#أحدث الأخبار مع #«تيرزأوفذيكينغدوم»Tearsالوسط٢٩-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالوسطبدء عرض الفيلم المقتبس من لعبة الفيديو «زيلدا» عام 2027أعلنت المجموعة اليابانية «نينتندو» الجمعة، تحديد 26 مارس 2027 موعدا لبدء دور السينما في مختلف أنحاء العالم عرض الفيلم القائم على شخصيات بشرية والمبني على عالم لعبة الفيديو «ذي ليجند أوف زيلدا» The Legend of Zelda من «نينتندو». وجاء إعلان تاريخ طرح الفيلم، من شركة ألعاب الفيديو اليابانية العملاقة عبر تطبيقها الجديد «نينتندو توداي!» الذي أطلقته الخميس، بحسب وكالة «فرانس برس». وأشار مقطع فيديو قصير إلى تاريخ إصدار هذا الفيلم، وهو أول عمل سينمائي مقتبس من سلسلة الألعاب التي أنشأها عام 1986 شيغيرو مياموتو، مبتكر شخصية أخرى مشهورة في ألعاب الفيديو هي «ماريو». اللعبة الأسرع مبيعا وتتمحور لعبة «ذي ليجند أوف زيلدا» على قصة الجنيّ الصغير لينك الذي يحمل سيفا والأميرة زيلدا في عالم خيالي يسيطر عليه الوحوش. وتحظى السلسلة بشعبية كبيرة وبيعت من اللعبة أكثر من 140 مليون نسخة في مختلف أنحاء العالم، وبات الجزء الرئيسي الأحدث منها «تيرز أوف ذي كينغدوم» Tears of the Kingdom الذي صدر عام 2023 اللعبة الأسرع مبيعا في السلسلة بأكملها. ويتولى مبتكر ثلاثية «مايز رانر» Maze Runner ويس بول إخراج الفيلم الذي أُعلِن عنه في نوفمبر 2023، ويشارك في إنتاجه آفي أراد الذي أشرف على عدد من أبرز أفلام سلسلة «سبايدر مان»، وكذلك يساهم مياموتو في الفيلم. مسلسل رسوم متحركة ومع أن أي عمل سينمائي لم يُقتبس قبل اليوم من سلسلة زيلدا، استوحِيَ منها مسلسل رسوم متحركة مكوّن من 13 حلقة عام 1989. وستكون «ذي ليجند أوف زيلدا» ثاني لعبة من «نينتندو»، يجرى تحويلها إلى فيلم سينمائي بعد «سوبر ماريو براذرز موفي» The Super Mario Bros. Movie. وحقق فيلم الرسوم المتحركة الطويل الذي يتمحور على شخصية السبّاك ذي الشارب، إيرادات فاقت 1,36 مليار دولار في دور السينما في مختلف أنحاء العالم، ولم يتقدّم عليه على شبّاك التذاكر عام 2023 سوى فيلم «باربي». ويُتوقع طرح فيلم ثان من عالم ماريو في 3 أبريل 2026. ولطالما كانت «نينتندو» حذرة من الاقتباسات الهوليوودية لألعابها، بعد فشل فيلم «سوبر ماريو براذرز» Super Mario Bros عام 1993. ويومها، اكتفت الشركة ببيع اسم بطلها إلى هوليوود، دون المشاركة في الإنتاج. لكن نجاح فيلم رسوم المتحركة الأخير المخصص للسبّاك، والذي شاركت الشركة اليابانية العملاقة في إعداده، دفعها إلى إعادة التفكير في نهجها.
الوسط٢٩-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالوسطبدء عرض الفيلم المقتبس من لعبة الفيديو «زيلدا» عام 2027أعلنت المجموعة اليابانية «نينتندو» الجمعة، تحديد 26 مارس 2027 موعدا لبدء دور السينما في مختلف أنحاء العالم عرض الفيلم القائم على شخصيات بشرية والمبني على عالم لعبة الفيديو «ذي ليجند أوف زيلدا» The Legend of Zelda من «نينتندو». وجاء إعلان تاريخ طرح الفيلم، من شركة ألعاب الفيديو اليابانية العملاقة عبر تطبيقها الجديد «نينتندو توداي!» الذي أطلقته الخميس، بحسب وكالة «فرانس برس». وأشار مقطع فيديو قصير إلى تاريخ إصدار هذا الفيلم، وهو أول عمل سينمائي مقتبس من سلسلة الألعاب التي أنشأها عام 1986 شيغيرو مياموتو، مبتكر شخصية أخرى مشهورة في ألعاب الفيديو هي «ماريو». اللعبة الأسرع مبيعا وتتمحور لعبة «ذي ليجند أوف زيلدا» على قصة الجنيّ الصغير لينك الذي يحمل سيفا والأميرة زيلدا في عالم خيالي يسيطر عليه الوحوش. وتحظى السلسلة بشعبية كبيرة وبيعت من اللعبة أكثر من 140 مليون نسخة في مختلف أنحاء العالم، وبات الجزء الرئيسي الأحدث منها «تيرز أوف ذي كينغدوم» Tears of the Kingdom الذي صدر عام 2023 اللعبة الأسرع مبيعا في السلسلة بأكملها. ويتولى مبتكر ثلاثية «مايز رانر» Maze Runner ويس بول إخراج الفيلم الذي أُعلِن عنه في نوفمبر 2023، ويشارك في إنتاجه آفي أراد الذي أشرف على عدد من أبرز أفلام سلسلة «سبايدر مان»، وكذلك يساهم مياموتو في الفيلم. مسلسل رسوم متحركة ومع أن أي عمل سينمائي لم يُقتبس قبل اليوم من سلسلة زيلدا، استوحِيَ منها مسلسل رسوم متحركة مكوّن من 13 حلقة عام 1989. وستكون «ذي ليجند أوف زيلدا» ثاني لعبة من «نينتندو»، يجرى تحويلها إلى فيلم سينمائي بعد «سوبر ماريو براذرز موفي» The Super Mario Bros. Movie. وحقق فيلم الرسوم المتحركة الطويل الذي يتمحور على شخصية السبّاك ذي الشارب، إيرادات فاقت 1,36 مليار دولار في دور السينما في مختلف أنحاء العالم، ولم يتقدّم عليه على شبّاك التذاكر عام 2023 سوى فيلم «باربي». ويُتوقع طرح فيلم ثان من عالم ماريو في 3 أبريل 2026. ولطالما كانت «نينتندو» حذرة من الاقتباسات الهوليوودية لألعابها، بعد فشل فيلم «سوبر ماريو براذرز» Super Mario Bros عام 1993. ويومها، اكتفت الشركة ببيع اسم بطلها إلى هوليوود، دون المشاركة في الإنتاج. لكن نجاح فيلم رسوم المتحركة الأخير المخصص للسبّاك، والذي شاركت الشركة اليابانية العملاقة في إعداده، دفعها إلى إعادة التفكير في نهجها.