أحدث الأخبار مع #أوبنأيهآيOpenAI
رقمي
منذ 6 أيام
- رقمي
تطبيق ChatGPT قد يحصل على ميزة "علامة مائية" للصور المُولدة بالذكاء الاصطناعي
بدأت شركة أوبن أيه آي OpenAI في اختبار ميزة جديدة ضمن تطبيق شات جي بي تي ChatGPT على الهواتف الذكية، تهدف إلى تعزيز الشفافية وتوفير مستوى إضافي من الأمان للمحتوى المُنتَج بالذكاء الاصطناعي. ووفقًا لما كشفه موقع Android Authority بعد تحليل لملف APK الخاص بالتطبيق، فإن الميزة المرتقبة ستسمح بإضافة 'علامة مائية' إلى الصور التي يتم إنشاؤها داخل تطبيق شات جي بي تي. ميزة جديدة قيد التطوير في ChatGPT تم اكتشاف الكود المرتبط بهذه الخاصية ضمن إصدار التطبيق رقم v1.2025.196، حيث ظهرت عبارة 'image-gen-watermark-for-free' والتي تشير إلى إمكانية حفظ الصور مع أو بدون علامة مائية. اللافت أن خيار 'الحفظ بدون علامة مائية' يظهر حاليًا لجميع المستخدمين، سواء كانوا من المشتركين في الخطط المجانية أو المدفوعة، ما يعني أن الميزة لا تزال قيد التطوير ولم تُفعَّل بعد رسميًا. تجربة استخدام محسنة عند إنشاء صورة باستخدام تطبيق ChatGPT على الهواتف، تظهر للمستخدمين خيارات متعددة، تشمل إرسال تعليقات على الصورة، وتحميلها مع أو بدون علامة مائية. ووفقًا للتسريبات، لم تُفرض أي قيود حتى الآن على استخدام هذا الخيار، ما يفتح الباب أمام التكهنات بإمكانية تغيّر السياسة لاحقًا مع إطلاق النسخة النهائية. دلالات أمنية ومخاوف مستقبلية من الذكاء الاصطناعي هذه الخطوة تأتي في وقت تتزايد فيه المخاوف حول استخدام الذكاء الاصطناعي في إنشاء صور واقعية قد يصعب تمييزها عن الصور الحقيقية. وقد تكون العلامة المائية إحدى وسائل OpenAI لمواجهة هذا التحدي، خاصة مع تزايد استخدام المنصة في تطبيقات متنوعة تشمل التصميم، الترفيه، والإعلام. متى ستُطلق الميزة؟ حتى الآن، لم تُعلن OpenAI رسميًا عن موعد توفر الميزة الجديدة، ولا عن آلية إدارتها أو ما إذا كانت ستظل متاحة للجميع. لكن من المؤكد أن الشركة تعمل على دمج وسائل جديدة لضمان مصداقية المحتوى الذي يتم إنشاؤه من خلال منصتها. برأيكم، ما هي أكثر ميزة يفتقد إليها تطبيق ChatGPT على الهواتف؟ المصدر
الوئام
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- الوئام
الخصوصية في مهب الذكاء الاصطناعي.. هل نفقد السيطرة؟
خاص – الوئام تسعى كبرى شركات الذكاء الاصطناعي مثل أوبن أيه آي(OpenAI)، وجوجل(Google)، وميتا (Meta)، وميكروسوفت (Microsoft) إلى تعزيز قدرات نماذجها في مجال 'الذاكرة'، وهو مفهوم قديم يواجهه البشر منذ الأزل. في الأشهر الأخيرة، طرحت هذه الشركات تحديثات تمكّن روبوتات المحادثة من الاحتفاظ بمزيد من المعلومات عن المستخدمين، بهدف تخصيص التفاعلات وتحسين التجربة. هذه الخطوة تُعدّ تحولاً مهماً في المنافسة على جذب المستخدمين في سوق متنامٍ للذكاء الاصطناعي، وتسعى من خلالها الشركات أيضاً لتحقيق مكاسب مالية من خلال خدمات أكثر دقة وشخصية. خطر الاحتكار والإدمان الرقمي رغم الفوائد المعلنة، يحذر باحثون من أن قدرة الذكاء الاصطناعي على تذكر تفاصيل دقيقة عن المستخدمين قد تؤدي إلى استخدام تجاري استغلالي وحتى احتكار السوق. وتقول البروفيسورة باتي مايس: 'عندما يحتفظ المساعد الافتراضي بذاكرة مفصلة عنك، يصبح من الصعب التخلّي عنه أو استبداله، مما يعزز التبعية الرقمية'. هذا النوع من 'الالتصاق الرقمي' قد يُستخدم لجعل المستخدمين أسرى تجربة واحدة دون خيارات حقيقية، وهو ما يثير تساؤلات أخلاقية حول دوافع الشركات التي تطور هذه الأنظمة. تحسينات تقنية في سعة التذكر والسياق أشارت صحيفة فاينانشال تايمز إلى أن روبوتات مثل شات جي بي تي وجيميناي شهدت تحسينات كبيرة في سعة الذاكرة، بما في ذلك توسيع 'نوافذ السياق'، أي قدرة النموذج على تذكر المزيد من أجزاء المحادثة، كما اعتمدت الشركات تقنيات مثل 'الاسترجاع المعزز بالتوليد' التي تستند إلى مصادر خارجية لتقديم ردود أكثر دقة. وإلى جانب ذلك، أصبح لدى هذه النماذج القدرة على تذكر تفضيلات المستخدمين على المدى الطويل، مثل تفضيل الطعام النباتي أو الأسلوب المفضل للردود، مما يجعل التفاعل أكثر تخصيصاً وفائدة. جوجل و أوبن أيه آي يقودان تجربة الذاكرة الشخصية في مارس، وسّعت جوجل نطاق ذاكرة روبوت جيميناي لتشمل سجل البحث، بإذن المستخدم، بعد أن كانت مقتصرة على المحادثات السابقة. وتخطط الشركة لتوسيع هذا النهج إلى تطبيقات جوجل الأخرى مستقبلاً. في المقابل، أصبح شات جي بي تي قادراً على تذكر محادثات سابقة، مع منح المستخدم القدرة على مراجعة الذكريات أو حذفها أو إيقاف خاصية التذكر بالكامل. تقول أوبن أيه آي'الذاكرة تساعد النموذج على أن يصبح أكثر فائدة مع مرور الوقت، لكن المستخدم يبقى في موقع التحكم الكامل'. ذاكرة الذكاء الاصطناعي في العمل والمؤسسات أما فيما يتعلق بـميكروسوفت (Microsoft) ، فقد دمجت بيانات المؤسسات مثل البريد الإلكتروني والتقويمات الداخلية في ذاكرة مساعدها، مما يعزز القدرة على تقديم دعم مخصص في بيئة العمل. كما بدأت مؤخراً في اختبار ميزة تذكر' Recall ' التي تلتقط صوراً لشاشة المستخدم وتخزنها كنشاط رقمي يمكن الرجوع إليه. رغم السماح بإيقاف أو إلغاء هذه الميزة، فإن إطلاقها واجه انتقادات لاعتبارها 'متطفلة'، مما دفع ميكروسوفت إلى تأجيل طرحها عدة مرات بسبب مخاوف الخصوصية. المراهنة على الإعلانات والتسويق عبر الذكاء الاصطناعي تتوقع الشركات أن تساعد الذاكرة المتطورة في تعزيز الأرباح من خلال الإعلانات والتسويق المباشر. وقد صرّح الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مارك زوكربيرج، مؤخراً بأن هناك 'فرصة ضخمة' لعرض منتجات وإعلانات عبر روبوتات المحادثة الخاصة بمينا. في خطوة مشابهة، حسّنت أوبن أيه آي قدرات التسوّق في شات جي بي تي، بإضافة مراجعات وعروض منتجات، لكنها أكدت أنها لا تستخدم روابط تسويقية حتى الآن، في محاولة لطمأنة المستخدمين. مخاوف الخصوصية والانحراف في الأداء مع توسّع قدرات الذكاء الاصطناعي في التذكر، تتصاعد المخاوف من أن تُستخدم هذه المعلومات للتأثير على قرارات المستخدمين أو توجيههم نحو سلوك معين. يرى خبراء أن الإفراط في تخصيص الردود قد يعزز الانحياز أو التضليل، خصوصاً أن النماذج قد 'تتخيل' معلومات غير دقيقة أو متناقضة. في أبريل، اضطرت (أوبن أيه آي) إلى التراجع عن إصدار محدّث من (شات جي بي تي _40) بعد أن تبين أنه 'متملق بشكل مفرط' ويُظهر انحيازاً غير واقعي، ما يعكس خطورة 'الانجراف في الذاكرة' على دقة النموذج. دعوة إلى التفكير في الدوافع الحقيقية تحذر مايس من أن معرفة النماذج الاصطناعية المتزايدة بالمستخدمين تجعلها أكثر قدرة على التأثير السلبي، سواء بدفع المستخدم إلى الشراء أو تشكيل قناعات معينة. وتقول: 'كلما زادت معرفته بك، زادت قدرته على التأثير فيك. لذلك من الضروري التفكير في الدوافع الحقيقية وراء هذه الخدمات، وما إذا كانت تصبّ في مصلحة المستخدم أم لا'.
مجلة سيدتي
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- مجلة سيدتي
ميزة استثنائية في تحديث شات جي بي تي الجديد تتعلق بالذاكرة.. تعرفوا إليها
في خطوة جديدة تُعزز قدرات الذكاء الاصطناعي، أعلنت شركة "أوبن أيه آي" OpenAI، عن تحديث جديد وثوري في منصتها الشهيرة "شات جي بي تي" ChatGPT سيذهل الجميع، إذ يتضمن هذا التحديث ميزة جديدة اعتبرتها استثنائية من حيث تحسين تجربة التفاعل بين المستخدم والذكاء الاصطناعي، في المنصة التي أصبحت خلال السنوات الأخيرة إحدى الأدوات الذكية الأكثر استخداماً على مستوى العالم في مجالات متعددة مثل التعليم، كتابة المحتوى، البرمجة، وخدمة العملاء. ميزة استثنائية وثورية في "شات جي بي تي" ويحمل التحديث الجديد ميزة وصفتها الشركة بأنها "استثنائية"، حيث تضيف خاصية جديدة تُعرف باسم "الذاكرة"، وهي خاصية تُمكن المنصة من تذكر المعلومات التي قُدمت في محادثات سابقة مع نفس المستخدم، واستخدام هذه المعلومات لتقديم إجابات أكثر دقة وسياقاً في المستقبل. وبعبارة أوضح، فقد أصبح بإمكان منصة " شات جي بي تي" حاليًا أن يحتفظ بتاريخ المحادثات بشكل ذكي، ويستند إليه عند الإجابة على الأسئلة الجديدة، مما يمنح المستخدم تجربة أكثر خصوصية وتفاعلاً مستمراً، دون الحاجة لإعادة تقديم نفس المعلومات مراراً وتكراراً. وتهدف خاصية "الذاكرة" إلى جعل المنصة الشهيرة أكثر قرباً من المستخدم، وتقديم تجربة تفاعلية تشبه التحدث مع شخص يتذكر التفاصيل المهمة عنك. كيفية تفعيل الميزة الجديدة؟ ستظهر الميزة الجديدة داخل إعدادات "شات جي بي تي" تحت عنوان "ارجع إلى الذكريات المحفوظة"، مما يُعطي المستخدم تحكماً كاملاً في إدارة هذه الذاكرة، سواءً عبر تفعيلها أو حذف المعلومات السابقة متى شاء، وتُعد هذه الخطوة محاولة من الشركة لجعل المنصة الشهيرة أكثر إنسانية وسلاسة في التواصل، وكأن المستخدم يتحدث إلى شخص يعرفه جيداً ويتذكر اهتماماته وتاريخه معه. وأبانت " أوبن إيه آي"، أن هذا التحديث لا يقتصر فقط على المحادثات النصية، بل يشمل أيضاً توليد الصور، بحيث تصبح التجربة التفاعلية شاملة وأكثر تكاملاً. موعد إتاحة الميزة وستكون خاصية "الذاكرة" الجديدة متاحة أولاً للمستخدمين المشتركين في الإصدارات المدفوعة مثل "شات جي بي تي برو" و "شات جي بي تي بلس"، على أن يتم استثناء المستخدمين في بريطانيا ودول الاتحاد الأوروبي مؤقتاً، نظراً لضرورة مراجعة الميزة للتوافق مع القوانين المحلية لتلك الدول. وبحسب المتحدث باسم الشركة، فإن الميزة الجديدة للمستخدمين في الإصدار المجاني، لم يتم بعد تحديد موعد رسمي لإطلاق الخاصية لهم. خطوة نحو ذكاء اصطناعي شخصي ومن خلال إضافة خاصية "الذاكرة" الجديدة، فإن "شات جي بي تي" يُحدث نقلة نوعية في عالم الذكاء الاصطناعي ، حيث يهدف هذا التطوير إلى جعل التفاعل بين الإنسان والآلة أكثر انسيابية وأقل تكراراً، مما يُعزز من كفاءة استخدام المنصة، خصوصاً لأولئك الذين يعتمدون عليها بشكل يومي في مجالات العمل أو التعلم.
الاقتصادية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
قاضية أمريكية ترفض طلب ماسك منع تحول "أوبن أيه آي" إلى شركة هادفة للربح
رفضت القاضية الفيدرالية الأمريكية إيفون جونزاليس روجرز مساء أمس، طلب الملياردير إيلون ماسك بإصدار أمر قضائي لمنع تحول شركة "أوبن أيه آي" OpenAI، مبتكرة برنامج "شات جي بي تي"، إلى شركة تهدف للربح. وأكدت القاضية أن ماسك لم يثبت احتمال نجاح القضية في طلبه للحصول على أمر قضائي أولي، لكنها أبدت استعدادها لتسريع عقد المحاكمة في ولاية كاليفورنيا في الخريف المقبل، نظرًا للمصلحة العامة وإمكانية وقوع ضرر من التحول المذكور. أوبن أيه آي هي منظمة أبحاث ذكاء اصطناعي تهدف إلى تطوير ونشر الذكاء الاصطناعي بشكل آمن ومفيد للبشرية. ماسك، الذي يعد من أوائل المستثمرين في "أوبن أيه آي"، كان قد بدأ هجومًا قانونيًا ضد الشركة ورئيسها التنفيذي، سام ألتمان، متهمًا إياهم بخرق العقد والخيانة لأهداف تأسيسها كمنظمة غير ربحية. وتصاعد النزاع في نهاية العام الماضي بعدما أضاف ماسك مطالبات ومدعى عليهم جدد، من بينهم مايكروسوفت، سعيًا للحصول على أمر قضائي يمنع "أوبن أيه آي" من التحول إلى شركة ربحية. شات جي بي تي هو أحد النماذج اللغوية المتقدمة التي طورتها الشركة، ويستخدم تقنية التعلم العميق لإنتاج نصوص تشبه النصوص البشرية بناءً على المدخلات. رغم ذلك، تقدّم ماسك ومجموعة من المستثمرين أخيرا بعرض قيمته 97.4 مليار دولار لشراء حصة مسيطرة في الشركة، وهو ما علقت عليه القاضية بأنه يقوض ادعاءات ماسك بحدوث "ضرر لا يمكن إصلاحه". وبهذا القرار، رحبت "أوبن أيه آي" بقرار المحكمة، مؤكدة التزامها بالقوانين والمسار القانوني السليم. يذكر أن إيلون ماسك كان من بين المؤسسين الأوائل والداعمين لأوبن أيه آي عند إنشائها في 2015، لكنه لم يعد مرتبطًا بالشركة بشكل مباشر بعد ذلك، حيث غادر مجلس الإدارة في 2018. وذكر ماسك أن خروجه كان بسبب تضارب محتمل في المصالح مع أبحاث الذكاء الاصطناعي التي تقوم بها شركة تسلا الخاصة به.
