أحدث الأخبار مع #كدوريأبطالأوروبا


فيتو
منذ 4 أيام
- أعمال
- فيتو
أرباح الدوري الإنجليزي تتخطى مونديال الأندية، ليفربول البطل يجني رقما ضخما
كشفت بي بي سي عن قيمة الأرباح التي حققتها الأندية العشرين في الدوري الإنجليزي الممتاز عن الموسم المنقضي 2024-2025. ليفربول يجني أعلى الأرباح أعلى الأرباح كانت من نصيب نادي ليفربول نظير تتويجه بلقب البطولة حيث بلغت نحو 175 مليون جنيه إسترليني بينما أدناها كانت من نصيب ساوثهامبتون الذي نال 109 ملايين جنيه إسترليني رغم هبوطه للدرجة الأولى. الدجاجة التي تبيض ذهبا الأرباح التي نالتها الأندية العشرون تؤكد أن الدوري الانجليزي الممتاز يستحق أن يوصف بالدجاجة التي تبيض ذهبًا، فالجوائز المالية التي ترصد لكل موسم تفوق بكثير ما يرصد لمسابقات قارية وعالمية كدوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية. تشيلسي بطل العالم للأندية، فيتو أرباح تشيلسي بطل مونديال الأندية فإذا كان ليفربول بطل البريميرليج قد نال 175 مليون جنيه إسترليني فإن باريس سان جيرمان بطل دوري أبطال أوروبا لم ينل سوى 148 مليون يورو بينما تشيلسي الفائز بلقب المونديال نال 120 مليون يورو. الأرباح الضخمة التي تحصل عليها أندية الدوري الإنجليزي الممتاز تفسر نشاطها القوي في سوق انتقالات اللاعبين الصيفية كما تفسر تركيزها على الدوري المحلي أكثر من المسابقات القارية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


العربي الجديد
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- العربي الجديد
ريال مدريد من حلم الثلاثية إلى خيبة كبيرة مع مبابي
دخل نادي ريال مدريد موسم 2025/2024 وسط مؤشرات تبشّر بالنجاح، بعد التوقيع مع النجم الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، وارتفاع سقف التطلعات بين جماهيره والمحللين الذين رأوا أن حلم الثلاثية بات قريباً، لكن تلك الأحلام سرعان ما تبددت مع نهاية الموسم، إذ خذلت كرة القدم نادي العاصمة الإسبانية هذه المرة، لأسباب رياضية وأخرى خارجة عن المستطيل الأخضر، أكّدتها الوقائع والأرقام، ما يفسّر الإخفاق والخيبة الكبيرة التي غلبت على موسم "الملكي". وعانى ريال مدريد بشكل ملحوظ من شبح الإصابات خلال الموسم، إذ بلغ عددها 11 إصابة طاولت عناصر الفريق الأول، ما أجبر المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي (65 عاماً)، على الاستعانة بتسعة لاعبين من الفريق الرديف في المواجهة الأخيرة أمام ريال مايوركا. هذا التحوّل فرض فارقاً واضحاً في تركيبة القائمة المستدعاة، مقارنة بالأسماء التي اعتمد عليها أنشيلوتي مع بداية الموسم. تحضير قصير شهدت فترة الإعداد لما قبل انطلاق الموسم تذبذباً ملحوظاً في جهوزية بعض لاعبي ريال مدريد، وعلى رأسهم النجم الفرنسي كيليان مبابي، الذي لم يخض سوى أسبوع تدريبي واحد في مركز "فالديبيباس" قبل أن يتجه إلى بولندا للمشاركة في كأس السوبر الأوروبي. ولم يكن مبابي وحده المتأخر عن البرنامج التحضيري، وفقاً لما نشره موقع راديو "آر إم سي سبورت" الفرنسي أول أمس الأحد، إذ ضمّت القائمة عدداً من الأسماء البارزة، مثل الإسباني داني كارفاخال، الإنكليزي جود بيلنغهام، الأوروغواياني فيديريكو فالفيردي، والفرنسيين أوريليان تشواميني وإدواردو كامافينغا وفيرلان ميندي، وجميعهم تعرضوا لاحقاً لإصابات أثّرت على استقرارهم خلال الموسم. ميركاتو التحديثات الحية دين هويسن.. من أزمة الطفولة إلى قمّة المجد في ريال مدريد خطط أنشيلوتي مع ريال مدريد كشفت بعض اختيارات المدرب أنشيلوتي عن ضعف واضح في عدة مباريات مفصلية، ما كلّف ريال مدريد فقدان نقاط ثمينة في سباق الدوري، إلى جانب الإخفاق في منافسات أخرى كدوري أبطال أوروبا. هذا الأداء المتذبذب صنع حالة من التوتر داخل الفريق، وبدأت بوادر الخلاف تظهر بين المدرب وبعض اللاعبين، أبرزهم جود بيلنغهام، الذي بدا في أكثر من مناسبة غير مقتنع بالتوجيهات الفنية، أو غير متفاعل معها بالشكل المطلوب، بحجة عدم فاعليتها خلال سير المباريات. وتعمّقت خيبة الأمل داخل غرف الملابس ودوائر القرار في النادي، حتى جاءت الموافقة على رحيل أنشيلوتي بنهاية الموسم لتدريب المنتخب البرازيلي، رغم تصريحاته المتكررة برغبته في الاستمرار وقيادة الفريق لمواسم مقبلة. قوة برشلونة لا شك أن تألق برشلونة وقوّته اللافتة في مواجهات الكلاسيكو زادت من صعوبة مهمة ريال مدريد هذا الموسم، إذ تكبّد الفريق الملكي أربع هزائم متتالية أمام غريمه في مختلف البطولات. وتعد أبرز هذه الهزائم خسارته في نهائي كأس السوبر الإسباني، ثم السقوط في نهائي كأس ملك إسبانيا، إضافة إلى الهزيمة في إياب الدوري الإسباني، التي منحت برشلونة دفعة حاسمة نحو التتويج بالليغا، وهو ما تحقق فعلياً بعد فوزه على نادي إسبانيول.