logo
#

أحدث الأخبار مع #المعهدالقوميلعلومالبحاروالمصايد

المعهد القومي لعلوم البحار: المانجروف خط الدفاع الأول ضد التغيرات المناخية
المعهد القومي لعلوم البحار: المانجروف خط الدفاع الأول ضد التغيرات المناخية

الدستور

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • الدستور

المعهد القومي لعلوم البحار: المانجروف خط الدفاع الأول ضد التغيرات المناخية

أكد المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، أن أشجار المانجروف تُعد من أهم النظم البيئية الساحلية، لما لها من دور محوري في مواجهة التغيرات المناخية والعواصف البحرية، إذ تشكل خط الدفاع الأول للسواحل، وتُسهم في تثبيت التربة، ومنع تآكل الشواطئ، فضلًا عن دعم سبل العيش للمجتمعات الساحلية. وأشار المعهد،في بيان بمناسبة اليوم العالمي لحماية بيئة المانجروف الذي يوافق 26 يوليو من كل عام، إلى أن المانجروف هي غابات تنمو في المناطق الشاطئية المالحة، عند التقاء اليابسة بالبحر، وتمتاز بقدرتها على التكيف مع البيئات القاسية مثل التربة الطينية والملوحة العالية، ونقص الأكسجين، وتسهم هذه الأشجار في امتصاص الكربون وتخفيف آثار تغير المناخ، كما أنها مأوى طبيعي لصغار الأسماك والقشريات والطيور البحرية، مما يعزز الأمن الغذائي والصيد المستدام. وأوضح أن غابات المانجروف تنتشر في مصر بالمناطق الواقعة شمال ساحل البحر الأحمر، وخاصة على سواحل خليج العقبة، ومنطقة مرسى علم، وفي جنوب البحر الأحمر، مشيرا إلى أن مضر تسجل وجود نوعين فقط من أشجار المانجروف في مصر،الأول هو Avicennia marina، وهو الأكثر انتشارا، نظرا لتحمله الشديد للملوحة والجفاف ودرجات الحرارة المرتفعة. أما النوع الثاني فهو Rhizophora mucronata، وهو أقل شيوعا ويتواجد فقط في المناطق الجنوبية القريبة من الحدود السودانية، نظرا لحاجته إلى بيئات أكثر رطوبة. وأضاف المعهد أن هذه الأنواع تسهم في تثبيت الرمال ومقاومة المد البحري، وتوفر بيئة حيوية للعديد من الكائنات البحرية، بما في ذلك الأنواع ذات الأهمية الاقتصادية. وأكد أن بيئة المانجروف تواجه اليوم تهديدات متزايدة تشمل الردم والتجريف والتوسع العمراني غير المخطط، والتلوث الصناعي والمخلفات البلاستيكية، والقطع الجائر للأشجار، بالإضافة إلى التأثيرات المتسارعة لتغير المناخ. وأوضح أنه وفقا لتقديرات دولية، فأن العالم فقد نحو 35% من غابات المانجروف خلال العقود الأخيرة، وهو ما يدق ناقوس الخطر بشأن مستقبل هذه البيئات الساحلية الفريدة، ويستدعي استجابة جماعية لحمايتها. وأكد المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد أن دوره لا يقتصر على البحث العلمي، بل يشمل المساهمة الفعالة في جهود الحماية من خلال رصد وتحليل أوضاع غابات المانجروف، وتقديم التوصيات لإعادة تأهيل المناطق المتدهورة، وتنفيذ مشروعات للتشجير والاستزراع بالتعاون مع الشركاء المحليين والدوليين، إلى جانب تنظيم حملات توعية للمجتمعات الساحلية لتسليط الضوء على الأهمية البيئية والاقتصادية لهذه الغابات. واختتم المعهد بيانه بالتأكيد على أن شجرة المانجروف ليست مجرد شجرة، بل تمثل درعا بيئيا واقيا ونبض حياة ساحلي لا غنى عنه، داعيا إلى حمايتها اليوم لضمان استدامة الحياة على الشواطئ غدا.

"علوم البحار": المانجروف درع بيئي للسواحل ومصدر حيوي للتنوع البيولوجي
"علوم البحار": المانجروف درع بيئي للسواحل ومصدر حيوي للتنوع البيولوجي

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • بوابة ماسبيرو

"علوم البحار": المانجروف درع بيئي للسواحل ومصدر حيوي للتنوع البيولوجي

أكد المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد ، أن أشجار المانجروف تعد من أهم النظم البيئية الساحلية، لما لها من دور محوري في مواجهة التغيرات المناخية والعواصف البحرية، إذ تشكل خط الدفاع الأول للسواحل، وتُسهم في تثبيت التربة، ومنع تآكل الشواطئ، فضلًا عن دعم سبل العيش للمجتمعات الساحلية. وأشار المعهد ، في بيان بمناسبة اليوم العالمي لحماية بيئة المانجروف الذي يوافق 26 يوليو من كل عام ، إلى أن المانجروف هي غابات تنمو في المناطق الشاطئية المالحة، عند التقاء اليابسة بالبحر، وتمتاز بقدرتها على التكيف مع البيئات القاسية مثل التربة الطينية والملوحة العالية، ونقص الأكسجين ،وتسهم هذه الأشجار في امتصاص الكربون وتخفيف آثار تغير المناخ، كما أنها مأوى طبيعي لصغار الأسماك والقشريات والطيور البحرية، مما يعزز الأمن الغذائي والصيد المستدام. وأوضح أن غابات المانجروف تنتشر في مصر بالمناطق الواقعة شمال ساحل البحر الأحمر ، وخاصة على سواحل خليج العقبة، ومنطقة مرسى علم ، وفي جنوب البحر الأحمر ، مشيرا إلى أن مضر تسجل وجود نوعين فقط من أشجار المانجروف في مصر، الأول هو Avicennia marina، وهو الأكثر انتشارا، نظرا لتحمله الشديد للملوحة والجفاف ودرجات الحرارة المرتفعة. أما النوع الثاني فهو Rhizophora mucronata، وهو أقل شيوعا ويتواجد فقط في المناطق الجنوبية القريبة من الحدود السودانية، نظرا لحاجته إلى بيئات أكثر رطوبة. وأضاف المعهد أن هذه الأنواع تسهم في تثبيت الرمال ومقاومة المد البحري، وتوفر بيئة حيوية للعديد من الكائنات البحرية، بما في ذلك الأنواع ذات الأهمية الاقتصادية. وأكد أن بيئة المانجروف تواجه اليوم تهديدات متزايدة تشمل الردم والتجريف والتوسع العمراني غير المخطط، والتلوث الصناعي والمخلفات البلاستيكية، والقطع الجائر للأشجار، بالإضافة إلى التأثيرات المتسارعة لتغير المناخ. وأوضح أنه وفقا لتقديرات دولية، فأن العالم فقد نحو 35% من غابات المانجروف خلال العقود الأخيرة، وهو ما يدق ناقوس الخطر بشأن مستقبل هذه البيئات الساحلية الفريدة، ويستدعي استجابة جماعية لحمايتها. وأكد المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد أن دوره لا يقتصر على البحث العلمي، بل يشمل المساهمة الفعالة في جهود الحماية من خلال رصد وتحليل أوضاع غابات المانجروف، وتقديم التوصيات لإعادة تأهيل المناطق المتدهورة، وتنفيذ مشروعات للتشجير والاستزراع بالتعاون مع الشركاء المحليين والدوليين، إلى جانب تنظيم حملات توعية للمجتمعات الساحلية لتسليط الضوء على الأهمية البيئية والاقتصادية لهذه الغابات. واختتم المعهد بيانه بالتأكيد على أن شجرة المانجروف ليست مجرد شجرة، بل تمثل درعا بيئيا واقيا ونبض حياة ساحلي لا غنى عنه، داعيا إلى حمايتها اليوم لضمان استدامة الحياة على الشواطئ غدا.

رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد تستقبل محافظ السويس بفرع المعهد
رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد تستقبل محافظ السويس بفرع المعهد

صدى مصر

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • صدى مصر

رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد تستقبل محافظ السويس بفرع المعهد

رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد تستقبل محافظ السويس بفرع المعهد بخليجي السويس والعقبة السويس….. ابراهيم ابوزيد إستقبلت السيدة الأستاذ الدكتور/ عبير أحمد منير – رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، والسيد الأستاذ الدكتور/ أحمد عبد الحليم – مدير فرع المعهد لخليجي السويس والعقبة معالي اللواء أركان حرب/ طارق الشاذلي – محافظ السويس، وذلك خلال زيارة رسمية صباح اليوم الثلاثاء الموافق 22 يوليو 2025 بمقر فرع المعهد لخليجي السويس والعقبة بعتاقة، وتأتي هذه الزيارة في إطار تعزيز التعاون المشترك بين المعهد والمحافظة في مجالات حماية البيئة البحرية، وتنمية الثروات السمكية، والسياحة البيئية المستدامة. وقد شملت الزيارة جولة تفقدية لمتحف المحنطات البحرية بالفرع وكذلك الأحواض الأسمنتية الخاصة بالاستزراع السمكي، حيث إستمع معالي السيد المحافظ إلى شرح علمي وافي من خبراء المعهد حول أنواع الكائنات البحرية المحنطة، ودور المعهد في الحفاظ على التنوع البيولوجي البحري، وتوثيقه للأغراض البحثية والتعليمية. وخلال الزيارة، أكدت السيدة الأستاذ الدكتور/ عبير أحمد منير على أهمية الدور الوطني الذي يضطلع به المعهد في دعم جهود الدولة المصرية في مجال البيئة البحرية، مشيرة إلى أن محافظة السويس بما تمتلكه من مقومات جغرافية وبيئية فريدة تمثل ركيزة استراتيجية في مشروعات التنمية البحرية المستدامة. كما ناقش الجانبان عددا من المبادرات المستقبلية، من بينها إنشاء متحف للأحياء المائية ومحمية للشعاب المرجانية، بما يواكب رؤية الدولة لتعزيز السياحة البيئية ويخدم أهالي السويس والزوار على حد سواء. رافق معالي المحافظ في هذه الزيارة كل من: – السيد الدكتور/ عبد الله رمضان – نائب محافظ السويس – السيد الأستاذ/ محمد عبد الله – رئيس حي عتاقة -السيد المهندس /ابراهيم الغازولى -مستشار المحافظ لشئون البيئة وعلى هامش الزيارة، قامت السيدة الأستاذ الدكتور/ عبير أحمد منير، والسيد الأستاذ الدكتور/ أحمد عبد الحليم، بزيارة المركز الاستكشافي للعلوم والتكنولوجيا بالسويس، حيث كان في استقبالهما السيدة الأستاذة/ عبير الزغبي – مدير المركز. وقد شملت الجولة تفقد مرافق المركز المختلفة، وخاصة الأكواريوم البحري، حيث جرت مناقشات فنية حول تطويره وإعادة تشغيله كمزار سياحي وتثقيفي. كما تم بحث إمكانية تخصيص مساحة دائمة داخل المركز لإنشاء متحف للمحنطات السمكية يسهم في تعزيز الوعي البيئي لدى النشء والزوار. وقد رافق رئيس المعهد خلال هذه الزيارة عدد من علماء المعهد، السيد الأستاذ الدكتور/ زكي شعراوي – أستاذ اللافقاريات البحرية، والسيدة الأستاذ الدكتور/ لمياء إسماعيل محمدين – أستاذ البيئة البحرية. وتؤكد هذه الزيارة وهذا التعاون على التزام المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد بتعزيز أدواره التنموية والعلمية، وتفعيل الشراكات المحلية بما يدعم تحقيق أهداف الدولة في التنمية البيئية المستدامة.

المعهد القومي لعلوم البحار يشارك بفاعلية في الاجتماع الأسبوعي لمحافظة السويس
المعهد القومي لعلوم البحار يشارك بفاعلية في الاجتماع الأسبوعي لمحافظة السويس

صدى مصر

time١٠-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • صدى مصر

المعهد القومي لعلوم البحار يشارك بفاعلية في الاجتماع الأسبوعي لمحافظة السويس

*في إطار التعاون بين محافظة السويس والمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد: خطوات جادة لوضع السويس على خريطة السياحة البيئية* السويس….. ابراهيم ابوزيد تحت رعاية ووفق توجيهات السيدة الأستاذ الدكتور/ عبير أحمد منير – رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد – بشأن دعم المشاركة المجتمعية وتفعيل دور المعهد في خدمة قضايا البيئة والتنمية المستدامة، شارك المعهد بفاعلية في الاجتماع الأسبوعي لمحافظة السويس، الذي عقده السيد اللواء أ. ح./ طارق حامد الشاذلي – محافظ السويس، لمتابعة الموقف التنفيذي للمشروعات الجارية ومناقشة آليات النهوض بالسياحة البيئية والتعليمية بالمحافظة. وخلال الاجتماع، قدم السيد الأستاذ الدكتور/ أحمد عبد الحليم – مدير فرع المعهد لخليجي السويس والعقبة – عرضا شاملاً حول أنشطة المعهد وإمكاناته البحثية والعلمية، موضحا دور المعهد المحوري في دعم التنمية البيئية والسياحية، كما استعرض الإمكانات الفريدة لمتحف المحنطات التابع للفرع، إلى جانب تصور متكامل لتجديد وتطوير الأكواريوم بالمركز الاستكشافي للعلوم والتكنولوجيا، بما يعزز من جاذبيته كوجهة علمية وسياحية. وفي سياق دعم النشء وتوسيع قاعدة الثقافة العلمية، أكد السيد المحافظ أهمية إدماج المنشآت العلمية للمعهد في البرامج المدرسية، وتفعيل زيارات اليوم الواحد لطلاب المدارس إلى تلك المراكز، بالتنسيق مع مديرية التربية والتعليم، لما لها من أثر إيجابي في ترسيخ الوعي البيئي والمعرفي لدى الأجيال الجديدة. كما قدم السيد الأستاذ الدكتور/ زكي شعراوي – رئيس معمل اللافقاريات ومدير التدريب بالمعهد – عرضا حول مبادرة المعهد لاستعادة وتأهيل الشعاب المرجانية بخليج السويس، مشيرا إلى أبعادها البيئية والاقتصادية، ودورها في إحياء النظم البيئية البحرية وتقديم نموذج فاعل للسياحة البيئية المستدامة. وشاركت كذلك السيدة الدكتورة/ عبير الزغبي – مدير مركز السويس الاستكشافي للعلوم والتكنولوجيا – بمقترحات لتطوير مرافق المركز، شملت تحديث القبة السماوية، والأكواريوم، وحديقة المركز، بما يعزز من دوره التثقيفي والتعليمي في خدمة المجتمع المحلي وطلاب المدارس. واختتم الاجتماع بتأكيد السيد المحافظ على أهمية تنسيق الجهود بين كافة الجهات المعنية، وعلى رأسها المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، لدعم المشروعات البيئية والتعليمية، ووضع محافظة السويس في مكانتها المستحقة على خريطة السياحة البيئية في مصر. وتجدر الإشارة إلى أن سيادة المحافظ كان قد ناقش في اجتماع سابق مع الجهات المختصة سبل تطوير المركز الاستكشافي، ومتحف الأحياء المائية، ومتحف السويس القومي، إلى جانب مقترحات إنشاء محمية بيئية ومركز متكامل للغوص، بالتعاون مع المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، بما يعكس حرص القيادة التنفيذية على الاستفادة من الكفاءات العلمية للمعهد في خدمة التنمية المحلية والبيئية.

محافظة السويس والمعهد القومي لعلوم البحار يبحثان سبل التعاون
محافظة السويس والمعهد القومي لعلوم البحار يبحثان سبل التعاون

الجمهورية

time١٠-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجمهورية

محافظة السويس والمعهد القومي لعلوم البحار يبحثان سبل التعاون

وخلال الاجتماع، قدم الدكتور أحمد عبد الحليم - مدير فرع المعهد لخليجي السويس والعقبة - عرضا شاملاً حول أنشطة المعهد وإمكاناته البحثية والعلمية، موضحا دور المعهد المحوري في دعم التنمية البيئية والسياحية، كما استعرض الإمكانات الفريدة لمتحف المحنطات التابع للفرع، إلى جانب تصور متكامل لتجديد وتطوير الأكواريوم بالمركز الاستكشافي للعلوم والتكنولوجيا، بما يعزز من جاذبيته كوجهة علمية وسياحية. وفي سياق دعم النشء وتوسيع قاعدة الثقافة العلمية، أكد المحافظ أهمية إدماج المنشآت العلمية للمعهد في البرامج المدرسية، وتفعيل زيارات اليوم الواحد لطلاب المدارس إلى تلك المراكز، بالتنسيق مع مديرية التربية والتعليم، لما لها من أثر إيجابي في ترسيخ الوعي البيئي والمعرفي لدى الأجيال الجديدة. كما قدم الدكتور/ زكي شعراوي - رئيس معمل اللافقاريات ومدير التدريب بالمعهد - عرضا حول مبادرة المعهد لاستعادة وتأهيل الشعاب المرجانية بخليج السويس، مشيرا إلى أبعادها البيئية والاقتصادية، ودورها في إحياء النظم البيئية البحرية وتقديم نموذج فاعل للسياحة البيئية المستدامة. وشاركت كذلك الدكتورة عبير الزغبي - مدير مركز السويس الاستكشافي للعلوم والتكنولوجيا - بمقترحات لتطوير مرافق المركز، شملت تحديث القبة السماوية، والأكواريوم، وحديقة المركز، بما يعزز من دوره التثقيفي والتعليمي في خدمة المجتمع المحلي وطلاب المدارس. واختتم الاجتماع بتأكيد المحافظ على أهمية تنسيق الجهود بين كافة الجهات المعنية، وعلى رأسها المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد ، لدعم المشروعات البيئية والتعليمية، ووضع محافظة السويس في مكانتها المستحقة على خريطة السياحة البيئية في مصر. وتجدر الإشارة إلى أن المحافظ كان قد ناقش في اجتماع سابق مع الجهات المختصة سبل تطوير المركز الاستكشافي، ومتحف الأحياء المائية، ومتحف السويس القومي، إلى جانب مقترحات إنشاء محمية بيئية ومركز متكامل للغوص، بالتعاون مع المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد ، بما يعكس حرص القيادة التنفيذية على الاستفادة من الكفاءات العلمية للمعهد في خدمة التنمية المحلية والبيئية. Previous Next

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store