أحدث الأخبار مع #آرتشر


النهار
٢٢-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
تاكسي Archer الطائر يُحلّق في سماء الرياض
في خطوة تعكس تصاعد المنافسة الخليجية في مجال النقل الجوي المستقبلي، أعلنت Archer Aviation الأميركية، المدرجة في بورصة نيويورك والمتخصصة في تصنيع الطائرات الكهربائية ذات الإقلاع والهبوط العمودي (eVTOL)، عن توسّعها في السعودية، وسعيها لتعيين مدير عام لها في المملكة، يواكب هذا التوسع. ويأتي هذا التوسع بعد توقيع "آرتشر" اتفاقاً استثمارياً مع مكتب أبوظبي للاستثمار في وقت سابق من هذا العام، وفق ما أفادت به وكالة "رويترز". كما يتزامن ذلك مع تعثّر منافسها الألماني "فولوكوبتر"، الذي كان قد حصل على حقوق حصرية لتشغيل التاكسي الطائر في مشروع "نيوم" السعودي. فبعدما ضخ استثماراً بقيمة 175 مليون دولار في الشركة في عام 2022، أعلنت "فولوكوبتر" إفلاسها في أواخر العام الماضي، قبل أن تستحوذ عليها مجموعة "وانفنغ" الصينية، ما فتح المجال أمام "آرتشر" لتوسيع وجودها في السوق الخليجية. كذلك، تستعد "آرتشر" لإطلاق خدماتها التجارية في الإمارات في عام 2026، وقد أعلنت عن تعيين نائب مدير عام ومدير للبنية التحتية الدولية في أبوظبي، للإشراف على تطوير مواقع الهبوط الخاصة بمركباتها الجوية. ويُنظر إلى منطقة الخليج العربي بوصفها مسرحاً مثالياً لنمو هذا النوع من التكنولوجيا، بفضل الدعم الحكومي، والتنظيم المركزي للمجال الجوي، وسرعة اتخاذ القرار، مقارنة بالأسواق الغربية التي تواجه حتى اليوم تحديات على صعيد استصدار الترخيص والبنية التحتية. وقد بدأت "آرتشر" بالفعل اختبارات طيران في أبوظبي في تموز/يوليو الجاري. وقال آدم غولدستين، الرئيس التنفيذي للشركة: "اختبار طائراتنا في ظروف تشغيل فعلية خلال ذروة الصيف يمنحنا بيانات مهمة لدفع جهودنا في الترخيص والتشغيل التجاري في الإمارات والولايات المتحدة". وتحظى "آرتشر" بدعم من شركات عملاقة مثل بوينغ، وستيلانتس، ويونايتد إيرلاينز، وتطمح لأن تكون من رواد النقل الحضري المستدام في المنطقة.


النهار
١٨-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
مساعدة كيت ميدلتون الشخصية تلغي متابعة ميغان ماركل
أجرت المساعدة الشخصية السابقة لكيت ميدلتون، ناتاشا آرتشر، بعض التغييرات الأخيرة على حسابها الرسمي في إنستغرام، من بينها إلغاء متابعة ميغان ماركل وعلامتها التجارية. آرتشر، التي تُعرف بأنها الذراع اليمنى لأميرة ويلز، والتي غادرت في 9 تموز/يوليو قصر كنسينغتون بعد 15 عاماً من الخدمة، قامت أخيراً بجعل صفحتها عبر إنستغرام عامة. وبعد تدقيق المتابعين في قائمة الحسابات التي تتابعها، لاحظ مراقبو الشأن الملكي أن آرتشر كانت تتابع ميغان ماركل والعلامة التجارية الخاصة بها "As Ever" على إنستغرام، لكنها ألغت متابعتهما لاحقاً. وكانت الموظفة الملكية المخضرمة، المعروفة على نطاق واسع بأنها منسقة الأزياء غير الرسمية للأميرة كيت، تتابع أيضاً دانيال مارتن، ودلفينا بلاكيير، وهيذر دوراك، وهنّ من المقرّبات من ميغان. لكن هذه الأسماء لم تعد تظهر ضمن قائمة متابَعاتها اعتباراً من 17 تموز/يوليو. وقد ألغت آرتشر كذلك متابعتها لحساب "Highbrow Hippie"، المرتبط بمصففة شعر ميغان، كادي لي، بالإضافة إلى مدونات موضة يوثقن إطلالات كلّ من ميغان وكيت، وذلك بعد أن جعلت صفحتها عامة. وجمعت صفحة آرتشر على إنستغرام، التي تحمل اسمها، أكثر من 6,500 متابع، رغم خلوها من أي منشور. ويظهر في النبذة التعريفية عبارة "Luxury Consultancy" (استشارات فاخرة)، واسمها ضمن أيقونة الحساب، مع رابط لموقع إلكتروني لا يزال قيد الإنشاء. يُذكر أن آرتشر كانت قد عُيّنت في الأصل كمساعدة شخصية للأمير ويليام والأميرة كيت عام 2010، وبمرور الوقت أصبحت عنصراً أساسياً في الدائرة المقربة من كيت. خلال خدمتها الملكية، لعبت آرتشر دوراً محورياً في نقل صورة كيت العامة من "الفتاة المجاورة" إلى طابع ملكيّ يليق بمنصبها المستقبلي كملكة، حيث قامت بتنسيق خزانة ملابسها خلال جولات دولية مكثفة، ومناسبات ملكية عديدة، ومراحل مفصلية كالمؤتمر الصحفي أمام المستشفى بعد ولادة الأمير جورج.


النهار
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
المساعدة التي شكّلت صورة كيت ميدلتون العالمية... نهاية حقبة
إنها نهاية حقبة في قصر كينسينغتون. ناتاشا آرتشر، المعروفة بألقاب مثل "الذراع اليمنى للأميرة" و"السلاح السري"، تغادر البيت الملكي بعد 15 عاماً من الخدمة. ستقوم بتأسيس شركتها الاستشارية الخاصة، مستفيدة من شهرتها بين معجبي العائلة المالكة كمنسقة الأزياء الخاصة بالأميرة، في خطوة نحو القطاع الخاص. وخلال خمسة عشر عاماً من العمل إلى جانب أمير وأميرة ويلز، كانت آرتشر حاضرة في أبرز المحطات: من زفاف ملكي، إلى ولادة ثلاثة أطفال، وصولاً إلى معركة كيت مع السرطان. بدأت مسيرتها كمساعدة شخصية، لتصبح جزءاً لا يتجزأ من الدائرة المقربة للعائلة، وكانت دوماً خلف الكواليس خلال الجولات الملكية، وتجلس إلى جانبهم في مباريات الرجبي، وكانت من أوائل الزائرين لأميرة ويلز في المستشفى بعد ولاداتها لمساعدتها في التحضير لجلسات التصوير الرسمية. وفي عام 2024، زارت الأميرة في مستشفى لندن خلال إقامتها التي استمرت 14 يوماً بعد جراحة في البطن، في دلالة على قوة العلاقة المهنية بينهما. ومع اقتراب مغادرتها، وُصفت آرتشر بأنها "لا تُقدّر بثمن" داخل القصر، حيث يتمنى لها الموظفون التوفيق في خطوتها المقبلة. ومن المتوقع أن تترك وراءها "فراغاً كبيراً"، سيحاول آخرون ملؤه، مثل جيمي إيرلام، التي تُشير صفحتها على لينكدإن حالياً إلى عملها كمساعدة شخصية (للملابس) في بيت ويلز. وبالنسبة لمعجبي العائلة المالكة، شكل هذا الخبر فرصة للتأمل في 15 عاماً من تطور دور أميرة ويلز على الساحة العالمية، والتغيّر الموازي في أسلوبها. تقول بيثان هولت، مديرة قسم الموضة في صحيفة "التلغراف" ومؤلفة كتاب "دوقة كامبريدج: عقد من الأسلوب الملكي العصري": "أعتقد أن ناتاشا وكاثرين خضعتا معاً لرحلة تطور في الأسلوب. إذا عدنا إلى السنوات التي تلت الزفاف الملكي، سنجد أن أسلوبهما كان حذراً للغاية، ما عرّضهما لبعض الانتقادات، لكنهما لعبتا على المدى البعيد، والآن تبدوان متألقتين وأنيقتين وحديثتين". وكان الزفاف الملكي، الذي أُقيم بعد انضمام آرتشر بعام واحد فقط، من أبرز محطات تطور أسلوب ميدلتون، لا سيما باختيارها للمصممة سارة بيرتون من دار ألكسندر مكوين لتصميم فستان زفافها الشهير، الذي تميز بدقة حياكته وتطريزه من قِبل المدرسة الملكية للتطريز، ما كرّس اهتمام الأميرة المستقبلي بالحرف التقليدية. ولا تزال تحافظ على هذا الشغف حتى اليوم؛ إذ قدّمت هذا العام جائزة الملكة إليزابيث الثانية للتصميم البريطاني إلى المصمم الصاعد باتريك ماكدويل، الذي صرّح أنها أظهرت "اهتماماً حقيقياً بالحرف". وفي عام 2014، ذكرت مجلة "فانيتي فير" أن آرتشر شجعت كيت على تقبّل تأثيرها ومكانتها، ودفع حدود الموضة الملكية برفق. وقال مصدر للمجلة: "في البداية، كانت كيت مترددة في كونها أيقونة موضة، لكنها الآن تستمتع بذلك". وأضاف: "آرتشر تتسوق كثيراً لكيت عبر الإنترنت، وتطلب مئات الفساتين لتجربتها. لقد أقنعتها بأن تكون أكثر جرأة. أصبحت التنانير أقصر، وأصبحت كيت أكثر مغامرة في اختياراتها". وكان هذا أيضاً العام الذي قامت فيه دوقة ودوق كامبريدج بجولة ملكية في أستراليا ونيوزيلندا، حيث اعتمدت كاثرين أسلوب الألوان الصريحة، على غرار الملكة إليزابيث الثانية. من بين الإطلالات الجريئة في تلك الجولة: معطف باللون الأحمر القاني من كاثرين ووكر، فستان أصفر مشرق من روكسندا إلينتشيتش، ومعطف باللون الأخضر الزاهي من إرديم. وتقول هولت: "أتذكر عندما بدأ أسلوب كاثرين يصبح أكثر جرأة، وكان الكثيرون يظنون أن ناتاشا لم تكن وراء هذا التغيير، لكن تبيّن لاحقاً أنها كانت لا تزال عنصراً أساسياً في خزانة ملابس كاثرين". وتشير إلى إطلالة بعينها كدليل على ذلك: "بلوزة أرجوانية من غوتشي مع سروال أسود أنيق من جيغسو في عام 2019". وقد أصبح هذا الأسلوب الذي يمزج بين الفخامة والبساطة هو ما يُميز كاثرين، إذ تتنوع علاماتها المفضلة بين أسماء راقية مثل ألكسندر مكوين وإميليا ويكستيد وجيني باكهام، وعلامات أكثر سهولة في الوصول مثل ريس وبودن. ولها تأثير واسع النطاق إلى درجة أن ارتفاع مبيعات أي قطعة ترتديها أصبح يُعرف باسم "تأثير كيت"، وحصلت علامات مستقلة مثل بيولا لندن على شهرة كبيرة بفضل ظهورها بملابس منها. وتقول ناتاشا فينش، مؤسسة بيولا: "إنه لشرف لنا أن ترتدي أحد فساتيننا. فهي دائماً أنيقة، وتعد سفيرة رائعة لبريطانيا".


النهار
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
"آرتشر للطيران" تجري اختبارات للتاكسي الطائر "ميدنايت" في أبوظبي
أجرت شركة "آرتشر للطيران" اختبارات تجريبية للطائرة الكهربائية العمودية "ميدنايت"، وذلك في خطوة تدعم جهود الشركة نحو توسيع عملياتها وإطلاق خدماتها التجارية للتاكسي الطائر على مستوى الإمارات والمنطقة. وانطلقت الرحلة التجريبية من مطار البطين للطيران الخاص في إمارة أبوظبي بهدف تقييم أداء الطائرة وقدرتها التشغيلية في الظروف المناخية التي تتسم بدرجات الحرارة المرتفعة، والرطوبة العالية، والغبار، للتأكّد من جاهزيتها لمرحلة التشغيل التجاري. وتخطط الشركة لتوسيع برنامجها التجريبي لاختبار طائرتها الكهربائية العمودية "ميدنايت" في المنطقة، بهدف جمع بيانات إضافية تدعم جهودها في الحصول على شهادات الاعتماد المطلوبة وتوسيع نطاق عملياتها التجارية في دولة الإمارات والأسواق الرئيسية الأخرى على مستوى المنطقة. وقال بدر سليم سلطان العلماء، المدير العام لمكتب أبو ظبي للاستثمار، إن هذا الاختبار يعكس الرؤية الاستشرافية لإمارة أبوظبي في أن تكون وجهةً رائدةً عالمياً في مجال التنقل الجوي المتقدم، ومن خلال مجمع صناعة المركبات الذكية والذاتية القيادة (SAVI)، نُتيح للشركات الرائدة مثل "آرتشر للطيران" اختبار واعتماد تشغيل المركبات المبتكرة والذكيّة ضمن بيئة مثالية تدعم تبنّي أحدث التقنيات. ووصف آدم غولدستين، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "آرتشر للطيران"، الاختبارات التي تجريها الشركة في الإمارات بأنها خطوة مهمة في الطريق نحو التشغيل التجاري في إمارة أبوظبي، مشيراً إلى أن اختبار الطائرة خلال فصل الصيف يزوّد الشركة ببيانات ضرورية لدفع جهودها في الحصول على الاعتمادات اللازمة للتشغيل التجاري، سواء كان ذلك في دولة الإمارات أو الولايات المتحدة الأميركية. ويأتي تنظيم الرحلة التجريبية في إطار الاختبارات المشتركة بين شركة "آرتشر للطيران" و"طيران أبوظبي" لتشغيل التاكسي الطائر في إمارة أبوظبي، حيث يُعد هذا الإعلان دفعة مهمّة لمسيرة "آرتشر للطيران" نحو الاعتماد التجاري، وذلك بعد حصولها أخيراً على الموافقة التنظيمية على تصميم أول مهبط للطائرات العمودية الهجينة في الإمارات، بمحطة أبوظبي للرحلات البحرية في ميناء زايد، إلى جانب شراكاتها المستمرة مع مشغّلين إقليميين بارزين.


زاوية
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
"آرتشر للطيران " تبدأ اختبارات التاكسي الطائر في أبوظبي
الشركة تجري أول اختبار لطائرتها الكهربائية العمودية "ميدنايت" في المنطقة برحلة انطلقت من مطار البطين للطيران الخاص بأبوظبي الاختبار يهدف إلى تقييم أداء الطائرة وقدرتها التشغيلية في الظروف المناخية التي تتسم بدرجات الحرارة المرتفعة، والرطوبة العالية، وانتشار الغبار، للتأكد من جاهزيتها للتشغيل التجاري عقدت الرحلة التجريبية بحضور عدد من كبار المسؤولين من مكتب أبوظبي للاستثمار، والهيئة العامة للطيران المدني في الإمارات، ومركز النقل المتكامل، وطيران أبوظبي، ومطارات أبوظبي، وممثلين عن شركاء آرتشر الإقليميين أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت اليوم شركة "آرتشر للطيران (المدرجة في بورصة نيويورك تحت رمز ACHR) عن تنفيذها بنجاح رحلة تجريبية لطائرتها الكهربائية العمودية "ميدنايت" في إمارة أبوظبي، في خطوة مهمة تدعم خطط الشركة بتوسيع عملياتها وإطلاق خدماتها التجارية في الإمارات والمنطقة الإقليمية. ويأتي اختبار طائرة "ميدنايت" في إطار استعدادات "آرتشر" لإطلاق العمليات التجارية للتاكسي الطائر في أبوظبي، وحظي بالدعم من مجلس الأنظمة الذكية ذاتية الحركة في الإمارة. وانطلقت الرحلة التجريبية من مطار البطين للطيران الخاص في أبوظبي بحضور عدد من كبار المسؤولين من مكتب أبوظبي للاستثمار والهيئة العامة للطيران المدني ومركز النقل المتكامل، وطيران أبوظبي، ومطارات أبوظبي، إلى جانب ممثلين عن شركاء آرتشر في المنطقة، حيث يهدف الاختبار إلى تقييم أداء الطائرة وقدرتها التشغيلية في الظروف المناخية التي تتسم بدرجات الحرارة المرتفعة، والرطوبة العالية، والغبار، وذلك للتأكد من جاهزيتها للتشغيل التجاري. وتخطط الشركة إلى توسيع برنامجها التجريبي لاختبار طائرتها الكهربائية العمودية "ميدنايت" في المنطقة، بهدف جمع بيانات إضافية تدعم جهودها في الحصول على شهادات الاعتماد المطلوبة وتوسيع نطاق عملياتها التجارية في الإمارات والأسواق الرئيسية الأخرى. وفي هذا الصدد، قال سعادة بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار: "يعكس هذا الاختبار الرؤية الاستشرافية لإمارة أبوظبي في أن تكون رائدة عالميًا في مجال التنقل الجوي المتقدم. ومن خلال مجمع صناعة المركبات الذكية وذاتية القيادة (SAVI)، نتيح للشركات الرائدة مثل "آرتشر للطيران" اختبار واعتماد تشغيل المركبات المبتكرة والذكية ضمن بيئة مثالية تدعم تبني أحدث التقنيات." بدوره قال آدم غولدستين، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آرتشر للطيران: "تمثل الاختبارات الأولية التي نجريها في الإمارات خطوة مهمة في طريقنا نحو التشغيل التجاري في إمارة أبوظبي. واختبار طائرتنا خلال فصل الصيف يزودنا ببيانات مهمة وضرورية لدفع جهودنا في الحصول على الاعتمادات اللازمة والتشغيل التجاري، سواء هنا في الإمارات أو الولايات المتحدة." ويأتي تنظيم الرحلة التجريبية في إطار الاختبارات المشتركة بين شركة "آرتشر" و"طيران أبوظبي" لتشغيل التاكسي الطائر في إمارة أبوظبي. ويُعد هذا الإعلان دفعة مهمة لمسيرة "آرتشر" نحو الاعتماد التجاري، بعد حصولها مؤخرًا على الموافقة التنظيمية لتصميم أول مهبط للطائرات العمودية الهجينة في الإمارات، في محطة أبوظبي للرحلات البحرية بميناء زايد، إلى جانب شراكاتها المستمرة مع مشغلين إقليميين بارزين. وتهدف "آرتشر" من خلال برنامج اختبار وتشغيل التاكسي الطائر إلى تعزيز حضورها في الأسواق الرائدة. وتُعد أبوظبي أولى هذه الأسواق، مما يعزز مكانتها كمركز عالمي رائد في مجال التنقل الجوي المتقدم، ويؤكد التزام دولة الإمارات بدعم الابتكار في قطاع النقل وتطوير حلول التنقل المستدامة. نبذة عن مكتب أبوظبي للاستثمار يعد مكتب أبوظبي للاستثمار الجهة الحكومية المسؤولة عن دعم النمو ودفع عجلة التحول الاقتصادي في إمارة أبوظبي. ويوفر المكتب خدمات شاملة للمستثمرين المحليين والعالميين لتمكينهم من تطوير القطاعات الاقتصادية الرئيسية والاستثمار فيها لتحقيق أثر إيجابي مستدام على أنماط المعيشة والتكنولوجيا والموارد الطبيعية والخدمات التجارية. ويضع المكتب رفاهية المجتمع وتعزيز جودة الحياة على رأس أولوياته من خلال مبادراته النوعية لدعم قطاعات السياحة والتجزئة، وتكريس الشراكات بين القطاعين العام والخاص. كما يلتزم مكتب أبوظبي للاستثمار بتمكين المستثمرين من المساهمة في صياغة مستقبل الاقتصاد الوطني، مستفيدًا من تواجده العالمي وعلاقاته مع المستثمرين المحليين والعالميين، وتعاونه الوثيق مع كافة الجهات الحكومية والشركات الخاصة في الإمارة، سعيًا لتعزيز مكانة أبوظبي كوجهة استثمارية رائدة.