logo
#

أحدث الأخبار مع #ستيفن_سبيلبرغ

ستيفن سبيلبرغ يُطلق ديناصوراته مجدداً
ستيفن سبيلبرغ يُطلق ديناصوراته مجدداً

الشرق الأوسط

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

ستيفن سبيلبرغ يُطلق ديناصوراته مجدداً

انطلق قبل يومين الفيلم السادس من سلسلة «جوراسيك وورلد» في صالات العالم. حيث يُمكن سماع أصوات وحوش ما قبل التاريخ حتى في ردهات صالات السينما التي تعرضه. داخل تلك الصالات يمكن سماعها بتقنية تجعل الصالة ترتجف. تُشاهد وهي تجوب أركان الشاشة تبحث عما تأكله. كم نحن محظوظون أنها لا تستطيع رؤيتنا محاصرين في كراسينا في انتظار الحدث المقبل. الفيلم الجديد «جوراسيك وورلد: إعادة ولادة» (Jurassic World‪:‬ Rebirth) يأتي بعد 32 سنة مرّت على أول فيلم من السلسلة، «جوراسيك بارك»، الذي أخرجه وأنتجه ستيفن سبيلبرغ عن رواية لمايكل كرايتن بالعنوان نفسه سنة 1993. سام نيل في «جوراسيك وورلد: سيادة» (يونيڤرسال) عطل كهربائي كل شيء بدأ هناك: جزيرة في المحيط الهادئ مجهولة (صُوِّر الفيلم ما بين استوديوهات يونيڤرسال في هوليوود وإحدى جزر هاواي) اكتشفها رجل أعمال (ديڤيد أتنبوروه)، ودعا فريقاً من العلماء (بينهم لورا ديرن وسام نيل وجف غولدبلوم) إلى زيارتها ومشاهدة أنواع الديناصورات التي ما زالت تعيش فوقها. لحماية البشر منها نصب حاجزاً كهربائياً يفصل بين الوحوش والآدميين. وهذا يبدو فعلاً صائباً لولا انقطاع الكهرباء ذات ليلة، مما جعل الوحوش تتجاوز الأسلاك من دون عناء وتهاجم الآدميين السذّج. تبع ذلك سنة 1997 جزء ثانٍ بعنوان «العالم المفقود: جوراسيك بارك» (The Lost World‪:‬ Jurassic Park) الذي احتوى على محاولة لرفع حجم الخيال القائم على العلم باعتماد مواجهة بين العلماء ورجال الأعمال حتى قبل مواجهتهم معاً الديناصورات الغاضبة. مع الجزء الثالث «Jurassic Park III» الذي اكتفى سبيلبرغ بإنتاجه وأخرجه جو جونستون سنة 2001 عاد سام نيل (الذي غاب عن الظهور في الجزء الثاني) باحثاً عن العلاقة بين الديناصورات وكيف استطاعت العيش والتوالد إلى زمننا هذا. في عام 2015 أُطلق جزءٌ رابع مع تغيير العنوان إلى «Jurassic World» وإسناد مهمة الإخراج إلى كولين ترڤوروف الذي أنجز عملاً امتلأ بالهفوات والمشاهد التي تحرص على إطعام الديناصورات عدداً كبيراً من السيّاح الذين كانوا اعتقدوا، مجدداً، أنهم في مأمن. في عام 2018 وتحت إدارة المخرج ج. أ بايونا رأينا محاولة أخرى للتقرب من تلك الوحوش والتفاهم معها وحمايتها من الراغبين في إبادتها. ولم يتطلب الأمر إلا 4 سنوات قبل أن نرى تلك الوحوش تهاجم الولايات المتحدة نفسها في «جوراسيك وورلد: سيادة» (Jurassic World‪:‬ Dominion) مع المخرج ترڤوروف من جديد الذي شهد عودة سام نيل إلى البطولة. «جوراسيك بارك» الفيلم الأول (يونيڤرسال) عالم مفقود كل ما سبق لم يُثنِ الإنسان عن محاولة التواصل مع مخلوقات ما قبل التاريخ ومحاربتها في الوقت نفسه. إنها حكاية صراع بين الإنسان والوحش تجسَّدت في أفلام كثيرة سابقة ولاحقة، حيث الخطر يتمثل في مخلوقات فضائية أو أرضية أو بحرية. قد تكون حشرات قاتلة تنمو بسبب تجارب نووية أو نحل أفريقي يجتاز المسافة بين القارتين أو أسماك قرش أو أخطبوطات ضخمة تخرج من أعماق المحيط. ما يميّز سلسلة جوراسيك هي التوجه إلى التاريخ البعيد لاستعادة عصر كانت فيه مخلوقات الأرض العملاقة هي الأقوى من سواها ولو أن «جوراسيك بارك» الأول لم يكن الأول فعلاً بين الأفلام التي استهوت تصوير الخطر الماحق على البشر من تلك الحيوانات الكاسرة. عودة سلسلة «جوراسيك وورلد» بعد 32 عاماً بتجربة سينمائية مثيرة وحديثة في عام 1925 أخرج هاري هويت أول تلك الأفلام تحت عنوان «العالم المفقود» (The Lost World) الذي استوحاه من رواية آرثر كونان دويل بالعنوان نفسه (نُشرت سنة 1912). عادت السينما إلى هذه الرواية أكثر من مرّة بدءاً من 1960 ولاحقاً في 1990 و1992 إلى جانب إنتاجات تلفزيونية عدّة. بعد «العالم المفقود» الأول انتجت السينما نحو 50 فيلماً طويلاً من بطولة تلك المخلوقات توزعت بين أفلام رسوم وأفلام حيّة. وفي السنوات التي تلت فيلم سبيلبرغ الأول ذاك، خرجت هوليوود بأفلام أخرى من النوع نفسه للاستفادة من جاذبية المشاهدين صوب الموضوع بما فيها «كارنوصور» (1993)، و«جزيرة ديناصور» (1993)، و«ديناصور» (2000)، و«100 مليون سنة قبل الميلاد» (2008)، و«الديناصور الطيّب» (2015). ناهيك عن سلسلتي «غودزيلا» و«كينغ كونغ»، الوحشان المختلفان عن الديناصورات إلا من حيث القوّة والبطش.

play video play video مدة الفيديو 01 دقيقة 17 ثانية play-arrow 01:17
play video play video مدة الفيديو 01 دقيقة 17 ثانية play-arrow 01:17

الجزيرة

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • الجزيرة

play video play video مدة الفيديو 01 دقيقة 17 ثانية play-arrow 01:17

عن السينما ستيفن سبيلبرغ الطفل الذي رفض أن ينكسر وصنع أحلام العالم بالسينما عاش المخرج الأميركي ستيفن سبيلبرغ طفولة استثنائية عانى خلالها من الوحدة والتنمر، ولكنه حقق نجاحا استثنائيا في صناعة السينما، وحصدت أفلامه مليارات الدولارات وأثرت بأجيال كاملة من محبي السينما العالمية. اقرأ المزيد

«الفك المفترس» يعود إلى الصالات بعد 50 سنة
«الفك المفترس» يعود إلى الصالات بعد 50 سنة

الشرق الأوسط

time٢١-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«الفك المفترس» يعود إلى الصالات بعد 50 سنة

«تحتاج إلى مركب أكبر»، يقول صيّاد الوحوش البحرية كوينت للشريف برودي بينما يُخططان مع عالِم البحار هوبر لكيفية اصطياد ثلاثتهم سمكة قرش بيضاء هي أضخم من أي سمكة قرش شاهدها أي منهم. هي أيضاً أكبر سمكة قرش شوهدت في فيلم إلى ذلك الحين، مع تعدد الأفلام السابقة التي تحدّثت عن سمك القرش، وحكايات عن ضحايا بائسين وصيادين مهرة. 50 سنة مرّت على إنتاجه (عُرض لأول مرة في شهر مايو «أيار» سنة 1975) وقريباً يعود إلى الصالات في احتفاء مُستحق. بوستر فيلم «جوز» (الفك المفترس) العائد للصالات بعد 50 عاماً (يونيڤرسال - أ.ب) «جوز» («فكّان» إذا ما أردنا التعريب الدقيق تحديداً لفك علوي وآخر سفلي في مقدّمة رأس تلك السمكة) كان أول فيلم في هجوم سينمائي انطلق من نجاح هذا الفيلم الذي لم يكن متوقعاً. منذ ذلك الحين، وإلى الآن، شهدت السينما 46 فيلماً تحتوي على ذلك الحيوان البحري المفترس، بينها 3 أجزاء لـ«جوز» (الفك المفترس) نفسه تم تحقيقها في 1978 و1983 و1987. الفيلم الأول وحده من إخراج ستيفن سبيلبرغ، الذي كان قد قدّم فيلمين من قبل، هما «مبارزة» (Duel) سنة 1971، و«شوغرلاند إكسبرس» (1974). وقبل اختيار سبيلبرغ لمهمّة إنجاز هذا الفيلم تم التفكير في دك رتشردز وجون ستيرجز، وكلاهما من المخرجين المعتمدين بهوليوود في تلك الفترة. ستيفن سبيلبرغ (يونيفرسال) كذلك، فإن كلّاً من الممثلين الرئيسيين -روبرت شو في دور الصيّاد المحترف كوينت، وروي شنايدر في دور الشريف برودي، وريتشارد درايفوس في دور عالِم البحار هوبر- لم يكن بالضرورة الخيار الأول للدور الذي أُسنِد إليه. إذ طُرحت أسماء أخرى، رفض بعضها الأدوار المقترحة، مثل روبرت دوفال الذي أبدى اهتماماً بدور الشريف، وشارلتون هستون الذي كان يرغب في تجسيد شخصية كوينت. لا عجب في أن شخصية كوينت هي الأقوى؛ الرجل الخبير الذي يقص في مشهد لم يرد في رواية بيتر بنشلي بعض ماضيه مع القرش بألم ظاهر على محياه؛ لأن ذلك الماضي بمثابة صراع مضنٍ بينه وبين وحش كاسر غلبه في أكثر من مناسبة. شخصية الشريف برودي مندفعة عاطفياً. مخلص لعمله ولزوجته المتبرمة (لورين غاري)، يُواجه محافظ البلدة موراي هاملتون في رغبة الأخير التغاضي عن خطر سمكة تقضم أبدان السائحين الذين جاءوا للاستمتاع بالبحر. أما هوبر فلا يقل اندفاعاً، لكنه غارق في قواعد التعامل تبعاً لدراسته (وبصفته ممثلاً يبدو أقل ثقة بنفسه من الآخرَين). الحبكة في حد ذاتها لا تقدّم جديداً على صعيد أفلام الرعب؛ فمنذ خمسينات القرن الماضي، لطالما وُجد من يُحذّر من خطر داهم سببه وحش أو حشرة عملاقة، غالباً نتيجة تعرضها لإشعاع نووي أو لقدوم كائنات من الفضاء الخارجي. دائماً هناك مَن لا يصدّقه إلى أن تتراكم الضحايا، ثم يتبدّى الخطر أمام أعين الجميع. لكنها المعالجة الذكية وتوفير الإمكانات الإنتاجية لتقديم جديد في سينما الوحوش المرعبة هو ما يميّز ذلك الفيلم، وأحد أسباب نجاحه الكبير في صيف 1975. «جوز»... حكاية سمكة وصيادين (يونيڤرسال - أ.ب) في «جوز» تبحر سمكة قرش كبيرة قرب شاطئ بلدة صغيرة، وتبدأ التهام مَن تستطيع الوصول إليه من السائحين السابحين في المياه الدافئة. الشريف برودي يُحذّر من النزول إلى الماء، لكن الفيلم يعتمد على تفعيلة استخدمت سابقاً ولاحقاً في مثل هذه الأفلام، وهي أنه لسبب أو لآخر، لن يستمع صاحب القرار لطلب برودي إغلاق الشاطئ خوفاً من انحسار السياحة في ذلك الموسم، معتقداً أن المشكلة انتهت باصطياد سمكة قرش كبيرة. لكنها ليست السمكة المقصودة، ما يدفع باتجاه استمرار محاولات صيدها، وصولاً إلى المشهد الأخير مع ممثلي الأدوار الرئيسية الثلاثة فوق مركب يبدأ الوحش بمهاجمته، ويدفع أحدهم حياته في صراعه معه. شخصيات الفيلم مرسومة جيداً، والكثير مما ورد منها في الرواية تم حذفه لجانب أحداث وضعها بنشلي لترويج حكايته، من بينها ما يُشبه «السوب أوبرا». هذا نفع رواج الكتاب (قامت يونيڤرسال بدفع 250 ألف دولار بالإضافة إلى 10 في المائة من الأرباح) لكن الفيلم رغم اختلافه عن الرواية ناجح بدوره من حيث أن الاهتمام صار محصوراً (حسب سيناريو وضعه كارل غوتليب وساهم فيه بنشلي والممثل روبرت شو قليلاً)، بالسمكة وحدها، كما من حيث النتيجة التجارية التي بلغت 478 مليون دولار من الإيرادات عالمياً. من بين العناصر التي حُذفت في اقتباس الرواية التي كتبها بيتر بنشلي، كان هناك خيط عاطفي بين زوجة الشريف وعالِم البحار هوبر، إلى جانب توسّع في رسم شخصية المحافظ بوصفه سياسياً فاسداً على علاقة ثابتة بالمافيا (بينما يظهر في الفيلم بوصفه شخصاً لا يهمه سوى الحفاظ على اقتصاد المدينة، مقابل إثارة الشريف لهلع السائحين). كما استبعد السيناريو أيضاً تناول شعور الشريف بالدونية إزاء طبقة المحافظ والسائحين الأثرياء. هذا دفع بالفيلم للتخصص في خط واحد: صراع أبطال الفيلم ضد القرش، وضد الممتنعين عن تصديق الخطر الماثل. كذلك يُشهد لسبيلبرغ ذلك القدر من إتقان التوتر في مجمل الفيلم، بدءاً من ركض برودي على الشاطئ مطلقاً نفير التحذير بعدما اعتقد أنه شاهد القرش يحوم قريباً، وانتهاءً بالمشهد الأخير بعد أن تم تفجير القرش، ولقطة تُصور هوبر وبرودي عند المغيب. المشهد ذاته يُشبه ذلك الوارد في «مبارزة» عندما ينتصر ديڤيد مان (دنيس ويڤر) على وحش مختلف مجسّد بالشاحنة مجهولة القيادة تُحاول طوال الفيلم سحقه. ها هي الشاحنة تهوي في الوادي، وديڤيد يجلس على حافة الجبل يسترجع ما مرّ معه. أبطال الفيلم على المركب (يونيڤرسال - أ.ب) هذا المشهد الذي يتداول فيه الثلاثة على المركب خلال انتظارهم هجوم اليوم التالي يستمر لتسع دقائق من الحوار المهم. وسيلة ذكية لإبقاء المشاهدين مشدودين، لا لما سيحدث فيما بعد (الهجوم المنتظر للقرش) فقط، بل كذلك لخلفيات وشخصيات كل هؤلاء. في نطاق هذه الشخصيات هناك تماثل بين دور الشريف بوصفه منذراً لكارثة قد تقع، وشخصية الكاتب النرويجي هنريك إبسن في روايته «عدو الشعب» (انتقلت إلى السينما سنة 1978 من إخراج روبرت شافر وبطولة ستيڤ ماكوين). فبرودي يواجه امتعاض الجميع من حوله، بمن فيهم زوجته وابنه والمحافظ وجموع طالبي متعة السباحة من السائحين. «جوز» يكاد يكون خالياً من الشوائب الظاهرة. جيد الكتابة، وجيد التنفيذ، وفيه قدر كافٍ من عناصر التفكير، ومشحون بقوّة توليف تجعل المُشاهد في حالة ترقّب دائم وموسيقى (من جون وليامز) تنذر بما سيقع وتوحي به. ما زال النظر إلى هذا الفيلم يستدعي نجاحاته. قد لا يرقى إلى مستوى تحفة ألفرد هيتشكوك «الطيور» (1963)، لكنه يُعدّ من الأعمال التي تضمّنت عناصر أساسية شكّلت ملامح سينما ستيفن سبيلبرغ، سواء من حيث الرموز التي تنطوي عليها شخصياته، أو من خلال معالجته السينمائية الشاملة.

سكارليت جوهانسون تتصدر العرض العالمي لـ Jurassic World Rebirth
سكارليت جوهانسون تتصدر العرض العالمي لـ Jurassic World Rebirth

ET بالعربي

time١٨-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ET بالعربي

سكارليت جوهانسون تتصدر العرض العالمي لـ Jurassic World Rebirth

سكارليت جوهانسون Scarlett Johansson تتقدّم نجوم Jurassic World Rebirth في العرض العالمي الأول على السجادة الخضراء في Odeon Luxe وسط Leicester Square في لندن London، حيث خطف الحضور الأنظار مساء الثلاثاء إلى جانب المخرج غاريث إدواردز Gareth Edwards، وماهرشالا علي Mahershala Ali، وجوناثان بيلي Jonathan Bailey المعروف بإطلالاته المتكررة على السجاد الأخضر بعد مشاركته في Wicked، بالإضافة إلى روبرت فريند Rupert Friend وإد سكراين Ed Skrein. سكارليت جوهانسون : الفيلم رسالة حب لستيفن سبيلبرغ كما شهدت السجادة حضور كاتب الفيلم ديفيد كويب David Koepp، الذي كتب الجزء الأصلي من سلسلة Jurassic Park، والمنتج فرانك مارشال Frank Marshall، والملحن ألكسندر ديسبلا Alexandre Desplat، بالإضافة إلى دونا لانغلي Donna Langley وبيتر كرامر Peter Cramer من Universal. ولم تكن الأضواء مسلطة فقط على النجوم، بل شارك في الحدث ديناصور آلي صغير يُدعى "دولوريس" Delores ظهر في الفيلم، ووقف لالتقاط الصور مع مربيه. من على السجادة، تألّقت سكارليت جوهانسون بفستان وردي ضيق، وأعربت عن حماسها للفيلم الذي يعيد السلسلة إلى جذورها، مشيرة إلى مشاركة ديفيد كويب David Koepp، وشغف المخرج جاريث إدواردز الكبير بأعمال ستيفن سبيلبرغ Steven Spielberg. وقالت: "أعتقد أن الفيلم هو بمثابة رسالة حب لعمل ستيفن. يمكن لعشاق عالم Jurassic أن يتوقعوا أن يشعروا بروح Jurassic Park الأصلي في هذا العمل." جوناثان بيلي: "Jurassic Park أول فيلم شاهدته مع عائلتي" أما جوناثان بيلي، الذي أطلّ بقبعة رياضية وسترة ونظارات شمسية، فتحدث عن لحظة شخصية مؤثرة، قائلاً: "هذا يتجاوز الحلم. Jurassic Park كان أول فيلم أشاهده مع عائلتي عندما كنت في الخامسة من عمري، واليوم سأشاهده مجددًا معهم." كما كشف بيلي عن مشاركته في الموسيقى التصويرية للفيلم، قائلاً: "ذهبت إلى Abbey Road مع أوركسترا مكوّنة من 105 موسيقيين محترفين عالميين، لأداء موسيقى جون ويليامز John Williams وألكسندر ديسبلا Alexandre Desplat. كانت تجربة خارجة عن الواقع." أما المخرج جاريث إدواردز، فعاد إلى عالم السلاسل الضخمة بعد ما يقارب عقداً من الزمن على إخراجه Rogue One: A Star Wars Story. وكشف أنه علم بمشروع Jurassic World: Rebirth من خلال رسالة أرسلتها له حبيبته، تتضمّن مقالًا حول بحث Universal عن مخرج للعمل. وقال: "كنت على الهاتف حين أرسلت لي المقال، فنسخته وأرسلته لوكيلي وكتبت: 'هل هذا ضرب من الغباء؟' وسنكتشف الجواب الليلة." وقبل عرض الفيلم، اعتلى إدواردز المسرح لتقديم طاقم العمل وشكر المنتجين ورؤساء الأقسام، لكنه عاد مسرعًا بعد مغادرته لأنه نسي شكر أهم شخصين في الغرفة، وهما دونا لانغلي وبيتر كرامر، قائلاً: "يا إلهي، كدت أنهي مسيرتي! ظننت أنكم لا تزالون في أمريكا!" موعد عرض فيلم Jurassic World Rebirth وقصته تدور أحداث فيلم Jurassic World Rebirth بعد 5 سنوات من نهاية Jurassic World Dominion، حيث أصبحت بيئة الأرض غير صالحة لعيش الديناصورات، التي باتت تعيش في مناطق استوائية معزولة. وتدور القصة حول ثلاثة ديناصورات ضخمة تحمل حمضًا نوويًا قد يُستخدم لصنع دواء منقذ للبشر. يُعرض الفيلم في الصالات ابتداءً من 2 يوليو.

فريق بايدن استعان بخبرات سينمائية لإخفاء زلاته.. وسبيلبرغ شارك في الحملة
فريق بايدن استعان بخبرات سينمائية لإخفاء زلاته.. وسبيلبرغ شارك في الحملة

روسيا اليوم

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

فريق بايدن استعان بخبرات سينمائية لإخفاء زلاته.. وسبيلبرغ شارك في الحملة

ووفقا لموقع Semafor، الذي اطلع على نسخة أولية من الكتاب قبل نشره، لجأ فريق بايدن إلى استخدام تقنيات مثل "التصوير البطيء" (Slow Motion) في مقاطع الفيديو الانتخابية لإخفاء بطء مشي الرئيس، بالإضافة إلى مونتاج متقن لتنقية خطاباته من الأخطاء اللفظية. وأشار التقرير إلى أن مقاطع الفيديو الرقمية كانت تحديا كبيرا للحملة، حيث حرص فريق بايدن على تقديم صورة أكثر انسيابية وسلاسة للرئيس، بعيدا عن التلعثم أو الأخطاء التي قد تلفت الانتباه. ومن المقرر أن يصدر الكتاب، الذي أعده الصحفيان أليكس طومسون وجيك تابر، تحت عنوان "الخطيئة الأصلية: تدهور حالة الرئيس بايدن، إخفاؤها، وقراره الكارثي بالترشح مرة أخرى" يوم 20 مايو. وفي سياق متصل، كشفت تقارير سابقة لـ NBC News عن تعاون المخرج العالمي ستيفن سبيلبرغ، الحائز على أربع جوائز أوسكار، مع حملة بايدن الانتخابية، مما أضاف بعدا جديدا حول مدى استفادة الفريق من الخبرات السينمائية لتحسين صورة الرئيس. يذكر أن بايدن، الذي يعد أكبر رئيس في تاريخ الولايات المتحدة سنا، واجه انتقادات حادة بسبب زلاته اللفظية المتكررة وتصريحاته المثيرة للجدل، مما دفع خصومه السياسيين، وخاصة الجمهوريين، إلى التشكيك في قدراته الإدراكية ولياقته لقيادة البلاد. كما تعرض لمواقف محرجة خلال ولايته، مثل التعثر أثناء المشي أو الصعوبة في صياغة أفكاره بوضوح. المصدر: Semafor نشر موقع "أكسيوس" الأمريكي فجر يوم السبت، تسجيلا صوتيا للرئيس الأمريكي السابق جو بايدن يكشف حقيقة أخفاها البيت الأبيض عن الأمريكيين والعالم طيلة عام كامل. بحث مستشارو الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن إمكانية استخدامه كرسيا متحركا في حال فوزه بانتخابات 2024، بسبب تدهور حالته الصحية مع تقدمه بالعمر. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقب خضوعه لفحص طبي روتيني إنه يتمتع بـ"قلب قوي وروح طيبة للغاية"، مشيرا إلى أنه على عكس سلفه جو بايدن، "أجاب بشكل صحيح" في اختبار القدرات العقلية. أكد الملياردير الأمريكي ديفيد ساكس أن فشل الرئيس الأمريكي جو بايدن في المناظرة يعزى إلى كل شيء ما عدا خرف الشيخوخة. تتهم عائلة الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن مستشاريه بالتسبب في فشله في المناظرة الرئاسية مع الرئيس السابق دونالد ترامب، حسبما كتبت صحيفة "بوليتيكو" نقلا مصادر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store