logo
#

أحدث الأخبار مع #تحقيق

العميل «ليس على حق»
العميل «ليس على حق»

الإمارات اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

العميل «ليس على حق»

أعجبته ساعة على أحد المواقع بسعر مُغرٍ فبادر بطلبها، وعبر تطبيق «واتس أب»، تم إرسال رابط له لدفع قيمتها، فأدخل بيانات بطاقته، وبعد دقائق تم سحب 5000 درهم دفعة واحدة. قصة اختراق قصيرة وسريعة ومتكررة، يتعرض لها كثير من عملاء البنوك، ولا يُجدي معها نفعاً الاتصال بمركز خدمة العملاء، أو محاولة وقف البطاقة عبر التطبيق الذكي للبنك، فغالباً يكون المخترقون أسرع. وعلى الرغم من حملات التوعية المكثفة من قبل البنوك، فإن كثيراً من العملاء مازالوا يتجاهلون التحقق من المواقع الإلكترونية قبل التعامل معها بالشراء، والنتيجة حالة نصب واحتيال يتحمل العميل تبعاتها، طالما أن التقصير منه، وطالما أنه أدخل - بكامل إرادته - بياناته المصرفية وكلمة السر لمرة واحدة. وعادة ما تفتح البنوك تحقيقاً مفصلاً، بعد كل عملية إبلاغ عن احتيال، للتأكد من نظام أمن المعلومات لديها، ومتانة بنيتها التكنولوجية التي دفعت مقابلها ملايين الدراهم على مدار العقدين الماضيين، ويتم تحديثها أولاً بأول، وتستغرق التحقيقات فترة تراوح بين 40 و60 يوم عمل في حالات الاحتيال البسيطة، وقد تصل إلى ما بين 90 و180 يوماً في الحالات المعقدة، وهنا يعترض العميل على طول المدة اعتقاداً منه أن البنك هو المسؤول الأول والأخير. نعم البنوك مهمتها الأولى حماية أمن المعلومات المصرفية، لكن ما الدور الذي يمكن أن تقوم به إذا أدخل العميل بياناته بكامل إرادته على مواقع غير مضمونة أو غير موثوق بها، وليس لها اسمها المعروف في عالم التجارة والتسوق الإلكتروني. لماذا يجب أن يُعوّض البنك متعاملة دخلت إلى رابط مرسل لبريدها الإلكتروني، يبشرها بالفوز بجائزة مالية فتم سحب 90 ألف درهم من حسابها دفعة واحدة؟. وأي منطق يفرض على البنك إعادة مبلغ 10 آلاف درهم لعميل أدخل رقم البطاقة والرقم السري وكلمة السر لمرة واحدة (أو تي بي)، عبر موقع يوفر له أحدث الأغاني على مدار الساعة، مقابل دولار واحد أسبوعياً. وكيف لا ينتبه عميل لرسالة تطالبه بتحديث بياناته وتحمل شعار المصرف المركزي أو جهات الشرطة، أو تدعوه إلى تسلم شحنة من البريد أو الهوية وغيرها. البنوك تُعوّض العميل إذا كان الخطأ من نظامها أو موظفيها، أما إذا حدث الاختراق نتيجة خطأ العميل، فحتماً العميل «ليس على حق». @amalalmenshawi لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه

توقيف رجل بتهمة التسبب في حريق بجزيرة إيفيا اليونانية
توقيف رجل بتهمة التسبب في حريق بجزيرة إيفيا اليونانية

صحيفة الخليج

timeمنذ 9 ساعات

  • صحيفة الخليج

توقيف رجل بتهمة التسبب في حريق بجزيرة إيفيا اليونانية

أثينا - أ ف ب أوقف رجل في الثانية والخمسين في جزيرة إيفيا اليونانية لاتهامه بالتسبب في الحريق الذي انتشر في الجزيرة بين مساء الجمعة وصباح السبت، وفق ما أعلنت خدمة الإطفاء في اليونان. وأفادت قناة «ايه ار تي» العامة بأن الرجل الخمسيني كان يزيل الأعشاب الضارة من قطعة أرض عندما اندلع الحريق وأصبح خارجاً عن السيطرة. وكشفت وكالة الأنباء الوطنية أن النيران أتت على ألف هكتار في جزيرة إيفيا الواقعة في شمال شرقي أثينا. وكانت عناصر الإطفاء في حالة تأهّب السبت في اليونان بسبب درجات الحرارة العالية والرياح العاتية. وتوقّعت خدمة الأرصاد الجوية أن تتخطّى الحرارة 40 درجة مئوية في بعض المناطق. وأعلن جهاز الإطفاء اليوناني احتواء الحريق الذي اندلع الجمعة في محيط كوروبي، وهي منطقة شبه حضرية بالقرب من أثينا. وتسبّبت الحادثة في إجلاء نحو 800 شخص. وفتحت مديرية مكافحة الحرائق المتعمّدة تحقيقاً لمعرفة إن كان الحريق ناتجاً من إهمال أو عمل متعمد. وفي أواخر يونيو، دينت امرأة من أصول جورجية بتسبّبها في حريق من طريق الإهمال كونها لم تطفئ سيجارتها كما ينبغي في جزيرة خيوس في شمال بحر إيجه. وحكم عليها القضاء بالسجن ثلاث سنوات وغرامة قدرها 10 آلاف يورو. وأتى هذا الحريق على أكثر من 4 آلاف هكتار من الأراضي الحرجية والزراعية خصوصاً. وفي عام 2024، شدّدت الحكومة اليونانية العقوبات بحقّ مفتعلي الحرائق. وباتوا يواجهون عقوبات بالسجن قد تصل إلى 20 عاماً وغرامة قد تبلغ 200 ألف يورو. واليونان الواقعة في جنوب شرق البحر الأبيض المتوسط عرضة بشكل خاص للحرائق صيفاً بفعل الرياح العاتية والجفاف والحرارة المرتفعة. والعام الماضي، أتت حرائق في مناطق مختلفة من البلاد على نحو 45 ألف هكتار، كان أشدّها حريق في الضاحية الشمالية لأثينا أودى بشخص. وفي عام 2023، قضت النيران على نحو 175 ألف هكتار وتسبّبت في مصرع 20 شخصاً.

تركيا تحقق مع «سبوتيفاي» بتهم الإساءة والاحتكار
تركيا تحقق مع «سبوتيفاي» بتهم الإساءة والاحتكار

عكاظ

timeمنذ 10 ساعات

  • ترفيه
  • عكاظ

تركيا تحقق مع «سبوتيفاي» بتهم الإساءة والاحتكار

أعلنت هيئة المنافسة التركية، فتح تحقيق رسمي ضد منصة البث الموسيقي العالمية «سبوتيفاي»، على خلفية مزاعم تتعلق بممارسات مناهضة لقوانين المنافسة في صناعة الموسيقى بتركيا، بالتزامن مع دعوة نائب وزير الثقافة والسياحة التركي بطحان مومجو، لاتخاذ إجراءات قانونية ضد المنصة بسبب قوائم أغنيات وصفت بـ«المستفزة» و«المسيئة» للسيدة الأولى أمينة أردوغان، زوجة الرئيس رجب طيب أردوغان، وللقيم الإسلامية. وأوضحت هيئة المنافسة، في بيان رسمي، أن التحقيق سيتركز على إستراتيجيات وسياسات «سبوتيفاي» في تركيا، للتحقق مما إذا كانت تمنح بعض الفنانين أولوية في الظهور أو تمارس توزيعا غير عادل للإتاوات، ما قد يشكل انتهاكا لقوانين المنافسة. وفي الوقت ذاته، نشر نائب وزير الثقافة والسياحة التركي منشورا على منصة إكس، اتهم فيه «سبوتيفاي» بـ«التجاهل المتعمد» لمطالبات السلطات بإزالة قوائم أغنيات تحمل أسماء اعتبرت مسيئة للقيم الإسلامية ولسيدة تركيا الأولى، واصفا هذه القوائم بأنها «مستفزة بشكل خبيث وغير مقبولة أخلاقيا»، وأرفق منشوره برسوم متحركة تُظهر أسماء قوائم مثل «أغاني أمينة أردوغان» وأخرى ذات إشارات دينية. من جانبها، أصدرت «سبوتيفاي»، التي بدأت عملياتها في تركيا عام 2013، بيانا أكدت فيه التزامها بـ«جميع القوانين المعمول بها»، مشيرة إلى تعاونها الكامل مع التحقيق رغم «عدم وضوح نطاقه أو تركيزه»، وأضافت المنصة أنها دفعت أكثر من ملياري ليرة تركية (حوالى 25 مليون دولار) لصناعة الموسيقى المحلية في 2024، مؤكدة دورها في دعم الفنانين الأتراك عالميا، ومع ذلك، تجنبت المنصة الإشارة المباشرة إلى اتهامات القوائم المسيئة. وسبق أن واجهت «سبوتيفاي» تحذيرات من مجلس الإذاعة والتلفزيون التركي عام 2021 بسبب محتوى «غير لائق» في مكتبتها من البودكاست، ويأتي هذا التحقيق في سياق حملة حكومية لضبط المحتوى الرقمي، إذ تُطالب تركيا المنصات العالمية بإنشاء مكاتب محلية وتعزيز الرقابة على المحتوى وفقا للقيم الثقافية والدينية التركية. كما واجهت «سبوتيفاي» تحقيقا مماثلا عام 2022 من مكتب المدعي العام في إسطنبول بسبب قوائم أغنيات تحمل أسماء مثل «أغاني يستمع إليها أردوغان أثناء شرب الراكي» وأغنيات أخرى اعتبرت مسيئة للدين والمسؤولين الحكوميين. أخبار ذات صلة

تركيا تفتح تحقيقا بحق «سبوتيفاي» بسبب قوائم أغاني مسيئة
تركيا تفتح تحقيقا بحق «سبوتيفاي» بسبب قوائم أغاني مسيئة

الرياض

timeمنذ 14 ساعات

  • ترفيه
  • الرياض

تركيا تفتح تحقيقا بحق «سبوتيفاي» بسبب قوائم أغاني مسيئة

أطلقت الهيئة الناظمة للمنافسة في تركيا تحقيقا في حقّ "سبوتيفاي" بسبب ممارسات مخلّة بالمنافسة، فيما طالب مسؤول سياسي بإجراءات قضائية ضدّها على خلفية قوائم أغنيات "مستفزّة" مسيئة للإسلام ومهينة للسيّدة الأولى. وفي بيان صدر الجمعة، كشفت الهيئة الناظمة أنها فتحت تحقيقا في "عدّة مزاعم بأن الاستراتيجيات والسياسات التي تطبّقها سبوتيفاي... في تركيا كان لها آثار مخلّة بأصول المنافسة في قطاع الموسيقى". وأشارت إلى أن الغرض من التحقيق هو البتّ في ما إذا كانت "سبوتيفاي" قد ساهمت في إبراز بعض الفنانين على نطاق أوسع وانخرطت في ممارسات غير منصفة في توزيع حقوق الملكية، بما ينتهك قانون المنافسة. وأُعلن هذا التحقيق تزامنا مع دعوة نائب وزير الثقافة باتوهان مومجو إلى إجراءات قضائية في حقّ "سبوتيفاي" في منشور على اكس، مشيرا الى "رفض" المنصة التجاوب مع طلبات إزالة قوائم الأغاني التي تتضمّن أسماء تعدّ مهينة. وكتب مومجو "رفضت سبوتيفاي مرارا اتّخاذ التدابير اللازمة بالرغم من كلّ تحذيراتنا السابقة. ولم يجرِ تقويم المحتويات التي تنال من قيمنا الدينية والوطنية وتهين معتقدات مجتمعنا"، مشيرا إلى أن تركيا "تراقب من كثب محتويات سبوتيفاي منذ فترة طويلة". وتطرّق إلى مضامين منشورة "تحت شاكلة +قوائم أغنيات+... تتجاهل حساسيّاتنا الدينية إزاء النبي محمّد، مستهدفة عن قصد وعلى نحو غير مقبول معتقدات شعبنا وقيمه المقدّسة وروحانيّاته". وذكر قوائم أغنيات تستهدف وفق تعبيره سيّدة تركيا الأولى أمينة إردوغان، معتبرا أنها "مستفزّة على نحو ماكر وغير مقبولة أخلاقيا". وأضاف مومجو أن "انعدام المسؤولية وغياب الإشراف بما يستخفّ بحساسيّات مجتمعنا باتا الآن مسألة أمام القضاء. وأدعو السلطات المختصّة إلى اتّخاذ ما يلزم من تدابير". وأكّدت "سبوتيفاي" التي أطلقت خدمتها في تركيا سنة 2013 في بيان أن عملياتها تلتزم "كلّ القوانين المعمول بها". وأعربت عن عزمها التعاون مع التحقيق بالرغم من عدم إبلاغها بـ "التفاصيل بشأن نطاقه أو محاور تركيزه". وجاء في البيان "نحن نتعاون مع التحقيق ونسعى فعلا إلى فهم نطاقه وسنعمل على إيجاد تسوية سريعة وبنّاءة مع الهيئة التركية الناظمة للمنافسة"، من دون ذكر قوائم الأغنيات المعنيّة. وقالت المجموعة إنها دفعت في 2024 "أكثر من ملياري ليرة تركية (25 مليون دولار) إلى قطاع الموسيقى المحلي" وأدّت خدماتها "دورا محوريا في زيادة حقوق الفنانين الأتراك على الصعيد العالمي".

العثور على جثة فتاة عشرينية بمنزل ذويها في الشوبك
العثور على جثة فتاة عشرينية بمنزل ذويها في الشوبك

رؤيا نيوز

timeمنذ 15 ساعات

  • رؤيا نيوز

العثور على جثة فتاة عشرينية بمنزل ذويها في الشوبك

عثرت الأجهزة الأمنية، مساء السبت ، على جثة فتاة عشرينية داخل منزل ذويها في مدينة الشوبك بمحافظة معان. وقال مصدر أمني إنه جرى تحويل الجثة إلى مركز الطب الشرعي للوقوف على أسباب الوفاة، فيما باشرت الفرق المختصة التحقيق في ملابسات الحادثة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store