أحدث الأخبار مع #حنا


اليمن الآن
٢١-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
خبير عسكري: إسرائيل تقصف البنية التحتية وتفشل في الوصول إلى العمق الحوثي
اعتبر الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا أن الهجوم الإسرائيلي على ميناء الحديدة غرب اليمن لا يعدو كونه "رد فعل انفعاليًا غير مجدٍ"، ويكشف عن عجز سلاح الجو الإسرائيلي في وقف الهجمات المتكررة التي تنفذها جماعة أنصار الله (الحوثيين) ضد أهداف إسرائيلية. وفي تصريحات لقناة الجزيرة، قال حنا إن مواصلة الحوثيين إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة باتجاه إسرائيل يعكس إخفاق تل أبيب في تحقيق أهدافها العسكرية، مشيرًا إلى أن الجماعة تملك ترسانة متطورة ومتنوعة من الأسلحة، بينما تواجه إسرائيل تحديات كبيرة، أبرزها البعد الجغرافي، ونقص المعلومات الاستخباراتية الدقيقة، وغياب أهداف استراتيجية واضحة يمكن استهدافها في اليمن. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن، صباح اليوم الإثنين، عن استهدافه منشآت داخل ميناء الحديدة، تضمنت صهاريج وقود وآليات هندسية، وقوارب قال إنها تُستخدم لأغراض عسكرية. لكن حنا قلل من أهمية هذه الضربات، مشيرًا إلى أنها تستهدف غالبًا بنية تحتية مدنية، كما حصل سابقًا في مطار صنعاء، الذي لا يُستخدم لأغراض التسليح، على حد تعبيره، مؤكدًا أن ميناء الحديدة ليس مصدرًا رئيسيًا لتوريد الأسلحة أو الصواريخ للحوثيين. وخلال الأشهر الماضية، شنت إسرائيل سلسلة غارات على منشآت مدنية في اليمن، شملت محطات كهرباء ومصانع ومطارات، في محاولة لإضعاف القدرات اللوجستية للحوثيين، وفقًا لتقارير مراقبين. ورغم ذلك، واصلت الجماعة تصعيدها العسكري، حيث أعلنت الجمعة الماضية تنفيذ هجوم باستخدام صاروخ باليستي فرط صوتي من طراز "فلسطين 2" استهدف مطار بن غوريون في تل أبيب، وهو الهجوم الذي زعمت إسرائيل اعتراضه. وفي تصعيد إضافي، توعّد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم، جماعة الحوثيين بـ"ثمن باهظ"، مهددًا بأن "مصير اليمن سيكون كمصير إيران" في حال استمرت الهجمات الصاروخية ضد إسرائيل.


اليمن الآن
٢١-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
خبير عسكري: الغارات الإسرائيلية على الحديدة "رد فعل غير مؤثر"
اعتبر الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا أن الهجوم الإسرائيلي الأخير على ميناء الحديدة غربي اليمن هو "رد فعل لا يحقق شيئًا"، ويعكس عجز سلاح الجو الإسرائيلي عن وقف هجمات جماعة أنصار الله (الحوثيين) على أهداف إسرائيلية. وقال العميد حنا لقناة الجزيرة إن استمرار الحوثيين في إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة باتجاه إسرائيل، يؤكد فشل تل أبيب في تحقيق أهدافها العسكرية، مشيرًا إلى أن الجماعة لا تملك فقط الصواريخ، بل ترسانة متنوعة من الأسلحة، وأن إسرائيل تعاني من عدة عوائق، أبرزها البعد الجغرافي ونقص المعلومات الاستخباراتية الدقيقة، إضافة إلى غياب مراكز ثقل واضحة للحوثيين يمكن استهدافها. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن صباح اليوم الاثنين عن استهدافه منشآت داخل ميناء الحديدة، بينها صهاريج وقود وآليات هندسية، بالإضافة إلى قوارب قال إنها تستخدم لأغراض عسكرية. وأضاف حنا أن الاستهدافات الإسرائيلية تتركز على البنية التحتية المدنية، مشيرًا إلى قصف سابق لمطار صنعاء رغم أنه لا يُستخدم لتوريد الأسلحة، ومؤكدًا أن ميناء الحديدة ليس مصدرًا رئيسيًا لصواريخ الحوثيين أو تسليحهم. وخلال الأشهر الماضية، نفذت إسرائيل عدة غارات استهدفت منشآت مدنية في اليمن، من بينها محطات كهرباء ومصانع ومطارات، في محاولة لإضعاف البنية التحتية التي يعتمد عليها الحوثيون، بحسب مراقبين. في المقابل، واصل الحوثيون استهدافهم للعمق الإسرائيلي، حيث أعلنوا الجمعة الماضية تنفيذ هجوم بصاروخ باليستي فرط صوتي من طراز "فلسطين 2" على مطار بن غوريون في تل أبيب، وهو الهجوم الذي قالت إسرائيل إنها اعترضته. من جهته، هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم، بأن "مصير اليمن سيكون كمصير إيران"، متوعدًا الحوثيين بـ"ثمن باهظ" رداً على استمرار الهجمات الصاروخية.


النهار
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
المخرج جوزف حنا يروي لـ "النهار" قصة نجاح فيلم لبناني يُكرم عالمياً
اختار المخرج اللبناني جوزف حنا أن يسلّط الضوء على قصة نجاح لبنانية تُشبه قصص كثيرين ممن انطلقوا من واقع صعب ليصنعوا مجداً عالمياً. من خلال الفيلم القصير "Yeprem: The Spark of a Legacy"، قدّم حنا رؤية بصرية وإنسانية لقصة اسم لامع في عالم المجوهرات، عاش طفولة قاسية في لبنان، قبل أن يصبح علامة فارقة على الساحة الدولية. وقد حصد هذا العمل تكريماً لافتاً في مهرجانات عالمية مرموقة، أبرزها "كان ليونز" في فرنسا و"ميرادا كورتا" في المكسيك، وعُرض على منصة "IMDB"، ممثلاً بذلك الإبداع اللبناني وسط إنتاجات عالمية. وفي حديث خاص الى "النهار"، عبّر حنا عن اعتزازه بما حققه الفيلم، قائلاً: "شعوري لا يوصف. شعرت بفخر حقيقي لأن عملي عُرض ونال تقديراً في منصّات خارج لبنان. هذا النجاح لا يخصني وحدي، بل يخص كل من يعمل بالفن ويؤمن بأن الصوت اللبناني، رغم الظروف الصعبة، قادر على الوصول إلى أبعد مدى". يروي الفيلم قصة يبرم، الرجل الذي عاش طفولة قاسية في لبنان، واضطر لبيع الكعك والعلكة والدراجات لمساعدة عائلته، قبل أن يصبح أحد أبرز الأسماء العالمية في مجال تصميم المجوهرات. قرر حنا تقديم هذه القصة لما تحمله من أمل وإلهام ورسالة لكل شخص لديه حلم ألا يستسلم، فقال إن "ما ألهمني لكتابة هذا الفيلم وتنفيذه هو الإصرار الذي لمسته في شخصية يبرم، وكيف استطاع تحويل ظروفه القاسية إلى نجاح عالمي. شعرت أن هذه القصة تُشبه قصص كثير من اللبنانيين، وتستحق أن تُروى أمام العالم". وعن فوز الفيلم بجائزة نصف نهائية في مهرجان "ميرادا كورتا" السينمائي بالمكسيك، أشار إلى أن "عرض الفيلم أمام جمهور مختلف تماماً عن منطقتنا كان فرصة عظيمة، وما يميز عملي هو صدق القصة والأسلوب الإبداعي الذي قدمتها به". وأضاف: "أوليت اهتماماً كبيراً للتفاصيل الصغيرة، وحرصت على أن يكون العمل صادقاً وقريباً إلى القلب. كما أن الإخراج مزج بين الحنين إلى الماضي وروح العصر الحديث، وهو ما يجذب اهتمام المهرجانات العالمية". أما عن ترشيح الفيلم ضمن القائمة القصيرة في مهرجان "كان ليونز" عن فئة الأعمال الإبداعية "B2B"، فقال: "هذا الترشيح يعني الكثير لأي مخرج أو صانع محتوى، فهو من أبرز المهرجانات العالمية في مجالي الإبداع والإعلان"، مؤكداً أن "التجربتين في كلا المهرجانين كانتا بمثابة حلم تحقق". "واجهت هذه التحديات... ولكن" أما عن التحديات التي واجهها كمخرج لبناني مستقل، فيجيب: "أكبر تحدٍ واجهني كان الإمكانات المحدودة على جميع المستويات، من تمويل وتجهيزات، إلى فريق العمل الصغير. فضلاً عن الضغوط النفسية التي يفرضها الوضع العام في لبنان". لكنه يؤكد أنه تجاوز هذه الصعوبات بفضل "الإصرار، وإيماني بالفكرة التي أعمل عليها، فقد تعاونت مع أشخاص يشبهونني في الفكر والحماسة، وكان لدينا شغف حقيقي لإيصال صوتنا إلى العالم". ويرى حنا أن السينما اللبنانية باتت تحجز لنفسها مكانة متقدمة على الساحة الدولية، قائلاً: "هناك اهتمام متزايد بالأفلام اللبنانية في المهرجانات العالمية، وأصبح لدينا مخرجون ومخرجات يثبتون حضورهم دولياً". وتابع: "صحيح أن التحديات كثيرة، خصوصاً على صعيد التمويل وظروف البلد، لكن ثمة تقدّم واضح. ما يميز السينما اللبنانية هو القصص الصادقة والقريبة من الناس، وهذا ما يجعلها تبرز وتصل أكثر إلى العالمية".


نافذة على العالم
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : ميلاد حنا.. من "أريد مسكنًا" إلى "الأعمدة السبعة للشخصية المصرية"
الثلاثاء 24 يونيو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - في 24 يونيو من كل عام، تتجدد ذكرى ميلاد المفكر المصري الدكتور ميلاد حنا "1924 – 2012"، الرجل الذي لم يكتفِ بأن يكون أستاذًا بارعًا في الهندسة الإنشائية، بل قرر أن يخوض معركة من نوع مختلف: معركة "بناء الإنسان المصري". من على مدرجات كلية الهندسة، إلى سطور الكتب التي ناقشت أزمات الوطن وسؤال الهوية والانتماء، مضى ميلاد حنا ككاتب ومفكر سياسي، يشيد معمارًا من الكلمات، لا تقل متانة عن الأبراج الخرسانية التي درّس مبادئها. ربما يظل كتابه الأشهر "الأعمدة السبعة للشخصية المصرية" الصادر عام 1989 هو أبرز ما ترك من تراث فكري، فقد اختار أن يقدم مصر من الداخل، عبر تحليل فريد لتركيبتها الحضارية والثقافية. قسم ميلاد حنا كتابه إلى ثمانية فصول، بعد الإهداءات والتعريف بالكتاب كونه "كتاب عن مصر"، فيتحدث الفصل الأول عن "مصر رقائق الحضارات"، والثانى "لن تتلبنن مصر" أما الفصل الثالث الذى عنون بـ"الأعمدة السبعة للشخصية المصرية" قسم إلى (العامود الفرعونى، والعامود اليونانى - الرومانى، والعامود القبطى، والعامود الإسلامى)، ثم يأتى الفصل الرابع الذى عنون بـ"انتماءات حسب المكان" وفيه يتحدث عن (العامود العربى، والعامود البحر أوسطى، والعامود الأفريقى)، ثم تتحدث الفصول الأربعة التالية عن "نظريات حول الانتماء"، و"مخاطر ضمور الخصوصية الثقافية القبطية"، و"سيمون بوليفار محور أمريكا اللاتينية"، و"جائزة سيمون بوليفار الدولية". طوال الثمانية فصول فى الكتاب المنشور في 1989 في "دار الهلال" يهدف ميلاد حنا إلى تأكيد وحدة النسيج المجتمعي المصري، رغم تباينه واختلافه على مدار عصور طويلة، حيث تأثرت الشخصية المصرية تاريخيا وجغرافيا بداية من العامود الأول للشخصية المصرية، وهو الفرعوني يعد الركيزة الثقافية التي يقف عليها المصريون، بصرف النظر عن انتمائه الدينى أو أى من الأعمدة السبعة الأخرى، وبعدها يناقش الحضارات المتتالية تاريخيا ثم جغرافيا نظرا لطبيعة مصر الجغرافية. وأثار حنا نقطة مهمة بشأن الحضارة القبطية رافضا آراء المؤرخين الذين أعدوا انتهاء العصر القبطى مع دخول العرب مصر عام 641 م، ووصفه بإجحاف علمى وثقافى ووجدانى، لأن غالبية مصر استمرت مسيحية، واللغة القبطية استمرت لغة شعبية خلال القرنين السابع والثامن، ثم حدث تأثر بين القبطية والعربية خلال القرنين التاسع والعاشر، بعدها تحدث عن الحضارة الإسلامية، حيث يرى أن الإسلام فى مصر يتميز بخصائص ثقافية "فريدة"، فلا هو بالسنى المصفى، ولا هو بالشيعى الزاعق. لم يكتف ميلاد حنا بالمجال الفكري، فكتب "أريد مسكنًا" (1978)، و"نعم أقباط لكن مصريون" (1980)، و"ذكريات سبتمبرية" (1987)، و"قبول الآخر" (1998). وفى 26 نوفمبر عام 2012، رحل ميلاد حنا عن عالمنا، بعد أن امتدت 88 عاما، لم تكن مجرد رحلة اكاديمية أو سياسية، بل كانت محاولة متميزة لبناء جسر بين المصري والمصرى، وبين الماضى والحاضر، وبين الاختلاف والتعايش.


الديار
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
حنا: الهدف خلق مساحة آمنة لشبابنا
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أقام نادي عندقت الرياضي (محافظة عكار) حفل عشائه السنوي في مطعم "ديوان الوادي" في القبيات حضره رئيس بلدية عندقت تاني حنا(بطل سباقات "فيراري تشالنج" والذي احرز عشرات الألقاب على مختلف الحلبات في جميع انحاء العالم ورفع راية الوطن في مشاركاته ومؤسس النادي ورئيسه السابق ) واعضاء المجلس البلدي والمخاتير وحشد من الهيئات والاهالي والرياضيين. استهل الحفل بالنشيد الوطني، ثم كلمة تقديم للآنسة سارة حنا رحبت بالحضور "في هذا العشاء العامر الذي يعود ريعه لدعم النادي". كلمة حنا ثم القى الرئيس الفخري للنادي رئيس البلدية تاني حنا كلمة وقال: أقف بينكم اليوم لا كرئيس سابق فقط لهذا النادي، بل كرياضي من أبناء عندقت الذين يؤمنون بأن الرياضة ليست مجرّد هواية أو نشاط ترفيهي، بل هي مدرسة حقيقية، تُعلّم، تُهذّب، وتُحصّن الأجيال. منذ تأسيس نادي عندقت الرياضي، كان الهدف أبعد من الفوز في مباراة أو رفع كأس، كان الهدف أن نخلق مساحة آمنة لشبابنا، يعبّرون فيها عن طاقاتهم، يكتشفون قدراتهم، ويتعلّمون روح الفريق، والانضباط، والاحترام. اضاف حنا، الرياضة تبني جسدًا سليمًا، وتُنمّي فكرًا واعيًا، وتُبعد أولادنا عن الآفات الاجتماعية التي تتربّص بشبابنا، من انحرافات، وعادات مؤذية، وفراغ قاتل. هي وقاية… وهي بداية لكل مسار ناجح بالحياة. هذا النادي وجد ليستمر لكن استمراره لا يكون إلا بكم، بدعمكم، ووقوفكم إلى جانبه. فلنتكاتف جميعًا من أجل الحفاظ عليه، ليس فقط كنادٍ رياضي، بل كمشروع تربوي واجتماعي وإنساني، نرعى من خلاله جيلًا سليمًا، معافى، وفاعل في مجتمعه. وشكر حنا فريق العمل فرداً فرداً، الذي ساعد وأسس وبنى معنا ومن يكمل المسيرة كما وجه كلمة شكر لجمعية "تدبير" مع كل فريق العمل. وختم قائلا "أشكر محبتكم وثقتكم بالنادي، الذي يصنع اجيال من أجل عندقت". كلمة صباغ ثم القى رئيس النادي دانيال صباغ كلمة جاء فيها: اشكر حضوركم وتشجيعكم لتشاركونا فرحتنا بسهرة النادي. بعد كلمة الرئيس تاني سأتحدث عن دور النادي ومدى تأثيره على مجتمعنا العندقتي. منذ أول يوم لتأسس النادي وحتى اليوم برهن انه لكل أبناء البلدة بطريقة التعامل المتساوية والعادلة مع كل أفراد النادي الصغار والكبار. استطعنا تأسيس فرق تلعب في بطولات لبنان وابرزها كان فريق الفوتسال الذي وصل إلى الدرجة الأولى لمدة ثلاث سنوات ،فريق كرة السلة للرجال الذي يلعب في الدرجة الرابعة، وفريق كرة السلة للسيدات الذي يلعب في الدرجة الثالثة. ايضًا أطلقنا فرق للفئات العمرية في كرة السلة والفوتسال تشارك كل سنة في بطولات لبنان للفأت العمرية (تحت 16 وتحت 18 سنة)، لأول مرة اطلقنا فريقًا للإناث تحت 14 سنة في الفوتسال. أداريًا وفنيًا ساعدنا شبابنا على التطور ولدينا اكتر من 10 صبايا وشباب يملكون شهادات تدريب مستوى أول وثاني في اتحادي كرة القدم وكرة السلة، وأقمنا "ورشة عمل" مع نادي هوبس ونحضر لغيره مع أصحاب الاختصاص كالدكتورة نتالي جبيلي والاتحاد اللبناني لكرة السلة سينظم لاول مرة في عكار دورة مدربين مستوى أول على ملاعبنا وتسجل فيها حتى الان 30 مدربة ومدرب من مختلف بلدات عكار، بينهم 11 من نادي عندقت. وقال" النادي ساهم في تطوير ملعب البلدية ليصير مؤهلًا ان يستضيف بطولات ومخيمات بحجم كبير". برز اسم النادي في عكار من خلال نجاحه بتنظيم بطولات البلدات في العاب كرة القدم وكرة السلة لننجح في تنظيم بطولة محافظةعكار في كرة السلة بموافقة الآتحاد اللبناني لكرة السلة.نظّمنا سباق دروب الحارة إلى محبي الركض وcross duathlon لمحبي الركض والدراجات في الطبيعة بمشاركة أبطال من كل لبنان. وخلقنا ثلاث مسارات هايكينغ في وادي عودين وسميناها "درب جدودنا" وباتت معروفة عند معظم ممارسي هذه الرياضة في لبنان. نحن في حاجة إلى أرض لنبني عليها ملعب كرة قدم كبير مع مسار للركض وألعاب القوى ونحن في النادي نعمل لتمويل الملعب، ونمد يدنا لأي شخص من عندقت يستطيع ان يساعد في هذا الموضوع. على هذا الملعب نطلب رخصة كرة قدم ورخصة العاب قوى، ويصبح النادي يضم معظم الالعاب ونصبح اول بلدة رياضية في لبنان، مقصد لجميع الأندية والمنتخبات لاقامة مخيمات التدريب. وشكر الهيئة التأسيسية للنادي على كل التعب والتضحية والهيئة الإدارية الجديدة للنادي على ما يقدموه من وقت وجهد، وجمعية "تدبير" رئيسا واعضاء على الدعم المطلق للنادي ولولا هذا الدعم لم نصل إلى ما نحن عليه. وتم تقديم دروع إلى عدد من الداعمين للنادي وعلى رأسهم تاني حنا ،كما عرضت افلام وثائقية لخّصت مسيرة وانجازات النادي، وقطع قالب حلوى في المناسبة.