أحدث الأخبار مع #لمجلسالعلاقاتالأمريكيةالإسلامية


المصري اليوم
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
ماذا يعني وشم «كافر» على ذراع وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث؟
أثار وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث الجدل بعد أن كشف عن وشم لم يلاحظه أحد من قبل على ساعده الأيمن مكتوب عليه كلمة «كافر» باللغة العربية. ظهر وشم هيجسيث للمرة الأولى يوم الأربعاء خلال زيارة إلى قاعدة بيرل هاربر-هيكام المشتركة في هاواي. ونشر الحساب الرسمي لوزير الدفاع على منصة «إكس» (تويتر سابقا) صوراً له وهو يتفاعل مع الجنود، ما دفع العديد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي إلى الإشارة إلى الوشم – ما أدى إلى اتهامات بالعداء للإسلام «الإسلاموفوبيا». Kicked off the day alongside the warriors of SDVT-1 at @JointBasePHH. These SEALs are the tip of the spear, masters of stealth, endurance, and lethality. America's enemies fear them—our allies trust them. Proud to spend time with America's best. مقالات ذات صلة وشم كلمة «كافر» لوزير الدفاع الأمريكي يثير جدلا: «هو فرحان كده ليه؟» (صور) مارس 27, 2025 - 8:56 م قصة الوشوم «الدينية» المثيرة للجدل على جسد وزير الدفاع الأمريكي: أشهرها «صليب القدس» وآخرها «كافر» (صور) مارس 27, 2025 - 7:41 ص — Secretary of Defense Pete Hegseth (@SecDef) March 25, 2025 بحسب مجلة «نيوزويك»، يُعرّف هيجسيث نفسه بأنه مسيحي وكثيراً ما عبّر عن إيمانه علناً. وتعتبر معتقداته الدينية أساسية في هويته الشخصية والمهنية على حد سواء، كما يتضح من مجموعة الوشوم التي يصفها بأنها امتداد لإيمانه ووطنيته ونظرته للعالم. تتضمن وشومه العديد من الرموز الدينية: وشم «Deus Vult» (إن شاء الله) على ذراعه – وهو شعار من الحملة الصليبية الأولى – وشم صليب وسيف يشير إلى الآية الإنجيلية متى 10:34، والتي يفسرها على أنها «ليس سلاماً بل سيفاً» – وشم صليب القدس، وهو شعار من الحقبة الصليبية أيضا. ماذا يعني مصطلح «كافر»؟ يقع وشم «كافر» الجديد الذي رسمه بيت هيجسيث أسفل عبارة أخرى مكتوبة بالحبر على عضلة ذراعه. في اللغة العربية، يشير المصطلح تاريخياً إلى شخص لا يؤمن بالإسلام. اشتُقّ هذا المصطلح من الجذر «كفر»، الذي يعني «الستر» أو «الإخفاء»، ويشير إلى أن الكافر يُقرّ بحقيقة الإسلام لكنه يختار رفضها أو إخفائها. وأوضح الكاتب والزميل في معهد كاتو، مصطفى أكيول، في مقال نُشر عام ٢٠١٩: «يُنظر إلى الكفار على أنهم أعداء الإسلام والمسلمين اللدودون». وأثار الوشم – الذي يُعتقد أنه وُضع في أوائل عام 2024 – انتقادات من جماعات المناصرة ومنظمات الحقوق المدنية الأمريكية المسلمة، التي ترى أن استخدام مسؤول رفيع المستوى لكلمة «كافر» في هذا السياق يُشير إلى موقف عدائي تجاه الإسلام. «عداء للمسلمين» وقال نهاد عوض، المدير التنفيذي الوطني لمجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية «كير»، أكبر منظمة للدفاع عن الحقوق المدنية والدفاع عن المسلمين في البلاد، لمجلة «نيوزويك∙: وشم كلمة «كافر» العربية – التي تشير إلى من ينكر أو يخفي عمدًا حقائق إلهية أساسية – على جسده هو إظهار للعداء ضد المسلمين وانعدام الأمن الشخصي. وأضاف: يحق للوزير أن يرسم وشومًا على جسده كما يشاء، لكن عليه أن يضع في اعتباره أنه يقود القوات المسلحة الأمريكية، التي تضم آلاف المسلمين الأمريكيين، وأنه أقسم على الدفاع عن الشعب الأمريكي، الذي يضم ملايين المسلمين الأمريكيين. وكتبت الناشطة الفلسطينية الأمريكية نيردين كسواني على منصة «إكس»: «هذا ليس مجرد خيار شخصي؛ إنه رمز واضح للإسلاموفوبيا من الرجل الذي يشرف على حروب الولايات المتحدة». وأضافت: لقد استُخدمت كلمة «كافر» كسلاح من قبل أيديولوجيين اليمين المتطرف، والآن هي على ذراع شخص لديه إمكانية الوصول إلى البنتاجون. حرب على الإنترنت بكلمة «كافر» على مدى العقدين الماضيين، تبنت مجموعة واسعة من الجماعات والأفراد مصطلح «كافر»، كلٌّ منهم يُعطيه دلالات مختلفة. واستخدم أنصار تنظيم الدولة الإسلامية والقاعدة وغيرهما من المنظمات المتطرفة كلمة «كافر» ومثيلاتها من الكلمات ومنها «الكفار» لوصف الخصوم المسلمين وغير المسلمين في المنتديات عبر الإنترنت والمواد الدعائية ومنشورات وسائل التواصل الاجتماعي. كما أشار مُجنِّدو ومُروِّجو الأيديولوجيات المتطرفة بشكلٍ مُفرط إلى المسلمين وغير المسلمين على أنهم «كفار»، وفقًا لقائمة مصطلحات مشروع مكافحة التطرف «CEP»، وهي منظمة غير ربحية مقرها نيويورك تُراقب الأيديولوجيات المتطرفة. في الوقت نفسه، اكتسب المصطلح معنىً مختلفًا لدى بعض الجنود والمحاربين القدامى الأمريكيين الذين خدموا خلال الحرب على الإرهاب – وخاصةً أولئك الذين نُشِروا في أفغانستان والعراق في أوائل القرن الحادي والعشرين – إذ تطوّر إلى رمزٍ للتحدي أو الهوية الشخصية، وفقًا لمنتديات عسكرية استعرضتها مجلة «نيوزويك».


أخبار مصر
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار مصر
مجموعات الدفاع عن المسلمين واليهود تنتقد ترامب لاستخدامه كلمة 'فلسطيني' كشتيمة
مجموعات الدفاع عن المسلمين واليهود تنتقد ترامب لاستخدامه كلمة 'فلسطيني' كشتيمة انتقدت مجموعات الدفاع عن المسلمين واليهود في الولايات المتحدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد أن وصف رئيس الديمقراطيين في مجلس الشيوخ تشاك شومر بـ 'فلسطيني'.واعتبرت المجموعات أن ترامب استخدم المصطلح كإهانة، خلال تصريحات في اجتماع بالبيت الأبيض مع رئيس وزراء أيرلندا ميخول مارتن، حيث أعرب عن استيائه من عدم دعم الديمقراطيين في الكونغرس لجدول أعماله. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وقال ترامب للصحفيين: 'شومر فلسطيني بقدر ما يهمني. لقد أصبح فلسطينيا. كان يهوديا في السابق. لم يعد يهوديا الآن. إنه فلسطيني'، وتجدر الإشارة إلى أن شومر هو أعلى مسؤول يهودي منتخب في الولايات المتحدة وليس من أصل فلسطيني.وقال نهاد عوض، المدير التنفيذي الوطني لمجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية إن 'استخدام ترامب لمصطلح فلسطيني كإهانة هو أمر مسيء ولا يليق بمنصبه'. وأضاف أن تعليقات ترامب تعكس 'التجريد المستمر من الإنسانية'…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


روسيا اليوم
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
مجموعات الدفاع عن المسلمين واليهود تنتقد ترامب لاستخدامه كلمة "فلسطيني" كشتيمة
واعتبرت المجموعات أن ترامب استخدم المصطلح كإهانة، خلال تصريحات في اجتماع بالبيت الأبيض مع رئيس وزراء أيرلندا ميخول مارتن، حيث أعرب عن استيائه من عدم دعم الديمقراطيين في الكونغرس لجدول أعماله. وقال ترامب للصحفيين: "شومر فلسطيني بقدر ما يهمني. لقد أصبح فلسطينيا. كان يهوديا في السابق. لم يعد يهوديا الآن. إنه فلسطيني"، وتجدر الإشارة إلى أن شومر هو أعلى مسؤول يهودي منتخب في الولايات المتحدة وليس من أصل فلسطيني. وقال نهاد عوض، المدير التنفيذي الوطني لمجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية إن "استخدام ترامب لمصطلح فلسطيني كإهانة هو أمر مسيء ولا يليق بمنصبه". وأضاف أن تعليقات ترامب تعكس "التجريد المستمر من الإنسانية" للفلسطينيين. وأدانت إيمي سبيتالنيك، الرئيسة التنفيذية للمجلس اليهودي للشؤون العامة، تصريحات ترامب، معتبرة أنها غير مقبولة. كما انتقدت هالي سويفر، الرئيسة التنفيذية للمجلس الديمقراطي اليهودي لأمريكا، تصريحات ترامب أيضا، مؤكدة أنها تعكس تحيزا غير مقبول. وواجه ترامب انتقادات مماثلة خلال حملة الانتخابات الرئاسية العام الماضي عندما أشار إلى الرئيس السابق جو بايدن على أنه "فلسطيني" خلال مناظرة رئاسية. كما أثارت تصريحاته السابقة حول اليهود الذين لم يصوتوا له جدلا واسعا، حيث قال إنهم يحتاجون إلى "فحص رؤوسهم". ولاحظ المدافعون عن حقوق الإنسان ارتفاعا في حالات الإسلاموفوبيا والتحيز ضد الفلسطينيين ومعاداة السامية منذ بداية الحرب بين إسرائيل وغزة. وقد واجه ترامب انتقادات إضافية بسبب خططه المثيرة للجدل بشأن غزة، والتي وصفتها مجموعات حقوقية ودول عربية بأنها اقتراح لتطهير عرقي. المصدر: وكالات