logo
#

أحدث الأخبار مع #الوكالة_الأميركية_للتنمية_الدولية

محكمة أميركية تسمح لإدارة ترامب بشطب مليارات الدولارات من المساعدات
محكمة أميركية تسمح لإدارة ترامب بشطب مليارات الدولارات من المساعدات

العربية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • العربية

محكمة أميركية تسمح لإدارة ترامب بشطب مليارات الدولارات من المساعدات

أصدرت محكمة الاستئناف الأميركية بأغلبية أعضائها حكمًا يسمح لإدارة الرئيس دونالد ترامب بتعليق أو شطب مليارات الدولارات من الأموال التي وافق الكونغرس على تخصيصها للمساعدات الخارجية. وخلص قاضيان من أصل ثلاثة قضاة في دائرة مقاطعة كولومبيا في محكمة الاستئناف الأميركية إلى أن متلقي المنح الذين طعنوا في قرار التجميد لم يستوفوا شروط إصدار أمر قضائي أولي يعيد تدفق الأموال. ففي يناير الماضي، وفي اليوم الأول من ولايته الثانية بالبيت الأبيض، أصدر الرئيس ترامب أمرًا تنفيذيًا يوجه وزارة الخارجية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية بتجميد الإنفاق على المساعدات الخارجية، وفق وكالة "أسوشييتد برس". وبعد أن رفعت مجموعات من متلقي المنح دعوى قضائية للطعن في هذا الأمر، أمر قاضي المحكمة الجزئية الأميركية أمير علي الإدارة بالإفراج عن كامل مبلغ المساعدات الخارجية الذي خصصه الكونغرس للسنة المالية 2024. من ناحيتها ألغت أغلبية محكمة الاستئناف اليوم حكم القاضي علي جزئيًا. وخلص القاضيان كارين ليكرافت هندرسون وجريجوري كاتساس إلى أن المدعين لم يكن لديهم أساس قانوني صحيح يسمح للمحكمة بالنظر في مطالباتهم. ولم يتناول الحكم موضوع ما إذا كانت الحكومة قد انتهكت بشكل غير دستوري صلاحيات الإنفاق للكونغرس. وكتبت هندرسون: "يتنازع الأطراف أيضًا حول نطاق إجراء محكمة المقاطعة، ولكننا لسنا بحاجة إلى حسمه.. لأن المستفيدين من المنح لم يستوفوا متطلبات الأمر القضائي الأولي بأية حال من الأحوال".

محكمة استئناف تمنح إدارة ترامب ضوءا أخضر لخفض المساعدات الخارجية
محكمة استئناف تمنح إدارة ترامب ضوءا أخضر لخفض المساعدات الخارجية

LBCI

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • LBCI

محكمة استئناف تمنح إدارة ترامب ضوءا أخضر لخفض المساعدات الخارجية

قضت محكمة استئناف فدرالية أميركية الأربعاء بإمكان مضي إدارة الرئيس دونالد ترامب قدما في اقتطاع مليارات الدولارات من تمويل برامج المساعدات الخارجية. قرار محكمة مقاطعة كولومبيا الذي جاء بواقع صوتين مؤيدين مقابل صوت معارض، قضى بإبطال قرار محكمة أدنى كان خلص إلى أن أموال المساعدات التي أقرها الكونغرس لا يمكن اقتطاعها. جمّد ترامب مليارات الدولارات من نفقات المساعدات الخارجية بعد توليه في كانون الثاني/يناير من العام الحالي سدّة الرئاسة لولاية ثانية غير متتالية، وقد شرع في إغلاق الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID). لطالما كانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية الذراع الرئيسية للحكومة الأميركية وتعد واحدة من أدوات القوة الناعمة عبر توزيع المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء العالم من خلال برامج الصحة والطوارئ في نحو 120 دولة. في وقت سابق من العام الحالي أصدر قاضي المقاطعة أمير علي الذي عيّنه الرئيس السابق جو بايدن، أمرا مؤقتا قضى بمنع إدارة ترامب من تجميد الأموال المخصصة للمساعدات الخارجية التي أقرها الكونغرس للسنة المالية 2024. لكن في انتصار لترامب، قضت محكمة الاستئناف بإبطال قرار المحكمة الابتدائية، وقالت إن الجهات التي تقدّمت بالدعوى تفتقد إلى الصفة القانونية.

تقليص المساعدات الغذائية يفاقم معاناة اللاجئين بكينيا
تقليص المساعدات الغذائية يفاقم معاناة اللاجئين بكينيا

الجزيرة

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

تقليص المساعدات الغذائية يفاقم معاناة اللاجئين بكينيا

يواجه عشرات الآلاف من اللاجئين في كينيا أزمة غذائية متفاقمة، عقب إعلان برنامج الغذاء العالمي تقليص مساعداته بشكل كبير، في ظل تراجع التمويل الدولي، بما في ذلك خفض كبير في مساهمة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية. ويشمل القرار مخيمي داداب وكاكوما، اللذين يستضيفان نحو 800 ألف لاجئ فرّوا من النزاعات والجفاف في الصومال وجنوب السودان، وفقا لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. نظام جديد يفرض أولويات بدأ البرنامج الأممي هذا الأسبوع تطبيق نظام توزيع جديد يعتمد على تقييم الاحتياجات الفردية بدلا من الوضع القانوني للاجئ، مما أدى إلى خفض المساعدات بنسبة تصل إلى 60% للفئات الأكثر هشاشة، مثل النساء الحوامل وذوي الإعاقة، وبنسبة 80% للاجئين ذوي الدخل المحدود. وقال بايمانكاي سانكو، نائب مدير البرنامج في كينيا، إن "العمليات الداعمة للاجئين تواجه ضغطا هائلا"، مضيفا "اضطررنا لاتخاذ قرار صعب بتقليص المساعدات الغذائية مجددا، مما سيؤثر بشكل خطير على الفئات الضعيفة ويزيد من خطر الجوع وسوء التغذية". احتجاجات وضحايا وفي ظل ما وصفته مراسلة قناة الجزيرة الإنجليزية كاثرين سوي بـ"التوتر المتصاعد"، اندلعت احتجاجات غاضبة في مخيم كاكوما الأسبوع الماضي، أسفرت عن مقتل شخص وإصابة آخرين، بعد إعلان البرنامج عن "نظام توزيع غذائي قائم على الأولويات"، حيث حُرم بعض اللاجئين من المساعدات بالكامل، بينما حصل آخرون على كميات ضئيلة. وأوضح توماس شيكا، أحد العاملين في البرنامج، أن النظام الجديد جاء بعد تقييمات ميدانية أجراها البرنامج وشركاؤه، مشيرا إلى أن "اللاجئين يُقيّمون الآن بناء على احتياجاتهم، وليس فقط على وضعهم القانوني، بهدف توجيه المساعدات بشكل أكثر فاعلية". أزمة تغذية حادة تهدد آلاف الأطفال وتأتي هذه التخفيضات في وقت تشير بيانات البرنامج إلى أن معدل سوء التغذية الحاد العالمي بين الأطفال والنساء الحوامل أو المرضعات في المخيمات تجاوز 13%، وهو ما يُصنف كحالة طوارئ غذائية وفق المعايير الدولية. إعلان وقال شيكا إن "الحصة الغذائية الحالية لا تتجاوز 40% من الكمية الموصى بها، وهي تُوزع على عدد أكبر من السكان، ما يعني أن المخزون لن يستمر كما كان متوقعا". وبحسب البرنامج، فإن هذه التخفيضات دخلت حيز التنفيذ في فبراير/شباط الماضي، وتعتمد على معدل استهلاك يومي يبلغ 2100 سعرة حرارية. ومع الموارد المتاحة حاليًا، لن يتمكن البرنامج من مواصلة تقديم المساعدات بعد ديسمبر/كانون الأول أو يناير/كانون الثاني المقبلين. وفي مايو/أيار الماضي، قدّر البرنامج حاجته إلى 44 مليون دولار لتوفير حصص غذائية كاملة واستئناف المساعدات النقدية لجميع اللاجئين حتى نهاية أغسطس/آب فقط. ومع استمرار الأزمة، يواجه اللاجئون في كينيا مستقبلا غامضا، وسط دعوات دولية لزيادة التمويل وتفادي كارثة إنسانية وشيكة، في وقت تتزايد فيه الاحتجاجات وتتعاظم المخاوف من تفشي الجوع وسوء التغذية في أوساط الفئات الأكثر هشاشة.

سياسات ترامب «التقشفية» تهدد عقوداً من التقدم الصحي العالمي
سياسات ترامب «التقشفية» تهدد عقوداً من التقدم الصحي العالمي

الإمارات اليوم

time١٩-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

سياسات ترامب «التقشفية» تهدد عقوداً من التقدم الصحي العالمي

منذ أن بدأت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تقليص المساعدات الخارجية، مطلع العام الجاري، انخفض ما يُقدّر بنحو 36% من تمويل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لبرامج مكافحة الملاريا في إفريقيا، وفقاً لمركز التنمية العالمية، وهو مركز أبحاث مقره واشنطن. وفي جمهورية الكونغو الديمقراطية، على سبيل المثال، ظلت هذه الأموال توفر مضادات الملاريا لـ«العديد من المناطق الصحية» في جميع أنحاء البلاد، «بما في ذلك العلاج الوقائي المتقطع للنساء الحوامل»، بحسب المتحدث السابق باسم البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا في البلاد، ميشيل إيتابو، في إشارة إلى برنامج أوصت به منظمة الصحة العالمية في المناطق التي تتوطن فيها الملاريا. ولطالما كانت حكومة الولايات المتحدة أكبر مانح للجهود العالمية لمكافحة الملاريا. وعلى مدى عقود قادت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية برنامجاً يُسمى «مبادرة الرئيس لمكافحة الملاريا» لخفض الوفيات والقضاء على الملاريا في 30 من الدول الأكثر تضرراً، ومعظمها في إفريقيا، وأطلق الرئيس السابق، جورج دبليو بوش، البرنامج عام 2005، وأسهم في خفض وفيات الملاريا بأكثر من 60%، منقذاً بذلك ملايين الأرواح. وتحدثت شبكة «سي إن إن» مع عدد من الأشخاص الذين عملوا سابقاً في المبادرة، لكنهم فُصلوا أخيراً في ظل تفكيك ترامب للوكالة الأميركية للتنمية الدولية. وقد فُصل معظم موظفي «مبادرة الرئيس لمكافحة الملاريا»، أو أُوقف عملهم بموجب أوامر وقف العمل، ودعت الميزانية المقترحة لإدارة ترامب إلى خفض تمويل البرنامج بنسبة 47%. وأكد جميع عمال الإغاثة، الذين تحدثوا إلى «سي إن إن»، أن الناس سيموتون على المدى القصير نتيجة لتعطيل جهود الوقاية من الملاريا وعلاجها، وعلى المدى الطويل فإن تخفيضات التمويل ستدمر سنوات من التقدم الأميركي في الحد من انتشار المرض وشدته. وأفاد موظفون سابقون في الحكومة الأميركية بأن أنظمة المراقبة المدعومة من الولايات المتحدة، والتي كانت تُشكل في السابق العمود الفقري لجهود رصد الملاريا وتفشي الأمراض الأخرى حول العالم، قد قُطعت أيضاً، ما يُبرز المخاوف طويلة الأمد. وقالت متعاقدة سابقة مع الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في فبراير، متحدثةً بشرط عدم الكشف عن هويتها خوفاً من الانتقام: «أحد أسباب عدم وجود الملاريا في الولايات المتحدة هو أننا نمول ونتتبع الملاريا في جميع أنحاء العالم من أجل الأمن الصحي العالمي»، وحذرت من أن حالات الملاريا المكتسبة محلياً كما حدث في فلوريدا عام 2023 قد تصبح أكثر شيوعاً «إذا لم نُموّل الحد من انتشار الطفيلي في أماكن أخرى»، ولطالما زعم عمال الإغاثة والمنظمات غير الربحية أن برامج مكافحة الملاريا ورصد الأمراض في الولايات المتحدة تجعل أميركا «أكثر أماناً وقوة وازدهاراً»، وهو الإطار الذي أعلنه وزير الخارجية، ماركو روبيو، لتقييم المساعدات الخارجية الأميركية في ضوء سياسات ترامب التقشفية. على سبيل المثال، استثمرت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية والجيش الأميركي منذ فترة طويلة في أبحاث لقاح الملاريا للحد من عبء المرض العالمي وحماية الجنود الأميركيين العاملين في الخارج. وقال مدير السياسات والمناصرة الأميركية في منظمة «لا ملاريا بعد الآن» غير الربحية، سبنسر نول، في شهادته أمام اللجنة الفرعية للمخصصات بمجلس النواب الأميركي في أبريل، إن «أخطر الأمراض المعدية في العالم - بما في ذلك الإيبولا وماربورغ وحتى الإنفلونزا - غالباً ما تظهر في البداية على شكل حمى، ويمكن لبرامج الكشف عن الملاريا أن توقف تفشيها»، كما جادلت المنظمة غير الربحية بأن المساعدات الأميركية تمنع دولاً أخرى مثل الصين وإيران من تحقيق المزيد من التقدم في إفريقيا من حيث القوة الناعمة. وقالت المتعاقدة السابقة مع الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، آن لين، والتي فقدت وظيفتها في يناير: «كل ما يأتي من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وكان يحمل علامة تجارية متعمدة، بشعار يقول (من الشعب الأميركي)، الناس يعرفون مصدره»، وأضافت: «عندما يتوقف كل شيء فجأة فإن ذلك يُزعزع الثقة، ليس بين حكومتنا والحكومات الأخرى فقط، وإنما داخل الأنظمة الصحية للدول نفسها أيضاً». بين عامي 2010 و2023، أسهمت الولايات المتحدة بأكثر من ثلث تمويل مكافحة الملاريا في العالم، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، واعتباراً من العام الماضي، كانت الولايات المتحدة أيضاً أكبر مساهم في الصندوق العالمي، الذي يعمل على مكافحة الإيدز والسل والملاريا. ومن غير الواضح ما هو المستوى المستقبلي للتمويل الأميركي للبرنامج المستقل، العام والخاص، بعد اقتراح إدارة ترامب خفض مساهمات الولايات المتحدة المُقابلة إلى النصف. وحذّرت منظمة الصحة العالمية في بيان لها في وقت سابق من هذا العام من أن تخفيضات إدارة ترامب للتمويل «قد تُعيق عقوداً من التقدم المُحرز جزئياً بفضل الاستثمارات طويلة الأمد من الولايات المتحدة وشركاء عالميين آخرين»، وأضافت: «على الرغم من إعادة تمويل بعض برامج مكافحة الملاريا التي تدعمها واشنطن فإن الانقطاعات خلّفت فجوات حرجة». عن «سي إن إن»

'البحوث الزراعية' يبتكر حلولاً بحثية لتحويل النفايات إلى بروتين حيواني ومكافحة سوسة النخيل
'البحوث الزراعية' يبتكر حلولاً بحثية لتحويل النفايات إلى بروتين حيواني ومكافحة سوسة النخيل

رؤيا نيوز

time١٦-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • رؤيا نيوز

'البحوث الزراعية' يبتكر حلولاً بحثية لتحويل النفايات إلى بروتين حيواني ومكافحة سوسة النخيل

قال مدير عام المركز الوطني للبحوث الزراعية، الدكتور إبراهيم الرواشدة، إن المركز يبتكر حلولاً بحثية لتحويل النفايات إلى بروتين حيواني ومكافحة سوسة النخيل في إطار تعزيز الابتكار الزراعي وتحقيق الأمن الغذائي من خلال البحث العلمي. جاء ذلك خلال اطلاعه اليوم الاثنين، حسب بيان للمركز، على المحطات البحثية لدير علا و الكرامة ومحطة شرحبيل بن حسنة، ومشاريعها الابتكارية المنفذة، وإعلان نتائج دراسة علمية متقدمة حول تحويل النفايات العضوية إلى بروتين حيواني باستخدام يرقات ذبابة الجندي الأسود، نُفذت بالتعاون مع المركز الإقليمي للإصلاح الزراعي والتنمية الريفية في الشرق الأدنى، وبتمويل من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية. وهدفت الدراسة إلى تحسين كفاءة تحويل النفايات من خلال اختبار تركيبات متنوعة من المخلفات الزراعية والغذائية لتغذية اليرقات، وقياس أثرها على معدلات النمو وكفاءة التحويل الحيوي. وأظهرت النتائج أن مخلفات البطاطا والبندورة وسعف النخيل وأوراق الموز، تُسهم بشكل ملموس في تحسين معدلات النمو والتحويل الحيوي لليرقات، مما يفتح المجال أمام استخدام هذه التقنية كمصدر بديل وآمن للبروتين الحيواني، ويُعزز إدارة النفايات العضوية، ويدعم التوجّه نحو الاقتصاد الدائري. وأشار الرواشدة إلى أنه جرى تجهيز مختبر بحثي متكامل لإجراء كافة التحاليل المتعلقة بهذه الحشرة، بالإضافة إلى إنشاء وحدة متخصصة في مركز دير علا لتربية وإكثار الحشرة، وتجهيز المواد الغذائية اللازمة لليرقات، ومراقبة دورة حياتها. وأوضح أن التجارب بينت أن خلط المخلفات الزراعية ومتبقيات الطعام الناجمة عن المنازل والفنادق والمطاعم يُحسن من تحويل هذه الفضلات إلى بروتين ودهون داخل أجسام اليرقات، لافتا إلى أن التحاليل أظهرت أن مخلفات اليرقات تحتوي على مواد عضوية ونيتروجين، إلا أنها تتطلب تخميرًا هوائيًا قبل استخدامها كسماد عضوي آمن. وأوضح الرواشدة أن حشرة الجندي الأسود تُعد من الحشرات النافعة، إذ لا تلسع ولا تضر الإنسان خلال فترة حياتها التي تمتد لنحو شهر، وتُستخدم عالميًا في تحويل النفايات إلى بروتين. كما أُجري مسح علمي للحشرة في الأردن، وتم توثيقها باسم Jordanone ضمن قاعدة بيانات NCBI، وتُنفذ كافة الأبحاث في هذا المجال على العينة الأردنية. وفي سياق متصل، وجّه الرواشدة الفرق البحثية إلى تكثيف الجهود العلمية والتطبيقية لمكافحة سوسة النخيل الحمراء، نظرًا لخطورتها المتزايدة على أحد أبرز المحاصيل الاستراتيجية في الأردن والمنطقة. كما دعا إلى تعزيز مجمع الصبّار والحمضيات والنخيل، من خلال إدخال أصناف ذات جدوى اقتصادية وتسويقية، مثل: السكري، المبروم، الصقعي، عجوة المدينة، العنبر، الصفاوي، نبتة علي، الخضراوي، والشيشي. وقال الرواشدة: 'علينا أن نستثمر في البحث العلمي ليس فقط لإنتاج الغذاء، بل لحمايته. تحويل النفايات إلى بروتين، ومكافحة سوسة النخيل، هما وجهان لرؤية واحدة نحو زراعة آمنة ومستدامة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store