logo
#

أحدث الأخبار مع #عليعبيدالهاملي

تشكيل اللجنة العليا لجائزة "كنز الجيل" في دورتها الرابعة
تشكيل اللجنة العليا لجائزة "كنز الجيل" في دورتها الرابعة

البلاد البحرينية

timeمنذ 17 ساعات

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

تشكيل اللجنة العليا لجائزة "كنز الجيل" في دورتها الرابعة

أعلن مركز أبوظبي للغة العربية عن تشكيل اللجنة العليا لجائزة "كنز الجيل" في دورتها الرابعة من نخبة من القامات الفكرية والثقافية المرموقة، برئاسة الإعلامي والكاتب الإماراتي علي عبيد الهاملي. وتضم اللجنة في عضويتها كلاً من الإعلامي والروائي العراقي الدكتور شاكر نوري، والأكاديمية الإماراتية الدكتورة حمدة الحمادي، والباحث الكويتي الدكتور عبد الله مانع فرج غليس، والشاعر الإماراتي عبيد بن قذلان المزروعي. وبهذه المناسبة، قال علي عبيد الهاملي، رئيس اللجنة العليا للجائزة: "نُثمّن الجهود التي بذلتها اللجنة العليا السابقة للجائزة، التي أسهمت في ترسيخ مكانة جائزة "كنز الجيل" وتوسيع حضورها. وسنواصل العمل على تطوير هذه المبادرة المتميّزة من خلال تكريس القيم التي بنيت عليها، والمستمدة من قصائد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، "طيب الله ثراه"، التي تعكس حكمته ورؤيته الاستشرافية المرتبطة بالمجتمع واللغة والتراث، بوصفها مصدر إلهام للأجيال الجديدة". وأضاف الهاملي: "كلنا ثقة بحرص أعضاء اللجنة الجديدة على الارتقاء بالجائزة، وتحقيق قفزة نوعية في الإبداع والتميّز، لترسيخ مكانة الجائزة وتعزيز سمعتها وموثوقيتها في الأوساط الثقافية. ونأمل تحقيق ذلك بتطوير آليات العمل، وتوسيع الشراكات، وتشجيع الدراسات النقدية والبحوث في مختلف مجالات الشعر النبطي، بما ينسجم مع مكانة إمارة أبوظبي ودورها الثقافي المحوري، في تطوير الإبداع باللغة العربية وحفظ التراث الشعري وتطوير فهم وتقدير إرثنا الحضاري الغني". وتضطلع اللجنة العليا بمهام التخطيط والإشراف العام على الجائزة، وتوجيه مسارها، بما يضمن استمرارية تأثيرها الثقافي والمعرفي العميق، ويوسع انتشارها، مع الالتزام بأعلى معايير التميّز والشفافية. وتشمل مهام اللجنة أيضاً اعتماد لجان التحكيم، ومراجعة الترشيحات، وتطوير رؤية إستراتيجية تعكس مكانة الجائزة وتطلعاتها المستقبلية. يمكن للراغبين في المشاركة تقديم طلباتهم حتى 31 مايو 2025، وتضمّن ستة فروع: فرع "المجاراة الشعرية"، وتمنح جائزته للقصيدة التي تتميّز بقدرتها على مجاراة قصيدة مختارة للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"؛ وفرع "الشخصية الإبداعية"، وتمنح جائزته لإحدى الشخصيات أو المؤسسات التي قدّمت إسهامات بارزة وفاعلة في الشعر النبطي ودراساته، إضافة إلى مجالات الموسيقى والغناء والرسم والخط العربي. كما تشمل فروع الجائزة فرع "الفنون"، وتمنح جائزته لعمل فني يستخدم الأدوات البصرية والتقنية لتجسيد وأداء شعر الشيخ زايد والشعر النبطي، كالخط العربي أو الفن التشكيلي؛ وفرع "الدراسات والبحوث"، وتمنح جائزته للدراسات المنشورة الخاصة بالشعر النبطي، على أن تتناول أساليب هذا الشعر ومضمونه ومعجمه بأسلوب علمي ومقاربة بحثية جادّة؛ وفرع "الإصدارات الشعرية" المخصص لتكريم ديوان شعري نبطي يتمتّع بالأصالة شكلاً ومضموناً< وفرع "الترجمة" الخاص بالترجمات المتميّزة لقصائد الشيخ زايد إلى اللغات الأخرى، أو لتكريم الأعمال التي قدمت اسهامات كبيرة في نقل الشعر العربي وترجمته إلى اللغات الأخرى. وتجدر الإشارة إلى استمرار قبول الترشيحات للجائزة حتى 31 مايو 2025. وتُجسّد جائزة "كنز الجيل" رؤية مركز أبوظبي للغة العربية الرامية إلى ترسيخ مكانة الشعر النبطي بوصفه مكوّنا رئيسيا من مكوّنات الهوية الثقافية للمجتمع الإماراتي. ويأتي الإعلان عن تشكيل اللجنة العليا للجائزة في إطار تعزيز مكانة الجائزة منصة أدبية رائدة تُعنى بالشعر النبطي والدراسات الفلكلورية والبحوث التاريخية، بما ينسجم مع التوجّهات الإستراتيجية لحكومة دولة الإمارات، ويدعم مستهدفات "عام المجتمع"، في المحافظة على الموروث الشعبي وتوظيفه في بناء الحاضر واستشراف المستقبل. أطلق مركز أبوظبي للغة العربية جائزة "كنز الجيل" في عام 2021، وتهدف إلى الاهتمام بفنون الشعر النبطي وتكريم المبدعين من الشعراء والباحثين والنقّاد والفنانين، ضمن بيئة ثقافية ومعرفية رائدة تعزّز تجربتهم، وتدعم مساهمتهم في تعزيز حضور اللغة العربية وترسيخ الهوية الوطنية، وتسهم في إغناء الشعر النبطي والحفاظ عليه ونقله إلى الأجيال المقبلة. وقد شارك في الجائزة في دورتها الثالثة العام الماضي أكثر من 600 مرشحاً من 24 دولة، منها 19 دولة عربية، وبنسبة نمو بلغت 128% عن الدورة الثانية

"كتاب وأدباء الإمارات" في أبوظبي يضيء على مفهوم القراءة
"كتاب وأدباء الإمارات" في أبوظبي يضيء على مفهوم القراءة

موقع 24

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • موقع 24

"كتاب وأدباء الإمارات" في أبوظبي يضيء على مفهوم القراءة

بمناسبة شهر القراءة الوطني، نظم اتحاد كتاب وأدباء الإمارات بالتعاون مع وزارة الثقافة أمسية بعنوان "القراءة انفتاح على العالم" تحدث فيها كل من الكاتب والإعلامي القدير علي عبيد الهاملي، والقاصتين فاطمة العامري وزينب الحداد اللتين فازتا بجائزة غانم غباش للقصة القصيرة 2024. وبحضور رئيس اتحاد كتاب وأدباء الإمارات الدكتور سلطان العميمي، ومديرة المركز الثقافي بوزارة الثقافة منى العامري، أدارت الأمسية وحاورت المتحدثين نائبة رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، مديرة فرع أبوظبي الشاعرة شيخة الجابري. وقالت الجابري في مستهل الأمسية: "نحتفي بشهر القراءة الوطني منذ 2016، والدولة مستمرة في تعزيز القراءة، وتقود مشاريع كبرى مثل تحدي القراءة العربي، وفي هذه الليلة نضيء على تجارب إماراتية، حول مفهوم القراءة من وجهة نظرهم، ونجمع بين جيلين الإعلامي علي عبيد الهاملي أحد قادة الإعلام في الدولة وكاتب أسبوعي في صحيفة البيان، وقاصتان من الجيل الواعد أثبتتا موهبتهما بالكتابة القصصية ونالتا جائزة غانم غباش. وفي إطار إجابته على ما طرحته مديرة الأمسية، هل القراءة انفتاح على العالم قال علي عبيد الهاملي: "عنوان الندوة أعادني لمرحلة الطفولة، عندما كنا نتابع ونهتم بقراءة مجلات الأطفال مثل ميكي وسمير، وفيها ركن للتعارف، نرسل صورنا ونكتب هوايتنا، مثل القراءة وجمع الطوابع، وقد راسلت مجلة سوبر مان وأرسلت لهم معلوماتي وصورتي، وكنا نجد الشخص الذي يهوى القراءة شخصاً مختلفاً. وعندما كبرت عرفت أن القراءة ليست مجرد هواية، ويجب أن تكون منهج حياة وأسلوب حياة، أكثر من مجرد وسيلة معرفة، نعم القراءة اطلالة على العالم من جميع جهاته، وتنوعها مهم جداً". وعن دور الأسرة في تشكيل شخصية الكاتب، أضاف الهاملي: "بدأ ولعي بالقراءة منذ الطفولة، والدي شاعر، وجدي أيضاً، وأذكر أول رواية قرأتها كانت "وا إسلاماه" لأحمد بن كثير، وفي عمر 12 سنة قرأت السيرة الهلالية، من مكتبة المنزل، وأحث جميع الآباء أن ينموا عادة القراءة لدى أبنائهم منذ الطفولة." وبالنسبة لجهود الدولة في تعزيز القراءة ذكر: "نحن محظوظون بما توفره الدولة، القيادة تهتم بالثقافة والقراءة، وأذكر في مرحلة الستينات كانت الإمكانيات محدودة، والعمل جاري على تأسيس المدراس والمستشفيات، ومع ذلك بطفولتي وجدت مكتبة دبي العامة، ونشأت على ارتيادها، ولدينا في إمارات الدولة العديد من الجهات الحكومية والأهلية التي تشجع وتهتم بالثقافة والقراءة وتطبع الكتب وتتبنى الإصدارات الحديثة" وقالت زينب الحداد: "القراءة تعبير عن الذات، وتساعدنا أن نعيش واقعا مختلفا، وقد شكلت شخصيتي، وأجد نفسي في كتابة القصة القصيرة، فالقراءة والكتابة وجهان لعملة واحدة، ولا بد للكاتب أن يقرأ وينوّع بالقراءة حتى تصبح لديه ثقافة موسوعية، نحن في عالم فيه الكثير من الضوضاء، ونتمنى أن نحافظ على مكانة الكتاب الورقي، لان نكهته مختلفة". وأوضحت فاطمة العامري: "في كل كتاب تجربة جديدة، وقد نشأت في بيت محب للقراءة، فوالدي لديه مكتبة فريدة، تعرفت من خلالها على كتابات طه حسين وجبران خليل جبران وغيرهم من الأدباء، وعندما كبرت أسست مكتبتي، واشتملت على كتب متنوعة في التاريخ والسياسة والأدب والفلك، والفنون وكتب مترجمة، وقد ساعدتني المعرفة على كتابة القصص، وزودتني بتغذية بصرية أثناء ممارسة فن الرسم". وعن حصولها على جائزة غانم غباش، قالت العامري: "الفوز فرح وسعادة لكنه أيضاً مسؤولية كبيرة وتحدي، ولدي شعور بالخوف يجبرني أن أقرأ أكثر وحالياً أركز على قراءة التاريخ". وفي ختام الأمسية، تم تكريم المشاركين فيها ثم وقَع الكاتب علي عبيد الهاملي للجمهور على أحدث إصدارته كتاب "قال الرواي.. تأملات واستنباطات وحالات تأثر" الصادر عام 2024 عن مؤسسة العويس الثقافية واتحاد كتاب وأدباء الامارات، كما وقعت فاطمة العامري على كتاب "القصص الفائزة بجائزة غانم غباش للقصة القصيرة2024." الصادرة حديثاً أيضاً عن اتحاد كتاب وأدباء الإمارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store