أحدث الأخبار مع #جيفميدور،


أخبارنا
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
الإنفلونزا تعصف بالولايات المتحدة.. الأكثر شدة منذ 15 عاما
تشهد الولايات المتحدة موسما شديدا للغاية للفيروسات الشتوية، وتشير تقديرات إلى أنه الأكثر شدة خلال 15 عاما. وكان أحد مؤشرات نشاط الإنفلونزا هو النسبة المئوية لزيارات الأطباء لتلقي العلاج من أعراض تشبه الإنفلونزا. وفي الأسبوع الماضي، كان هذا العدد أعلى بوضوح من ذروة أي موسم للإنفلونزا بالشتاء منذ عام 2009-2010، عندما ضربت جائحة إنفلونزا الخنازير الولايات المتحدة، وذلك وفقا لبيانات نشرتها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها يوم الجمعة. ودفعت الإنفلونزا المسؤولين إلى إغلاق مدارس في بعض الولايات. وأغلقت مدرسة "جودلي إندبندنت سكول ديستركت"، التي تضم 3200 طالب بالقرب من فورت وورث بولاية تكساس الأسبوع الماضي لمدة 3 أيام بعدما غاب 650 طالبا و60 موظفا يوم الثلاثاء. وقال جيف ميدور، وهو متحدث باسم المنطقة إن الغالبية العظمى من الأمراض هناك كانت الإنفلونزا، بالإضافة إلى التهاب الحلق، ووصف موسم الإنفلونزا بأنه أسوأ موسم يمكن أن يتذكره. وحتى الآن هذا الموسم، تشير تقديرات مراكز السيطرة على الأمراض، إلى إصابة ما لا يقل عن 24 مليون شخص بمرض الإنفلونزا، و310 ألف حالة دخول للمستشفى و13 ألف حالة وفاة - من بينها 57 طفلا على الأقل. وبشكل تقليدي، يصل موسم الإنفلونزا إلى ذروته في شهر فبراير. عن سكاي نيوز عربية


٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
الأكثر فتكاً بالأطفال.. موسم الإنفلونزا الحالي يحصد أرواح 13 ألف شخص في أمريكا وسط أوامر بالتعتيم
بلغ موسم الفيروسات الشتوي ذروته في الولايات المتحدة بعد ارتفاع نشاط الإنفلونزا التي تقدر بأنها الأكثر شدةً منذ 15 عامًا، ما أدى إلى رفع زيارات العيادات الطبية نتيجة زيادة معدلات الإصابة بفيروسات الجهاز التنفسي إلى مستوى غير مسبوق، حسبما ذكرت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. تعطيل الدراسة في بعض الولايات أجبرت الأنفلونزا المسؤولين على إغلاق المدارس في بعض الولايات، ففي الأسبوع الماضي أغلقت مدرسة بالقرب من «فورت وورث» بولاية تكساس لمدة 3 أيام بعدما غاب 650 طالبًا و60 موظفًا يوم الثلاثاء. ووصف جيف ميدور، المتحدث باسم المنطقة، موسم الشتاء الحالي بأنه الأسوأ في تاريخ الإصابات بالإنفلونزا، مشيرًا في حديثه لصحيفة «PBS news» إلى أن الغالبية العظمى من الأمراض هناك كانت بسبب فيروسات الجهاز التنفسي المسببة للزكام والتهاب الحلق. أكبر حالات وفاة بين الأطفال تشير تقديرات مراكز السيطرة على الأمراض إلى إصابة ما لا يقل عن 24 مليون شخص بالإنفلونزا حتى الآن، فيما دخلت 310 آلاف حالة للمستشفى، وتم تسجيل 13 ألف حالة وفاة، من بينها 57 طفلًا على الأقل. وتجاوزت هذه الأرقام أعلى ذروة في أي موسم للإنفلونزا بالشتاء منذ شتاء عام (2009- 2010)، عندما ضربت جائحة إنفلونزا الخنازير الولايات المتحدة، حينها تم الإبلاغ عن 10 حالات وفاة بين الأطفال بسبب الأنفلونزا. أوامر بالتعتيم الإعلامي بشكل مؤقت وفي تقريرها الأسبوعي عن الفيروسات التنفسية، قالت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إن نشاط «كوفيد» لا يزال مرتفعًا، لكن معظم المؤشرات تتجه نحو الانخفاض، كما أن زيارات أقسام الطوارئ تسجل أعلى مستوياتها بين كبار السن، مضيفةً أن حوالي 44% من البالغين في الولايات المتحدة حصلوا على لقاحات الإنفلونزا هذا الشتاء، وهي نفس النسبة التي حصلوا عليها في الشتاء الماضي. لكن تغطية الأطفال بالتطعيمات منخفضة للغاية، إذ بلغت حوالي 45% فقط هذا الشتاء، وعادة ما تكون النسبة حوالي 50%. فيما رفضت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها السماح لمراسل وكالة «أسوشيتد برس» بالتحدث إلى خبير في الإنفلونزا حول ارتفاع حالات الإصابة الأخيرة، وأمرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ«وقف مؤقت» لاتصالات وكالات الصحة واستمرت في رفض طلبات المقابلات التي كانت تُمنح بشكل «روتيني» في الماضي، وفقًا لصحيفة «نيويورك بوست».


اليوم السابع
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
أمريكا تواجه موسم الإنفلونزا الأكثر شدة منذ 15 عامًا.. اعرف طرق الوقاية
تشهد الولايات المتحدة موسم الإنفلونزا الأكثر شدة منذ 15 عامًا، حيث بلغت حالات الإصابة 24 مليونًا، و310 آلاف حالة دخول إلى المستشفى، و13 ألف حالة وفاة، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. وبحسب موقع تايمز ناو تنتشر حالات الإنفلونزا على مستوى أمريكا، ما يؤثر على المدارس ويرهق أنظمة الرعاية الصحية، حتى أن العديد من المدارس أغلقت أبوابها، فى هذا التقرير نتعرف على بعض الطرق للوقاية من الإنفلونزا. قالت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأسبوع الماضي إن عدد المرضى كان أعلى من ذروة أي موسم إنفلونزا شتوي منذ عامي 2009 و2010. ومع ذلك، يقول الأطباء إن هناك أيضًا عدوى فيروسية أخرى يمكن الخلط بينها وبين الإنفلونزا - لكن يبدو أن كورونا في انخفاض. تشير بيانات المستشفيات المتاحة أيضًا إلى أن مرضًا تنفسيًا آخر - الفيروس المخلوي التنفسي - يتلاشى على المستوى الوطني. الإنفلونزا تؤدي إلى إغلاق المدارس في العديد من الولايات، صدرت أوامر بإغلاق المدارس بسبب ارتفاع حالات الإصابة بالأنفلونزا بين الأطفال الصغار - الأكثر عرضة للإصابة بالعدوى الفيروسية بسبب ضعف المناعة. ووفقًا لتقارير إخبارية، أغلقت منطقة جودلي المستقلة للمدارس، والتي تضم 3200 طالب بالقرب من فورت وورث بولاية تكساس، الأسبوع الماضي لمدة ثلاثة أيام بعد غياب 650 طالبًا و60 موظفًا. وذكرت وكالة فرانس برس أن جيف ميدور، المتحدث باسم المنطقة، قال إن الغالبية العظمى من الأمراض هناك كانت بسبب الإنفلونزا، بالإضافة إلى بعض التهابات الحلق. ووصف الموسم بأنه أسوأ موسم إنفلونزا يتذكره. حتى الآن، وفقًا لتقديرات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، كان هناك ما لا يقل عن 24 مليون حالة إصابة بالإنفلونزا هذا الموسم، و310 آلاف حالة دخول إلى المستشفى، و13 ألف حالة وفاة ــ بما في ذلك 57 طفلاً على الأقل، يبلغ موسم الإنفلونزا ذروته في شهر فبراير. أكثر من 43 ولاية سجلت حالات إصابة عالية بالأنفلونزا لقد سجلت 43 ولاية على الأقل نشاطاً مرتفعاً أو مرتفعاً للغاية للإنفلونزا منذ الأسبوع الماضي، وكانت أشدها في الولايات الجنوبية والجنوبية الغربية والغربية. وفي روتشستر بولاية نيويورك، كان موسم الإنفلونزا شديداً ولكنه ليس بالضرورة أسوأ من ذروة الأعوام الأخرى. وبحسب الخبراء، فإلى جانب الإنفلونزا، كان هناك أيضًا الكثير من فيروس RSV، أو الفيروس المخلوي التنفسي، وهو فيروس تنفسي شائع يصيب الأنف والحنجرة والرئتين. وهو السبب الرئيسي لأمراض الطفولة ودخول الأطفال إلى المستشفى. الحكومة تحث الناس على أخذ لقاح الإنفلونزا ويوصي مسئولو الصحة في الولايات المتحدة بضرورة حصول كل من يبلغ من العمر ستة أشهر أو أكثر على لقاح الإنفلونزا السنوي. ووفقا لبيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، حصل حوالي 44% من البالغين على لقاح الإنفلونزا هذا الشتاء، وهو نفس عدد الشتاء الماضي. ولكن تغطية الأطفال كانت منخفضة للغاية ــ حوالي 45% فقط هذا العام. وكانت الأرقام المعتادة دائما أكثر من 50%. في الولايات المتحدة، كان حوالي 23% من البالغين قد حصلوا على التطعيمات اللازمة ضد كورونا حتى أواخر يناير، مقارنة بنحو 2٠% في نفس النقطة الزمنية من العام السابق. ولم تعلن الحكومة بعد عن تقديراتها لمدى فعالية لقاح الإنفلونزا لهذا الموسم. طرق حماية نفسك من الانفلونزا وفقًا للأطباء، يمكن أن تسبب لك الأنفلونزا أعراضًا تتراوح من خفيفة إلى شديدة ، والتي تشمل الحمى وآلام الجسم وسيلان الأنف والسعال و التهاب الحلق والتعب. لمنع هذه الأعراض، يجب عليك: تجنب الحشود الكبيرة اغسل يديك بانتظام بالماء والصابون زيادة تناول الأطعمة التي تعزز المناعة تأكد من الابتعاد عن الآخرين إذا كنت تعاني من أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا


تونسكوب
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- تونسكوب
الأكثر شدة خلال 15 عاما: 13 ألف وفاة بينها 57 طفلا بسبب الإنفلونزا فى أمريكا
تعيش الولايات المتحدة الأمريكية أشد موسم للفيروسات الشتوية، وتقول تقديرات إنها الأكثر شدة خلال 15 عاما، وكان أحد مؤشرات نشاط الإنفلونزا هو النسبة المئوية لزيارات الأطباء لتلقى العلاج من أعراض تشبه الإنفلونزا. كان هذا العدد فى الأسبوع الماضي، أعلى بوضوح من ذروة أى موسم للإنفلونزا بالشتاء منذ عام 2009-2010، عندما ضربت جائحة إنفلونزا الخنازير الولايات المتحدة، وذلك وفقا لبيانات نشرتها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها يوم الجمعة. ودفعت الإنفلونزا المسؤولين إلى إغلاق مدارس فى بعض الولايات، حيث أغلقت مدرسة "جودلى إندبندنت سكول ديستركت"، التى تضم 3200 طالب بالقرب من فورت وورث بولاية تكساس الأسبوع الماضى لمدة 3 أيام بعدما غاب 650 طالبا و60 موظفا يوم الثلاثاء. وأوضح جيف ميدور، وهو متحدث باسم المنطقة، أن الغالبية العظمى من الأمراض هناك كانت الإنفلونزا، بالإضافة إلى التهاب الحلق، ووصف موسم الإنفلونزا بأنه أسوأ موسم يمكن أن يتذكره. وتشير تقديرات مراكز السيطرة على الأمراض، إلى إصابة ما لا يقل عن 24 مليون شخص بمرض الإنفلونزا، حتى الآن هذا الموسم، فيما دخلت 310 آلاف حالة للمستشفى، وتم تسجيل 13 ألف حالة وفاة، من بينها 57 طفلا على الأقل. ويصل موسم الإنفلونزا إلى ذروته بشكل تقليدى فى شهر فيفري.


صدى البلد
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- صدى البلد
الأكثر خطورة منذ 15عاما .. زيادة حالات الانفلونزا في أمريكا بصورة مقلقة
شهدت الولايات المتحدة موسمًا شرسًا من الفيروسات الشتوية، حيث وصلت معدلات الإصابة بالإنفلونزا إلى مستويات غير مسبوقة منذ 15 عامًا، وفقًا لبيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC). ارتفاع قياسي في الإصابات وإغلاق مدارس وذكر موقع News19 أن أحدث التقارير الرسمية في أمريكا كشفت أن نسبة زيارات الأطباء بسبب أعراض تشبه الإنفلونزا بلغت معدلات تفوق أي موسم منذ عام 2009, 2010 مايكشف انتشار المرض الواسع، وقد أدى هذا التفشي إلى إغلاق مدارس في عدة ولايات، حيث أُجبرت منطقة "جودلي" التعليمية في تكساس، والتي تضم 3200 طالب، على تعليق الدراسة لمدة ثلاثة أيام بعدما تغيّب 650 طالبًا و60 معلمًا بسبب المرض. وقال "جيف ميدور"، المتحدث باسم المنطقة التعليمية، إن معظم الحالات المسجلة تعود إلى الإنفلونزا، بالإضافة إلى بعض الإصابات بالتهابات الحلق، مؤكدًا أن الموسم الحالي هو الأسوأ الذي يتذكره. تزايد أعداد الإصابات والوفيات وفقًا لأحدث التقديرات، بلغ عدد حالات الإصابة بالإنفلونزا في أمريكا هذا الموسم 24 مليون حالة، مع تسجيل 310 آلاف حالة دخول إلى المستشفى ووفاة 13 ألف شخص، بينهم 57 طفلًا على الأقل. وتتصدر الولايات الجنوبية والغربية قائمة المناطق الأكثر تضررًا. في مدينة "روتشستر" بولاية نيويورك، أشارت الدكتورة إليزابيث موراي، أخصائية طب الطوارئ للأطفال، إلى أن المستشفيات تشهد ضغطًا كبيرًا بسبب ارتفاع أعداد المصابين بالإنفلونزا، إلى جانب استمرار تسجيل حالات لفيروس المخلوي التنفسي وكوفيد-19. تراجع التطعيم ضد الفيروسات الشتوية أوصى مسؤولو الصحة بضرورة حصول جميع الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 6 أشهر على لقاح الإنفلونزا السنوي. ومع ذلك، لم يحصل سوى 44% من البالغين في الولايات المتحدة على اللقاح، وهو نفس معدل العام الماضي، بينما شهدت معدلات التطعيم بين الأطفال انخفاضًا ملحوظًا إلى 45%، مقارنةً بنسبة 50% المعتادة. أما بالنسبة للقاحات كوفيد-19، فقد حصل عليها 23% فقط من البالغين حتى أواخر يناير، مقارنةً بـ 20% خلال نفس الفترة من العام الماضي، بينما ظل معدل تطعيم الأطفال عند 12%. مخاوف من انتشار سلالات جديدة يواصل الخبراء مراقبة سلالات الإنفلونزا المنتشرة هذا الموسم، والتي تشمل سلالتين رئيسيتين من النوع A، وهما H1N1 وH3N2، إلى جانب مخاوف متزايدة من انتشار سلالة إنفلونزا الطيور H5N1، التي تسببت في إصابة الملايين من الحيوانات، ورُصدت حالات إصابة بشرية محدودة بالولايات المتحدة. إجراءات الوقاية الضرورية للحماية من الفيروسات الموسمية، ينصح الأطباء بضرورة غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام، وتجنب لمس الوجه، والابتعاد عن الأشخاص المصابين، مع التأكيد على تطهير الأسطح التي يتم لمسها بشكل متكرر. في ظل هذا الانتشار السريع، تظل التوعية والتطعيم الوسيلة الأفضل لمواجهة موسم الإنفلونزا القاسي الذي يجتاح الولايات المتحدة هذا العام.