أحدث الأخبار مع #العقود_الآجلة


أرقام
منذ 37 دقائق
- أعمال
- أرقام
ارتفاع أسعار خام الحديد بدعم من تعزيز العلاقات بين أستراليا والصين
ارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام الحديد خلال تعاملات الأربعاء، بدعم من تعزيز العلاقات بين أستراليا والصين، مع تزايد التفاؤل حيال آفاق نمو ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وصعد عقد خام الحديد تسليم سبتمبر في بورصة "داليان" الصينية بنسبة 1.05% ليغلق عند 773 يوانًا (ما يعادل 107.7 دولار) للطن المتري. وفي بورصة سنغافورة، صعدت العقود الآجلة لخام الحديد تسليم أغسطس بنسبة 1% إلى 99.9 دولار للطن، في تمام الساعة 12:04 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، بعدما تجاوزت حاجز 100 دولارًا للمرة الأولى منذ مايو. تأتي هذه التحركات بالتزامن مع زيارة رئيس الوزراء الأسترالي، "أنتوني ألبانيزي"، العاصمة الصينية بكين برفقة رؤساء كبريات شركات التعدين مثل "ريو تينتو" و"بي إتش بي"، حيث التقوا بمسؤولين من قطاع صناعة الصلب الصيني، في إطار جهود لتوسيع التعاون التجاري. وأسفرت مباحثات "ألبانيزي" مع الرئيس الصيني "شي جين بينج" على إطلاق حوار جديد يهدف إلى خفض انبعاثات الكربون في صناعة الصلب، ما يمنح أستراليا مزيدًا من الاطلاع على التخطيط الحكومي الصيني في هذا القطاع، وفق ما نقلت وكالة "رويترز".


الرياض
منذ 11 ساعات
- أعمال
- الرياض
ارتفاع أسعار الغاز الأميركي 5 % مع تحولات «الطقس وزيادة الصادرات»
ارتفعت أسعار الغاز الطبيعي الأميركي بنحو 5 % لتصل إلى أعلى مستوى لها في أسبوع، مدعومةً بتوقعات بارتفاع درجات الحرارة خلال الأسبوعين المقبلين مقارنةً بالتوقعات السابقة، وارتفاع تدفقات الغاز إلى مصانع تصدير الغاز الطبيعي المسال. ارتفعت العقود الآجلة للغاز تسليم أغسطس في بورصة نيويورك التجارية (نايمكس) بمقدار 15.2 سنتًا، أي بنسبة 4.6 %، لتستقر عند 3.466 دولار أمdركي لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، وهو أعلى مستوى إغلاق لها منذ 2 يوليو. جاء هذا الارتفاع في الأسعار على الرغم من ارتفاع الإنتاج وتوقعات بانخفاض الطلب خلال الأسبوعين المقبلين مقارنةً بالتوقعات السابقة. وعلى الرغم من انخفاض العقود الآجلة للغاز بنحو 14 % خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، إلا أن المضاربين عززوا الأسبوع الماضي صافي مراكزهم طويلة الأجل في العقود الآجلة والخيارات في بورصتي نيويورك التجارية ولندن إلى أعلى مستوياتها منذ أوائل أبريل، وفقًا لتقرير التزامات المتداولين الصادر عن لجنة تداول العقود الآجلة للسلع الأميركية. وأفاد المركز الوطني الأميركي للأعاصير بأن هناك احتمالًا بنسبة 30 % تقريبًا لأن يشتد نظام استوائي قبالة الساحل الشرقي لفلوريدا ليتحول إلى إعصار استوائي مع تحركه غربًا نحو خليج المكسيك قبالة ولايات لويزيانا وميسيسيبي وألاباما وفلوريدا خلال الأسبوع المقبل. وأشار المحللون إلى أن العواصف الاستوائية في الخليج يمكن أن تُعطل بعض الإنتاج، لكنهم أشاروا إلى أن حوالي 2 % فقط من إجمالي إنتاج الغاز الأميركي يأتي من خليج المكسيك البحري الفيدرالي. وأشار المحللون إلى أن العواصف من المرجح أن تكون أحداثًا مُدمرة للطلب، حيث تُقطع الكهرباء عن المنازل والشركات، وقد تُغلق مصانع تصدير الغاز الطبيعي المسال. وخفّض خبراء الأرصاد الجوية توقعاتهم قليلاً لطقس أكثر حرارة لهذا الأسبوع، لكنهم استمروا في توقع أن تظل الولايات الـ 48 السفلى من الولايات المتحدة الأميركية أكثر دفئًا من المعتاد حتى 29 يوليو على الأقل، وخاصةً في أواخر يوليو. وعلى الرغم من أن الطقس ظل أعلى من المعدل الطبيعي حتى الآن هذا الصيف، يتوقع المحللون أن تواصل شركات الطاقة ضخ كميات أكبر من الغاز في المخازن أكثر من المعتاد في الأسابيع المقبلة. ويرجع ذلك إلى أن الإنتاج بلغ أعلى مستوى قياسي في يونيو، وكان في طريقه لتجاوزه في يوليو، بينما ظلت تدفقات الغاز إلى مصانع تصدير الغاز الطبيعي المسال ضعيفة حتى الآن منذ أن بلغت أعلى مستوى لها في أبريل. يوجد حاليًا حوالي 6 % من الغاز المخزن أكثر من المعدل الطبيعي لخمس سنوات (2020-2024) لهذا الوقت من العام، ويتوقع المحللون أن ينمو هذا الفائض في الأسابيع المقبلة. ومع ذلك، أشار بعض المحللين إلى أن الزيادة المتوقعة في صادرات الغاز الطبيعي المسال من شأنها أن تبدأ في تقليص هذا الفائض في وقت لاحق من هذا العام. وأفادت التقارير أن متوسط إنتاج الغاز في الولايات الـ48 السفلى ارتفع إلى 106.8 مليار قدم مكعب يوميًا حتى الآن في يوليو، مرتفعًا من أعلى مستوى شهري قياسي بلغ 106.4 مليار قدم مكعب يوميًا في يونيو. ومن المتوقع انخفاض متوسط الطلب على الغاز في الولايات الـ 48 السفلى، بما في ذلك الصادرات، من 107.8 مليار قدم مكعب يوميًا هذا الأسبوع إلى 106.8 مليار قدم مكعب يوميًا الأسبوع المقبل. وجاءت هذه التوقعات أقل من التوقعات الصادرة يوم الجمعة. وارتفع متوسط كمية الغاز المتدفقة إلى محطات تصدير الغاز الطبيعي المسال الثمانية الكبرى في الولايات المتحدة إلى 15.8 مليار قدم مكعب يوميًا حتى الآن في يوليو، حيث توقفت وحدات التسييل في بعض المحطات تدريجيًا عن العمل بسبب تخفيضات الصيانة وانقطاعات الإنتاج غير المتوقعة. ويمثل هذا ارتفاعًا من 14.3 مليار قدم مكعب يوميًا في يونيو و15.0 مليار قدم مكعب يوميًا في مايو، لكنه ظل أقل من أعلى مستوى شهري قياسي بلغ 16.0 مليار قدم مكعب يوميًا في أبريل. وعلى أساس يومي، كان غاز تغذية صادرات الغاز الطبيعي المسال في طريقه للارتفاع إلى أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر عند 16.6 مليار قدم مكعب يوميًا يوم الاثنين، مع وصول التدفقات إلى مصنع بلاكماينز التابع لشركة الطاقة الأميركية فينتشر جلوبال للغاز الطبيعي المسال في لويزيانا، والذي تبلغ طاقته الإنتاجية 3.2 مليار قدم مكعب يوميًا، إلى مستوى قياسي بلغ 2.9 مليار قدم مكعب يوميًا يوم الأحد، وفقًا لبيانات بورصة لندن للغاز. وقال جون وودز، وهو تاجر غاز طبيعي مخضرم، تخلت العقود الآجلة للغاز الطبيعي الأميركي عن مكاسبها المبكرة واستقرت على انخفاض، متراجعةً للأسبوع الثالث على التوالي. مضيفاً، إن جني الأرباح في الأسابيع الأخيرة بعد اقتراب الأسعار من 4 دولارات للمليون وحدة حرارية بريطانية كان مبالغًا فيه. وقال: "لا يزال أمامنا الكثير من الصيف، أغسطس، نصف يوليو، سبتمبر. ولن تبيع الغاز بسعر 3.25 دولار إلا إذا كنت تقول لنفسك إن الصيف قد انتهى". ويضيف أنه مع تأثر السوق بشدة بتقلبات الطقس قصيرة المدى، قد تعود العقود الآجلة إلى ما فوق 4 دولارات. وفي الوقت نفسه، "إذا انخفضت درجات الحرارة عن المعدل الطبيعي في جميع أنحاء الولايات المتحدة، فقد ينخفض السعر إلى أقل من 3 دولارات، ولكن ليس بشكل حاد". وأظهر المسح الفصلي لبنك الاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيتي أن أسعار الطاقة لا تزال أقل بكثير من المستويات التي يقول المنتجون إنهم بحاجة إليها قبل زيادة نشاط الحفر بشكل كبير. وذكرت شركات الطاقة التي شملها المسح، في المتوسط، أنها بحاجة إلى أن يصل سعر النفط إلى 83 دولارًا أمريكيًا للبرميل، وسعر الغاز الطبيعي إلى 5.01 دولار أمريكي لكل مليون وحدة حرارية بريطانية قبل زيادة أعمال الحفر بشكل كبير. وكان متوسط السعر المتوقع لخام غرب تكساس الوسيط 67 دولارًا أمريكيًا للبرميل خلال عام واحد، و79 دولارًا أمريكيًا للبرميل خلال خمس سنوات، بينما بلغ متوسط سعر الغاز الطبيعي المتوقع في مركز هنري هب 3.76 دولارًا أمريكيًا و4.71 دولارًا أمريكيًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، على التوالي، وفقًا للمسح. في تطورات أسواق الغاز، تسعى سلوفاكيا للتوصل إلى اتفاق بشأن وقف إمدادات الغاز الروسية والعقوبات. و- صرّح رئيس الوزراء السلوفاكي، روبرت فيكو، بأن سلوفاكيا تسعى للتوصل إلى اتفاق مع المفوضية الأوروبية وشركاء الاتحاد الأوروبي بشأن ضمانات بعدم تضررها من وقف إمدادات الغاز الروسية، وبشأن حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا. عرقلت سلوفاكيا حزمة العقوبات الثامنة عشرة للاتحاد الأوروبي بسبب رفضها مقترحًا منفصلًا للمفوضية بوقف جميع واردات الغاز الروسي اعتبارًا من عام 2028، والذي ترى سلوفاكيا أنه قد يتسبب في نقص في الغاز، وارتفاع في الأسعار ورسوم العبور، ويؤدي إلى مطالبات تعويض من المورد الروسي، شركة غازبروم. وقال فيكو: "نحتاج إلى تحقيق فوز في هذه المعركة، مع أن النتيجة لن تكون 100-0". وأضاف: "نريد التزامات سياسية وضمانات من الشركاء والمفوضية بأن هذه المشكلة لن تظل على عاتق سلوفاكيا وحدها". وأشار فيكو إلى أنه من غير الواضح في هذه المرحلة ما إذا كان سيتم التوصل إلى اتفاق، حيث لا تزال بعض القضايا عالقة. قال فيكو إن أحد المواضيع قيد النقاش هو تحديد سقف لرسوم العبور التي ستدفعها سلوفاكيا مقابل طرق بديلة للغاز غير الروسي. تحصل سلوفاكيا على معظم احتياجاتها من الغاز من شركة غازبروم بموجب اتفاقية طويلة الأجل سارية حتى عام 2034، لحوالي 3.5 مليار متر مكعب من الغاز سنويًا. ومنذ أن أوقفت أوكرانيا مرور الغاز الروسي عبر خطوط أنابيبها في نهاية عام 2024، استوردت سلوفاكيا بعض الغاز عبر خط أنابيب ترك ستريم والمجر. يتطلب اقتراح المفوضية بإنهاء واردات الطاقة الروسية اعتبارًا من عام 2028 موافقة غالبية دول الاتحاد الأوروبي، ولكن ليس إجماعًا. مع ذلك، تتطلب العقوبات المفروضة على روسيا إجماعًا، ولذلك دمجت سلوفاكيا المسألتين ورفضت دعم حزمة العقوبات حتى تُبدّد مخاوفها بشأن الطاقة. واقترحت المفوضية الأوروبية في 10 يونيو جولة جديدة من العقوبات على خلفية غزو روسيا لأوكرانيا قبل أكثر من ثلاث سنوات، مستهدفةً عائدات موسكو من الطاقة والبنوك والصناعة العسكرية.


البيان
منذ 14 ساعات
- أعمال
- البيان
«أوبك» تُبقي على توقعاتها للطلب رغم التحديات
أبقت منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) على توقعاتها لنمو الطلب على النفط العالمي عامي 2025 و2026، على الرغم من حالة عدم اليقين المرتبطة بتطبيق الرسوم الجمركية الأمريكية في الأول من أغسطس، وفقاً لتقرير أمس. وتتوقع المنظمة أن يرتفع الطلب على النفط بمقدار 1,3 مليون برميل يومياً في 2025 و2026، ليصل إلى 105,1 ملايين برميل يومياً و106,4 ملايين برميل يومياً على التوالي، وفقاً لتقريرها الذي يُعيد تقييم توقعاته شهرياً بناء على التطورات الاقتصادية. وهذه التوقعات مماثلة لتلك التي وردت في تقريريها للشهرين السابقين. واستقرت أسعار النفط أمس، بعدما هدّأت مهلة الخمسين يوماً التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لروسيا لإنهاء الحرب على أوكرانيا وتجنب فرض عقوبات عليها من مخاوف السوق بشأن الإمدادات خلال الفترة المقبلة. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 3 سنتات إلى 69.24 دولاراً للبرميل خلال التعاملات، في حين تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 7 سنتات إلى 66.90 دولاراً.


الاقتصادية
منذ 14 ساعات
- أعمال
- الاقتصادية
النفط يغلق على تراجع طفيف نتيجة هدوء مخاوف السوق بشأن الإمدادات
تراجعت أسعار النفط بأقل من 1% اليوم الثلاثاء بعد أن تراجعت مخاوف السوق بشأن الإمدادات خلال الفترة المقبلة، عقب مهلة الـ50 يوما التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لروسيا لإنهاء الأزمة في أوكرانيا وتجنب فرض عقوبات عليها. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 0.7% إلى 68.71 دولار للبرميل عند التسوية، في حين أغلقت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي متراجعة 0.7% إلى 66.90 دولار. "التركيز منصب على دونالد ترمب، كانت هناك مخاوف من احتمال فرضه عقوبات على روسيا، تراجع المخاوف بدد مخاوف السوق بشأن الشح الإضافي في الإمدادات"، وفقا لما قاله محلل السلع لدى (يو.بي.إس) جيوفاني ستونوفو. وهدد ترمب بفرض رسوم جمركية 30% على معظم الواردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك اعتبارا من الأول من أغسطس، على غرار تحذيرات مماثلة لدول أخرى، وقد تؤدي الرسوم الجمركية إلى تباطؤ النمو الاقتصادي، الأمر الذي قد يقلص الطلب العالمي على الوقود ويؤدي إلى انخفاض أسعار النفط. وأظهرت بيانات اليوم تباطؤ الاقتصاد الصيني في الربع الثاني من العام، وتتأهب الأسواق لأن يكون النصف الثاني من العام أضعف وسط فقدان الصادرات قوتها الدافعة واستمرار انخفاض الأسعار وتراجع ثقة المستهلكين. من ناحية أخرى، نقل تقرير إعلامي روسي عن الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) هيثم الغيص قوله إن المنظمة تتوقع طلبا قويا جدا على النفط في الربع الثالث من العام، وأن تحافظ السوق على توازنها على الأجل القريب.


صحيفة سبق
منذ 19 ساعات
- أعمال
- صحيفة سبق
الذهب يتراجع مع صعود الدولار وترقب تطورات الرسوم الجمركية
تراجعت أسعار الذهب في تداولات اليوم، وسط ترقب الأسواق لتطورات الرسوم الجمركية، التي تلقي بظلالها على توجهات المستثمرين. وسجّل المعدن الأصفر انخفاضًا في المعاملات الفورية بنسبة 0.2% ليصل إلى 3336.99 دولارًا للأوقية، كما تراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 0.4% إلى 3345 دولارًا. وجاء التراجع بالتزامن مع ارتفاع الدولار بنسبة 0.2%، ما جعل الذهب أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى. وفي المعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.4% إلى 37.98 دولارًا للأوقية، وذلك بعد أن سجلت أمس الاثنين أعلى مستوى لها منذ سبتمبر 2011.