أحدث الأخبار مع #حركة_رجال_الكرامة


الميادين
منذ 2 أيام
- سياسة
- الميادين
"رجال الكرامة": لا قبول بأي اتفاق لا يضمن انسحاب القوات الغازية من السويداء
أكدت "حركة رجال الكرامة" في محافظة السويداء، أنّ أي اتفاق لا يشمل انسحاب "كافة القوات الغازية التي ارتكبت فظائع غير مسبوقة" في تاريخ محافظة السويداء ومجازر وحشية "ترقى إلى جرائم حرب" بحق الأهالي الأبرياء، لن يكون مقبولاً على الإطلاق. اليوم 22:48 اليوم 21:52 وشددت الحركة، وبعد "استشهاد خيرة قادتها ومقاتليها"، على أنها ستبقى "تدافع حتى آخر مقاتل قادر على حمل السلاح فيها، ما لم ينسحب الغزاة من كافة القرى والبلدات التي استباحوها". وفي وقتٍ سابق، أكد الشيخ حكمت الهجري، ضرورة الاستمرار في الدفاع والقتال حتى تحرير محافظة السويداء، مشدداً على أن هذا الخيار يمثل واجباً وطنياً وإنسانياً وأخلاقياً لا تهاون فيه. وجدد الشيخ الهجري رفضه القاطع لأي اتفاق أو تفاوض أو تفويض مع "العصابات المسلحة التي تسمي نفسها زوراً حكومة"، بحسب تعبيره، مؤكداً أن لا تواصل ولا حوار مع هذه الجهات.


الميادين
منذ 3 أيام
- سياسة
- الميادين
سوريا: حركة رجال الكرامة في السويداء: ندين بأشد العبارات الاعتداء الوحشي الذي تعرضت له مدينة السويداء وجبل العرب من قبل حكومة دمشق
سوريا: حركة رجال الكرامة في السويداء: ندين بأشد العبارات الاعتداء الوحشي الذي تعرضت له مدينة السويداء وجبل العرب من قبل حكومة دمشق


فرانس 24
منذ 3 أيام
- سياسة
- فرانس 24
ما الذي يحصل في مدينة السويداء السورية وكيف تطورت الأمور هناك؟
شهدت مدينة السويداء ذات الغالبية الدرزية في جنوب سوريا تحركا واسعا للقوات الحكومية الثلاثاء، في إطار محاولة السلطة تعزيز نفوذها في المدينة التي كانت حتى الآن تخضع لسيطرة مجموعات محلية مسلحة. ويأتي هذا الانتشار وسط حالة من القلق والتساؤلات حول خلفيات القرار الرسمي وتداعياته على مستقبل الفصائل الدرزية ودور إسرائيل في المشهد الراهن. كيف بدأت الأحداث؟ اندلعت مواجهات عنيفة الأحد بين مقاتلين دروز ومسلحين من عشائر البدو، وأسفرت عن سقوط أكثر من مئة قتيل. في أعقاب ذلك، أعلنت الجهات الرسمية إرسال تعزيزات أمنية بغرض استعادة الاستقرار وفض الاشتباكات. وأكدت مصادر ميدانية وفصائل محلية والمرصد السوري لحقوق الإنسان أن القوات الحكومية ومسلحين حلفاء سيطروا يوم الاثنين على عدة قرى يسيطر عليها الدروز على أطراف المدينة. تلا ذلك إعلان وزارة الدفاع عن وقف إطلاق نار جراء اتصالات مع وجهاء السويداء، ثم دخول الجيش إلى المدينة. بقيت السويداء، التي يقطنها نحو 150 ألف شخص، حتى ذلك الحين تحت حماية فصائل درزية محلية. وأصدرت الهيئات الدينية الدرزية بيانات تطالب بتسليم السلاح وعدم مواجهة الجيش، في حين دعا شيخ العقل حكمت الهجري إلى "التصدي لهذه الحملة البربرية بكل الوسائل المتاحة". تحدث سكان عن انتهاكات جسيمة شملت إعدامات وعمليات نهب وحرق منازل منذ انتشار القوات الحكومية والمجموعات المرافقة. ما مستقبل الفصائل الدرزية؟ وفرضت السلطات الانتقالية بعد تسلمها الحكم نهاية كانون الأول/ ديسمبر الماضي حلا للفصائل وتسليم أسلحتها ودمج أفرادها في وزارة الدفاع. مع اندلاع الأحداث عام 2011، شكل أبناء الطائفة الدرزية مجموعات مسلحة للدفاع عن السويداء، أبرزها "حركة رجال الكرامة" و"كتيبة الجبل". وبعد تراجع حكم بشار الأسد، أبدى الدروز استعدادهم لتأسيس أجهزة عسكرية وأمنية محلية بإشراف السلطة. الناطق باسم "رجال الكرامة" باسم فخر أوضح أن تفاهمات جرت مع وزارة الدفاع حول تشكيل قوة أمنية وعسكرية من أبناء السويداء، مشيرا إلى أن "الدولة هي من أخرت التنفيذ". وفي شمال وشرق البلاد، تجري مفاوضات أخرى لدمج قوات سوريا الديمقراطية في القوات الحكومية. يقدر عدد الدروز في سوريا بنحو 700 ألف يتركز معظمهم في الجنوب، مع تواجد في دمشق وضواحيها وإدلب. لماذا تدخلت إسرائيل؟ وتوزع أكثر من مليون درزي في الشرق الأوسط، ويتركز معظمهم في مناطق جبلية بسوريا ولبنان وفلسطين والأردن. ومنذ تراجع نفوذ الأسد، عززت إسرائيل تواصلها مع دروز سوريا عبر شخصيات مقيمة على أراضيها، مقدمة مساعدات إنسانية وسماحها بزيارات دينية رغم العداء الرسمي. وفي نيسان/أبريل، أعربت إسرائيل عن نيتها الدفاع عن الدروز عقب اشتباكات في أطراف دمشق، فيما أكد وجهاء الطائفة تمسكهم بوحدة سوريا ورفضهم للعرض الإسرائيلي. ونفذت إسرائيل منذ الاثنين غارات استهدفت مواقع للقوات الحكومية في السويداء. قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس عبر منصة "إكس": "الضربات الإسرائيلية كانت رسالة وتحذيرا واضحا للنظام السوري، إسرائيل لن تقف مكتوفة الأيدي ولن تسمح بالإساءة للدروز". وذكر بيان مشترك لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس: "نتحرك لمنع النظام السوري من إيذاء الدروز، ونضمن نزع السلاح من المناطق القريبة من حدودنا مع سوريا".


سكاي نيوز عربية
منذ 3 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
حظر تجول في السويداء والجيش يعلن ملاحقة "خارجين عن القانون"
وطالب قائد الأمن الداخلي أهالي السويداء"التزام منازلهم"، مؤكدا ضرورة منع "العصابات الخارجة عن القانون من استخدام المباني السكنية كمواضع لمواجهة قوات الدولة". كما دعا "المرجعيات الدينية وقادة الفصائل المسلحة لتحمل مسؤولياتهم الوطنية والإنسانية، والتعاون الكامل مع الأمن لتأمين مركز المدينة وضمان استقرار كامل المحافظة". وفي السياق ذاته، أعلنت وزارة الدفاع السورية أن الجيش يلاحق المجموعات الخارجة عن القانون بمحيط مدينة السويداء. وقالت إدارة الإعلام في وزارة الدفاع، إن "المجموعات الخارجة عن القانون تحاول الهروب من المواجهة عبر الانسحاب إلى وسط مدينة السويداء". وتقدمت القوات الحكومية نحو مدينة السويداء ذات الغالبية الدرزية مساء الإثنين، بعد معارك أوقعت نحو 100 قتيل، بينما أكدت إسرائيل أنها تدخلت بقصفها دبابات سورية، محذرة من عدم استهداف الدروز. وأفاد باسم فخر الناطق باسم حركة رجال الكرامة، أحد أبرز الفصائل المسلحة الدرزية، وكالة "فرانس برس"، الإثنين، بوجود مفاوضات جارية في محافظة السويداء بين السلطات السورية وممثلين عن الدروز، في مسعى للتوصل إلى وقف لإطلاق النار. وقال فخر: "هناك مفاوضات للوصول إلى ووقف لإطلاق النار وحل بين وجهاء مدينة السويداء ومندوبين ممثلين عن الأمن العام ووزارة الدفاع". ولفت فخر إلى أنه كانت "هناك تفاهمات تم التوصل اليها مع وزارة الدفاع منذ أشهر، تقضي بتشكيل جسم عسكري وأمني من أبناء السويداء، لكن التأخير يحصل من جانب الدولة"، مضيفا: "نحن مع الدولة لكنها هي من كانت تماطل لتطبيق هذا الاتفاق". واتهم فخر ما سماه "فصائل لا تحمل عقيدة وطنية إلى جانب بعض من عشائر البدو التي تساندها"، بـ"عمليات قتل ونهب وحرق في بعض القرى الدرزية". وتابع: "سيطروا على 5 بلدات على مشارف السويداء". وفي بيان منفصل، طالبت الرئاسة الروحية للموحدين الدروز المقربة من الشيخ البارز حكمت الهجري بوقف إطلاق نار فوري، وقالت: "نحن من البداية طلبنا وقف إطلاق النار والتهدئة. ولم نرغب بسفك الدماء (..) نحن لا نقبل بأي فصائل تكفيرية أو منفلتة أو خارجة عن القانون". وتابع البيان: "نحن مع القانون ومع سيادة الدولة النظامية القانونية"، مشيرا إلى عدم معارضة "تنظيم المحافظة (السويداء) وترتيب أسسها وشرطتها من أبنائها ومن الشرفاء". وأضاف: "نحن متأكدون أن الحكومة المؤقتة في دمشق توافقنا على ذلك، ولم تنقطع ولن تنقطع علاقتنا التوافقية معهم". وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ الأحد مقتل 99 شخصا، هم 60 درزيا معظمهم من المقاتلين، إضافة إلى امرأتين وطفلين، و18 شخصا من البدو، و14 عنصرا من قوات الأمن، و7 مسلحين مجهولي الهوية. وتعيد هذه الاشتباكات التي بدأت الأحد إلى الواجهة التحديات الأمنية التي تواجهها السلطات الانتقالية بقيادة الرئيس السوري أحمد الشرع، منذ وصولها إلى الحكم بعد إطاحة بشار الأسد في ديسمبر من العام الماضي. وسبق أن وقعت أحداث دامية في الساحل السوري، حيث تتركز الأقلية العلوية، في مارس الماضي، واشتباكات قرب دمشق بين مقاتلين دروز وقوات الأمن في أبريل.


الشرق الأوسط
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
استمرار عمليات الخطف في السويداء للإفراج عن موقوفين جنائياً
مع استمرار عمليات الخطف في محافظة السويداء جنوب سوريا مقابل الإفراج عن موقوفين بقضايا جنائية رفضاً للمساءلة القانونية، التي كان آخرها يوم الثلاثاء، أعلن مصدر أمني أن هذه الحوادث هي نتيجة انتشار مجموعات مسلحة خارجة عن القانون ورفض الانخراط في مؤسسات الدولة وضبط السلاح، تحت إشراف وزارتي الداخلية والدفاع. فيما قال الناطق باسم «حركة رجال الكرامة» باسم أبو فخر، لـ«الشرق الأوسط»، إن «هذه الأمور لن تتوقف إلا بتفعيل مؤسسات الدولة، خاصة الأمنية». ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا»، صباح الأربعاء، عن مصدر في قيادة الأمن الداخلي بمحافظة السويداء، تلقيه بلاغاً، مساء الثلاثاء، باختطاف ثلاثة مواطنين في مدينة السويداء، من قبل مجموعة مسلحة. وأوضح المصدر أن المجموعة طالبت أهالي المختطفين بالإفراج عن موقوف محتجز في مركز شرطة جرمانا بريف دمشق. مظاهر مسلحة بين الأهالي في السويداء جنوب سوريا (أرشيفية - السويداء 24) وأشار إلى أن فرع المباحث الجنائية فتح محضراً بالقضية ويتابع ملابساتها، وتم إغلاق طريق دمشق - السويداء، مؤقتاً حرصاً على سلامة المواطنين، مؤكداً التزام الجهات المختصة بتحمل مسؤولياتها واتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لحفظ أمن المواطنين وضمان استقرار المحافظة. ووفق المصدر تندرج الحادثة ضمن سلسلة من الحوادث المشابهة التي تشهدها محافظة السويداء، نتيجة انتشار مجموعات مسلحة خارجة عن القانون، ورفض الانخراط في مؤسسات الدولة وضبط السلاح تحت إشراف وزارتي الداخلية والدفاع. وفي وقت لاحق أكد مصدر في الأمن الداخلي في محافظة السويداء، بحسب ما ذكرت قناة «الإخبارية» السورية في قناتها على منصة «تلغرام»، أنه تم تأمين المواطنين المخطوفين، وتبين «تعرضهم للضرب والتهديد بالقتل من العصابة الخاطفة، وأن الخاطف هو المدعو زياد الأطرش والد عهد الأطرش المعتقل على خلفية جنائية في مركز الشرطة في مدينة جرمانا التي تقطنها أيضا أغلبية درزية ومسيحية». وأضاف المصدر: «نعلم أهلنا الأعزاء في مدينة السويداء، بفتح طريق السويداء - دمشق حرصاً على عدم تعطيل مصالحهم، ونهيب بهم التعاون معنا في بسط سلطة مؤسسات الدولة في المحافظة والوقوف بوجه العصابات الخارجة عن القانون». وحمّل «مسؤولية أمن المواطنين للمرجعيات والفصائل العسكرية المنتشرة في المحافظة ودعاهم للاستجابة لقرار وزارة الدفاع والداخلية بضبط السلاح داخل المؤسسات الرسمية». أفراد من قوات الأمن السورية في السويداء (أرشيفية - رويترز) وفي تصريحه لـ«الشرق الأوسط»، بيّن الناطق باسم «حركة رجال الكرامة»، الفصيل المحلي الأكبر في السويداء ذات الأغلبية السكانية الدرزية، أن قضية خطف الشبان الثلاثة في مدينة السويداء أمس (الثلاثاء) «تم حلها بمساع اجتماعية». وأكد أبو فخر، أن «الجهود مستمرة بين الحكومة والفصائل الثورية للوصول إلى حالة مؤسساتية تكون رادعة للخروقات الأمنية». موقع «السويداء 24»، ذكر أن ثلاثة مدنيين تعرضوا لعملية خطف في السويداء، من قبل شخص ادّعى أن الأمن الداخلي في مدينة جرمانا أوقف ابنه بسبب اشتراكه في مشاجرة جماعية، قبل أن تتدخل وساطات من المجتمع الأهلي أفضت للإفراج عنهم مساء الثلاثاء. وأشار إلى أن الأشخاص الثلاثة الذين تم اختطافهم ينحدرون من منطقة الحولة بريف حمص وسط سوريا، ويعملون في تجارة البلاستيك، وهم: إبراهيم اليوسف، وعلاء، وحمزة عبد الله الرشيد. ونقل الموقع عن مصادر محلية أن عملية الخطف حصلت بعد وصولهم إلى مدينة السويداء بغرض تجارتهم. كما أكدت المصادر أن المدنيين الثلاثة، لا صلة لهم بحادثة جرمانا، وهذا ما أثار قلق عائلاتهم التي عادت وأكدت لاحقاً تلقيها اتصالات بالإفراج عنهم. لافتة من طريق دمشق إلى السويداء وشدد أمير دار عرى، حسن الأطرش، بحسب موقع «السويداء 24 » على أن أي حادثة خطف مرفوضة مهما كانت أسبابها ومبرراتها، وأنه تدخل على الفور عند سماعه بالقضية. وعدّ أن الحادثة حصل فيها «سوء فهم ولم تكن عملية خطف»، وقال إن الشخص المتهم من أفراد العائلة «استضاف» الثلاثة في بيته، و«هم بكامل حرّيتهم وسوف يعودون لأهاليهم معززين مكرمين». كما رفض ربط الحادث بقضية جرمانا، التي قال إنها وقعت قبل أسبوع، أما الحادثة فقد حصلت أمس في السويداء، مضيفاً أن قضية جرمانا «انتهت على خير بتدخل من المشايخ». وبعدما ذكر «السويداء 24» أنه تم الإفراج عن المخطوفين الثلاثة، نقل عن مصادر إعلامية تأكيدها أنه «تم إخلاء سبيل الموقوف في حادثة جرمانا».