أحدث الأخبار مع #غوث


اليوم السابع
منذ 21 ساعات
- منوعات
- اليوم السابع
الأونروا: 6 مراكز صحية فقط من أصل 22 تعمل فى قطاع غزة
أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، أن 6 مراكز صحية فقط من أصل 22 تابعة لها، تعمل داخل مراكز الإيواء وخارجها، بسبب القصف المستمر فى قطاع غزة. وأوضحت "أونروا" - في بيان اليوم الثلاثاء، أن المستلزمات الطبية الأساسية شحيحة للغاية وهناك حاجة ماسة لإيصال المساعدات المنقذة للحياة دون عوائق. ومنذ 2 مارس الماضي، أغلق الاحتلال الإسرائيلي معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب في تدهور كبير في الأوضاع الإنسانية.


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- صحة
- العربي الجديد
محمد ياسين.. طفل قتله الجوع في غزة
أعلن جهاز الدفاع المدني في غزة، استشهاد الطفل محمد مصطفى ياسين (4 أعوام)، جراء سوء التغذية في ظل الحصار واستمرار سياسة التجويع الإسرائيلية. وقال متحدث الدفاع المدني محمود بصل، في بيان مصور، إنّ "محمد ياسين، قُتل جراء الجوع؛ بسبب منع الاحتلال إدخال المساعدات الغذائية والطبية" إلى غزة. وأضاف: "لم يكن محمد الطفل الأول، والخوف أصبح يقيناً أنه لن يكون الأخير، في ظل تواصل حرب المجاعة الصهيونية". ويظهر بصل في فيديو مصور وهو يحمل جثمان الطفل ياسين، عقب استشهاده نتيجة سوء التغذية في مدينة غزة. وفي وقت سابق السبت، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أنه خلال 80 يوماً من الحصار الإسرائيلي، استشهد 58 شخصاً بسبب سوء التغذية، و242 آخرين بسبب نقص الغذاء والدواء، معظمهم من كبار السن. المجاعة تواصل حصد أرواح الأطفال في غزة. اليوم، توفي الطفل محمد مصطفى ياسين (4 سنوات) من سكان حي الزيتون نتيجة سوء التغذية الحاد. حالة محمد ليست استثناءً، بل جزء من مأساة يومية تتفاقم مع استمرار الحصار ومنع إدخال الغذاء والدواء. — Islam bader (@islambader_1988) May 24, 2025 والأربعاء، أدخلت إسرائيل 87 شاحنة محملة بالمساعدات لصالح عدد من المؤسسات الدولية والأهلية للمرة الأولى منذ 81 يوماً من الإغلاق الإسرائيلي المشدد للمعابر، وفق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة الذي أكد أن القطاع بحاجة إلى 500 شاحنة يومياً. وتأتي آلية إدخال المساعدات بشكل مؤقت إلى حين تطبيق آلية جديدة، قال إعلام عبري الخميس، إنه سيتم البدء بها، الأحد، عبر شركة أميركية. قضايا وناس التحديثات الحية قصة أسرة فلسطينية من غزة تعيش على وجبة واحدة في اليوم والجمعة، اعتبر المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" فيليب لازاريني، أن ما يصل من مساعدات إلى قطاع غزة مجرد "إبرة في كومة قش"، مؤكداً أن قطاع غزة لا يزال يعاني من أزمة إنسانية وإغاثية كارثية. وأوضح لازاريني، أن أقل ما يحتاجه الفلسطينيون في القطاع "500-600 شاحنة يوميًا تُدار من خلال الأمم المتحدة، بما في ذلك "أونروا". ومنذ مدة، تروج تل أبيب وواشنطن لتوزيع المساعدات بطريقة تستهدف إفراغ شمال القطاع من سكانه الفلسطينيين، عبر تحويل مدينة رفح (جنوب) إلى مركز رئيسي لتوزيع الإغاثة، وجلب طالبي المساعدات إليها. إلا أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، أكد في تصريحات صحافية، الجمعة، عدم مشاركة المنظمة الدولية "في أي مخطط يتعلق بالمساعدات في قطاع غزة يفشل في احترام القانون الدولي ومبادئ الإنسانية والنزاهة والاستقلال والحياد" (في إشارة إلى الخطة الإسرائيلية الأميركية). ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي، تواصل إسرائيل سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني في غزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المكدسة على الحدود، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين. وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 176 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. (الأناضول، العربي الجديد)


جو 24
منذ 4 أيام
- سياسة
- جو 24
التعليم من مفاتيح الاستقلال وثمرة من ثماره
د. محمد أبو غزلة جو 24 : حَظِي النظام التربوي في الأردن بالرعاية الهاشمية منذ تأسيس الإمارة، واستمرت هذه الرعاية في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، استكمالًا لمسيرة الآباء والأجداد. ومنذ أن نالت المملكة الأردنية الهاشمية استقلالها عام 1946، أولت الأسرة الهاشمية بقيادة الملوك الهاشميين اهتماما كبيرا بتطوير قطاع التعليم، باعتباره المورد الأساسي للتنمية في الدولة، وحجر الزاوية في بناء الدولة الحديثة وتحقيق التقدم والتنمية المستدامة. في عهد الملك عبد الله الأول المؤسس، بدأ التركيز على بناء أسس التعليم، وإنشاء المدارس في مختلف أنحاء المملكة، لا سيما في المناطق الريفية والنائية، وقد تحققت نقلات نوعية وكمية منذ عهد الإمارة؛ ففي السنوات العشر الأولى من تأسيسها (1921)، وكان عدد المدارس الحكومية والخاصة (53) مدرسة، ومعظمها مستأجرة. والآن ولأن الاستقلال ليس لحظة تاريخية فحسب، بل هو مشروع مستمر لبناء الوطن والإنسان، والمحافظة على ما حققه الأجداد والاباء فقد سار جلالة الملك عبد الله الثاني على هذا الدرب، واستكمل مسيرة البناء والنهضة التعليمية، ووصلت عدد المدارس في عهده الميمون وفي الذكرى ال(ـ79) لاستقلال الأردن، إلى( 7707 )مدرسة وحكومية وخاصة ووكلة غوث وأخرى ، وتبلغ نسبة المدارس المملوكة للدولة منها ( 82%) أما عدد الطلبة، فقد ارتفع من( 4415 )طالبا وطالبة في العقد الأول من تأسيس الدولة، إلى (2,278,031) طالبا وطالبة في عام 2025، وكل ذلك بفضل جهود جلالة الملك والمخلصين من أبناء الوطن. كما أن التعلم لم يغب عن فكر جلالته حفظه الله فقد انعكس ذلك في الرؤى الملكية في الاستراتيجية الوطنية لتطوير الموارد البشرية، والأوراق النقاشية المتخصصة وخاصة الورقة السابعة لتطوير التعليم ، والرؤية الاقتصادية2033 وفي محرك الريادة والإبداع وضمن محور التعليم والمبادرات التي طرحته فيه، إضافة إلى التوجيهات الملكية للحكومات المتعاقبة لوضع الخطط والاستراتيجيات المستقبلية لتحقيق التميز والجودة والإتقان وإعادة الأقق والمكانة للنظام التعليم التي بنى أنظمة تعليمية في الوطن العربي وغيره و لإحداث التغير النوعي والجوهري في حياة الأردنيين في مختلف مجالات الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعلمية والثقافية كافة باعتباره عصب الاقتصاد الأردني ، و ليبقى الأردن في طليعة الدول المتقدمة، ونموذجا يحتذى به في استثمار طاقات الإنسان وإبداعاته. لقد تحققت الكثير من الإنجازات كثمرة من ثمار الاستقلال ومن أبرزها ارتفاع نسب الالتحاق بمراحل التعليم العام المختلفة، مما أسهم في خفض نسبة الأمية من أكثر من 80% إلى نحو 5% فقط في ذكرى الاستقلال وحسب الإحصائية الاخيرة. كما تم العمل على إزالة الفجوة بين الجنسين في نسب الالتحاق، وتعميم التعليم الأساسي، والتوسع في مرحلة رياض الأطفال، واستحداث مسارات التعليم والتعليم المهني، وتطوير المناهج والكتب المدرسية، والتي توجت بإنشاء مركز وطني لتطوير المناهج. وشهد التعليم أيضا تطويرا في أنظمة الامتحانات والاختبارات الوطنية، وتنمية المعلمين، وتطوير المسارات المهنية لهم من خلال نظام الرتب والترقيات، كما وظفت تكنولوجيا التعليم والمعلومات والاتصال، وصمتت الأنظمة الإلكترونية واستحدثت المنصات التعليمية، وحدثت البنية التحتية من الأبنية المدرسية ومرافقها وتجهيزاتها، بالإضافة إلى تطوير التشريعات التربوية، وأنظمة المساءلة، ومعايير جودة التعليم. يُعد استقلال الأردن في عام 1946 لحظة تاريخية محورية في مسار المملكة الأردنية الهاشمية، حيث شكل هذا الحدث تحولا كبيرا في تاريخ البلاد. ففي 25 أيار 1946، لم يكن الاستقلال مجرد نهاية لفترة الانتداب، بل كان بداية لمرحلة جديدة من بناء الدولة وتعزيز سيادتها، وتطوير مؤسساتها، وترسيخ مكانتها في العالم العربي والإسلامي والدولي. كما كان نقطة انطلاق نحو تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية، والحفاظ على الأمن والاستقرار الداخلي في ظل التحديات الإقليمية التي لطالما واجهها الأردن بدور متزن وداعم للقضايا العربية والإسلامية وللسلام والعدالة في والعالم. ونحن ندخل المئوية الثانية بكل فخر واعتزاز بما تحقق من إنجازات وطنية في عهد الهاشميين الأخيار، وبهمة الأردنيين النشامى، نواصل السعي لاستعادة مكانة التعليم التي تحققت بفضل الرعاية الهاشمية، والتي جعلت الأردن على خارطة الاحترام الدولي في مجال التعليم انطلاقا من قناعة وايمان القيادة بأن التعليم حق إنساني، وركيزة أساسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، والمحرك الرئيس للتنمية المستدامة المنشودة. واليوم، وبعد التحديات التي واجهت قطاع التعليم لأسباب داخلية وخارجية، فإن الأمر يتطلب بناء خطط استراتيجية بعيدة المدى، تقودها قيادات تربوية فاعلة، قادرة على تحقيق الأهداف التي تنشدها الدولة. إن ذكرى عيد الاستقلال مصدر فخر واعتزاز سياسي وتاريخي للقيادة وللشعب الأردني، ولكل الشهداء الذين ضحّوا بدمائهم وأرواحهم الطاهرة دفاعًا عن الوطن. وهو يوم السيادة والحرية، يوم تحرر فيه الوطن، وتحرر معه الإنسان الأردني، لأن حرية الوطن من حرية أبنائه، وسيادته من سيادة التعليم والمعرفة وهو يوم العدالة الاجتماعية، والمساواة، والكرامة الإنسانية، والاستقلال الثقافي والاقتصادي، ويوم التنمية والمشاركة في البناء المستمر، والمحافظة على أمن الوطن، واستقراره، وصون نسيجه، وترابه. وعليه وفي ذكرى الاستقلال والذي رمز الإصلاح والبناء والنهضة نأمل من القائمين على التعليم إعادة المكانة للنظام التعليمي التي كان يتمتع بها واحداث نقلة نوعية، وأن نستلهم العبر من الدول التي حققت أداءات عالية في أنظمتها السياسية والاجتماعية والاقتصادية والتعليمية وكان ذلك نتيجة الاستثمار في التعليم من اجل تنمية الموارد البشرية ومن اجل تحقيق رؤية جلالة الملك حفظه عندما وجه في رسالته سابقا "نريده مستقبلا مشرقا نعزز فيه أمننا واستقرارنا، ونمضي خلاله في مسيرة البناء إلى آفاق أوسع من التميز والإنجاز والإبداع". و "نريده مستقبلا نستعيد فيه صدارتنا في التعليم، وننهض فيه باقتصادنا، وتزداد فيه قدرات قطاعنا العام وفاعليته، ويزدهر فيه قطاعنا الخاص". وهذه الرسائل وغيرها من اجل الاستثمار في الموارد البشرية. والسؤال هل لدينا العزم والإرادة لنبدأ ويكون الاستقلال الحافز لتنمية وتحقيق هذه الرؤى؟ وخاصة بعد التحديات التي واجهها ومازال النظام التعليم والتي اسفرت عن التراجع في الأداء في المؤشرات الدولية ولتحقيق ذلك عليهم استشراف مستقبل التعليم وعناصر المنظومة التعليمة كافة ولذا على القائمين العمل على الملفات التي وردت في التوجيهات الملكية وفي الخطط لوطنية و استكمال العمل فيها وبما يضمن تعزيز القيم والانتماء الوطني كما عليها ان تؤسس للتفاعل مع المستجدات التربوية وخاصة في مجال توظيف أنظمة الذكاء الاصطناعي وغيرها، وأن تعمد الوزارة إلى توسيع نطاق المشاركة المجتمعية في العملية التعليمية والانفتاح والعمل مع الجامعات ومع المؤسسات الحكومية والخاصة، والمجالس واللجان والأفراد الفاعلين في التعليم لضمان التعليم الجيد للجميع وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة وتعزيز كفاءة النظام التعليمي، لتطوير نظاما تعليما بمخرجات فاعلة لتلبية متطلبات التنمية واحتياجات سوق العمل المحلي والعالمي. وفي هذه المناسبة العزيزة على قلوب كل الأردنيين الأوفياء، يؤكد الشعب الأردني وكل أردني منتم على قدرتهم في كتابة رواية الأردن بأنفسهم، وصياغة مستقبله بوعيهم وانتمائهم، وتمسكهم بالثوابت الوطنية الجامعة، والولاء للعرش الهاشمي، الضامن الوحيد للاستقرار ورفعة الوطن. حمى الله الأردن وطنا وشبعا وقيادة * الكاتب خبير تربوي / مدير إدارة التخطيط والبحث التربوي سابقًا تابعو الأردن 24 على


بوابة الفجر
منذ 4 أيام
- سياسة
- بوابة الفجر
الأونروا: غزة تحتاج 500-600 شاحنة مساعدات يوميًا والكميات الواصلة "إبرة في كومة قش"
أعلن المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" فيليب لازاريني اليوم الجمعة أن ما يصل من مساعدات إلى قطاع غزة "إبرة في كومة قش". وكتب لازاريني على منصة "إكس" أن قطاع غزة لا يزال يعاني من أزمة إنسانية وإغاثية كارثية منذ أن أغلقت إسرائيل المعابر في 2 مارس الماضي. وأضافت أن الفلسطينيين في قطاع غزة عانوا، في ظل حرب الإبادة الإسرائيلية، "من الجوع والحرمان ومن أساسيات الحياة لأكثر من 11 أسبوعا". وأضاف أن "المساعدات التي تصل الآن لغزة أشبه بإبرة في كومة قش"، مشددا على أن "تدفّق المساعدات بشكل فعال ومتواصل يمثل السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة". وأكد أن أقل ما يحتاجه الفلسطينيون في القطاع هو "500-600 شاحنة يوميا تدار من خلال الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا".


معا الاخبارية
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- معا الاخبارية
"الاتصال الحكومي" يصدر تقريرا حول أهم التدخلات التنموية والإصلاحية التي نفذتها الحكومة الأسبوع الماضي
"الاتصال الحكومي" يصدر تقريرا حول أهم التدخلات التنموية والإصلاحية التي نفذتها الحكومة الأسبوع الماضي .رام الله - معا- أصدر مركز الاتصال الحكومي تقريرًا يبرز أهم التدخلات التنموية والإصلاحية التي نَفذَّتها الحكومة، خلال الأسبوع الماضي (11/4/2025 – 17/4/2025). وأشار مركز الاتصال الحكومي في بيان صادر عنه، اليوم الأحد، إلى أنه في جلسة مجلس الوزراء الـ 60 التي عقدت في طولكرم، أكد رئيس الوزراء محمد مصطفى أولوية تأمين الإيواء المؤقت للعائلات النازحة، مشددا على عدم ترك أي شخص أو عائلة بلا مأوى. كما وجّه بضرورة رفع جودة الخدمات الصحية، دعم الاقتصاد، وتوفير فرص العمل لتعزيز صمود المواطنين، خصوصا النازحين من مخيمي نور شمس وطولكرم. وأشار مصطفى إلى أن عقد الحكومة لاجتماعها في طولكرم جاء لإيصال رسالة دعم من الرئيس لأهالي المحافظة، مع الالتزام بإزالة المُعاناة بالتعاون مع المحافظة والمؤسسات الوطنية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين والشركاء. وأضاف، أن سلطة المياه تواصل جهودها لتأمين المياه للنازحين والمقيمين في قطاع غزة، إذ وزَّعَت أكثر من 6000 كوب عبر الصهاريج، ومدّت أنبوبا بطول 600 متر بالتعاون مع بلدية بني سهيلا لخدمة النازحين. كما نفّذَت جولة ميدانية مع اليونيسيف لاختيار آبار وخزانات لتركيب أنظمة طاقة شمسية لزيادة كفاءة الإمداد المائي. وجرى تزويد مصلحة مياه الساحل بنحو 90 ألف لتر لدعم تشغيل مرافق المياه والصرف الصحي. كما بدأت السلطة أيضا تقييم محطات التحلية الخاصة لتعزيز تشغيلها وتوزيع إنتاجها، إلى جانب إزالة تعديات على خطوط المياه في جنين والخليل. وتابع مركز الاتصال الحكومي، أن وزارة الحكم المحلي استكملت بالتعاون مع الوكالة الكورية (KOICA) التحضيرات لإطلاق مشروع التنمية الإقليمية في سبسطية بقيمة 9 ملايين دولار، وأعلنت عن بدء استقبال طلبات مشاريع التعاون الفرنسي- الفلسطيني للفترة 2025–2027. كما ناقشت مع البنك الدولي خطط إعمار غزة، ودور الوزارة في دعم بلديات القطاع. وفي لقاء مع التعاون الدنماركي تم بحث تنفيذ مشاريع في المناطق المسماة "ج" رغم تحديات الاحتلال. وأنجزت الوزارة أعمال التسوية المالية في 64 هيئة محلية والجدولة في 54 هيئة أخرى، ونفَّذَت برنامجا تدريبيا لرؤساء وأعضاء الهيئات المحلية لتعزيز القيادة والإدارة، بالتعاون مع المدرسة الوطنية للإدارة. ميدانيا، أتمت الوزارة تنفيذ مشاريع تعبيد وتأهيل شوارع في عدة بلدات، منها عقربا وطوباس وجنين، والتي بدأت فيها أعمال إعادة تأهيل إثر دمار خلفه الاحتلال. كما واصلت وزارة الخارجية والمغتربين جهودها الدبلوماسية، ولأول مرة، أحيا البرلمان البريطاني الذكرى الـ77 للنكبة داخل مقره في لندن. كما عقدت وزيرة الخارجية لقاءات مع سفراء فلسطين لتنسيق الدعوة لوقف الإبادة ودعم مخرجات القمة العربية. وفي لقاء مع مسؤول فرنسي، دعت للاعتراف بدولة فلسطين، وأثنت على دعم فرنسا للأونروا والمساعدات لغزة، معربة عن أملها أن يتوج المؤتمر الدولي في نيويورك باعتراف أوسع بالدولة الفلسطينية. كما دعت الوزيرة سنغافورة للاعتراف بدولة فلسطين. وسلَّمت سلطة الأراضي عمارة من أملاك الدولة في نابلس لوزارة الشؤون الاجتماعية لاستخدامها سكنا لعائلات من غزة تتلقى العلاج. ونظمت وزارة التربية والتعليم العالي والائتلاف التربوي نما منتدى "تعلم وتعليم الكبار"، كما وُقعت الوزارة اتفاقية تأمين لموظفي صندوق التكافل، إضافة لتخريج مشرفين ومربيات، وتكريم معلمين متميزين. ولفت مركز الاتصال الحكومي إلى أن وزارة الأشغال العامة أنجزت مشروع تأهيل طريق واد سعير في الخليل بطول 4.1 كم وعرض 14 مترًا، بتمويل من المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في إفريقيا، وإدارة البنك الإسلامي للتنمية، بتكلفة 1.75 مليون دولار، ويُعَد الطَريق محورا حيويا يربط شمال الضفة بجنوبها. كما نفذت الوزارة أعمال سفلتة على طريق طوباس– تياسير ضمن مشروع مواجهة الحالات الطارئة، وأعمال صيانة بالإسفلت البارد في شارع القدس– الخليل وشارع السوق المركزي ببيت لحم بالتعاون مع البلدية، وتتواصل أعمال تسوية الطرق الرابطة في مدينة قلقيلية. كما اختتمت سلطة جودة البيئة برنامجا تدريبيا حول إدماج قضايا البيئة والمناخ في السياسات الوطنية. كما تابعت 14 شكوى، ونفذت 47 جولة تفتيش، ومنحت 4 موافقات بيئية، وأغلقت مكبين عشوائيين، وأعادت شاحنة نفايات إسرائيلية، ونظمت فعاليات توعوية بيئية. وشكلت وزارة السياحة والآثار لجانا لجرد المباني التاريخية ضمن مشروع حصر التراث الثقافي، وتنسق مع المتاحف استعدادا لانضمام فلسطين لمنظمة "الأيكوم" العالمية. وأشارت إلى أن وزارة التنمية الاجتماعية نفذت سلسلة تدخلات ميدانية في جميع المحافظات، استهدفت الفئات الفقيرة والنازحة والمتضررة، وأهم هذه التدخلات: سلفيت: كسوة عيد لـ32 أسرة (400 شيقل/أسرة)، وتأمينات صحية. جنين: توزيع 897 طردًا غذائيًا و180 فرشة ومخدة. قلقيلية: ترشيح 232 أسرة للأضاحي. طولكرم: مساعدات نقدية لـ730 أسرة بقيمة 730 ألف شيقل، استعدادات لتوزيع أضاحي على 1200 أسرة. طوباس: مساعدات غذائية وصحية بقيمة 27,000 شيقل، دعم نفسي لـ60 مستفيدًا. رام الله: مساعدات نقدية وعينية، حليب وأدوية أطفال، بقيمة إجمالية تقارب 3500 شيقل. أريحا: مساعدات صحية وعينية لكبار السن وتجهيز يوم طبي لـ130 حالة.