أحدث الأخبار مع #الڤيثاريات
الخبر
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الخبر
الجزائر على موعد مع ظاهرة فلكية
ستتزين سماء الجزائر، ليلة اليوم الإثنين، بظاهرة فلكية جميلة، حسب ما أفاد به مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية. وأوضح المصدر ذاته، أن هذه الظاهرة تتمثل في زخات الشهب التي تمر عبر الغلاف الجوي للأرض، مما يسمح لنا بمشاهدتها عدة مرات في السنة بأعداد كبيرة. وحسب المصدر ذاته، سيتميز شهر أفريل بشهب الڤيثاريات التي ستزين سماء الجزائر. وقد سُمّيت بهذا الاسم لأن نقطة الإشعاع التي يبدو أن الشهب تنشأ منها تقع باتجاه كوكبة الڤيثارة. ومن المتوقع، يضيف المصدر، أن تصل ذروة نشاط هذه الزخات في ليلة الإثنين 21 إلى الثلاثاء 22 أفريل 2024 على الساعة 03:44 بالتوقيت المحلي، حيث يمكن رؤية، إلى أقصى حد، 20 شهابا في الساعة. وأشار المركز إلى أن زخات الڤيثاريات تعتبر واحدة من أقدم الظواهر الفلكية المرصودة من هذا النوع، حيث يمكن العثور على آثار لأوصافها في النصوص الصينية التي يعود تاريخها إلى 2700 عام، ولرصد هذه الڤيثاريات، من "الأفضل الخروج بداية من النصف الثاني من الليل والوقوف في أحلك بقعة ممكنة، والنظر إلى الأعلى باتجاه الشرق ورؤية في اتجاه النجم النسر الواقع على ارتفاع 60 درجة من الأفق".
صحيفة الخليج
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
زخات «شهب الڤيثاريات» تضيء سماء الجزائر
«الخليج»: متابعات شهدت سماء الجزائر، مساء الاثنين، عرضاً فلكياً مميزاً، حيث بلغت زخات «شُهب الڤيثاريات» ذروتها في مشهد يمكن رؤيته بالعين المجردة، ويُعد من أقدم الظواهر الفلكية المسجّلة عبر التاريخ. وتُعد زخات الڤيثاريات إحدى الزخات الشهابية السنوية التي يترقبها محبو الفلك في مختلف أنحاء العالم، وسُميت بهذا الاسم نسبة إلى كوكبة «الڤيثارة» (Lyra) التي تنطلق منها الشهب ظاهرياً، وتحديداً من نقطة قريبة من نجم «النسر الواقع» (Vega)، أحد ألمع النجوم في السماء. معدل الشهب المتوقع يصل إلى 20 شهاباً في الساعة. وكان مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية بالجزائر توقع أن تصل وتيرة الشهب إلى 20 شهاباً في الساعة خلال ذروة الحدث، ما يمنح المراقبين فرصة رائعة لمشاهدتها، بشرط توفر الظروف المناسبة من سماء صافية وابتعاد عن التلوّث الضوئي. الظاهرة مرئية بالعين المجردة في المناطق ذات السماء الصافية والبعيدة عن التلوث الضوئي ولمشاهدة هذا الحدث النادر، نصح الخبراء في مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية بالجزائر، بالخروج بعد منتصف الليل والابتعاد عن أضواء المدينة، مع توجيه النظر إلى جهة الشرق، حيث تلمع نجمة «النسر الواقع» على ارتفاع 60 درجة عن الأفق. وأشاروا إلى أن أفضل طريقة للاستمتاع بالڤيثاريات، هي الابتعاد عن مصادر الإضاءة، واختيار مكان مظلم، ثم التمدد والنظر إلى السماء. وأوضح خبراء، أن الظاهرة تُرصد بسهولة دون الحاجة إلى تلسكوبات، أو معدات خاصة، ونصحوا بالاستعداد للمراقبة بدءاً من النصف الثاني من الليل. يُذكر أن أولى السجلات التاريخية لزخات الڤيثاريات تعود إلى نصوص صينية عمرها أكثر من 2700 عام، ما يجعلها من أقدم الظواهر الفلكية المعروفة التي لا تزال تبهر محبي الفلك حتى اليوم.
بلد نيوز
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بلد نيوز
زخات «شهب الڤيثاريات» تضيء سماء الجزائر
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: زخات «شهب الڤيثاريات» تضيء سماء الجزائر - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025 12:43 مساءً «الخليج»: متابعات شهدت سماء الجزائر، مساء الاثنين، عرضاً فلكياً مميزاً، حيث بلغت زخات «شُهب الڤيثاريات» ذروتها في مشهد يمكن رؤيته بالعين المجردة، ويُعد من أقدم الظواهر الفلكية المسجّلة عبر التاريخ. وتُعد زخات الڤيثاريات إحدى الزخات الشهابية السنوية التي يترقبها محبو الفلك في مختلف أنحاء العالم، وسُميت بهذا الاسم نسبة إلى كوكبة «الڤيثارة» (Lyra) التي تنطلق منها الشهب ظاهرياً، وتحديداً من نقطة قريبة من نجم «النسر الواقع» (Vega)، أحد ألمع النجوم في السماء. معدل الشهب المتوقع يصل إلى 20 شهاباً في الساعة. وكان مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية بالجزائر توقع أن تصل وتيرة الشهب إلى 20 شهاباً في الساعة خلال ذروة الحدث، ما يمنح المراقبين فرصة رائعة لمشاهدتها، بشرط توفر الظروف المناسبة من سماء صافية وابتعاد عن التلوّث الضوئي. الظاهرة مرئية بالعين المجردة في المناطق ذات السماء الصافية والبعيدة عن التلوث الضوئي ولمشاهدة هذا الحدث النادر، نصح الخبراء في مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية بالجزائر، بالخروج بعد منتصف الليل والابتعاد عن أضواء المدينة، مع توجيه النظر إلى جهة الشرق، حيث تلمع نجمة «النسر الواقع» على ارتفاع 60 درجة عن الأفق. وأشاروا إلى أن أفضل طريقة للاستمتاع بالڤيثاريات، هي الابتعاد عن مصادر الإضاءة، واختيار مكان مظلم، ثم التمدد والنظر إلى السماء. وأوضح خبراء، أن الظاهرة تُرصد بسهولة دون الحاجة إلى تلسكوبات، أو معدات خاصة، ونصحوا بالاستعداد للمراقبة بدءاً من النصف الثاني من الليل. يُذكر أن أولى السجلات التاريخية لزخات الڤيثاريات تعود إلى نصوص صينية عمرها أكثر من 2700 عام، ما يجعلها من أقدم الظواهر الفلكية المعروفة التي لا تزال تبهر محبي الفلك حتى اليوم.
الشروق
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الشروق
ظاهرة فلكية جميلة ستزين سماء الجزائر هذه الليلة
ستزين سماء الجزائر هذه الليلة ظاهرة فلكية جميلة وفقا لما نشره مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء . المركز أفاد أنه في كل عام، تمر زخات الشهب عبر الغلاف الجوي للأرض، مما يسمح لنا بمشاهدتها عدة مرات في السنة بأعداد كبيرة، وستين سماء الجائر في هذا الشهر، شهب الڤيثاريات. وقد سُمّيت بهذا الاسم لأن نقطة الإشعاع التي يبدو أن الشهب تنشأ منها تقع باتجاه كوكبة الڤيثارة. من المتوقع أن تصل ذروة نشاط هذه الزخات في ليلة الإثنين 21 إلى الثلاثاء 22 أفريل، على الساعة 03:44 بالتوقيت المحلي، حيث يمكنك رؤية إلى اقصى حد 20 شهاب في الساعة. تعتبر زخات الڤيثاريات واحدة من أقدم الظواهر الفلكية المرصودة من هذا النوع، حيث يمكن العثور على آثار لأوصافها في النصوص الصينية التي يعود تاريخها إلى 2700 عام، ومصدرها هو المذنّب C/1861 G1 تاتشر الذي اكتُشف في عام 1861، يقول المركز الذي يشرح أنه عندما تمرّ الأرض عبر جزيئات الغاز والغبار التي يخلّفها ذيل المذنّب، تتسبب في حدوث الزخات حيث يبلغ متوسط سرعتها 48 كيلومتر في الساعة. ولرصد الڤيثاريات، يلفت المركز، من الأفضل الخروج بداية من النصف الثاني من الليل والوقوف في أحلك بقعة ممكنة والنظر إلى الأعلى باتجاه الشرق ورؤية في اتجاه النجم النسر الواقع على ارتفاع 60 درجة من الأفق.
النهار
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- النهار
شُهب الڤيثاريات تُزين سماء الجزائر ليلة اليوم
ستعرف سماء الجزائر، ليلة اليوم الإثنين، ظاهرة فلكية قديمة مميزة، حيث ستمر زخات شهب الڤيثاريات بمعدل 20 شهاب في الساعة. وفي كل عام، تمر زخات الشهب عبر الغلاف الجوي للأرض، مما يسمح لنا بمشاهدتها عدة مرات في السنة بأعداد كبيرة. وحسب مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية، 'كراغ'، تتزين سماء الجزائر في شهر أفريل، بشهب الڤيثاريات. وأوضح المركز، أن شهب الڤيثاريات، سُمّيت بهذا الإسم لأن نقطة الإشعاع التي يبدو أن الشهب تنشأ منها تقع باتجاه كوكبة الڤيثارة. مضيفا أنه ومن المتوقع أن تصل ذروة نشاط هذه الزخات في ليلة الإثنين 21 إلى الثلاثاء 22 أفريل 2024 على الساعة 03:44 بالتوقيت المحلي. حيث يمكنك رؤية إلى أقصى حد 20 شهاب في الساعة. وتعتبر زخات الڤيثاريات واحدة من أقدم الظواهر الفلكية المرصودة من هذا النوع. حيث يمكن العثور على آثار لأوصافها في النصوص الصينية التي يعود تاريخها إلى 2700 عام!. ومصدر شهب الڤيثاريات هو المذنب C/1861 G1 تاتشر الذي اكتُشف في عام 1861. وأوضح المركز، أنه وعندما تمر الأرض عبر جزيئات الغاز والغبار التي يخلّفها ذيل المذنب. تتسبب في حدوث الزخات حيث يبلغ متوسط سرعتها 48 كيلومتر في الساعة. ولرصد الڤيثاريات، من الأفضل الخروج بداية من النصف الثاني من الليل والوقوف في أحلك بقعة ممكنة والنظر إلى الأعلى باتجاه الشرق. ورؤية في اتجاه النجم النسر الواقع على ارتفاع 60 درجة من الأفق.
