أحدث الأخبار مع #ريف_اللاذقية


رؤيا نيوز
منذ 6 أيام
- رؤيا نيوز
الداخلية السورية تضبط مستودعا ضخما للعبوات الناسفة
أعلنت وزارة الداخلية السورية ضبط مستودع 'ضخم' في مدينة القرداحة، يضم عبوات ناسفة معدة للتفجير. وذكرت الوزارة، في بيان، أنه 'في عملية أمنية دقيقة ومحكمة، تمكنت مديرية أمن اللاذقية من ضبط مستودع ضخم في قرية بحمرة بريف القرداحة، يحتوي على عبوات ناسفة معدّة للتفجير، كانت موجّهة لاستهداف المناطق الآمنة وزعزعة الاستقرار'. وبحسب البيان، 'تأتي هذه العملية في إطار الجهود المتواصلة لملاحقة الخلايا الخارجة عن القانون، وإحباط مخططاتها قبل تنفيذها، ما يعكس يقظة الأجهزة الأمنية وحرصها على أمن المواطنين وسلامتهم'. وبين الحين والآخر، تعلن السلطات السورية ضبط شحنات أسلحة معدة للتهريب. وتقع مدينة القرداحة ذات الطبيعة الجبلية ضمن منطقة الساحل السوري، الذي شهد غير مرة اشتباكات بين السلطات السورية ومسلحين.


الغد
منذ 6 أيام
- الغد
الداخلية السورية تضبط مستودعا ضخما للعبوات الناسفة
أعلنت وزارة الداخلية السورية ضبط مستودع "ضخم" في مدينة القرداحة، يضم عبوات ناسفة معدة للتفجير. وذكرت الوزارة، في بيان، أنه "في عملية أمنية دقيقة ومحكمة، تمكنت مديرية أمن اللاذقية من ضبط مستودع ضخم في قرية بحمرة بريف القرداحة، يحتوي على عبوات ناسفة معدّة للتفجير، كانت موجّهة لاستهداف المناطق الآمنة وزعزعة الاستقرار". اضافة اعلان وبحسب البيان، "تأتي هذه العملية في إطار الجهود المتواصلة لملاحقة الخلايا الخارجة عن القانون، وإحباط مخططاتها قبل تنفيذها، ما يعكس يقظة الأجهزة الأمنية وحرصها على أمن المواطنين وسلامتهم". وبين الحين والآخر، تعلن السلطات السورية ضبط شحنات أسلحة معدة للتهريب. وتقع مدينة القرداحة ذات الطبيعة الجبلية ضمن منطقة الساحل السوري، الذي شهد غير مرة اشتباكات بين السلطات السورية ومسلحين.


الجزيرة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- مناخ
- الجزيرة
الحرائق تلتهم غابات اللاذقية وجهود بكل الإمكانات لإخمادها
دمشق- أعلن الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) في وقت متأخر مساء السبت، أن حرائق واسعة النطاق لا تزال تشتعل في مناطق حراجية في ريف اللاذقية منذ 4 أيام، مبينا أن النيران التهمت أكثر من 30 هكتارًا من الغابات حتى الآن، دون تسجيل أي أضرار في المنازل، في ظل ظروف ميدانية "شديدة التعقيد"، حسب وصفه. وذكر الدفاع المدني في بيان نُشر عبر قناته على "تليغرام"، أن فرق الإطفاء سيطرت على عدة بؤر مشتعلة في غابات جبل التركمان شمال شرق ريف اللاذقية، إلا أن منطقتين كبيرتين لا تزالان نشطتين، إضافة إلى بؤر أخرى أصغر تنتشر بشكل واسع في مناطق ذات تضاريس وعرة وجُرُف صخرية حادة، مما يزيد من صعوبة تحرك الفرق الأرضية. وأشار البيان إلى أن "الفرق تواجه تحديات كبيرة تتمثل بوعورة المنطقة، ومخلفات حرب غير منفجرة، واشتداد سرعة الرياح، وارتفاع درجات الحرارة، وبُعد مصادر المياه"، مضيفًا أن "عمليات التبريد مستمرة في المناطق التي أُخمدت لمنع عودة اشتعال النيران". ورغم المخاطر المحيطة، تواصل الفرق الميدانية عملها على مدار الساعة، وقال البيان "الجهود لا تزال تُبذل بكل الإمكانيات المتاحة للحد من انتشار الحرائق إلى مساحات إضافية أو مناطق سكنية قريبة". إعلان ولمواجهة تفاقم الحريق، أوفدت الفرق مؤازَرات إضافية من إدلب وحلب وحماة، خاصة في ظل توقعات بأن تشهد المنطقة، اليوم الأحد، ارتفاعا جديدا في الحرارة وزيادة في سرعة الرياح، مما قد يُسهم في إعادة اشتعال بؤر خامدة وتوسيع نطاق النيران. من جهتها، أعلنت وزارة الطوارئ والكوارث السورية، أمس السبت، أنها سيطرت على أكثر من 60% من مساحة الحريق، مؤكدة أن "حركة الرياح في الساعات المقبلة ستكون عاملًا حاسمًا في تحديد قدرة الفرق على السيطرة الكاملة على الوضع". وفي السياق ذاته، قال رئيس الدفاع المدني السوري منير مصطفى، في تصريح للجزيرة نت: إنهم يواصلون جهودهم منذ أكثر من 5 أيام لمكافحة الحرائق، وسط صعوبات ميدانية هائلة ناتجة عن التضاريس الجبلية الوعرة، والوديان العميقة، وعدم وجود خطوط نارية آمنة تساعد في محاصرة النيران. وأوضح أن "الرياح المتقطعة تسهم بشكل كبير في توسّع رقعة النيران"، مضيفًا أن "غياب البنية التحتية اللازمة من معدات الإطفاء المتخصصة يُعد عائقًا إضافيًا". بكل الإمكانات وأشار مسؤول الدفاع المدني إلى أن المعدات الموجودة "متقادمة وغير مؤهلة" بسبب ما وصفه بـ"تهالك بنية سيارات الإطفاء التي خلّفها نظام الأسد في وضع غير صالح للعمل". وأكد مصطفى أن غرفة عمليات مشتركة تم تشكيلها بالتنسيق بين الدفاع المدني ووزارة الطوارئ والكوارث السورية، إضافة لجهات محلية عدة، بهدف إرسال تعزيزات ميدانية لدعم فرق الإطفاء على الأرض. كما أوضح أن التنسيق شمل أيضًا الجانب التركي، عبر وزارتي الخارجية والطوارئ والكوارث، حيث أرسلت تركيا 4 سيارات إطفاء، تعمل حاليًا مع الفرق المحلية لتطويق النيران. ورغم تدخل الطيران المروحي السوري في تنفيذ عدة طلعات لإخماد الحريق، فإن المسؤول وصف تأثير هذه الطلعات بـ"المحدود"، نظرًا لاتساع رقعة النيران ووعورة المناطق التي لا يمكن للفرق الأرضية الوصول إليها، وطالب بضرورة "توفير تركيا دعما جويا إضافيا عبر المروحيات، للوصول إلى بؤر الحريق العميقة والمعزولة". تحذيرات ومخاطر وفي تصريحات للجزيرة نت، عبّر مواطنون من منطقة ربيعة بريف اللاذقية عن قلقهم من توسع الحرائق، خاصة في ظل وجود كثيف للسكان في المناطق الزراعية والغابات المحيطة. وقال شوكت أوغلو، أحد سكان المنطقة، إن "السكان في هذه المناطق من التركمان ، وتتصل أراضيهم الزراعية بالحدود التركية، نطالب الحكومة التركية بتكثيف الدعم بالتنسيق مع الجانب السوري للمساعدة في إخماد الحرائق". وأضاف أن فرق الدفاع المدني السوري أظهرت "شجاعة كبيرة"، وتعرض متطوعوها لمخاطر شديدة بسبب محاصرتهم بالنيران أثناء إجلائهم للمدنيين من بين الغابات. وأشار إلى عدم تسجيل وفَيات حتى اللحظة، لكن العديد من السكان، وخاصة مرضى الجهاز التنفسي، عانوا من حالات اختناق حادة نتيجة الدخان المتصاعد منذ 4 أيام متواصلة. وفيما تحذر صور الأقمار الصناعية من اتساع رقعة الحرائق، دقّ خبراء بيئيون ناقوس الخطر بشأن احتمال تعرض المنطقة لكارثة بيئية شاملة، تهدد الغطاء النباتي والتنوع البيولوجي في غابات اللاذقية، خاصة مع اقتراب النيران من مناطق حيوية مثل غابات الفرنلق ومنطقة كسب السياحية الحدودية. وقالت وزارة الطوارئ والكوارث السورية، إنها شكّلت غرفة عمليات مشتركة تضم وزارات الزراعة والدفاع والداخلية، لتوحيد الجهود وتنسيق عمليات الإطفاء، لافتةً إلى استمرار العمل على احتواء ما تبقى من البؤر النشطة. بين الإهمال والكارثة وفي تعليق بيئي، أوضح المهندس الزراعي مجد الفيصل، أن أسباب الحرائق تتكرر كل عام، وغالبًا ما تكون نتيجة الإشعال المتعمد؛ إما بقصد التحطيب أو بسبب الإهمال مثل رمي أعقاب السجائر، وأضاف أن استمرار الحرائق يلوث الهواء ويدمر النُظم البيئية في أماكن تعتبر من الأجمل في سوريا. وقال الفيصل للجزيرة نت: إن الخطر يتزايد مع اقتراب النيران من مناطق حيوية على الحدود السورية-التركية، خاصة أن غابات اللاذقية "واسعة". وأضاف "إذا لم تتم السيطرة على النيران في الوقت المناسب، فقد نواجه كارثة بيئية تحتاج إلى تدخل دولي عاجل، وربما تدمّر المواسم الزراعية في شمال غرب سوريا بالكامل". وفي ظل هذه التطورات المتسارعة، دعت الجهات الرسمية السكان في المناطق القريبة من الحدود، خاصة في ولاية هطاي التركية، إلى أخذ الحيطة والحذر، ومتابعة التحديثات الرسمية الصادرة عن الجهات المختصة، لضمان سلامتهم الشخصية حال امتداد الحرائق إلى مناطقهم.


الجزيرة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
حرائق اللاذقية تواصل انتشارها وتركيا ترسل مروحيات للإطفاء
تتواصل لليوم الرابع على التوالي حرائق في المناطق الحراجية بريف اللاذقية (غربي سوريا) بسبب الرياح وارتفاع درجات الحرارة، مما أسفر عن انفجار لمخلفات للحرب التي زادت من انتشار النيران، وسط صعوبات يواجهها الدفاع المدني لإخمادها، في ظل مساعدة تركية لإطفائها. وقال الدفاع المدني السوري -في سلسلة منشورات- إن فرق الإطفاء تواصل عمليات إخماد الحرائق الضخمة المندلعة في المنطقة الحراجية بمنطقة الربيعة بجبل التركمان في ريف اللاذقية الشمالي، دون أنباء حتى الآن عن خسائر بشرية. وأشار إلى أن فرقه تبذل جهودا كبيرة في مواجهة ألسنة اللهب، للسيطرة على الحريق بعد امتداده إلى قرية الريحانية في جبل التركمان في ريف اللاذقية. ولفت إلى أن إحدى فرقه كانت محاصرة بالنيران قبل أن تتمكن من استعادة التواصل مع بقية الفرق، وهي بخير وسلامة. وبيّن الدفاع المدني السوري أن فرقه وضعت خطة استجابة كاملة بالتنسيق مع وزارة الطوارئ والكوارث للسيطرة على الحرائق، وتواصل الفرق إرسال المؤازرات للمكان، والكوادر البشرية والآليات الثقيلة للمشاركة بعمليات الإخماد، والسيطرة على النيران. إعلان وبهذا الصدد، أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أن القوات الجوية تواصل لليوم الثاني على التوالي المشاركة في إطفاء الحرائق بريف اللاذقية، في إطار الجهود المكثفة للسيطرة على النيران والحد من انتشارها، وذلك بتوجيهات من وزير الدفاع مرهف أبو قصرة. فرق تركية للمساعدة بدورها، ذكرت الإخبارية السورية (حكومية) أن فرق وسيارات إطفاء تركية وصلت إلى ريف اللاذقية الشمالي لمساندة فرق الإطفاء في جهود إخماد الحرائق المشتعلة استجابة لطلب من الحكومة السورية، في ظل تصاعد المخاوف من امتداد النيران إلى قرى مأهولة في ظل وجود مخلفات الحرب في المنطقة التي تعقّد مهام فرق الإطفاء والوصول البري. وذكرت أن وزارة الطوارئ والكوارث أعلنت موافقة السلطات التركية على إرسال مروحيات للمشاركة في إخماد حريق جبل التركمان بريف اللاذقية. وفي وقت سابق اليوم السبت، أعلنت وزارة الطوارئ والكوارث أنها تمكنت من السيطرة على أكثر من 60% من حرائق ريف اللاذقية، مشيرة إلى أن حركة الرياح خلال الساعات المقبلة ستكون عاملا حاسما في جهود الإخماد. وكان الدفاع المدني أشار أمس إلى وجود عدة تحديات تواجه فرق الدفاع المدني منها صعوبة تضاريس المنطقة، وبُعد مصادر التزود بالمياه، إضافة لعدم توفر آليات نوعية مجنزرة، مما يجعل التدخل أكثر صعوبة. يُذكر أن جبال وغابات سوريا تواجه حرائق متكررة خلال فصل الصيف، وقد تفاقمت حدتها مع تغير المناخ الذي زاد من فترات الجفاف وارتفاع درجات الحرارة. وتدمر الحرائق مساحات شاسعة من الغطاء النباتي، مما يؤدي إلى تآكل التربة وفقدان التنوع البيولوجي، ويزيد من الضغط على الموارد المحلية.


الجزيرة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- مناخ
- الجزيرة
تحديات تواجه فرق الدفاع المدني في إخماد حرائق ريف اللاذقية
تواجه فرق الدفاع المدني السوري صعوبات كثيرة في السيطرة على الحرائق في أحراج ريف اللاذقية لليوم الثالث على التوالي بسبب تضاريس المنطقة، وعدم وجود خطوط جاهزة للحد من توسع الحريق، اقرأ المزيد المصدر : الجزيرة