logo
#

أحدث الأخبار مع #الجهاز_القومي_لتنظيم_الاتصالات

بعد حريق سنترال رمسيس.. هل تكون العاصمة الإدارية ملاذ البنية الرقمية في مصر؟
بعد حريق سنترال رمسيس.. هل تكون العاصمة الإدارية ملاذ البنية الرقمية في مصر؟

أخبار السياحة

timeمنذ ساعة واحدة

  • أعمال
  • أخبار السياحة

بعد حريق سنترال رمسيس.. هل تكون العاصمة الإدارية ملاذ البنية الرقمية في مصر؟

كشف مسؤول بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر أن مبنى سنترال رمسيس بوسط القاهرة لا يزال خارج الخدمة منذ اندلاع الحريق الهائل. بعد حريق سنترال رمسيس.. هل تكون العاصمة الإدارية ملاذ البنية الرقمية في مصر؟ عمليات إطفاء حريق سنترال رمسيس بالقاهرة وأكد رئيس قطاع حوكمة السوق بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات محمد إبراهيم أن عودة خدمات الاتصالات والإنترنت إلى المناطق المتأثرة تمت بفضل خطط بديلة شملت نقل الأحمال إلى سنترالات أخرى تمتلك قدرات تشغيلية داعمة، مما سمح باستعادة الخدمات بشكل تدريجي ثم كلي في وقت قياسي. وأوضح إبراهيم -في تصريحات لقناة تلفزيونية محلية- أن سنترال رمسيس الذي تملكه الشركة المصرية للاتصالات، يخضع حاليا لتقييم فني شامل، مشيرا إلى أن قرار نقله إلى العاصمة الإدارية الجديدة أو إبقائه في موقعه الحالي بشارع الجمهورية بحي الأزبكية يعتمد على نتائج تحقيقات النيابة العامة بشأن أسباب الحريق. وأضاف أن الاستجابة السريعة للأزمة بدعم من جاهزية السنترالات البديلة، ساهمت في تقليل التأثيرات السلبية على خدمات الاتصالات بما في ذلك خدمات الطوارئ، التي استمرت في العمل بشكل جيد. وأشار إبراهيم إلى أن الحادث يعامل كأزمة قومية تمس أمن البنية الرقمية في مصر، كما كشف عن خطط لمراجعة شاملة للبنية التحتية للاتصالات لضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً، مع التأكيد على أهمية الاستثمار في مراكز بيانات حديثة، خاصة في العاصمة الإدارية الجديدة، التي تُعد مركزاً متطوراً للخدمات الرقمية. واندلع حريق هائل في مبنى سنترال رمسيس، أحد أهم مراكز البيانات في مصر، يوم الإثنين الماضي، مما تسبب في شلل جزئي لخدمات الاتصالات والإنترنت في القاهرة وبعض المناطق المجاورة، وأسفر الحادث عن مصرع 4 أشخاص وإصابة 27 آخرين، معظمهم بحالات اختناق. وبدأ الحريق من الطابق السابع وامتد إلى باقي المبنى، مما استدعى تدخل قوات الحماية المدنية بـ4 سيارات إطفاء و17 سيارة إسعاف، مع استمرار جهود التبريد لأكثر من 24 ساعة. ويعد سنترال رمسيس قلب البنية التحتية للاتصالات في مصر، حيث يدير تدفقا هائلا من البيانات اليومية، بما في ذلك خدمات الإنترنت، المكالمات، الدفع الإلكتروني، والمعاملات الحكومية، وتسببب الحريق في تعطيل خدمات الإنترنت الثابت والمحمول لدى شركات المحمول الثلاث الكبرى، بالإضافة إلى تأثر ماكينات الصراف الآلي وتطبيقات الدفع الإلكتروني. المصدر: RT

«الاتصالات»: خطط بديلة تم تفعيلها فورًا بعد حريق سنترال رمسيس لإعادة الخدمة تدريجيًا
«الاتصالات»: خطط بديلة تم تفعيلها فورًا بعد حريق سنترال رمسيس لإعادة الخدمة تدريجيًا

جريدة المال

timeمنذ يوم واحد

  • منوعات
  • جريدة المال

«الاتصالات»: خطط بديلة تم تفعيلها فورًا بعد حريق سنترال رمسيس لإعادة الخدمة تدريجيًا

قال المهندس محمد إبراهيم، رئيس قطاع أول التفاعل المجتمعي والمتحدث الرسمي باسم الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، إن غرفة عمليات مشتركة بين وزارة الاتصالات والجهاز القومي والشركة المشغلة لسنترال رمسيس تم تشغيلها منذ اللحظة الأولى لاندلاع الحريق، بهدف احتواء الأزمة والحفاظ على استمرارية الخدمات. وأضاف إبراهيم، خلال لقائه في برنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، أن خطط الطوارئ الخاصة بانقطاع الخدمة تم تفعيلها فورًا، مشيرًا إلى أن الجهاز يحتفظ بخطط بديلة جاهزة للتنفيذ حال وقوع عطل في أحد السنترالات الرئيسية الكبرى مثل سنترال رمسيس. وأوضح أن نسبة الجاهزية لتشغيل السنترالات الاحتياطية تصل إلى 80% في بعض الأحيان، مما يتيح إمكانية تحميل خدمات الهاتف المحمول والخطوط الأرضية والخدمات الصوتية بسرعة كبيرة على السنترالات البديلة، وهو ما جرى تنفيذه بالفعل مع بدء الحريق، مشيرًا إلى أن الخدمات بدأت في العودة تدريجيًا منذ الساعات الأولى للأزمة. وأكد إبراهيم أن غرفة العمليات ركزت على إعادة تشغيل الخدمات في أسرع وقت، خاصة في المناطق التي تأثرت بشكل كامل، وتم وضع خطة أولويات لعودة الخدمة تدريجيًا، وهو ما ساعد في تقليل أثر الأزمة على المواطنين والمؤسسات الحيوية.

بعد حريق سنترال رمسيس.. هل تكون العاصمة الإدارية ملاذ البنية الرقمية في مصر؟
بعد حريق سنترال رمسيس.. هل تكون العاصمة الإدارية ملاذ البنية الرقمية في مصر؟

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • روسيا اليوم

بعد حريق سنترال رمسيس.. هل تكون العاصمة الإدارية ملاذ البنية الرقمية في مصر؟

وأكد رئيس قطاع حوكمة السوق بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات محمد إبراهيم أن عودة خدمات الاتصالات والإنترنت إلى المناطق المتأثرة تمت بفضل خطط بديلة شملت نقل الأحمال إلى سنترالات أخرى تمتلك قدرات تشغيلية داعمة، مما سمح باستعادة الخدمات بشكل تدريجي ثم كلي في وقت قياسي. وأوضح إبراهيم -في تصريحات لقناة تلفزيونية محلية- أن سنترال رمسيس الذي تملكه الشركة المصرية للاتصالات، يخضع حاليا لتقييم فني شامل، مشيرا إلى أن قرار نقله إلى العاصمة الإدارية الجديدة أو إبقائه في موقعه الحالي بشارع الجمهورية بحي الأزبكية يعتمد على نتائج تحقيقات النيابة العامة بشأن أسباب الحريق. وأضاف أن الاستجابة السريعة للأزمة بدعم من جاهزية السنترالات البديلة، ساهمت في تقليل التأثيرات السلبية على خدمات الاتصالات بما في ذلك خدمات الطوارئ، التي استمرت في العمل بشكل جيد. وأشار إبراهيم إلى أن الحادث يعامل كأزمة قومية تمس أمن البنية الرقمية في مصر، كما كشف عن خطط لمراجعة شاملة للبنية التحتية للاتصالات لضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً، مع التأكيد على أهمية الاستثمار في مراكز بيانات حديثة، خاصة في العاصمة الإدارية الجديدة، التي تُعد مركزاً متطوراً للخدمات الرقمية. واندلع حريق هائل في مبنى سنترال رمسيس، أحد أهم مراكز البيانات في مصر، يوم الإثنين الماضي، مما تسبب في شلل جزئي لخدمات الاتصالات والإنترنت في القاهرة وبعض المناطق المجاورة، وأسفر الحادث عن مصرع 4 أشخاص وإصابة 27 آخرين، معظمهم بحالات اختناق. وبدأ الحريق من الطابق السابع وامتد إلى باقي المبنى، مما استدعى تدخل قوات الحماية المدنية بـ4 سيارات إطفاء و17 سيارة إسعاف، مع استمرار جهود التبريد لأكثر من 24 ساعة. ويعد سنترال رمسيس قلب البنية التحتية للاتصالات في مصر، حيث يدير تدفقا هائلا من البيانات اليومية، بما في ذلك خدمات الإنترنت، المكالمات، الدفع الإلكتروني، والمعاملات الحكومية، وتسببب الحريق في تعطيل خدمات الإنترنت الثابت والمحمول لدى شركات المحمول الثلاث الكبرى، بالإضافة إلى تأثر ماكينات الصراف الآلي وتطبيقات الدفع الإلكتروني. المصدر: RT أصدرت وزارة النقل والمواصلات في مصر مناشدة عاجلة للسائقين بخصوص مشروع الأتوبيس الترددي السريع على الطريق الدائري بعد تزايد محاولات تعدي السائقين على مساره المحدد. شهدت مدينة ديرمواس بمحافظة المنيا جنوب مصر واقعة مأساوية هزت أرجاء المحافظة، حيث توفي ثلاثة أطفال أشقاء بشكل غامض، بينما نقل شقيقهم الرابع إلى العناية المركزة بين الحياة والموت. أثار فيديو لبائع مصري في ميدان تايم سكوير بمدينة نيويورك الأمريكية، تفاعلا واسعا نظرا لإصراره على تشغيل القرآن الكريم بصوت مرتفع في الميدان، ودفعه غرامة يومية 50 دولارا.

مصر.. خدمات الاتصالات تعود إلى طبيعتها تدريجيا بعد حريق سنترال رمسيس
مصر.. خدمات الاتصالات تعود إلى طبيعتها تدريجيا بعد حريق سنترال رمسيس

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • روسيا اليوم

مصر.. خدمات الاتصالات تعود إلى طبيعتها تدريجيا بعد حريق سنترال رمسيس

وأضاف إبراهيم في تصريحات تلفزيونية عبر قناة "النهار"، الجمعة، أن خدمات البنوك والبورصة وماكينات الصراف الآلي وتطبيقات الدفع الإلكتروني والخدمات الحكومية الأخرى، عادت بالكامل بعد الانتقال إلى خطط بديلة للسنترال الذي خرج عن الخدمة نتيجة الحريق. وأشار إلى أن شبكة الهاتف المحمول ستعود بالكامل في وقت قريب حيث يجري العمل على حل بعض"الاختناقات" في مناطق محدودة، بعدما عاد جزء كبير منها خلال الساعات الماضية، موضحا أن جميع الخدمات تقدم حاليا من سنترالات أخرى غير سنترال رمسيس، لأنه خرج عن الخدمة. وتعقيبا على ما يثار من جدل حول اعتماد الحكومة على سنترال واحد لتقديم خدمات الاتصالات والإنترنت، قال إن ذلك غير صحيح، وأن الدليل هو نقل الخدمات حاليا لأماكن أخرى. وحول سبب الحريق، أجاب أن الأمر في يد النيابة حاليا وهي تحقق في ملابساته. وواصل قائلا: "الشبكة عادت إلى طبيعتها والخدمات تعمل بشكل طبيعي، ويتبقى بعض المناطق بها مشكلة خاصة في الإنترنت الأرضي، وخلال الساعات القادمة سيعود الوضع إلى ما كان عليه قبل الحريق". ومساء الإثنين الماضي اندلع حريق هائل استمر قرابة 20 ساعة في مبنى سنترال رمسيس بوسط القاهرة، وهو أحد أكبر مراكز الاتصالات في مصر، وأدى الحريق إلى انقطاع جزئي لخدمات الإنترنت والأرضي والهاتف الثابت، وتعطل خدمات مالية مثل ماكينات الصراف الآلي والدفع الإلكتروني، كما تأثرت خدمات الطيران والمعاملات البنكية. وأودى الحريق بحياة 4 من المهندسين والعاملين بالسنترال والذين لم يسعفهم الوقت للخروج من مكاتبهم واحتجزتهم النيران حتى لفظوا أنفاسهم الأخيرة، فيما أصيب نحو 40 آخرين. المصدر: RT طلب الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر من الشركات العاملة في مجال الاتصالات تقديم إنترنت أرضي ومحمول للعملاء مجانا، وذلك للتعويض عن انقطاع الخدمة جراء حريق سنترال رمسيس. علق الناشط السياسي المصري والمفكر الذي أشرف علي بناء مكتبة الاِسكندرية ممدوح حمزة على كثرة الحوادث في مصر ووقوع حريق سنترال رمسيس الذي يشير لوجود شيء غير طبيعي. في أعقاب الحريق المدمر الذي شب في سنترال رمسيس وأدى إلى شلل شبه كامل في خدمات الاتصالات والإنترنت بمصر، عادت الأضواء لتسلط على تحذير قديم للبنك الدولي صدر قبل خمس سنوات. أصدر البنك المركزي المصري قرارا هاما منذ قليل، بعد الحريق الذي وقع داخل سنترال رمسيس وأدى لانقطاع الاتصالات في مصر.

إنترنت مجاني لتعويض العملاء بعد حريق سنترال رمسيس
إنترنت مجاني لتعويض العملاء بعد حريق سنترال رمسيس

أخبار السياحة

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • أخبار السياحة

إنترنت مجاني لتعويض العملاء بعد حريق سنترال رمسيس

في إطار قيام الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات بمتابعة تأثير العطل الفني الذي طرأ على بعض خدمات الاتصالات نتيجة الحريق الذي نشب في سنترال رمسيس، وحرصه على التخفيف من آثار عدم انتظام خدمات الاتصالات وضمان الحفاظ على حقوق المستخدمين، ألزم الجهاز جميع شركات الاتصالات باتخاذ إجراءات فورية لتعويض المستخدمين عن تأثر الخدمة، سواء مستخدمي الهاتف المحمول أو الإنترنت الثابت. حيث تم إقرار تعويض لمستخدمي خدمات الهاتف المحمول بواحد جيجابايت مجانية، وتعويض مستخدمي خدمات الإنترنت الثابت بعشرة جيجابايت مجانية على الخط الثابت أو خمسة جيجابايت مجانية علي الهاتف المحمول في حالة عدم انتظام الخدمة علي الخط الثابت. ويؤكد الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات على التزامه المستمر بضمان جودة واستمرارية خدمات الاتصالات واتخاذ الإجراءات اللازمة لعدم تكرار مثل هذه الأعطال مستقبلًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store