم أن دفتر الشروط لا يفرض التعامل مباشرة مع المجموعة الأم. وفي إطار تطوير الصناعة الجزائرية وتعزيز التكامل الإقليمي، قال بخشي أن توقيع اتفاقية تعاون بين الكنفدرالية الجزائرية للصناعيين والمنتجين (CIPA) والجمعية الإفريقية لإنتاج السيارات ولواحقها (AAAM)، بالتنسيق مع وزارة الصناعة يهدف إلى إنشاء لجنة مشتركة لتعزيز نقل التكنولوجيا وتبادل الخبرات مع كبرى العلامات العالمية في القطاع، ما يضع الجزائر في موقع استراتيجي ضمن خارطة تصنيع السيارات في القارة الإفريقية. وشهدت السوق الجزائرية مؤخرا حضور علامات بارزة مثل هيونداي وستيلانتيس، فيما تستعد شركات أخرى للاستثمار محليا، وأكد بخشي أن الجزائر تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق صناعة سيارات تنافسية، إذ يبلغ الطلب السنوي على السيارات 350 ألف وحدة، بينما يصل حجم الإنتاج الإفريقي إلى 1.2 مليون سيارة، ومع تطور الصناعة الجزائرية، يمكن أن يتجاوز الإنتاج المحلي 3 ملايين سيارة سنويا على المدى المتوسط، و5 ملايين على المدى البعيد بشروع متعاملين لدول أخرى في الإنتاج، ضمن رؤية تعتمد على تصنيع السيارات داخل إفريقيا بأيادٍ محلية. وتولي الجزائر اهتماما خاصا بتطوير صناعة المكونات وقطع الغيار، حيث يشمل الإنتاج المحلي حاليا أنظمة التعليق ولوحات الفرامل والقطع البلاستيكية والأسلاك الكهربائية والحديد والمطاط وسوائل التبريد والزجاج ونظم الكبح وأجزاء دقيقة وقطع غيار حساسة للشاحنات والعجلات، حيث شرع مجمع إيريس في التصدير لدول إفريقية وأوروبية وحتى لأمريكا، كما باشر متعاملون آخرون تصدير قطع غيار جزائرية نحو موريتانيا، ويحصي المتحدّث اليوم وجود 200 متعامل في إنتاج قطع غيار السيارات.
البلاد الجزائرية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- البلاد الجزائرية
الشركة الصينية " GWM " تعتزم اطلاق مشروع تصنيع المركبات وقطع الغيار في الجزائر
استقبل وزير الصناعة، سيفي غريب، اليوم الخميس، بمقر الوزارة، وفدا عن الشركة الصينية "جريت وول موتورز" (GWM) والتي تعتبر واحدة من أكبر الشركات المصنعة للسيارات في الصين تحت عدة علامات تجارية، منها هافال (HAVAL)، تانك (TANK)، وباور (POER). وحسب بيان الوزارة، قام الوفد بعرض تفاصيل مشروع التصنيع الذي تعتزم الشركة إطلاقه في الجزائر رفقة الشريك الجزائري وهو مشروع متكامل يضم زيادة على تصنيع المركبات تصنيع قطع الغيار، إنشاء مركز بحث وتطوير، إنشاء مركز تقني للتصديق والإعتماد . حيث تباحث الوزير مع الوفد آليات تجسيد المشروع وتوضيح الأطر القانونية اللازمة.
الخبر
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- الخبر
عرض مشروع طموح لتصنيع السيارات في الجزائر
استقبل وزير الصناعة، سيفي غريب، صبيحة اليوم الخميس، بمقر الوزارة، وفدا عن الشركة الصينية "غريت وول موتورز" (GWM) والتي تعتبر واحدة من أكبر الشركات المصنعة للسيارات في الصين تحت عدة علامات تجارية، منها هافال (HAVAL)، تانك (TANK)، وباور (POER).، حسب ما أفاد به بيان لوزارة الصناعة وأوضح البيان، بأن الوفد قام بعرض تفاصيل مشروع التصنيع الذي تعتزم الشركة إطلاقه في الجزائر رفقة الشريك الجزائري وهو مشروع متكامل يضم زيادة على تصنيع المركبات تصنيع قطع الغيار، إنشاء مركز بحث وتطوير، إنشاء مركز تقني للتصديق والاعتماد .
