logo
#

أحدث الأخبار مع #دولارالإمارات

الصين تتوقف عن استيراد النفط الأمريكي لأول مرة منذ 3 سنوات
الصين تتوقف عن استيراد النفط الأمريكي لأول مرة منذ 3 سنوات

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • 26 سبتمبر نيت

الصين تتوقف عن استيراد النفط الأمريكي لأول مرة منذ 3 سنوات

امتنعت الصين عن شراء النفط الخام من الولايات المتحدة خلال شهر يونيو الماضي، في أول توقف من نوعه منذ أغسطس 2022، وفقا لتحليل وكالة "ريا نوفوستي" للإحصاءات الجمركية الصينية. امتنعت الصين عن شراء النفط الخام من الولايات المتحدة خلال شهر يونيو الماضي، في أول توقف من نوعه منذ أغسطس 2022، وفقا لتحليل وكالة "ريا نوفوستي" للإحصاءات الجمركية الصينية. وشهدت المشتريات الصينية من النفط الأمريكي ذروتها في مارس الماضي بقيمة 326.2 مليون دولار، فيما انخفضت الواردات خلال شهري أبريل ومايو من 2055 بشكل متتالي. وتوقفت هذه المشتريات كليا خلال يونيو 2025، بينما استمر استيراد المنتجات النفطية الأمريكية بنسبة أقل 75%. كبار موردي الذهب الأسود إلى الصين في يونيو الماضي: روسيا: حافظت على موقعها كأكبر مصدر للنفط إلى الصين (3.95 مليار دولار) السعودية: زادت صادراتها 36% إلى 3.87 مليار دولار ماليزيا: قفزة إلى 3.4 مليار دولار الإمارات: نمو 18% إلى 1.38 مليار دولار الكويت: زيادة 15% إلى 732 مليون دولار ويأتي هذا التحول في أنماط الاستيراد الصينية في ظل توتر العلاقات الأمريكية الصينية التجارية.

لأول مرة منذ 3 سنوات، الصين تتوقف عن استيراد النفط الأمريكي
لأول مرة منذ 3 سنوات، الصين تتوقف عن استيراد النفط الأمريكي

فيتو

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • فيتو

لأول مرة منذ 3 سنوات، الصين تتوقف عن استيراد النفط الأمريكي

امتنعت الصين عن شراء النفط الخام من الولايات المتحدة خلال شهر يونيو الماضي، في أول توقف من نوعه منذ أغسطس 2022، وفقا لتحليل وكالة "ريا نوفوستي" للإحصاءات الجمركية الصينية. انخفضت الواردات خلال شهري أبريل ومايو من 2055 وشهدت المشتريات الصينية من النفط الأمريكي ذروتها في مارس الماضي بقيمة 326.2 مليون دولار، فيما انخفضت الواردات خلال شهري أبريل ومايو من 2055 بشكل متتالٍ. وتوقفت هذه المشتريات كليا خلال يونيو 2025، بينما استمر استيراد المنتجات النفطية الأمريكية بنسبة أقل 75%. كبار موردي الذهب الأسود إلى الصين كبار موردي الذهب الأسود إلى الصين في يونيو الماضي: روسيا: حافظت على موقعها كأكبر مصدر للنفط إلى الصين (3.95 مليار دولار) السعودية: زادت صادراتها 36% إلى 3.87 مليار دولار ماليزيا: قفزة إلى 3.4 مليار دولار الإمارات: نمو 18% إلى 1.38 مليار دولار الكويت: زيادة 15% إلى 732 مليون دولار ويأتي هذا التحول في أنماط الاستيراد الصينية في ظل توتر العلاقات الأمريكية الصينية التجارية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

'دولار' تطلق حلول تنقّل مبتكرة وبرنامج ولاء رائد خلال 'سوق السفر العربي 2025'
'دولار' تطلق حلول تنقّل مبتكرة وبرنامج ولاء رائد خلال 'سوق السفر العربي 2025'

Dubai Iconic Lady

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Dubai Iconic Lady

'دولار' تطلق حلول تنقّل مبتكرة وبرنامج ولاء رائد خلال 'سوق السفر العربي 2025'

دبي، الإمارات العربية المتحدة توقعات بوصول سوق تأجير السيارات في الإمارات إلى 214 مليون دولار بحلول عام 2029 أعلنت شركة 'دولار لتأجير السيارات' في الإمارات عن إطلاق ثلاث خدمات جديدة للتنقّل، إلى جانب برنامج ولاء هو الأول من نوعه في الدولة، وذلك خلال مشاركتها في معرض 'سوق السفر العربي 2025'. وتأتي هذه الخطوة بالتزامن مع توقّعات بأن يتجاوز حجم سوق تأجير السيارات في الإمارات 214.7 مليون دولار أمريكي، مع أكثر من 829 ألف مستخدم بحلول عام 2029. على مستوى المنطقة، يشهد قطاع تأجير السيارات في الشرق الأوسط نمواً متسارعاً، مع توقّعات بتحقيق معدل نمو سنوي مركب يبلغ 10.42%، مدفوعاً بازدهار السياحة، والتحول الرقمي، وزيادة الإقبال على حلول مرنة ومصمّمة حسب الطلب. كما يعزز هذا النمو ارتفاع عدد الزوار الدوليين وانتعاش قطاع رحلات الأعمال، ما يزيد الحاجة إلى حلول تنقّل سهلة ومريحة ومتقدّمة تقنياً. خدمات مرنة تلبي احتياجات العملاء استجابة لهذا التغيير، أطلقت 'دولار الإمارات' ثلاث خدمات رئيسية تهدف إلى توفير مزيد من المرونة وتلبية احتياجات شريحة متنوعة من العملاء: الاشتراك الشهري : خيار عملي بديل لامتلاك السيارة، يتيح للمستخدمين استئجار سيارة شهرياً مع إمكانية تغيير الطرازات حسب الحاجة، مما يجعله مثالياً للمغتربين ورجال الأعمال. : خيار عملي بديل لامتلاك السيارة، يتيح للمستخدمين استئجار سيارة شهرياً مع إمكانية تغيير الطرازات حسب الحاجة، مما يجعله مثالياً للمغتربين ورجال الأعمال. الاستئجار الشخصي : خدمة طويلة الأجل مصمّمة للمقيمين وأصحاب المشاريع، توفر راحة البال برسوم شهرية ثابتة وحزمة خدمات متكاملة، كبديل اقتصادي عن تملك السيارات عبر التمويل البنكي. : خدمة طويلة الأجل مصمّمة للمقيمين وأصحاب المشاريع، توفر راحة البال برسوم شهرية ثابتة وحزمة خدمات متكاملة، كبديل اقتصادي عن تملك السيارات عبر التمويل البنكي. «دولار بريستيج: تجربة فاخرة لعشّاق الرفاهية، توفر سيارات من علامات مرموقة مثل «بي إم دبليو»، و«لكزس»، و«مرسيدس-بنز» للاستخدام في الاجتماعات الرسمية أو المناسبات الخاصة. برنامج الولاء «دولار آند مور»: الأول من نوعه في الإمارات وفي بادرة هي الأولى من نوعها في قطاع تأجير السيارات بالدولة، أطلقت الشركة برنامج ولاء جديداً بعنوان 'دولار آند مور'، والذي يهدف إلى مكافأة العملاء الدائمين عبر مزايا تتجاوز قطاع السيارات لتشمل السفر، واللياقة، والمطاعم، والترفيه، وغيرها من التجارب المرتبطة بأسلوب الحياة العصري. وقال أنوديب راغوثامان، رئيس قسم المبيعات والتسويق في 'دولار الإمارات': ' يمثل برنامج «دولار آند مور» نقلة نوعية في طريقة تفاعلنا مع العملاء. نسعى من خلاله إلى خلق مجتمع يتمحور حول الراحة، والمكافآت، والمرونة في التنقّل.' شراكة مع مركز 'دانوب سبورتس وورلد' في إطار تعزيز أسلوب الحياة الصحي والنشط، أعلنت «دولار الإمارات» عن شراكة استراتيجية مع مركز دانوب سبورتس وورلد، تهدف إلى تقديم عروض وخصومات حصرية لأعضاء المركز. وتركّز هذه الشراكة على تقديم قيمة مضافة للعميل من خلال خدمات متكاملة تعكس التزام الطرفين بالابتكار وتجربة المستخدم. وأضاف راغوثامان: 'لا تسعى الأجيال الجديدة من المستخدمين خلف وسيلة نقل فحسب، بل يبحثون عن حرية تنقّل دون أعباء التملك. وهنا يأتي دور خدماتنا الجديدة، لتمنحهم المرونة والأناقة في الوقت ذاته.' مستقبل التنقّل في الإمارات: فرص واسعة ونمو متواصل تستفيد الإمارات من موقعها كمركز عالمي للسفر والأعمال، بفضل استراتيجيات التنقّل الذكية وزيادة أعداد الزوار. وقد شهدت دبي نمواً مزدوج الرقم في أعداد السياح، بينما يركّز مخططها الحضري 2040 على تعزيز الاستدامة والتكنولوجيا في التنقّل الحضري. ومن خلال إطلاق هذه الحلول الجديدة، وترسيخ شراكات استراتيجية، تواصل «دولار الإمارات» ريادتها في تقديم تجارب تنقّل مرنة وعالية القيمة، معزّزة موقعها كمساهم رئيسي في مستقبل النقل الذكي بالإمارات والمنطقة.

"دولار" تطلق حلول تنقّل مبتكرة وبرنامج ولاء رائد خلال "سوق السفر العربي 2025"
"دولار" تطلق حلول تنقّل مبتكرة وبرنامج ولاء رائد خلال "سوق السفر العربي 2025"

شبكة عيون

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • شبكة عيون

"دولار" تطلق حلول تنقّل مبتكرة وبرنامج ولاء رائد خلال "سوق السفر العربي 2025"

توقعات بوصول سوق تأجير السيارات في الإمارات إلى 214 مليون دولار بحلول عام 2029 أعلنت شركة "دولار لتأجير السيارات" في الإمارات عن إطلاق ثلاث خدمات جديدة للتنقّل، إلى جانب برنامج ولاء هو الأول من نوعه في الدولة، وذلك خلال مشاركتها في معرض "سوق السفر العربي 2025". وتأتي هذه الخطوة بالتزامن مع توقّعات بأن يتجاوز حجم سوق تأجير السيارات في الإمارات 214.7 مليون دولار أمريكي، مع أكثر من 829 ألف مستخدم بحلول عام 2029 . على مستوى المنطقة، يشهد قطاع تأجير السيارات في الشرق الأوسط نمواً متسارعاً، مع توقّعات بتحقيق معدل نمو سنوي مركب يبلغ 10.42%، مدفوعاً بازدهار السياحة، والتحول الرقمي، وزيادة الإقبال على حلول مرنة ومصمّمة حسب الطلب. كما يعزز هذا النمو ارتفاع عدد الزوار الدوليين وانتعاش قطاع رحلات الأعمال، ما يزيد الحاجة إلى حلول تنقّل سهلة ومريحة ومتقدّمة تقنياً . خدمات مرنة تلبي احتياجات العملاء استجابة لهذا التغيير، أطلقت "دولار الإمارات" ثلاث خدمات رئيسية تهدف إلى توفير مزيد من المرونة وتلبية احتياجات شريحة متنوعة من العملاء : الاشتراك الشهري : خيار عملي بديل لامتلاك السيارة، يتيح للمستخدمين استئجار سيارة شهرياً مع إمكانية تغيير الطرازات حسب الحاجة، مما يجعله مثالياً للمغتربين ورجال الأعمال . الاستئجار الشخصي : خدمة طويلة الأجل مصمّمة للمقيمين وأصحاب المشاريع، توفر راحة البال برسوم شهرية ثابتة وحزمة خدمات متكاملة، كبديل اقتصادي عن تملك السيارات عبر التمويل البنكي . « دولار بريستيج : تجربة فاخرة لعشّاق الرفاهية، توفر سيارات من علامات مرموقة مثل «بي إم دبليو»، و«لكزس»، و«مرسيدس-بنز» للاستخدام في الاجتماعات الرسمية أو المناسبات الخاصة . برنامج الولاء «دولار آند مور»: الأول من نوعه في الإمارات وفي بادرة هي الأولى من نوعها في قطاع تأجير السيارات بالدولة، أطلقت الشركة برنامج ولاء جديداً بعنوان " دولار آند مور " ، والذي يهدف إلى مكافأة العملاء الدائمين عبر مزايا تتجاوز قطاع السيارات لتشمل السفر، واللياقة، والمطاعم، والترفيه، وغيرها من التجارب المرتبطة بأسلوب الحياة العصري . وقال أنوديب راغوثامان ، رئيس قسم المبيعات والتسويق في "دولار الإمارات": " يمثل برنامج «دولار آند مور» نقلة نوعية في طريقة تفاعلنا مع العملاء. نسعى من خلاله إلى خلق مجتمع يتمحور حول الراحة، والمكافآت، والمرونة في التنقّل . " شراكة مع مركز "دانوب سبورتس وورلد" في إطار تعزيز أسلوب الحياة الصحي والنشط، أعلنت «دولار الإمارات» عن شراكة استراتيجية مع مركز دانوب سبورتس وورلد ، تهدف إلى تقديم عروض وخصومات حصرية لأعضاء المركز. وتركّز هذه الشراكة على تقديم قيمة مضافة للعميل من خلال خدمات متكاملة تعكس التزام الطرفين بالابتكار وتجربة المستخدم . وأضاف راغوثامان : "لا تسعى الأجيال الجديدة من المستخدمين خلف وسيلة نقل فحسب، بل يبحثون عن حرية تنقّل دون أعباء التملك. وهنا يأتي دور خدماتنا الجديدة، لتمنحهم المرونة والأناقة في الوقت ذاته . " مستقبل التنقّل في الإمارات: فرص واسعة ونمو متواصل تستفيد الإمارات من موقعها كمركز عالمي للسفر والأعمال، بفضل استراتيجيات التنقّل الذكية وزيادة أعداد الزوار. وقد شهدت دبي نمواً مزدوج الرقم في أعداد السياح، بينما يركّز مخططها الحضري 2040 على تعزيز الاستدامة والتكنولوجيا في التنقّل الحضري . ومن خلال إطلاق هذه الحلول الجديدة، وترسيخ شراكات استراتيجية، تواصل «دولار الإمارات» ريادتها في تقديم تجارب تنقّل مرنة وعالية القيمة، معزّزة موقعها كمساهم رئيسي في مستقبل النقل الذكي بالإمارات والمنطقة . Page 2 الثلاثاء 08 أبريل 2025 10:14 مساءً Page 3

أزمة الديون الأمريكية: هل يهدد تصاعد العجز المالي استقرار الاقتصاد العالمي؟
أزمة الديون الأمريكية: هل يهدد تصاعد العجز المالي استقرار الاقتصاد العالمي؟

عمون

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عمون

أزمة الديون الأمريكية: هل يهدد تصاعد العجز المالي استقرار الاقتصاد العالمي؟

في مقابلة مع قناة CNN أجراها الصحفي مايكل سيمرنكوش مع مايكل أ. بيترسون، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة Peter G. Peterson Foundation، شدد بيترسون على ضرورة معالجة تصاعد الدين الوطني الأمريكي، الذي بلغ حاليًا 36 تريليون دولار. هذه المقابلة دفعتني إلى البحث بشكل أعمق حول الأزمة المالية التي تواجهها الولايات المتحدة، والتي، في حال عدم اتخاذ إجراءات تصحيحية جذرية، قد تؤدي إلى انهيار اقتصادي عالمي بتداعيات قد تفوق آثار أي حرب نووية، بل وربما بتصوري تمثل نهاية حقبة الثورة الصناعية في التاريخ البشري. تشير التقديرات إلى أنه إذا واصلت الولايات المتحدة مسارها المالي الحالي دون تنفيذ إصلاحات اقتصادية، فإن الدين الوطني سيرتفع بشكل غير مسبوق خلال العقود القادمة. ووفقًا للتقرير المالي للحكومة الأمريكية، بلغ نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي نحو 98% بنهاية عام 2024، ومن المتوقع أن يتجاوز 200% بحلول 2049، ليصل إلى 535% بحلول عام 2099. مع ارتفاع الدين العام، تزداد أيضًا تكاليف خدمته. فمن المتوقع أن تبلغ تكاليف الفوائد على الدين حوالي 13.8 تريليون دولار خلال العقد القادم، وفقًا لمكتب الميزانية في الكونغرس. هذه الفوائد تمثل هدراً كبيراً للمال العام، حيث تؤدي إلى تقليص قدرة الحكومة على الاستثمار في مشاريع حيوية مثل البنية التحتية والتعليم والرعاية الصحية. توزيع الدين العام 1-الدين المحتفظ به من قبل Public (28.91 تريليون دولار) يتضمن هذا الجزء الديون الفيدرالية التي يحتفظ بها الأفراد، الشركات، حكومات الولايات والحكومات المحلية، إضافة إلى الحكومات الأجنبية. حجم ديون الحكومات الأجنبية (بحسب تقديرات عام 2023): اليابان: 1.060 تريليون دولار الصين: 759 مليار دولار المملكة المتحدة: 670 مليار دولار لوكسمبورغ: 330.1 مليار دولار جزر كايمان: 329 مليار دولار السعودية: 135 مليار دولار الإمارات: 199 مليار دولار المستثمرون المحليون (بحسب أرقام عام 2024): صناديق الاستثمار المشترك: 3.8 تريليون دولار حكومات الولايات والحكومات المحلية: 2.1 تريليون دولار البنوك: 1.7 تريليون دولار شركات التأمين: 550 مليار دولار صناديق التقاعد الخاصة: 460 مليار دولار كيانات خاصة وأفراد: 6 تريليون دولار (بما في ذلك 160 مليار دولار في سندات الادخار) 2- المقتنيات داخل الحكومة الفيدرالية (7.31 تريليون دولار) يتكون هذا الجزء من سندات الخزانة المحتفظ بها من قبل الحسابات الحكومية الفيدرالية، وخاصة صناديق الضمان الاجتماعي وميديكير، حيث يتم استثمار الفوائض في سندات الخزانة لتمويل الالتزامات المستقبلية. واما بالنسبة لأجراءات إدارة ترامب لمعالجة الدين الفيدرالي، فقد أطلقت إدارة الرئيس دونالد ترامب الحالية عدة مبادرات اقتصادية تهدف إلى تقليص الدين الوطني، ومن أبرزها: 1- وزارة كفاءة الحكومة (DOGE): تم إنشاؤها تحت قيادة إيلون ماسك بهدف تقليل الإنفاق الفيدرالي غير الضروري وتحقيق وفورات تصل إلى 1 تريليون دولار، عبر تحسين كفاءة العمليات الإدارية وتقليص حجم القوى العاملة الحكومية. 2- برنامج التأشيرة الذهبية "Gold Card": تم الإعلان عنه في 26 فبراير 2025، حيث يتيح هذا البرنامج منح تأشيرات للشركات الكبرى لاستقدام العمالة الماهرة مقابل 5 ملايين دولار لكل تأشيرة. وتأمل الإدارة في بيع 200,000 تأشيرة لتحقيق 1 تريليون دولار لتخفيف الدين الوطني. 3- التخفيضات الضريبية: شملت خطة الإدارة تخفيضات ضريبية بقيمة 4.5 تريليون دولار، مقابل خفض الإنفاق بمقدار 2 تريليون دولار، بهدف تحفيز الاقتصاد. ومع ذلك، فإن هذه الخطوة أثارت مخاوف كبيرة بشأن زيادة العجز المالي على المدى البعيد. 4-اتفاق مارالاغو: يتضمن هذا الإطار النظري إعادة هيكلة النظام المالي العالمي عبر إضعاف قيمة الدولار الأمريكي، مما يؤدي إلى خفض تكاليف الاقتراض، وزيادة الاستثمارات في قطاع التصنيع، وبالتالي تقليل العجز التجاري والدين العام. ومن أخطر الاستراتيجيات التي طرحها ترامب في اتفاق مارالاغو هي إضعاف قيمة الدولار الأمريكي، والتي قد تؤثر سلبًا على اقتصادات الدول الفقيرة. ومن أهم هذه التأثيرات: 1- ارتفاع تكاليف الاستيراد: مع ضعف الدولار، سترتفع أسعار السلع والمنتجات المسعّرة بالدولار مثل النفط، الحبوب، والأدوية، مما سيؤدي إلى زيادة تكلفة المعيشة في الدول الفقيرة. 2- زيادة معدلات التضخم: الدول التي تعتمد على الواردات الغذائية والطاقة مثل مصر، والاردن وغيرها من الدول ، قد تواجه ارتفاعًا حادًا في الأسعار يؤدي إلى اضطرابات اجتماعية. 3- ارتفاع أعباء الديون: معظم ديون الدول النامية مقوّمة بالدولار الأمريكي، وأي انخفاض في قيمة الدولار سيجعل خدمة الديون أكثر تكلفة، مما قد يؤدي إلى إفلاس بعض الدول. 4- هروب رؤوس الأموال: مع تراجع قيمة الدولار، قد يبحث المستثمرون عن أسواق أكثر استقرارًا، مما يؤدي إلى تراجع الاستثمار في الدول الفقيرة وزيادة معدلات البطالة. الخلاصة: هل الاقتصاد الأمريكي على وشك الانهيار؟ يواجه الاقتصاد الأمريكي اليوم أكبر تحدٍ مالي في تاريخه، وإذا لم يتم اتخاذ إجراءات إصلاحية جذرية، فقد يؤدي ذلك إلى أزمة مالية عالمية أكثر خطورة من أي حرب نووية. وبينما يحاول ترامب تقديم حلول جريئة، فإن بعض استراتيجياته الاقتصادية، مثل خفض قيمة الدولار، قد تؤدي إلى تداعيات كارثية على الاقتصاد العالمي. يبقى السؤال: هل تستطيع الولايات المتحدة السيطرة على ديونها قبل أن تصل إلى نقطة اللاعودة؟ وهل نحن على أعتاب انهيار النظام المالي العالمي؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store