logo
#

أحدث الأخبار مع #أولمبياد2028

بيتي متحمس لحصد 4 ميداليات في أولمبياد لوس أنجلوس
بيتي متحمس لحصد 4 ميداليات في أولمبياد لوس أنجلوس

البيان

time٣٠-٠٧-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البيان

بيتي متحمس لحصد 4 ميداليات في أولمبياد لوس أنجلوس

يطمح السباح البريطاني آدم بيتي إلى الفوز بأربع ميداليات في أولمبياد 2028، بعد إضافة سباق 50 متراً صدراً إلى برنامج لوس أنجلوس. وتم التأكيد أن سباق 50 متراً صدراً سيكون واحداً من ثلاث مسابقات جديدة تضاف إلى برنامج الألعاب الأولمبية 2028، وقال نجم فريق بريطانيا العظمى إنه يشعر بحافز إضافي بفكرة هزيمة أمريكا - بطلة العالم الحالية في سباقات التتابع - على أرضها في أولمبياد لوس أنجلوس. وقال لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي): «متحمس للغاية لإضافة سباق 50 متراً، ولكنني سأشارك في سباق 100 متر أيضاً، وهذا يعني أنني سأحصل على أربع فرص للفوز بميداليات». وأضاف: «نريد الفوز على أمريكا في أرضها في هذا التتابع. لدينا السباح الرائع أوليفر مورجان في سباقات الظهر، ولدينا أزمنة قوية جداً، وهذا كان دائماً نقطة ضعفنا في الأولمبياد السابقة، الأمر مثير للغاية». ويهدف السباح البالغ من العمر 30 عاماً للعودة لأفضل مستوياته، بعدما حصل على فترات راحة من السباحة في عام 2023، ومرة أخرى بعد فوزه بالميدالية الفضية في أولمبياد باريس العام الماضي في سباق 100 متر صدراً، وهو ما جعله يقرر عدم المشاركة في بطولة العالم الجارية حالياً في سنغافورة. وأضاف: «لن أعتبر مكاني مضموناً أبداً فقط لأنني أملك الرقم القياسي العالمي. لا يعني أنني سأكون هناك، هذا تفكير سخيف. يجب أن أكسب هذه الأماكن، وهذا ما يحمسني».

السباح البريطاني بيتي يطمح للفوز بأربع ميداليات بأولمبياد 2028
السباح البريطاني بيتي يطمح للفوز بأربع ميداليات بأولمبياد 2028

الشرق الأوسط

time٣٠-٠٧-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

السباح البريطاني بيتي يطمح للفوز بأربع ميداليات بأولمبياد 2028

يطمح السباح البريطاني آدم بيتي للفوز بأربع ميداليات في أولمبياد 2028 بعد إضافة سباق 50 مترا صدرا إلى برنامج لوس أنجليس. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن بطل العالم ثلاث مرات، وحامل الزمن العالمي في هذه المسافة، لديه بالفعل ثلاث ميداليات ذهبية وثلاث ميداليات فضية في سباق 100 متر صدر وسباق 4x100 تتابع مختلط وسباق 4x100 تتابع. وتم التأكيد في أبريل (نيسان) الماضي أن سباق 50 مترا صدرا سيكون واحدا من ثلاث مسابقات جديدة تضاف إلى برنامج الألعاب الأولمبية بعد ثلاث سنوات، وقال نجم فريق بريطانيا العظمى إنه يشعر بحافز إضافي بفكرة هزيمة أميركا بطلة العالم الحالية في سباقات التتابع - على أرضها في أولمبياد لوس أنجليس. وقال لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي): «متحمس للغاية لإضافة سباق 50 مترا، ولكنني سأشارك في سباق 100 متر أيضا، وهذا يعني أنني سأحصل على أربع فرص للفوز بميداليات». وأضاف: «نريد الفوز على أميركا في أرضها في هذا التتابع. لدينا السباح الرائع أوليفر مورغان في سباقات الظهر، ولدينا أزمنة قوية جدا - وهذا كان دائما نقطة ضعفنا في الأولمبياد السابقة. الأمر مثير للغاية». ويهدف السباح البالغ من العمر 30 عاما للعودة لأفضل مستوياته بعدما حصل على فترات راحة من السباحة في عام 2023 ومرة أخرى بعد فوزه بالميدالية الفضية في أولمبياد باريس العام الماضي في سباق 100 متر صدر، وهو ما جعله يقرر عدم المشاركة في بطولة العالم الجارية حاليا في سنغافورة. وقال: «اتخذت القرار في يناير (كانون الثاني) أو فبراير (شباط)، عندما عدت للتدريبات، بأن بطولة العالم حاليا لن تكون لي لأنها ستكون مبكرة للغاية». وأضاف: «أريد المشاركة في دورة ألعاب الكومنولث (2026). أريد أن أكون في البطولة الأوروبية العام المقبل. لن أعتبر مكاني مضمونا أبدا، فقط لأنني أملك الرقم القياسي العالمي لا يعني أنني سأكون هناك، هذا تفكير سخيف. يجب أن أكسب هذه الأماكن، وهذا ما يحمسني».

منظمو أولمبياد لوس أنجلوس 2028 يعلنون جدول المنافسات
منظمو أولمبياد لوس أنجلوس 2028 يعلنون جدول المنافسات

الجزيرة

time١٤-٠٧-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجزيرة

منظمو أولمبياد لوس أنجلوس 2028 يعلنون جدول المنافسات

أصدر منظمو أولمبياد لوس أنجلوس 2028 -اليوم الاثنين- النسخة الأولى من جدول المنافسات، مسلطين الضوء على إعادة ترتيب تاريخية للمنافسات الرئيسية وأكثر تشكيلة رياضية طموحة في تاريخ الألعاب. ويأتي هذا الإعلان في الوقت الذي تحتفل فيه المدينة قبل 3 سنوات على موعد حفل الافتتاح وبإنجاز كبير في مسيرتها، وهو الوصول لأكثر من مليون مشترك في برنامج بلاي لوس أنجلوس للرياضة الشبابية. ولأول مرة منذ ما يقرب من 3 عقود، ستعود الألعاب الأولمبية الصيفية إلى الولايات المتحدة، حيث تستضيفها لوس أنجلوس للمرة الثالثة بعد عامي 1932 و1984. ومن المقرر أن تتضمن دورة ألعاب لوس أنجلوس 844 حدثا بتذاكر مصممة لتعظيم المشاهدة المحلية والدولية. وكشف المنظمون عن أن حفل الافتتاح سيُقام في 14 يوليو/تموز 2028، الساعة 08:00 مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة (05:00 مساء بتوقيت المحيط الهادي)، موزعا بين ملعب لوس أنجلوس ميموريال كولوسيوم وملعب سوفي في إنغلوود. ومن المقرر إقامة حفل الختام في 30 يوليو/تموز في الكولوسيوم. وفي خروجٍ ملحوظ عن التقاليد، غيّر جدول "دورة لوس أنجلوس 28" الترتيب المعتاد لمسابقات ألعاب القوى والسباحة. ستفتتح منافسات ألعاب القوى الألعاب في الأسبوع الأول، على أن تنتقل السباحة إلى الأسبوع الثاني، وتختتم بنهائيها في اليوم قبل الأخير في ملعب سوفي في إنغلوود. وسيُتوّج أول بطل أولمبي في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2028 في شاطئ فينيسيا في منافسات الثلاثي، بينما سيُختتم سباق الماراثون في ألعاب القوى في نهاية الأسبوع الأخير. ومن المتوقع أن يكون اليوم الـ15 الأكثر ازدحاما بسباقات الميداليات، حيث سيقام 16 نهائيا للرياضات الجماعية و19 نهائيا في الرياضات الفردية. وقال رينولد هوفر الرئيس التنفيذي للجنة المنظمة لألعاب لوس أنجلوس -في بيان- إن "تطوير جدول المنافسة الأولمبية تم بعناية فائقة لضمان قدرة أفضل الرياضيين في العالم على المنافسة في لوس أنجلوس". وأضاف "نشعر بالحماس بفضل الإنجازات البارزة التي حققناها اليوم، ونواصل التركيز على العمل الذي ينتظرنا مع استمرار الطريق إلى عام 2028".

«هوندا» شريك رئيسي لأولمبياد لوس أنجليس 2028
«هوندا» شريك رئيسي لأولمبياد لوس أنجليس 2028

الشرق الأوسط

time٠٣-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

«هوندا» شريك رئيسي لأولمبياد لوس أنجليس 2028

أصبحت شركة «هوندا للسيارات»، الاثنين، الشريك الرئيسي للتنقل في «أولمبياد 2028» بمدينة لوس أنجليس ولفريق الولايات المتحدة في أحدث صفقة رعاية محلية للحدث الرياضي العملاق. وستقوم شركة صناعة السيارات اليابانية، التي بدأت أولى عملياتها في الولايات المتحدة في لوس أنجليس في يونيو (حزيران) 1959، بتوفير أسطول من المركبات للألعاب الأولمبية، كما ستعمل كشريك لفريق الولايات المتحدة في الألعاب الشتوية 2026 في ميلانو كورتينا. وقال كيسي واسرمان رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد 2028 إن شركة «هوندا» كانت خياراً طبيعياً، نظراً للجذور العميقة للشركة في منطقة لوس أنجليس. وأضاف واسرمان: «سيحضرون لدعم الرياضيين في رحلاتهم للتدريب والمنافسة في الألعاب الأولمبية. سيستغلوننا كفرصة لعرض أفضل ما لديهم من سيارات وتقنيات». وبفضل هذه الصفقة، تجاوزت إيرادات الرعاية لدورة ألعاب لوس أنجليس الآن 1.5 مليار دولار وسط موجة من الصفقات في النصف الأول من العام. وقال مسؤولون في شركة أولمبياد 2028، وهي شركة خاصة غير ربحية تنظم الألعاب، لـ«رويترز» إنهم واثقون من أنهم سيصلون إلى هدفهم الإجمالي المتمثل في 2.5 مليار دولار من إيرادات الرعاية أو يتجاوزونها بحلول الوقت الذي تصل فيه الشعلة الأولمبية إلى جنوب كاليفورنيا. وقال جون سلاشر الرئيس التنفيذي لشركة الألعاب الأولمبية والبارالمبية الأميركية: «هدفنا هو الحصول على ما بين 1.8 مليار وملياري دولار هذا العام وأنا متفائل بأننا سنحقق هذه الأرقام. يمكن أن يحدث أي شيء، ولكنني أجلس هنا اليوم وأشعر بتفاؤل كبير بأننا سنصل إلى رقم الرعاية البالغ 2.5 مليار دولار أو نتجاوزه بحلول موعد الألعاب». وحققت ألعاب باريس العام الماضي إيرادات رعاية محلية تجاوزت 1.2 مليار دولار، بينما حطمت دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو 2020، التي أُقيمت عام 2021 بسبب جائحة «كورونا»، جميع الأرقام القياسية لصفقات الرعاية المحلية بإيرادات تجاوزت 3 مليارات دولار. وأعلنت شركة أولمبياد 2028 عن ستة عقود رعاية حتى الآن هذا العام وبعد انتهاء ألعاب باريس، التي اعتُبرت على نطاق واسع، من قبل الرياضيين والمشجعين والمذيعين والرعاة، بمثابة نجاح. وقال سلاشر إنه من الممكن الإعلان عن تسع صفقات رعاية أخرى قبل نهاية العام. وأضاف: «كانت الأمور تسير ببطء شديد العام الماضي، ولكن بعد انتهاء دورة الألعاب الأولمبية في باريس وبداية من شهري نوفمبر وديسمبر، بدأت الأمور في التحرك بمعدل مرتفع بشكل لا يصدق». وتواجه لوس أنجليس حالياً عجزاً محتملاً في الميزانية خلال العام المالي، كما بدأت عملية إعادة البناء الصعبة والمكلفة بعد حرائق الغابات المدمرة التي اندلعت في يناير (كانون الثاني) الماضي. وقد يتحمل دافعو الضرائب في لوس أنجليس وكاليفورنيا جزءاً من ميزانية الألعاب إذا حدث ارتفاع كبير في التكاليف، لكن سلاشر، الذي كان يشغل منصباً تنفيذياً في شركة «نايكي» لفترة طويلة، قال إنه يركز على التأكد من عدم حدوث ذلك.

البلوشي.. من «بطل فروسية» إلى سادس آسيا في الدرّاجات
البلوشي.. من «بطل فروسية» إلى سادس آسيا في الدرّاجات

الإمارات اليوم

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الإمارات اليوم

البلوشي.. من «بطل فروسية» إلى سادس آسيا في الدرّاجات

كشف لاعب المنتخب الوطني للدرّاجات راشد البلوشي عن طموحه في الوصول إلى دورة الألعاب الأولمبية «لوس أنجلوس 2028»، مشيراً إلى أن مشاركته في طواف الشارقة وبطولة آسيا للطريق في تايلاند تعتبر بداية لحضور دولي أكبر مع الدرّاجات الإماراتية، التي انضم إليها أخيراً قادماً من ميادين الفروسية. وقال لـ«الإمارات اليوم»: «بدايتي كانت متأخرة مع منتخب الدرّاجات بعمر الـ30 عاماً، لكنني أحمل طموحاً كبيراً لتمثيل الدولة في المحافل الكبرى يتقدمها أولمبياد 2028». وكان راشد البلوشي قد خطف الأنظار في أول مشاركة خارجية له في البطولة الآسيوية للطريق التي أقيمت في تايلاند، خلال فبراير الجاري، وحقق خلالها المركز السادس في سباق الفردي ضد الساعة من بين 20 متسابقاً، رغم أنه دخل السباق وهو المصنف 20، ثم شارك في سباق الفردي العام، ونجح في تكملة أصعب سباق، الذي بلغت مسافته 171 كلم ويحوي مرتفعات، متخطياً أبطالاً محترفين في اللعبة، وحصل على المركز الـ13 من بين 71 مشاركاً». وأضاف البلوشي: «بدايتي الرياضية كانت في الفروسية منذ صغري، إذ كان عمّي مدرباً سابقاً، وحالياً حكماً في قفز الحواجز، والتحقت بسباقات القدرة في 2010، ومنذ ذلك التاريخ حققت العديد من البطولات والإنجازات، ويعتبر سباق رويال وينزر في بريطانيا 2013 أهم البطولات التي حققتها، حيث حصلت على المركز الأول». وتابع: «في عام 2016، بدأت ممارسة رياضة الدرّاجات بمرحلة الهواية للحفاظ على لياقتي في رياضة الفروسية وليس بغرض المنافسة، ولكن هذه الرياضة جذبتني بشكل كبير، وواظبت على تدريباتها بشكل يومي، إلى جانب الفروسية حتى 2021، ثم تفرغت للدراجات حتى سنحت لي الفرصة لتمثيل المنتخب هذا العام للمرة الأولى، وأشكر رئيس الاتحاد المهندس منصور بوعصيبة على إتاحة هذه الفرصة لي». وعن تأخر القرار في الانضمام إلى المنتخب رغم المستوى المتميز الذي يقدمه، قال البلوشي: «محبو الدرّاجات قد يعتقدون أن ذلك تأخير ولكنني لا أعتقد ذلك، إذ كان لي إنجازات كثيرة في رياضة الفروسية، والقادم أفضل». وعن تمثيل المنتخب الوطني للدرّاجات للمرة الأولى في البطولات الخارجية، قال: «أشكر اتحاد الدراجات لثقته بي واختياري لتمثيل المنتخب، فالأجواء إيجابية وحماسية خصوصاً مع وجود مدرب عالمي، وحصولي على المركز السادس في سباق الفردي ضد الساعة والمركز الـ13 في سباق الفردي العام خطوة مهمة على طريق العالمية». وأكمل: «طموحي في رياضة الدراجات هو التأهل إلى الأولمبياد، وأعتقد أن عناصر المنتخب الوطني قادرون على ذلك، فالبداية كانت في طواف الشارقة الدولي، وأعتقد أننا وفقنا بالفوز بالقميص الأحمر أنا وأصدقائي في المنتخب الوطني للمرة الأولى، كما أن المشاركة في بطولة آسيا للطريق كانت أقوى وأصعب خصوصاً في سباق الفردي العام ومسافته 171 كم، وسنواصل التدريب حتى نحقق الطموح».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store