logo
#

أحدث الأخبار مع #فيلان

"الموت لجيش إسرائيل".. كيف أشعل المغني "فيلان" بريطانيا والعالم؟
"الموت لجيش إسرائيل".. كيف أشعل المغني "فيلان" بريطانيا والعالم؟

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 11 ساعات

  • ترفيه
  • إيطاليا تلغراف

"الموت لجيش إسرائيل".. كيف أشعل المغني "فيلان" بريطانيا والعالم؟

إيطاليا تلغراف روبين أندرسون كاتبة أميركية، وأستاذة بجامعة فوردهام في مِهرجان غلاستونبري الشهير للموسيقى الذي يُقام كل عام في سومرست بإنجلترا، صعد إلى المسرح يوم السبت 28 يونيو/ حزيران مغني الراب الذي يُعرف باسم بوبي فيلان، عاري الصدر، وجعل الجمهور يهتف معه: 'فلسطين حرة، حرة'. ندد بالمملكة المتحدة والولايات المتحدة لتواطئهما في الإبادة الجماعية، وأعرب عن أمله في أن يأتي يوم يتحرر فيه الشعب الفلسطيني من طغيان الحكومة الإسرائيلية. ثم تغيرت نبرته، وبدأ يردد: 'الموت، الموت لجيش الدفاع الإسرائيلي'، وردد الجمهور معه. وبعد ذلك، كما نقول بالإنجليزية، انفجر كل شيء، وهيمنت الضجة حول ما جرى في غلاستونبري على دورة الأخبار. البيان الرسمي الصادر عن مكتب السفارة الإسرائيلية في المملكة المتحدة وصف الهتافات بأنها 'خطاب تحريضي مليء بالكراهية'، واعتبرها 'تطبيعًا للغة المتطرفة وتمجيدًا للعنف'. ومن حكومة يبدو أنها محصنة ضد المفارقة، ادعى البيان أيضًا أن كلمات فيلان تمثل 'دعوة' إلى 'تطهير عرقي'. قامت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) ببث العرض مباشرة، ثم عبّرت عن ندمها، ووصفت هتافات فيلان بأنها 'غير مقبولة إطلاقًا' وقالت إنه 'لا مكان لها' على موجاتها. وفتحت شرطة المملكة المتحدة تحقيقًا جنائيًا في تعليقات فيلان، وكذلك في تعليقات فرقة Kneecap الأيرلندية، كما ألغت وزارة الخارجية الأميركية تأشيرة فيلان، مما منعه من تقديم عروض مقررة في الولايات المتحدة لاحقًا هذا العام. ومع انشغال الإعلام الغربي السائد بهذه القصة، بالكاد تم ذكر الإبادة الجماعية الجارية في غزة، وهي التي أثارت مثل هذه اللغة وردود الفعل، بل تم تجاهلها فعليًا. قبل المهرجان، كانت صور وسائل التواصل الاجتماعي القادمة من غزة تُظهر أهوالًا لا تُصدق؛ كانت صادمة وكارثية. أطفال بأربطة طبية مكان أطرافهم المبتورة، أمهات وآباء وإخوة يبكون، أو يحملون أوعية فارغة بأجسادهم الهزيلة على أمل الحصول على طعام. الفلسطينيون الجائعون الذين يسعون للحصول على المساعدة كانوا يُجبرون على عبور ساحات النار وسط زخات من الرصاص خلال مناظر مدمَّرة كانت في السابق غزة. وكان يتم تنفيذ المراحل الأخيرة من التطهير العرقي عند 'مواقع توزيع المساعدات' التي تسيطر عليها إسرائيل، بمساعدة شركة 'خاصة' أميركية غامضة- أي مليشيا مرتزقة. شرح الصحفي البريطاني جوناثان كوك ما خططت له إسرائيل في غزة. فقد مكنت الخطة الجيش الإسرائيلي من الإشراف على استخدام المتعهدين الخاصين لتوزيع المساعدات، أو الإيحاء بتوزيعها، من خلال جمع الفلسطينيين في 'مراكز' تقع في أقصى جنوب قطاع غزة، وهي أماكن 'لا يمكنها بأي حال استيعاب الجميع'. كانت هذه المراكز تحتوي فقط على 'عُشر كمية المساعدات المطلوبة'. ولم تكن هناك أي ضمانات بأن إسرائيل لن تقصف تلك المراكز الإنسانية أو تطلق النار على الغزّيين الجائعين الذين يُجبرون على التوجه إليها. واعتبارًا من 9 مايو/ أيار 2025، كانت 15 وكالة تابعة للأمم المتحدة قد رفضت خطة إسرائيل، ووصفت المساعدات بأنها 'طُعم'. تم تمويل المخطط الجديد من قبل إسرائيل، عبر متعهدين أميركيين يتظاهرون بأنهم منظمة غير ربحية تُدعى 'مؤسسة غزة الإنسانية' (GHF). وبعد بدء هذا النموذج 'لتوزيع المساعدات'، أصبح الفلسطينيون أهدافًا سهلة للجيش الإسرائيلي، ووصفتهم منصة Drop Site News بأنهم يُقتلون في 'حقول قتل مفتوحة'. نشرت صحيفة هآرتس مقالًا اتهم إسرائيل بتحويل مراكز المساعدات التابعة لـ GHF إلى 'مواقع للمذابح'، وأضافت أنها 'تعمل بعكس المبادئ الإنسانية التي تقرها الأمم المتحدة وكل منظمة تحترم حقوق الإنسان'. ووصفت صحيفة CounterPunch هذه المواقع لاحقًا بأنها 'فرق إعدام، لا مواقع مساعدات'، ووثّق مرصد Euro-Med قيام إسرائيل باستهداف الفلسطينيين عند اقترابهم من هذه المناطق، واعتبر GHF شريكة في 'آلة التجويع'. كان تناول الإعلام الأميركي السائد أقل حدة بكثير. فقد وصف تقرير مطوّل في صحيفة نيويورك تايمز حول GHF بأنها 'مثيرة للجدل'، وقال في مقدمته إنها 'طُورت من قبل إسرائيليين كطريقة لتقويض حماس'. ونقل التقرير عن مصدر قوله بسخرية: 'أي طعام يدخل غزة اليوم هو أكثر مما دخلها بالأمس'. أما تغطيات الصحافة الأميركية الأخرى من جنوب غزة فقد قللت من مسؤولية إسرائيل أو أعفت الجيش الإسرائيلي بالكامل. ففي 2 يونيو/ حزيران، ذكرت وكالة AP أن شهودًا رأوا القوات الإسرائيلية تطلق النار 'نحو' حشود عند موقع للمساعدات، وغطّت المجزرة بقولها إن 'الجيش الإسرائيلي نفى أن تكون قواته أطلقت النار على المدنيين قرب أو داخل الموقع في مدينة رفح جنوبًا'. وجاء عنوان لاحق في صحيفة التايمز بصيغة المبني للمجهول والتلاعب اللغوي الذي يخفي ما حدث خلال 'مجزرة الطحين' الأولى في مارس/ آذار 2024، حيث كتبت: 'مساعدات قاتلة تصل غزة'، وقالت إن الجيش الإسرائيلي أطلق النار 'بالقرب' من مواقع توزيع الطعام. بخلاف صحيفة التايمز، لم تلجأ صحيفة هآرتس للتخفيف من الحقيقة، ونشرت تقريرًا بعنوان: 'إنه حقل قتل: جنود الجيش الإسرائيلي أُمروا بإطلاق النار عمدًا على غزّيين غير مسلحين ينتظرون مساعدات إنسانية'. وأكد أحد الجنود أن طالبي المساعدات 'يُعاملون كقوة معادية'. وأضاف أن الجيش يستخدم 'نيرانًا حية' بكل أنواعها، من 'الرشاشات الثقيلة، وقاذفات القنابل، والهاونات'، دون 'أي حالة من إطلاق النار المضاد. لا يوجد عدو، لا توجد أسلحة'. ومرة أخرى، ثبت أن الادعاء باستهداف حماس لم يكن سوى دعاية لتغطية المرحلة الأكثر دموية من إبادة استمرت عشرين شهرًا. نصحت منظمة هيومن رايتس ووتش المجتمع الدولي بإرسال 'قافلة دولية' لوقف المجاعة في غزة، وذكّر مركز الحقوق الدستورية بأن GHF قد تكون 'مسؤولة قانونيًا عن المساعدة في جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين'. ومع ذلك، نادرًا ما يشير الإعلام الغربي إلى أن المجتمع الدولي يجب أن يوقف هذه المذبحة، أو أنه يملك القدرة على كبح إسرائيل إن أراد. كلمات مغني الراب العاري الصدر كانت ردًا على إبادة جماعية وحشية جارية، تُرتكب بلا محاسبة، وتُسهلها وسائل الإعلام التقليدية، ويتم إسكات من يجرؤ على انتقادها بتهديدات 'معاداة السامية'. ورغم تجريم وقمع الرأي السياسي، فإن المعارضة مستمرة في التوسع، حتى وصلت إلى الفضاءات الثقافية كعروض الموسيقى. مع تصاعد وحشية الجيش الإسرائيلي، أصبح القتل دون محاسبة مصدرَ جرأة للمواطنين الإسرائيليين كذلك. وحتى نفهم كلمات بوبي فيلان في سياق آخر، فلننظر أيضًا لما يردده ويغنيه الإسرائيليون وينشرونه على الإنترنت، بمن في ذلك أفراد من الجيش الإسرائيلي يتفاخرون بتدمير القرى الفلسطينية. ويُظهر منشور آخر أطفالًا إسرائيليين يرددون أغنية عن 'إبادة كل سكان غزة'، وفي فعالية 'يوم القدس' السنوية التي تحتفل بالاحتلال في القدس الشرقية، هتف آلاف الأشخاص: 'الموت للعرب'، ثم ترجموا هذه الهتافات إلى أفعال، فاقتحموا المسجد الأقصى وهاجموا منشأة تابعة للأونروا. الخيار الآن يبدو بين مزيد من القمع لحرية التعبير، أو وقف إبادة إسرائيل، التي تسهم بوضوح في تعزيز معاداة السامية الحقيقية حول العالم. هناك بعض المؤشرات على أن بعض السياسيين البريطانيين بدؤُوا يشعرون بالإرهاق من دعم الإبادة الجماعية الإسرائيلية. في مقابلة على قناة BBC، طُلب من الوزير البريطاني ويس ستريتنغ الرد على ادعاءات السفارة الإسرائيلية بأن مهرجان غلاستونبري سمح بـ'تمجيد العنف'. فردّ قائلًا: 'أقول للسفارة الإسرائيلية: نظّفوا بيتكم أولًا'، ثم أشار إلى أن 'مستوطني إسرائيل الإرهابيين' نفّذوا أعمال عنف مروعة. وأدان النائب عن حزب شين فين، كريس هازارد، قصف إسرائيل مقهى الباقة في غزة، الذي اعتاد على ارتياده الصحفيون والنشطاء والفنانون، وقال: 'الإعلام الغربي سيواصل تسليط الضوء على Kneecap وبوبي فيلان. ألا تعني حياة صحفيين فلسطينيين شجعان مثل بيان أبو سلطان شيئًا؟!'، وعلى الرغم من الهجوم المروع على المقهى الذي أسفر عن مقتل أكثر من 30 شخصًا وإصابة العشرات، ظلّت الصفحات الأولى في الإعلام البريطاني مشغولة بإدانة كلمات فيلان، بدلًا من أفعال الجيش الإسرائيلي. ومع تصويت البرلمان البريطاني قبل أيام على حظر مجموعة Palestine Action، واصفًا إياها كذبًا بأنها 'منظمة إرهابية'، قالت النائبة المستقلة عن كوفنتري ساوث، زهراء سلطانة، إن هذا القرار يمثل 'تجاوزًا خطيرًا غير مسبوق من الدولة'. وأتطلع إلى اليوم الذي تتوقف فيه حكومتا الولايات المتحدة والمملكة المتحدة عن دعم الإبادة الجماعية، وتدينان الفظائع التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي، بدلًا من قمع وتجريم الخطاب والتضامن والمعارضة. الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لجريدة إيطاليا تلغراف

روبين أندرسون
روبين أندرسون

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجزيرة

روبين أندرسون

الجديد من الكاتب تدفق المحتوى مقالات مقالات, "الموت لجيش إسرائيل".. كيف أشعل المغني "فيلان" بريطانيا والعالم؟ في مهرجان غلاستونبري، فجّر مغنّي الراب فيلان الجدل بهتافه ضد إسرائيل، فواجه تحقيقات وحظر تأشيرة، بينما تجاهل الإعلام الغربي الإبادة في غزة وركّز على قمع الأصوات المعارضة. Published On 7/7/20257/7/2025 مقالات مقالات, ما وراء "طوارئ ترامب" الزائفة يتناول المقال كيف استخدم ترامب مداهمات الهجرة في لوس أنجلوس كأداة سياسية وإعلامية، مما أدى إلى عسكرة المدينة، قمع حرية التعبير، وتفاقم الاحتجاجات الشعبية. مقال رأي بقلم روبين أندرسونروبين أندرسون 16/6/2025 مقالات مقالات, هكذا تروّج إسرائيل أكاذيبها للعالم 'قد يستهدفونني داخل المستشفى، في غرفتي هذه. ماذا عساي أن أفعل؟ أنا لا أقاتل. أنا أعمل، وأنا مسؤول عن مهنتي.. وإذا قتلني الجيش الإسرائيلي، فإن الصور التي التقطتها والقصص التي رويتها للعالم ستظل حية'. مقال رأي بقلم روبين أندرسونروبين أندرسون Published On 24/5/202524/5/2025 مقالات مقالات, الشاب الذي اغتالته إسرائيل.. لكنه فضحهم إلى الأبد يحكي المقال قصة استشهاد الصحفي حسام شبات وعدد من عمال الإغاثة الفلسطينيين على يد الاحتلال الإسرائيلي، موثقًا الجرائم المرتكبة ضد الإعلاميين والمسعفين في غزة. مقال رأي بقلم روبين أندرسونروبين أندرسون Published On 28/4/202528/4/2025 مقالات مقالات, ماذا نعرف عن المنظمة الصهيونية المتطرفة التي حرّضت على محمود خليل؟ يروي النص قصة اختطاف محمود خليل، المقيم الفلسطيني في أميركا، على يد وزارة الأمن الداخلي، مسلطًا الضوء على دور جماعات صهيونية متطرفة في التحريض عليه، وسط موجة من القمع السياسي. مقال رأي بقلم روبين أندرسونروبين أندرسون Published On 11/4/202511/4/2025 مقالات مقالات, كيف فشلت خديعة نتنياهو للإسرائيليين؟ كان الطفلان أريئيل وكيفير بيباس من بين الرهائن الإسرائيليين الذين قُتلوا في غزة مع والدتهما خلال الأسابيع الأولى من العدوان الإسرائيلي على القطاع. مقال رأي بقلم روبين أندرسونروبين أندرسون Published On 6/3/20256/3/2025 مقالات مقالات, المقاومة الفلسطينية وأسطورة ترامب يكمن الفرق بين الاستعراض الإعلامي لحماس والدعاية الإسرائيلية في أن حماس بنت رسالتها على الواقع، فيما انكشف أن إسرائيل لم تكن كذلك.. خسرت إسرائيل في هذه المعركة سياسيًا وعسكريًا وإعلاميًا أيضًا. مقال رأي بقلم روبين أندرسونروبين أندرسون Published On 30/1/202530/1/2025 مقالات مقالات, هكذا انهارت بروباغندا إسرائيل إلى الأبد تتصاعد الإدانات الدولية ضد إسرائيل بسبب الإبادة الجماعية في غزة، مع انهيار البروباغندا الإسرائيلية. أصوات بارزة كعوفر كاسيف ورفعت العرعير ومحمد الكرد تفضح الرواية الإسرائيلية. مقال رأي بقلم روبين أندرسونروبين أندرسون Published On 16/12/202416/12/2024 مقالات مقالات, ترامب الذي سيطرد جميع المهاجرين حتى حاملي الجنسية وعد ترامب بطرد جميع المهاجرين الذين يعيشون في الولايات المتحدة، بمن فيهم المواطنون المتجنسون. في ظل هذه الظروف، من الصعب ألا يُعتبر عام 2024 انتصارًا لكل الأميركيين البيض. مقال رأي بقلم روبين أندرسونروبين أندرسون Published On 8/11/20248/11/2024

أمريكا تلغى تأشيرة دخول فرقة بوب فيلان.. وبريطانيا تحقق في الإساءة لإسرائيل
أمريكا تلغى تأشيرة دخول فرقة بوب فيلان.. وبريطانيا تحقق في الإساءة لإسرائيل

مصر اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • مصر اليوم

أمريكا تلغى تأشيرة دخول فرقة بوب فيلان.. وبريطانيا تحقق في الإساءة لإسرائيل

أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، الإثنين، إلغاء تأشيرات دخول أعضاء فرقة بوب فيلان البريطانية، بعد أدائهم المثير للجدل في مهرجان جلاستونبري، حيث هتفوا بشعار: "الموت للجيش الإسرائيلي". الفرقة، التي تمزج موسيقى البانك والهيب هوب، كانت تستعد لجولة فنية في الولايات المتحدة تبدأ أواخر أكتوبر المقبل، وفق ما جاء في منشور لها على إنستجرام، إلا أن خطابها على خشبة المهرجان الصيفي الأضخم في المملكة المتحدة دفع واشنطن إلى اتخاذ قرار حاسم بمنع دخولها الأراضي الأمريكية. وكتب كريستوفر لاندو، نائب وزير الخارجية الأمريكي ، عبر منصة "إكس": "الأجانب الذين يمجدون العنف والكراهية ليسوا زوارًا مرحّبًا بهم في بلدنا". و اتخذت قضية الهتافات المعادية لإسرائيل التي أدلى بها مغنيا الراب في فرقة بوب فيلان في مهرجان جلاستونبري منعطفا جديدا مع فتح الشرطة البريطانية تحقيقا. وفي السياق ذاته، قالت الشرطة البريطانية في مقاطعة سومرست، التي بُث الحفل بها، إنها تقوم بتقييم التعليقات التي أدلى بها بوب فيلان وفرقة الراب الأيرلندية 'نيكاب' في مهرجان غلاستونبري، لمعرفة ما إذا كانت تحتوي على أي مخالفة قانونية. من جانبه، سارع متحدث باسم الحكومة البريطانية إلى القول إنها 'تدين بشدة' العبارات التي رددها فيلان ضد الجيش الإسرائيلي، وفق ما ذكره موقع (بي بي سي). ومن جانبها، قالت السفارة الإسرائيلية في لندن على منصة إكس إنها 'منزعجة بشدة من الخطاب التحريضي والبغيض'. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

وزير البحرية جون فيلان دي سي كالوراما منزل تضرر في النار
وزير البحرية جون فيلان دي سي كالوراما منزل تضرر في النار

وكالة نيوز

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة نيوز

وزير البحرية جون فيلان دي سي كالوراما منزل تضرر في النار

واشنطن – تضرر موطن وزير البحرية الأمريكي جون فيلان في واشنطن العاصمة في حريق يوم الاثنين ، وفقًا لما ذكره العديد من المسؤولين الأمريكيين. وقالت المصادر لـ CBS News إن المنزل ، الذي تم شراؤه الشهر الماضي مقابل حوالي 8.6 مليون دولار ، تم تجديده ولم يشغله عندما بدأ الحريق. اشتعلت النار في المنزل ، وهو قصر من ثلاثة طوابق على طراز مانور في كتلة 2400 من طريق كالوراما ، مرتين خلال 24 ساعة. قال المسؤولون إن الحريق ، الذي يقتصر في البداية على طابق واحد ، قد تم إطفاءه بعد الساعة 10 مساءً ، لكنه كان يحترق مرة أخرى في وقت مبكر من يوم الثلاثاء. اجتاحت النيران جميع الطوابق الثلاثة خارج السقف. أكد متحدث باسم البحرية لـ CBS News أن الإقامة هي جون وإيمي فيلانز وقال إن الأسرة لم تكن في المنزل عندما اندلع الحريق. يمكن رؤية الدخان الأسود وهو يرتفع من حي كالوراما في وقت مبكر من صباح الثلاثاء. وقال قائد الحريق في دي سي جون دونيلي ووكا إن الحريق ناجم عن حدث كهربائي. كانت ستيوارت بيرنشتاين من شركات بيرنشتاين مملوكة ما يقرب من 7000 قدم مربع في قلب حي كالوراما في واشنطن لأكثر من عقدين من الزمن من شركات بيرنشتاين. كان بيرنشتاين هو السفير الأمريكي في الدنمارك في عهد الرئيس جورج دبليو بوش. كان القصر مُباع في صفقة من جميع النقانات إلى شركة LLC ، شركة محدودة مقرها في فلوريدا ، تديرها شركة Tallahassee Developer Richard Yates Jr. كان فيلان رجل أعمال قبل ترشيحه ليكون سكرتير البحرية. عند الإعلان عن ترشيحه ، قال الرئيس ترامب إن فيلان أسس سابقًا Rugger Management LLC ، وهي شركة استثمارية خاصة مقرها في بالم بيتش ، فلوريدا ، وشارك في تأسيس MSD Capital ، LP ، والتي تدير أصول الرئيس التنفيذي لشركة Dell Technologies Michael Dell وعائلته. ساهمت إيريل ديلزر وجيمس لابورتا في هذا التقرير.

«إتش دي هيونداي» و«هانهوا» تعززان التعاون مع أمريكا في بناء السفن وإصلاحها
«إتش دي هيونداي» و«هانهوا» تعززان التعاون مع أمريكا في بناء السفن وإصلاحها

جريدة المال

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

«إتش دي هيونداي» و«هانهوا» تعززان التعاون مع أمريكا في بناء السفن وإصلاحها

تعهدت شركتا 'إتش دي هيونداي' للصناعات الثقيلة و'هانهوا أوشن' – وهما شركتان لبناء السفن في كوريا الجنوبية – بتعزيز التعاون مع الولايات المتحدة في بناء السفن البحرية وصيانتها، خلال زيارة مسئول كبير في البحرية الأمريكية هذا الأسبوع، وفقا لما ذكرته وكالة يونهاب. وزار وزير البحرية الأمريكي 'جون فيلان' أمس الأربعاء مقر شركة 'إتش دي هيونداي' في 'أولسان'، على بعد حوالي 300 كيلومتر جنوب شرق سيول، كما زار حوض بناء السفن التابع لشركة 'هانهوا أوشن' في 'غيوجيه'، في المنطقة الجنوبية من البلاد أيضا؛ كجزء من جولته الآسيوية التي شملت اليابان أيضا. ووفقا لشركة 'إتش دي هيونداي'، أكد نائب رئيس مجلس الإدارة 'جونغ كي-سون' في اجتماعه مع 'فيلان' في 'أولسان' على أهمية التعاون الاستراتيجي بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة في مجال الأمن البحري، مع تسليط الضوء على خبرة الشركة الطويلة في بناء السفن البحرية. وناقش الجانبان التعاون المحتمل بين الجانبين في خدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة للأصول البحرية الأمريكية، بالإضافة إلى فرص تطوير السفن في المستقبل. ومن ناحية أخرى، عرض 'كيم دونغ-كوان'، نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة 'هانهوا'، على 'فيلان' جولة في حوض بناء السفن التابع لشركة 'هانهوا أوشن' في 'غيوجيه'، والذي كان يقوم بعمليات الصيانة والإصلاح والعَمرة للسفينة 'يوكون' التابعة للأسطول السابع للبحرية الأمريكية، والتي يبلغ وزنها 31 ألف طن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store