أحدث الأخبار مع #أحمدبنطولون


بوابة ماسبيرو
منذ 3 أيام
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
د.وسام طه: مقتنيات متحف جاير أندرسون تعكس ثراء الحضارات المختلفة
قالت الدكتورة وسام طه رئيسة قسم التسويق بمتحف جاير أندرسون إنه في إطار الاحتفاء بالتاريخ والتراث ينظم المتحف احتفالية خاصة بمناسبة مرور 82 عامًا على افتتاح 'بيت الكريتلية' أحد أهم البيوت الأثرية بالقاهرة. وأضافت طه خلال حواره لبرنامج " نقوش على الجدران" أن هذه الاحتفالية تأتي في سياق خطة تسويقية للتعريف بقيمة المتحف التاريخية والثقافية، وتسليط الضوء على مقتنياته الفريدة التي تعكس ثراء الحضارات المختلفة. وأشارت إلى أن متحف جاير أندرسون يقع في ميدان أحمد بن طولون ، بجوار جامع أحمد بن طولون الشهير ويتكون المتحف من بيتين أثريين: ' بيت الكريتلية ' و'بيت آمنه بنت سالم '، وكان الضابط والطبيب الإنجليزي جاير أندرسون قد استأجرهما في الفترة من عام 1935 حتى 1942، ليحولهما إلى متحف خاص يضم مجموعته الفنية الفريدة من التحف الإسلامية والأنتيكات النادرة القادمة من الصين وفارس والقوقاز. واستطردت رئيسة قسم التسويق بمتحف جاير أندرسون قائلة إن جاير أندرسون أهدى بعد مغادرته مصر هذه المقتنيات النادرة إلى الحكومة المصرية، التي قررت تحويل البيتين إلى متحف أثري عام 1943، عرف لاحقًا باسمه. يذاع برنامج "نقوش على الجدران" عبر أثير شبكة البرنامج العام، من إعداد وتقديم الإذاعية ميسون مكي.


نافذة على العالم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
ثقافة : مؤسس الدولة الطولونية.. لمحات من حياة أحمد بن طولون
الأربعاء 14 مايو 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - شهد شهر مايو من عام 884 م رحيل مؤسس الدولة الطولونية، وهو أحمد بن طولون، والذى كان والى الدولة العباسية على مصر، وبعدها استقل بمصر عن الخلافة العباسية، فكان أول من يستقل بمصر، كما استطاع القضاء على الحركات المعارضة له، وتمدد باتجاه الشام بعد تكليف الخليفة أبو العباس أحمد المعتمد على الله له بإخماد الثورات في الشام. كان أحمد بن طولون رجلا قويا أنشأ دولة فى مصر وبنى مسجدا عظيما، وهكذا يكون الكبار يبنون حضارة ويتركون أثرا، وأحمد بن طولون هو أمير مصر ومؤسس الدولة الطولونية فى مصر والشام من الفترة (254 هـ/868 - 270 هـ/884)، وكان والى الدولة العباسية على مصر، ثم استقل بمصر عن الخلافة العباسية، فكان أول من يستقل بمصر، كما استطاع القضاء على الحركات المعارضة له، وتمدد باتجاه الشام بعد أن كلفه الخليفة بإخماد الثورات هناك. استطاع أحمد بن طولون استغلال موارد مصر استغلالا حكيما، فاستطاع إقامة نهضة شاملة فى مصر، وتمثلت فى العمارة والمجار الاقتصادى، ولكن ما نسلط عليه الضوء هو دوره فى العمارة، حيث قام بناء القطائع فعندما رأى ابن طولون الفسطاط والعسكر تضيقان عليه وعلى جنوده، فكر فى بناء عاصمة جديدة وسماها القطائع، فبناها متأثراً ببهاء سامراء التى نشأ بها. كما أنشأ أحمد بن طولون قصره فى موقع ميدان القلعة الحالى وقد اندثر تماماً، وقد بدأ فى بنائه فى يوليو 870، ويحكى من ضخامته أنه كان له أربعون باباً، كان القصر بمثابة نواة لمدينة القطائع، وقد حول ابن طولون السهل الواقع بين القصر والجبل إلى ميدان كبير يضرب فيه بالصوالجة، وكان للقصر عدة أبواب منها باب الميدان الكبير وكان منه دخول الجيش وخروجه، وباب الخاصة، وباب الجبل الذى يلى جبل المقطم، وباب الحرم، وباب الدرمون وباب دغناج وسميا كذلك نسبة إلى حاجبين بهذين الاسمين كانا يجلسان أمامهما، وباب الساج لأنه كان مصنوعًا من خشب الساج، وباب الصلاة الذى يخرج منه ابن طولون للصلاة وكان على الشارع الأعظم وكان يعرف أيضًا بباب السباع. كما شيد أحمد بن طولون مسجدًا آخر على جبل يشكر يعرف بمسجد التنور، ويذكر المؤرخون أن مسجد التنور هو موضع تنور فرعون، كان يوقد له عليه، فإذا رأوا النار علموا بركوبه فاتخذوا له ما يريد، وكذلك إذا ركب من عين شمس. كما قام ببناء مسجد أحمد بن طولون، أحد المساجد الأثرية الشهيرة بالقاهرة، وثالث مساجد الإسلام فى مصر الإسلامية، بعد جامع عمرو بن العاص وجامع العسكر، بالإضافة إلى كونه يعد أقدم مساجد مصر القائمة حتى الآن لاحتفاظه بحالته الأصلية.


فيتو
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- فيتو
مسجد أحمد بن طولون.. أيقونة التاريخ الإسلامي على قمة جبل يشكر بالقاهرة.. زخارف ونظام هندسي نادر يلفت الأنظار.. وهذا سر تسميته بـ«الجامع المعلق»
على قمة جبل يشكر، في قلب القاهرة، يتربع مسجد أحمد بن طولون شامخًا كأحد أقدم المساجد الباقية في مصر وأكبرها مساحة. بُني هذا الصرح التاريخي عام 876 ميلادية على يد أحمد بن طولون، مؤسس الدولة الطولونية، ليعكس مكانته كأول حاكم مستقل لمصر والشام. نشأة مسجد ابن طولون منشئ المسجد هو أحمد بن طولون مؤسس الدولة الطولونية في مصر والشام، وتعود أصوله إلى قبيلة التجزجز التركية، وكانت أُسرته تقيم في بخارى، وكان والده (طولون) مملوكًا لنوح بن أسد الساماني عامل بخاري وخراسان، فأرسله هدية إلى الخليفة المأمون مع من أُرسل من المماليك الترك. واسم طولون مشتق من كلمة تركية معناها البدر الكامل، وأنجب طولون عددًا من الأبناء من بينهم أحمد الذي يكنى بأبي العباس وولد في بغداد بالعراق من جارية تدعى قاسم، فنشأ مختلفًا عن أقرانه من أولاد العجم، حريصًا على الابتعاد عن جو العبث واللهو والمنكرات، واشتهر بالتقوى والصلاح والشدة والقوة والبأس. أرسله الوزير عبيد الله بن يحيى بن خاقان إلى ثغر طرسوس فقضى فيه عدة سنوات أخذ خلالها العلم والحديث والآداب عن كبار العلماء، بدأ بزوغ نجم أحمد بن طولون عندما كان في العشرين من عمره بعد وفاة والده حيث فوض إليه الخليفة العباسي المتوكل ما كان لأبيه من الأعمال العسكرية. موقع مسجد ابن طولون وشيد المسجد فوق ربوة صخرية كانت تعرف بجبل يشكر، ويُعتبر من المساجد المعلقة، وهو أحد أكبر مساجد مصر حيث تبلغ مساحته مع الزيادات الخارجية حوالي ستة أفدنة ونصف الفدان، وقد بُني على شكل مربع مستلهمًا من طرز المساجد العباسية الذي استلهم منه المنارة الملوية. يقع المسجد حاليًا بميدان أحمد بن طولون بحي السيدة زينب، ويمتاز المسجد بطراز معماري فريد يعكس الفن الإسلامي في عصره، ويُطلق عليه اسم "المسجد المعلق" بسبب ارتفاعه عن مستوى الشوارع المحيطة به، حيث بُني على قاعدة مرتفعة، ويمتد المسجد على مساحة شاسعة تزيد عن ستة أفدنة، ما يجعله أحد أكبر المساجد في العالم الإسلامي. ساحة مسجد بن طولون عند دخول المسجد، تُدهشك هندسته البسيطة والمتناسقة، ويتكون من صحن مفتوح تحيط به أروقة واسعة مغطاة بقباب خشبية، مما يسمح بدخول الضوء الطبيعي وتهوية المكان بطريقة مبتكرة. ويتميز المحراب بزخارفه الجصية المتقنة، التي تعد مثالًا حيًا على براعة الفن الإسلامي في ذلك الوقت. وأحد أبرز معالم المسجد هو مئذنته الشهيرة ذات السلم الخارجي الحلزوني، التي تُعتبر الوحيدة من نوعها في مصر. وتمنح المئذنة إطلالة بانورامية على القاهرة، ما يجعلها محطة مفضلة للزوار الذين يرغبون في استكشاف جمال المدينة من علو. المسجد لم يكن مجرد مكان للعبادة، بل كان مركزًا اجتماعيًا وثقافيًا يضم مرافق متعددة، مثل بئر الوضوء والمستشفى المجاور، وتصميمه الهندسي يعكس رؤية بن طولون في الجمع بين الوظيفة والجمال، وهو ما جعل المسجد يصمد عبر القرون. اليوم يُعد مسجد أحمد بن طولون تحفة معمارية ومزارًا سياحيًا يزوره الآلاف سنويًا، يحكي هذا الصرح الفريد قصة دولة كانت في أوج ازدهارها، ويظل رمزًا للتراث الإسلامي الغني الذي تحتضنه القاهرة القديمة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


صحيفة الخليج
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
كعك العيد طقس يفسده الإسراف
حذر المعهد القومى للتغذية في مصر من الإسراف في تناول كعك العيد؛ لأنه يحتوي على عدد كبير من السعرات الحرارية، ما قد يؤدي إلى زيادة الوزن، فضلاً عن العديد من المشاكل المعوية بعد فترة الصيام. وأوضح المعهد أن تناول الفاكهة والخضراوات هو المناسب بعد انتهاء فترة الصيام، مشيراً إلى أن الكعكة الواحدة تحتوي على نحو 200 سعر حراري، وهو ما يتطلب الحرص عند تناوله، وبخاصة لأصحاب الأمراض المزمنة، لتفادي أي مضاعفات صحية محتملة. وأوضح المعهد أن تناول كعك العيد على معدة خاوية يمكن أن يؤدى إلى الإصابة بالحموضة وحدوث اضطرابات في القناة الهضمية. ويعد الكعك أحد أبرز الطقوس المصرية المتجذرة تاريخياً للاحتفال بعيد الفطر، وعرفت صناعة النوع المحلى بالسكر خلال العصرين اليوناني والروماني، واستمرت خلال العصر البيزنطي، حتي وصلت إلى العصر الإسلامي، وشهدت رواجاً كبيراً في عهد الدولة الطولونية عام 904 ميلادية، فكانت تصنع في قوالب خاصة. وانتقلت صناعة الكعك إلى الدولة الإخشدية لتتحول إلى واحد من أهم مظاهر الاحتفال بعيد الفطر. ويشير كثير من الباحثين في التراث الشعبي إلى أن الكعك بصورته الحالية، يختلف عن الذي كان يصنعه المصريون قديماً؛ إذ ظهر في عهد أحمد بن طولون، في عصر الدولة العباسية، وكان يصنع ويوزع في المناسبات الدينية، ولم يكن حكراً على عيد الفطر فقط. وكان الكعك في عهد أحمد بن طولون يتميز بطبيعة خاصة؛ إذ كانت كل قطعة تحشى بدينار من الذهب، كنوع من الدعاية له، وكان يقدم على موائد يدعى لها حشد من رجال الدولة وعلية القوم.


بوابة ماسبيرو
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
كريم كوجوك يتحدث عن أحمد بن طولون فى "شوف يا اكسلانس"
قال الإذاعي كريم كوجوك مقدم برنامج "شوف يا إكسلانس "، إن يوم ٢٣ رمضان سنة ٢٢٠ هجرية الموافق ٢٠ سبتمبر سنة ٨٣٥ ميلادية شهد ميلاد حاكم مصر أحمد بن طولون. وأضاف كوجوك أن أحمد بن طولون ولد في العراق من أصول تركية، علما بأنه مؤسس الدولة الطولونية في مصر وبلاد الشام، حيث إن والده كان من مماليك نوح بن اسد والي بخاري. وأوضح أن بن طولون تعلم من والده كل الفنون العسكرية بالإضافة إلى الفقة والحديث والتفسير، حيث التحق بخدمة الخليفة المستعين بالله، وفي وقت من الأوقات كانت مصر تحت ولاية القائد التركي (باكباك )، زوج أم أحمد بن طولون، حيث إن باكباك أناب ابن زوجته أحمد بن طولون في حكم مصر، والذي كان له إنجازات وإصلاحات كثيرة بمصر؛ من أهمها إنشاء عاصمة جديدة للبلاد وأطلق عليها اسم( القطائع)، وذلك عند جبل المقطم، فقد بناها على نفس طراز مباني سمراء في العراق التي نشأ وترعرع فيها. برنامج "شوف يا إكسلانس" من تقديم كريم كوجوك.