logo
#

أحدث الأخبار مع #المقاومةالإسلاميةحماس

كتائبُ القسَّام تستهدف ناقلة جند صهيونيَّة شمال خانيونس
كتائبُ القسَّام تستهدف ناقلة جند صهيونيَّة شمال خانيونس

فلسطين أون لاين

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • فلسطين أون لاين

كتائبُ القسَّام تستهدف ناقلة جند صهيونيَّة شمال خانيونس

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن استهدافها ناقلة جند صهيونية، وإصابة عدد من جنود الاحتلال شمال مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة. وقالت كتائب القسام في بلاغ عسكري، ظهر اليوم الاثنين، إنها تمكَّنت من استهداف ناقلة جند صهيونية من نوع "نمر" يعتليها أحد الجنود الصهاينة بقذيفة "الياسين 105" قرب مفترق "شارع 5" مع السطر الغربي شمال مدينة خانيونس جنوب القطاع ورصد مجاهدونا تدخل الطيران المروحي للإخلاء. وأعلنت إذاعة جيش الاحتلال، سقوط 890 قتيلًا من جنود الجيش "الإسرائيلي" منذ بداية الحرب، 448 منهم قُتلوا في قطاع غزة منذ بدء العملية البرية، و40 منهم قتلوا في المعارك منذ استئناف القتال بعد وقف إطلاق النار الأخير في مارس 2025. ومنذ استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة في 18 مارس/آذار الماضي، كثّفت المقاومة الفلسطينية من عملياتها النوعية، عبر تنفيذ سلسلة من الكمائن المحكمة التي أوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوف جيش الاحتلال، مستخدمة تكتيكات تعتمد على المفاجأة والتفجير المتسلسل وكمائن إطلاق النار داخل مناطق مدمّرة وصعبة الرصد. المصدر / فلسطين أون لاين

وزير المالية الإسرائيلي: صباح مؤلم عقب وصول خبر مقتل الجنود
وزير المالية الإسرائيلي: صباح مؤلم عقب وصول خبر مقتل الجنود

جريدة الرؤية

time٠٣-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جريدة الرؤية

وزير المالية الإسرائيلي: صباح مؤلم عقب وصول خبر مقتل الجنود

القدس المحتلة- الوكالات قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، "إنه صباح مؤلم عقب وصول خبر مقتل الجنود الثلاثة يوم أمس في غزة".. وفي وقت سابق قالت وسائل إعلام إسرائيلية "إن 3 جنود قتلوا وأصيب 11، حالة اثنين منهم خطيرة، وذلك في استهداف عربة عسكرية من طراز "همر" بصاروخ مضاد للدروع بمنطقة جباليا شمالي قطاع غزة، في حين أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن الاشتباكات في المنطقة لا تزال مستمرة".

"حماس" تراجع الرد الإسرائيلي وسط شكوك حول جدوى المقترح الأمريكي
"حماس" تراجع الرد الإسرائيلي وسط شكوك حول جدوى المقترح الأمريكي

البوابة

time٣٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

"حماس" تراجع الرد الإسرائيلي وسط شكوك حول جدوى المقترح الأمريكي

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أنها تلقت رسمياً الرد الإسرائيلي على المقترح الأمريكي الجديد، الذي يتضمن وقفاً مشروطاً لإطلاق النار وصفقة تبادل أسرى. لكن الحركة، بحسب ما صرح به القيادي باسم نعيم لوكالة "رويترز" اليوم الجمعة، ترى أن الرد الإسرائيلي لا يلبّي أياً من "المطالب العادلة والمشروعة" للشعب الفلسطيني، وهو ما يثير تساؤلات جدية حول إمكانية المضي قدماً في هذه المبادرة ، وذلك في تطور حاسم لمسار المفاوضات المتعثرة بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة. المقترح الأمريكي، الذي كُشف عن تفاصيله اليوم، يعكس محاولة طموحة لإحداث اختراق في جدار الأزمة المستمرة منذ شهور، عبر خطة مرحلية تقضي بوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، تبدأ بإطلاق سراح 28 رهينة إسرائيلياً — بين أحياء وأموات — في مقابل الإفراج عن 125 سجيناً فلسطينياً محكوماً عليهم بالسجن المؤبد، وتسليم رفات 180 فلسطينياً استشهدوا خلال المواجهات. الإفراج عن الرهائن وتشمل المبادرة أيضاً بنداً محورياً ينص على الإفراج عن آخر دفعة من الرهائن الإسرائيليين وعددهم 30، فور التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم، ما يجعل من تنفيذ الاتفاق مشروطاً بحسن النوايا والتقدم السياسي على الأرض. كما تنص الخطة على ضمانات تقدمها الولايات المتحدة، من خلال الرئيس السابق دونالد ترامب، إلى جانب مصر وقطر، لتأمين تنفيذ الالتزامات من كلا الطرفين. لكن الإشارات القادمة من "حماس" توحي بتحفظ واضح، بل وربما رفض ضمني للخطة بصيغتها الحالية. فرغم تأكيد الحركة على دراسة الرد الإسرائيلي بـ"دقة"، إلا أن استبعادها المسبق لتلبية الرد لأي من المطالب الفلسطينية الجوهرية، يشير إلى أن المفاوضات قد تدخل مجدداً في حالة جمود. تصاعد الضغط الشعبي من جانب آخر، يشير المشهد الإسرائيلي الداخلي إلى تصاعد الضغط الشعبي على الحكومة. فقد شهدت تل أبيب تظاهرات متواصلة، رفعت فيها لافتات تُبدي ثقة في قدرة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب على التوصل إلى صفقة تضمن الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين لدى "حماس". ويأتي ذلك وسط تزايد قلق عائلات الرهائن، التي نظّمت احتجاجات واسعة طالبت فيها بتسريع تنفيذ صفقة تبادل تضمن عودة أبنائهم. البيت الأبيض أعلن، يوم أمس الخميس، أن الحكومة الإسرائيلية وافقت رسمياً على المقترح الأميركي، ما يعكس قبولاً مبدئياً من تل أبيب في ظل ضغوط داخلية وخارجية. غير أن نجاح الخطة يظل رهيناً بمدى استجابة "حماس" وموافقتها على بنود لا تزال محل خلاف جوهري، خصوصاً فيما يتعلق بتوقيت وقف إطلاق النار الدائم، وضمانات رفع الحصار، وتقديم مساعدات إنسانية عاجلة لغزة.

"حماس" تطالب بالتحرك الفوري والفاعل
"حماس" تطالب بالتحرك الفوري والفاعل

جزايرس

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جزايرس

"حماس" تطالب بالتحرك الفوري والفاعل

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وأكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن مجازر الاحتلال المتصاعدة بحق المدنيين "تجسّد إصرار حكومة الإرهابي نتنياهو على المضي في تنفيذ جريمة الإبادة الجماعية في غزّة دون أدنى اكتراث بالقوانين أو بأدوات المساءلة والعدالة الدولية". وقالت في بيان أمس، إن "شعبنا الفلسطيني يواجه إبادة جماعية موثّقة بالصوت والصورة وعلى مرأى ومسمع العالم في ظل غياب تام لأي تحرك فعّال من قبل الأمم المتحدة، ومؤسساتها وفي مقدمتها مجلس الأمن الدولي، في مشهد يعكس فشلا سياسيا وأخلاقيا وإنسانيا غير مسبوق". وطالبت "حماس" مجددا الدول العربية والإسلامية، بتحمّل مسؤولياتها الدينية والقومية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني، والتحرك الفاعل والضغط لوقف المجزرة الوحشية وفرض إدخال المساعدات الإنسانية في ظل مجاعة تفشّت في كل أرجاء القطاع. واستكمالا لسلسلة الانتهاكات الممنهجة التي يرتكبها جيش الاحتلال بحق المنظومة الصحية في قطاع غزّة، حذّر المكتب الإعلامي الحكومي في غزّة، بأن سلطات الاحتلال تُصدر بين الحين والآخر إشارات إخلاء لمستشفيات ومراكز طبية وعيادات صحية في قطاع غزّة، كان آخرها عيادة "الشيخ رضوان" في إطار سياسة واضحة تهدف إلى تفريغ القطاع من أي مقومات للبقاء، وتدمير البنية التحتية الصحية في انتهاك صارخ لكافة القوانين والأعراف الدولية. وأكد المكتب، أن جريمة الإخلاء القسري تأتي بعد ساعات من قصف وتدمير المستشفى الأوروبي في خانيونس جنوب قطاع غزّة، والذي مثّل أحد آخر المعاقل الطبية التي كانت تقدم الرعاية للمصابين والمرضى في المنطقة الجنوبية. وترتفع بذلك حصيلة المستشفيات التي تم استهدافها بالقصف المباشر أو التدمير أو الحرق أو الإخراج القسري من الخدمة إلى 38 مستشفى، إضافة إلى عشرات المراكز الصحية التي لم تسلم من العدوان المتواصل، وأكد نفس المصدر، أن هذا الاستهداف المنهجي والمتعمّد للمرافق الصحية بما فيها المستشفيات والعيادات والطواقم الطبية، يشكل جريمة حرب موصوفة وجريمة ضد الإنسانية بموجب اتفاقيات جنيف الرابعة والقانون الدولي الإنساني، وأضاف أنه بموجب نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، فإنه يعكس رغبة الاحتلال في تعميق الكارثة الإنسانية وفرض سياسات التهجير والنّزوح الجماعي على السكان المدنيين، وأكد أن صمت المجتمع الدولي وعدم اتخاذ إجراءات رادعة حتى اللحظة منح الاحتلال ضوء أخضر للاستمرار في ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية بحق أكثر من 2.4 مليون إنسان مدني فلسطيني محاصر في قطاع غزّة، ودفع المنظومة الصحية إلى حافة الانهيار التام. وأدان بأشد العبارات هذه الجرائم الممنهجة التي يرتكبها جيش الاحتلال بحق المنشآت الطبية والمدنيين، محمّلا الاحتلال الصهيوني والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم التي تُرتكب بشكل متكرر ومنهجي.وطالب المجتمع الدولي بتدخل دولي عاجل لحماية ما تبقى من المنظومة الصحية في غزّة، وإرسال فرق أممية للتحقيق في جرائم الاحتلال المرتكبة وتقديم قادته إلى المحاكم الدولية كمجرمي حرب، وتوفير ممرات آمنة للإغاثة الطبية وإجلاء الجرحى والمرضى بشكل فوري لتلقي العلاج خارج قطاع غزّة. وحذّر في الأخير من أن استمرار استهداف المستشفيات والعيادات يشكل تهديدا وجوديا لحياة مئات الآلاف من المدنيين ويضع المجتمع الدولي، أمام اختبار أخلاقي وقانوني حاسم لا يقبل التسويف أو التنصّل من المسؤولية.وسط إقرار دولي بحدوث مجاعة متعمّدة في غزّةتنديد مستمر دون فعل ملموس ينتشل الفلسطينيين من الكارثة يواصل مختلف مسؤولو الوكالات الأممية الإنسانية والمنظمات الحقوقية الدولية، دقّ ناقوس الخطر من الكارثة الإنسانية غير مسبوقة التي تعصف بقطاع غزّة، وتتعمّق أكثر فأكثر مع مواصلة الاحتلال الصهيوني حربه الجنونية على هذا الجزء من الأرض الفلسطينية المحتلّة، وحرمان سكانه لشهور متتالية من الغذاء والدواء والماء. في هذا السياق، قالت المتحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في غزّة، أولغا تشيريفكو، إن إغلاق جميع المعابر أمام دخول المساعدات والبضائع إلى غزّة لمدة شهرين ونصف له "أثر مدمر"، واصفة الوضع في القطاع بأنه "مروّع".وقالت تشيريفكو، إن "الإغلاق الشامل لغزّة غير مقبول بتاتا وهو بالطبع متعمّد ويجب إنهاؤه فورا"، لافتة إلى استمرار الهجمات في أنحاء غزّة والتي اشتدت في اليومين الماضيين، حيث قصف الكيان الصهيوني مستشفيين في أقل من 24 ساعة بفارق زمني ضئيل وهما مجمع ناصر الطبي ومستشفى غزّة الأوروبي.وأضافت أنه "لا تزال هذه الهجمات ترعب النّاس الذين يتوقعون أن تكون المستشفيات أماكن ذات حرمة توفر لهم الحماية، كما ترعب العاملين الذين يواصلون الذهاب إلى العمل ظانين أنهم قد يكونون الهدف التالي لمثل هذه الهجمات"، مشدّدة على ضرورة حماية المستشفيات ومرافق الرعاية الصحية وحماية المدنيين دائما بمن فيهم عمال الإغاثة والعاملون في مجال الرعاية الصحية. من جهتها قالت منظمة الصحة العالمية، إن آخر مستشفى في غزّة يوفر الرعاية الطبية لمصابين بأمراض القلب ولمرضى السرطان توقف عن العمل إثر هجوم صهيوني.وجاء في منشور للمدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم غبرييسوس، على منصة "إكس" إن الهجوم الذي وقع الثلاثاء الماضي، أصاب المستشفى الأوروبي في خانيونس ب«أضرار بالغة" وجعل الوصول إليه متعذّرا. ولفت إلى أن "إغلاق المستشفى أدى إلى توقف خدمات حيوية بما في ذلك جراحة الأعصاب والرعاية القلبية وعلاج السرطان.. وهي خدمات غير متوفرة في أنحاء أخرى في قطاع غزّة". وقد سلّطت منظمة "أطباء بلا حدود" الضوء على عواقب هذا الإغلاق، وقالت في منشور على منصّة "إكس" إن المستشفى كان "واحدا من أواخر أطواق النّجاة في النظام الصحي الغزّي المدمّر"، مشيرة إلى أن مستشفى ناصر الطبي هو الآن المرفق الطبي الوحيد الذي ما زال يعمل في خانيونس في جنوب القطاع"، مشيرة إلى أن مستشفى ناصر الطبي "تعرض هو أيضا لهجوم في اليوم نفسه قبل بضع ساعات من مستشفى غزّة الأوروبي وذلك للمرة الثانية في أقل من يومين". من جانبه حذّر برنامج الأغذية العالمي، من مجاعة وشيكة في قطاع غزّة، مبيّنا أن العائلات هناك تتضوّر جوعا وما تحتاجه من غذاء لازال عالقا على الحدود. وقال في بيان له إن "أحدث بيانات الأمن الغذائي تظهر أننا في سباق مع الزمن لتجنّب المجاعة في قطاع غزّة"، مضيفا "إذا انتظرنا حتى يتم تأكيد حدوث مجاعة في غزّة فسيكون قد فات الأوان بالنّسبة للكثيرين". وحث البرنامج المجتمع الدولي على العمل بشكل عاجل لتوفير المساعدات مرة أخرى لقطاع غزّة.29 سيناتورا بمجلس الشيوخ الأمريكي يطالبون بالضغط على الاحتلالقدم السيناتور الديمقراطي، بيتر ويلش، و28 عضوا بمجلس الشيوخ الأمريكي مشروع قرار يطالب إدارة الرئيس دونالد ترامب، بإنهاء حصار قطاع غزّة فورا. جاء ذلك في بيان نشره السيناتور ويلش، ليلة الخميس إلى الجمعة، يسلّط الضوء على الأزمة الإنسانية غير المسبوقة التي تتكشف يوما بعد يوم في قطاع غزّة.وقال ويلش، في كلمة ألقاها بقاعة مجلس الشيوخ، إن الأطفال في غزّة يموتون جوعا ولا يمكن أن نقبل أو ندعم سياسة تجويع متعمّدة ينتهجها الكيان الصهيوني. وقال "أقدم مع زملائي قرارا يسلّط الضوء على أن الأطفال بغزّة يموتون جوعا.. ونحن هنا نناقش براحة ما نعتبره قضايا مهمة.. ويجب أن نبذل جميعا قصارى جهدنا لإنهاء الحصار والحرب الصهيونية على القطاع فورا". وشدّد "لا يمكن أن نقبل أو ندعم سياسة تجويع متعمّدة" ينتهجها الاحتلال الصهيوني.ودعا مشروع القرار إدارة ترامب، إلى استخدام جميع الأدوات الدبلوماسية المتاحة لها لإنهاء الحصار المفروض على الغذاء والمساعدات الإنسانية المنقذة للحياة لتلبية احتياجات المدنيين في غزّة. وبموجبه أعرب أعضاء مجلس الشيوخ، عن قلقهم البالغ إزاء الأزمة الإنسانية المستمرة في غزّة بما في ذلك المجاعة التي قد تودي بحياة عشرات آلاف الأطفال.ويأتي تحرك أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي، بالتزامن مع إقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، بوجود مجاعة في قطاع غزّة، حيث قال لدى تواجده بأبو ظبي ضمن آخر محطة له في جولته الشرق أوسطية "نحن مهتمون بغزّة وسنعمل من أجل تسوية"، واكتفى بالقول إن "الكثر من النّاس جوعى" من دون أن يقدم أية تفاصيل أو يخوض بعمق في هذه المأساة التي يتابع العالم فصولها على المباشر. وفي سياق استمرار موجة التنديد الدولية بحرمان سكان غزّة من أدنى متطلبات الحياة، أدان المجلس الأوروبي، أمس، ما أكد أنها "مجاعة متعمّدة" في غزّة ضمن حقيقة يقر العالم كله بوجود مجاعة مفتعلة بسبب الحرب والحصار الصهيوني على القطاع، لكن لا أحد يتحرك فعليا من أجل إيقاف هذه المأساة غير المسبوقة.

أبو عبيدة: نبارك عملية إطلاق النار البطولية غرب سلفيت
أبو عبيدة: نبارك عملية إطلاق النار البطولية غرب سلفيت

فلسطين اليوم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فلسطين اليوم

أبو عبيدة: نبارك عملية إطلاق النار البطولية غرب سلفيت

بارك الناطق العسكري باسم كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، أبوعبيدة، "عملية إطلاق النار البطولية قرب بلدة بروقين غرب سلفيت، شمالي الضفة الغربية، والتي نفذها أشاوس شعبنا في الضفة الغربية". وأضاف في منشور على "تليغرام"، مساء اليوم الأربعاء، "ندعو جماهير شعبنا للانتفاض في وجه الاحتلال دفاعا عن أقصاهم ومجابهة للعدوان على الضفة ونصرة لأهل غزة". وكانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" قد قالت، إن "عملية إطلاق النار البطولية التي استهدفت سيارة للمستوطنين قرب بلدة بروقين غرب سلفيت، تأتي في سياق الرد على جرائم الاحتلال المتصاعدة وعدوانه المستمر بحق شعبنا في غزة والضفة الغربية المحتلة وبحق أسرانا ومقدساتنا". وأضافت الحركة في بيان تلقته "قدس برس" مساء اليوم الأربعاء، أن هذا العمل "يمثل نبض الضفة الحقيقي، ويعكس روح المقاومة المتأصلة في أبناء شعبنا الذين لا يرضون بالظلم والعدوان". ودعت "حماس" جماهير الضفة إلى "مزيد من العمليات الموجعة للاحتلال وقطعان مستوطنيه، وإلى التوحد خلف خيار المقاومة والصمود في مواجهة الاحتلال وغطرسته". وأفادت بـ"إصابة مستوطنين مساء اليوم الأربعاء، إحداهما خطيرة، جراء تعرض سيارة (إسرائيلية) لإطلاق نار قرب مستوطنة (بروخين)، غرب سلفيت". حيث ذكرت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، أن العملية أسفرت عن إصابتين، فيما أوضحت خدمات الإسعاف أن "إحدى الإصابتين في حالة خطرة، وقد تم نقلها لتلقي العلاج". من جانبه، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن "قواته باشرت عمليات تمشيط في محيط منطقة الحادث، بحثاً عن منفذي الهجوم"، مشيراً إلى أن "التفاصيل لا تزال قيد التحقق". ونقلت القناة /13/ العبرية، أن "تعزيزات عسكرية وصلت إلى الموقع، وتقوم بأعمال بحث وتفتيش في القرى والمناطق المجاورة لمكان العملية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store