logo
#

أحدث الأخبار مع #ابنالهيثم

محاضرتان بـ «التطبيقي» عن التحول الرقمي
محاضرتان بـ «التطبيقي» عن التحول الرقمي

جريدة أكاديميا

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • جريدة أكاديميا

محاضرتان بـ «التطبيقي» عن التحول الرقمي

نظمت لجنة التحول الرقمي باستخدام الذكاء الاصطناعي في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، بالتعاون مع مركز ابن الهيثم للتدريب، محاضرتين تفاعليتين نحو التحول الرقمي وتوظيف الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل الأكاديمية والإدارية، بحضور عدد من أعضاء هيئتي التدريس والتدريب. وتطرّق نائب مدير الهيئة، د. أحمد الحنيان، في المحاضرة، حول مهارات الكتابة المهنية باستخدام الذكاء الاصطناعي، واستعرض طريقة إرفاق الوثائق والمذكرات وتلخيص النقاط وصياغتها بما يتناسب مع المستخدم وعمله، إضافة إلى كيفية صياغة البريد الإلكتروني بطريقة احترافية باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي مثل «ChatGPT»، إلى جانب برامج مساندة كـ «Gamma» و«Elephant Lab»، وبما يساهم في تسريع إنجاز المهام الكتابية ورفع كفاءتها. وأكد الحنيان أن التفاعل الحاصل من المشاركين يعكس بشكل واضح الوعي لدى الكوادر الأكاديمية والإدارية بأهمية الذكاء الاصطناعي في تطوير بيئات العمل الحديثة، بما يساهم في بناء قدرات الموظفين ورفع كفاءة الأداء الوظيفي، من خلال تمكينهم من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي. من جهته، أشار م. مشاري الجندل، من المعهد العالي للطاقة في المحاضرة الثانية تحت عنوان «كيف تنشئ مساعدا ذكيا يدعم عملك؟»، إلى تعريف بآليات بناء مساعدين رقميين مخصصين لتنفيذ المهام اليومية، واستعراض تطبيقات عملية تعزز الإنتاجية والابتكار داخل البيئات التعليمية والإدارية، مع التركيز على الاستخدام الآمن والفعال للذكاء الاصطناعي.

محاضرتان بـ «التطبيقي» عن التحول الرقمي
محاضرتان بـ «التطبيقي» عن التحول الرقمي

الجريدة

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • الجريدة

محاضرتان بـ «التطبيقي» عن التحول الرقمي

نظمت لجنة التحول الرقمي باستخدام الذكاء الاصطناعي في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، بالتعاون مع مركز ابن الهيثم للتدريب، محاضرتين تفاعليتين نحو التحول الرقمي وتوظيف الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل الأكاديمية والإدارية، بحضور عدد من أعضاء هيئتي التدريس والتدريب. وتطرّق نائب مدير الهيئة، د. أحمد الحنيان، في المحاضرة، حول مهارات الكتابة المهنية باستخدام الذكاء الاصطناعي، واستعرض طريقة إرفاق الوثائق والمذكرات وتلخيص النقاط وصياغتها بما يتناسب مع المستخدم وعمله، إضافة إلى كيفية صياغة البريد الإلكتروني بطريقة احترافية باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي مثل «ChatGPT»، إلى جانب برامج مساندة كـ «Gamma» و«Elephant Lab»، وبما يساهم في تسريع إنجاز المهام الكتابية ورفع كفاءتها. وأكد الحنيان أن التفاعل الحاصل من المشاركين يعكس بشكل واضح الوعي لدى الكوادر الأكاديمية والإدارية بأهمية الذكاء الاصطناعي في تطوير بيئات العمل الحديثة، بما يساهم في بناء قدرات الموظفين ورفع كفاءة الأداء الوظيفي، من خلال تمكينهم من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي. من جهته، أشار م. مشاري الجندل، من المعهد العالي للطاقة في المحاضرة الثانية تحت عنوان «كيف تنشئ مساعدا ذكيا يدعم عملك؟»، إلى تعريف بآليات بناء مساعدين رقميين مخصصين لتنفيذ المهام اليومية، واستعراض تطبيقات عملية تعزز الإنتاجية والابتكار داخل البيئات التعليمية والإدارية، مع التركيز على الاستخدام الآمن والفعال للذكاء الاصطناعي.

«التطبيقي»: توظيف الذكاء الاصطناعي في تطوير أداء الموظفين
«التطبيقي»: توظيف الذكاء الاصطناعي في تطوير أداء الموظفين

الرأي

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • الرأي

«التطبيقي»: توظيف الذكاء الاصطناعي في تطوير أداء الموظفين

في إطار جهود الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب نحو التحول الرقمي وتوظيف الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل الأكاديمية والإدارية، نظمت لجنة التحول الرقمي باستخدام الذكاء الاصطناعي في الهيئة، بالتعاون مع مركز ابن الهيثم للتدريب، محاضرتين تفاعليتين بحضور عدد من أعضاء هيئتي التدريس والتدريب. قدم المحاضرة الأولى نائب مدير عام الهيئة للتعليم التطبيقي والبحوث الدكتور أحمد الحنيان، تحدث خلالها حول مهارات الكتابة المهنية باستخدام الذكاء الاصطناعي، واستعرض طريقة إرفاق الوثائق والمذكرات وتلخيص النقاط وصياغتها بما يتناسب مع المستخدم وعمله، متطرقاً إلى كيفية صياغة البريد الإلكتروني بطريقة احترافية باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT، إلى جانب برامج مساندة كـGamma وElephant Lab، وبما يساهم في تسريع إنجاز المهام الكتابية ورفع كفاءتها. ولفت الحنيان إلى أن التفاعل الحاصل من المشاركين يعكس بشكل واضح الوعي لدى الكوادر الأكاديمية والإدارية بأهمية الذكاء الاصطناعي في تطوير بيئات العمل الحديثة، بما يساهم في بناء قدرات الموظفين ورفع كفاءة الأداء الوظيفي، من خلال تمكينهم من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في إنجاز مهامهم اليومية بسرعة ودقة واحترافية أعلى. أما المحاضرة الثانية، قدمها المهندس مشاري الجندل من المعهد العالي للطاقة تحت عنوان «كيف تنشيء مساعداً ذكياً يدعم عملك؟»، قدم خلالها تعريفاً بآليات بناء مساعدين رقميين مخصصين لتنفيذ المهام اليومية، واستعراض تطبيقات عملية تعزز الإنتاجية والابتكار داخل البيئات التعليمية والإدارية، مع التركيز على الاستخدام الآمن والفعال للذكاء الاصطناعي.

الحلقة المفقودة في تاريخ العلم التجريبي العربي
الحلقة المفقودة في تاريخ العلم التجريبي العربي

الوطن

time١٦-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوطن

الحلقة المفقودة في تاريخ العلم التجريبي العربي

عندما نقرأ تاريخ العلم-التجريبي عبر التاريخ، نلاحظ أن هناك تجاهلًا للتاريخ العلمي عند العرب. نجد قفزة من اليونان إلى عصر النهضة دون أي ذكر لتحولات العلم-التجريبي في التاريخ العلمي عند العرب. في هذا المقام، عندما نذكر مصطلح «العلم» نقصد بهِ المعرفة القائمة على التجربة بالاعتماد على الدليل المادي القابل للاختبار والملاحظة، ولا نقصد بهِ مجالات المعرفة بشكل عام. عندما اكتشفت المنهج التجريبي عند ابن الهيثم -الذي يطابق لحد كبير المنهجية النظرية للعلم التجريبي المعاصر- شعرت أن هناك «حلقة مفقودة» في تاريخ العلم تتمثل في الحقبة الأوسطية للتاريخ، في ما يسمى «العصر الذهبي الإسلامي». فليس من المعقول أن يكون ابن الهيثم وحده مارس العلم التجريبي بشكل منهجي صارم دون أن يكون هناك محيط علمي في الحضارة العربية التي ينتمي إليها. ليس من المنطقي أن ينبع ابن الهيثم من اللا شيء ويأتي بمنهج علمي-تجريبي متكامل الأركان وفلسفة علم معتبرة، دون أن يكون هناك إرثٌ تفاعل معه وبنى عليه إبداعاته. ما زلت أفكر في سؤال: هل ابن الهيثم أبدع مشروعه العلمي على الإرث اليوناني فقط؟ يتوارى لي أن الإجابة: «لا». حتى وإن كان الإرث اليوناني هو الأكثر تأثيرًا في ابن الهيثم، وفي الفلسفة العربية بشكل عام؛ إلا أنه لا يمكن أن يكون ابن الهيثم اكتفى بالإرث اليوناني في إنتاج مشروعه العلمي المتطور. لا بد أن تكون هناك إرهاصات فلسفية-علمية عربية سابقة مهدت لمشروع ابن الهيثم العظيم في فلسفة العلم ومنهج البحث العلمي. عندما أبدع فرانسيس بيكون -خلال عصر النهضة- فلسفة المنهج العلمي-التجريبي، كانت هناك إرهاصات سبقته في ممارسة التجربة وتأثر بها، مثل: روجر بيكون، الذي أكد ضرورة التجربة والملاحظة، وقال: لا يمكن الوصول لمعرفة أكيدة دونهما. وكذلك: اندرياس فيزاليوس، الذي خالف منهج جالينوس في التشريح واعتمد على التجربة والملاحظة المباشرة. وغيرهم من علماء عصر النهضة الذين مارسوا التجربة العلمية مثل: غاليليو غاليلي. نلاحظ هنا كيف أن فرانسيس بيكون لم يخرج من العدم، بل كان هناك محيط علمي-تجريبي يسبقه ومعاصر له، يمارس التجربة، ويعتمد الملاحظة الحسية المباشرة كدليل مادي موثوق للمعرفة السليمة، سواء كان ذلك بشكل متكامل أو جزئي. ما يهمنا هنا وجود محيط علمي-تجريبي هيأ لبزوغ منهج فرانسيس بيكون، والذي يعتبره كثير من مؤرخي العلم بداية العلم-التجريبي المعاصر. رغم أن البداية، من وجهة نظري، كانت مع ابن الهيثم كما فصلنا ذلك في بحثنا في مجلة مقابسات. بناءً على ما سبق، يترآى لي أن ابن الهيثم كذلك لا يمكن أن يكون قد ظهر بالمنهج العلمي-التجريبي الصارم من العدم. لا بد أن يكون هناك محيط علمي-تجريبي معاصر له، وإرهاصات سابقة تأثر بها، وتفاعل معها من الإرث اليوناني والعربي. بعد هذا التمهيد يطرأ لنا السؤال الأهم والمحير: هل هناك إرثٌ عربيٌ مفقود في منهجية العلم-التجريبي؟ يبدو لي أن الإجابة: «نعم». حيث إن هناك بعض العلماء العرب قد مارسوا التجربة والملاحظة المباشرة، واعتمدوا على الدليل المادي الملموس أكثر من القياس والنظر العقلي المجرد. على سبيل المثال لا الحصر: جابر ابن حيان، مارس التجربة بشكل صارم، وكان معروفًا بأنه متطرف في التجريب؛ حيث يرفض البدء بالفرضيات ثم التحقق، بل بالتجريب المباشر أولًا. بعكس ابن الهيثم -الذي يشابه المنهج الحديث- إذ كان يبدأ بالفرضيات ثم التحقق التجريبي. لذلك يبدو لي أن السؤال يحتاج إلى الكثير من البحث والتحقيق في الإرث العلمي-التجريبي في التاريخ العربي-الإسلامي، وخصوصًا المخطوطات الكثيرة التي لم تحقق حتى الآن لعلماء-تجريبيين في الحضارة العربية.

تعاون تقني بين جامعتي كفر الشيخ والمنصورة لتطوير الأنظمة الإلكترونية
تعاون تقني بين جامعتي كفر الشيخ والمنصورة لتطوير الأنظمة الإلكترونية

خبر صح

time١٥-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • خبر صح

تعاون تقني بين جامعتي كفر الشيخ والمنصورة لتطوير الأنظمة الإلكترونية

أعلن الدكتور عبدالرازق دسوقي، رئيس جامعة كفر الشيخ، عن بدء تعاون تقني مثمر مع جامعة المنصورة، حيث تمثل شركة 'انطلاق' لتقنية الاتصالات والمعلومات جزءًا من مركز تقنية الاتصالات والمعلومات بجامعة المنصورة، ويهدف هذا التعاون إلى تفعيل مجموعة متكاملة من الأنظمة الإلكترونية داخل جامعة كفر الشيخ والجامعة الأهلية التابعة لها. تعاون تقني بين جامعتي كفر الشيخ والمنصورة لتطوير الأنظمة الإلكترونية ممكن يعجبك: طقس شديد الحرارة يوم الجمعة مع شبورة مائية كثيفة في الصباح تعاون تقني بين جامعتي كفر الشيخ والمنصورة لتفعيل الأنظمة الإلكترونية وقد أكد الدكتور عبدالرازق دسوقي، رئيس جامعة كفر الشيخ، أن هذا التعاون يتضمن تفعيل عدد من الأنظمة الإلكترونية الحديثة خلال الأيام المقبلة، ومن بين هذه الأنظمة نظام الزهراء لإدارة المدن الجامعية، ونظام الفاروق لإدارة الموارد البشرية (الملفات والاستحقاقات)، ونظام الخزينة والدفع الإلكتروني، بالإضافة إلى نظام ابن الهيثم لإدارة شؤون الدراسات العليا. وأشار رئيس جامعة كفر الشيخ إلى أن هذه الأنظمة سيتم استضافتها بالكامل داخل مركز بيانات الجامعة، مما يضمن أعلى درجات الأمان والاستقرار وكفاءة التشغيل. وأوضح الدكتور عبدالرازق دسوقي أن التعاون يشمل أيضًا جامعة كفر الشيخ الأهلية، حيث سيتم تفعيل أنظمة إلكترونية متطورة، مثل نظام بوابة الطالب، ونظام الخزينة والدفع الإلكتروني، ونظام ابن الهيثم لإدارة شؤون الخريجين، ونظام ابن الهيثم لإدارة شؤون الطلاب (نظام الساعات المعتمدة). مقال مقترح: تنسيق الجامعات وخريطة دراسة برنامج Music Art في كلية التربية الموسيقية كما أكد الدكتور شريف خاطر، رئيس جامعة المنصورة، أهمية التعاون القائم بين الجامعتين في تبني وتفعيل أحدث الحلول التكنولوجية، مشيرًا إلى أن هذا التعاون يُعد نموذجًا ناجحًا لتكامل الأدوار بين الجامعات ومؤسساتها التقنية في دعم منظومة التحول الرقمي وتطوير الخدمات التعليمية والإدارية. وفي هذا السياق، أكد الدكتور إسماعيل القن، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث والمشرف على مشروعات التطوير، أن هذا التعاون التقني يعكس التزام الجامعات المصرية بالتحول الرقمي وتطوير الخدمات الأكاديمية والإدارية، ويُعد خطوة نوعية نحو تحقيق الحوكمة الذكية وتعزيز جودة الأداء داخل مؤسسات التعليم العالي. من جانبه، أعرب الدكتور محمود يسن شمس الدين، المدير التنفيذي للمعلومات بجامعة كفر الشيخ، عن اعتزازه بهذا التعاون، مؤكدًا جاهزية الشبكات والبنية التحتية بالجامعة لاستضافة الأنظمة وتشغيلها بكفاءة عالية، وأكد على أهمية تكامل الجهود بين الجامعات لتحقيق أهداف التحول الرقمي. كما أكد المهندس فتحي مصباح حسين، مدير الشبكات بجامعة كفر الشيخ، على جاهزية مركز البيانات وتأمين الشبكات بالكامل لتفعيل تلك الخدمات الرقمية. وأعرب كل من الدكتور محمد حندوسة، الأستاذ بكلية الحاسبات والمعلومات بجامعة المنصورة ومسؤول التطوير بشركة 'انطلاق'، والمهندس بولا سامي عبده، المختص بصيانة الخوادم، عن سعادتهم بزيارة جامعة كفر الشيخ، مشيدين بالإمكانات المادية والبشرية المتوفرة التي تؤهل الجامعة لريادة التحول الرقمي على مستوى الجامعات المصرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store