أحدث الأخبار مع #لنظامكييف،


روسيا اليوم
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
زاخاروفا تندد بنبش قبور الجنود السوفييت في أوكرانيا (صور)
ووصفت المتحدثة الرسمية باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، هذه الممارسات بأنها "دليل على الطبيعة اللاإنسانية لنظام كييف"، مشيرة إلى أن السلطات الأوكرانية "تبدأ هذا العام باستهداف ذكرى أسلافهم بجلافة وقسوة غير مسبوقة". وأضافت: "هذه الأفعال ليس مجرد خروجا عن القانون أو انتهاك للأخلاق، بل هي تعكس طبيعة لا إنسانية بالكامل". كما انتقدت الطريقة التي يتم بها نبش القبور، قائلة: "نشاهد عمليات النبش تتم أحيانا بالحفارات وأحيانا بالمجارف، وسط ضجيج مفتعل، فقط لمنع إقامة الفعاليات التذكارية، ولحرمان الناس من إحياء الذكرى بوضع الزهور أو إلقاء القصائد". وتابعت: "كل هذا يهدف إلى إظهار الولاء المطلق للغرب، والتخلي عن الذاكرة التاريخية الحقيقية". إزالة النصب التذكارية في لفوف في سياق متصل، بدأت سلطات مدينة لفوف غربي أوكرانيا بإزالة النصب التذكارية وأسيجة قبور جنود الجيش الأحمر في مجمع "رابية المجد". وفي يناير الماضي، سمح المجلس التنفيذي لبلدية لفوف بنقل رفات الجنود السوفييت، بما في ذلك رفات الجاسوس السوفيتي نيكولاي كوزنيتسوف، لإعادة دفنها لاحقا. من هو نيكولاي كوزنيتسوف؟ يعد كوزنيتسوف أحد أشهر الجواسيس السوفييت خلال الحرب العالمية الثانية، حيث عمل خلف خطوط العدو تحت هوية ضابط ألماني باسم "بول زيبرت". نجح في تنفيذ عمليات استخباراتية في مدينة روفنو قبل أن يقتل في اشتباك مع جماعة بانديرا في مارس 1944. وحصل بعد وفاته على لقب "بطل الاتحاد السوفيتي"، ودفن في "رابية المجد" عام 1960. ردود الفعل الروسية من جهته، وصف المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، هذه الإجراءات بأنها "تعكس جوهر نظام كييف"، مشيرا إلى أن الغرب يتغاضى عن هذه الانتهاكات. كما أعلن مجلس حقوق الإنسان التابع لرئاسة روسيا الاتحادية دراسة تقديم طلب رسمي إلى كييف لنقل رفات كوزنيتسوف إلى روسيا. المصدر: "إزفيستيا" نشرت وزارة الدفاع الروسية وثائق أرشيفية رفعت عنها السرية تتعلق بعملية الهجوم الاستراتيجي والبطولي الذي شنته القوات السوفيتية على عاصمة ألمانيا النازية قبل 80 عاما. عن طلبات زيلينسكي الخبيثة، كتب رفائيل فخرالدينوف، في "فزغلياد": أعلن عمدة موسكو سيرغي سوبيانين أن الساحات والجسور والأماكن العامة في العاصمة الروسية ستتزين بأكثر من 4 آلاف عنصر زخرفي للاحتفال بذكرى النصر على النازية في التاسع من مايو القادم.


روسيا اليوم
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
زاخاروفا تغالب دموعها خلال إفادتها عن أعداد القتلى من الأطفال على يد نظام كييف
جاء ذلك خلال الإفادة الصحفية لزاخاروفا اليوم الخميس، حيث تابعت: "في جمهورية دونيتسك الشعبية، التي كان بها العدد الأكبر من القتلى بين القصر، أصيب 127 طفلا، وقتل 11 آخرون. وفي منطقة بيلغورود أصيب 88 طفلا، وقتل 12 آخرون. في منطقة كورسك أصيب 24 طفلا وقتل 4 آخرون. وأشارت زاخاروفا إلى أنه وفقا لوزارة التعليم الروسية، وبسبب القصف الوحشي من قبل نظام كييف، لم يتمكن ما لا يقل عن 20242 طفل من الذهاب إلى مرحلة الحضانة، وتم تحويل 173762 طفلا في المدارس الحكومية العامة و12439 طالب جامعي في المؤسسات التعليمية المهنية إلى الدراسة عن بعد باستخدام التكنولوجيا. وعلقت زاخاروفا بأن هذه الإحصائيات ستكون "بمثابة شاهد قبر لنظام كييف"، وأكدت أن دماء ما لا يقل عن 1700 طفل تلطخ أيدي المسلحين الأوكرانيين منذ عام 2014. المصدر: RT

سرايا الإخبارية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
بعد المشادة 'التاريخية' مع ترامب .. التفاف أوروبي غير مسبوق حول زيلينسكي ودعم سخي جديد لأوكرانيا لمواجهة روسيا
سرايا - أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن دعم دونالد ترامب 'حيوي' لأوكرانيا وأنه مستعد 'للتوقيع على اتفاق المعادن' غداة المشادة الحادة مع نظيره الأميركي في البيت الأبيض وقبل لقائه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في لندن. وتجمع عشرات الأشخاص خارج داونينغ ستريت لاستقبال موكب الرئيس الأوكراني لدى وصوله. ورحب ستارمر ترحيبا حارا بزيلينسكي، وقال له 'أنت مرحب بك جدا جدا هنا في داونينغ ستريت'. وأضاف في مستهل اللقاء 'آمل أن تكون قد سمعت… الشعب البريطاني خرج ليظهر لك مدى دعمه لك، ومدى دعمه لأوكرانيا'. وأكد رئيس الوزراء البريطاني 'التصميم المطلق' لبلاده على دعم كييف في حربها ضد موسكو. من جهته أكد زيلينسكي أنه 'سعيد' بـ'هذا الشريك الاستراتيجي'. وخلال اللقاء وقع الطرفان اتفاق قرض بقيمة 2,26 مليار جنيه استرليني لدعم دفاعات كييف العسكرية. وتعهد رئيس الوزراء البريطاني مساء الجمعة تقديم 'دعم ثابت' للرئيس الأوكراني، بعدما تصادم ترامب معه في البيت الأبيض وهدده 'بالتخلي' عن أوكرانيا في حال عدم توصله إلى سلام مع روسيا. وأكد الرئيس الأوكراني على منصة اكس السبت أنه 'من الحيوي بالنسبة لنا أن نحظى بدعم الرئيس ترامب'، مضيفا أن 'دعم أميركا كان حيويا في مساعدتنا على البقاء'. وأعلن أيضا أن كييف مستعدة 'للتوقيع على اتفاق المعادن، وستكون الخطوة الأولى نحو ضمانات أمنية'. وكشف زيلينسكي لاحقا في منشور على منصة اكس أن كييف ستستخدم أموال القرض البريطاني لتصنيع أسلحة في أوكرانيا، قائلا 'سيتم توجيه الأموال نحو إنتاج الأسلحة في أوكرانيا. أشكر شعب وحكومة المملكة المتحدة على دعمهما الهائل منذ بداية هذه الحرب'. – 'عار' – بدت روسيا من جهتها مسرورة بما حدث. وأفادت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في بيان بأن زيارة زيلينسكي إلى واشنطن 'تمثل فشلا سياسيا ودبلوماسيا تاما لنظام كييف'، متهمة الزعيم الأوكراني بأنه 'مهووس' بإطالة أمد الحرب' مع موسكو. وأعلن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته السبت أنه تحدث مع زيلينسكي ودعاه إلى إيجاد وسيلة 'لإصلاح' علاقته بترامب بعد مشادتهما الكلامية. وقال روته 'نحن بحاجة إلى التكاتف، الولايات المتحدة وأوكرانيا وأوروبا، لتحقيق سلام دائم في أوكرانيا'. ودعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيريه الأميركي والأوكراني إلى 'الهدوء والاحترام'. وأكد أن تراجع الولايات المتحدة المحتمل عن دعم أوكرانيا 'ليس في مصلحة' واشنطن. وحذّر ماكرون من أنه إذا لم يتم إيقاف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فإنه 'سيذهب بالتأكيد إلى مولدافيا وربما أبعد من ذلك إلى رومانيا'. من جانبه، حثّ رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان الاتحاد الأوروبي على بدء محادثات مباشرة مع روسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وأشار في رسالة إلى رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منها إلى أنه سيعارض أي اتفاق على مستوى الاتحاد بشأن الحرب في القمة المقبلة. وإثر مشادة الجمعة في المكتب البيضوي ومغادرة زيلينسكي البيت الأبيض من دون التوقيع على اتفاق المعادن كما كان متوقعا، سارع معظم القادة الأوروبيين للدفاع عنه. واعتبرت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أنه 'أصبح واضحا أن العالم الحر يحتاج إلى زعيم جديد. الأمر يعود لنا نحن الأوروبيون لقبول هذا التحدي'. وقالت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك السبت 'أمس، فهمنا جيدا، لقد بدأ عصر جديد من العار'. وأضافت 'يتعين علينا أكثر من أي وقت مضى الدفاع عن النظام الدولي القائم على القواعد وقوة القانون ضد قانون الأقوى'. ويجتمع نحو خمسة عشر زعيما أوروبيا الأحد في لندن لمناقشة قضايا مرتبطة بالأمن الأوروبي وأوكرانيا، يمثلون حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي وأوكرانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وهولندا وإسبانيا وفنلندا والسويد والدنمارك وتشيكيا وبولندا ورومانيا وتركيا. وسيمثل تركيا المدعوة إلى القمة، وزير خارجيتها هاكان فيدان الذي تحدث هاتفيا السبت مع نظيره الروسي سيرغي لافروف بشأن الحرب في أوكرانيا، وفق مصدر في الخارجية التركية. وقال المصدر إن تركيا، التي استضافت مفاوضات بين روسيا وأوكرانيا في 2022، مستعدة لاستئناف الدور لكنها تبقى ملتزمة بـ 'سلامة ووحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها'. وأكد داونينغ ستريت أن اجتماع لندن يشكل 'امتدادا' لاجتماع باريس الذي انعقد في منتصف شباط/فبراير، وسيركز على 'تعزيز موقف أوكرانيا حاليا، بما في ذلك استمرار الدعم العسكري وزيادة الضغط الاقتصادي على روسيا'. هذا وأعلنت كندا أن رئيس الوزراء جاستن ترودو توجه السبت إلى لندن لحضور القمة. – الردع الأوروبي – سيبحث اللقاء كذلك حاجة أوروبا لزيادة التعاون الدفاعي وسط مخاوف بشأن تراجع الدعم الأميركي لحلف شمال الأطلسي. وقال ماكرون إنه مستعد لأن يستهل النقاش بالحديث عن حيازة أوروبا للردع النووي في المستقبل، بعدما دعا إلى ذلك المستشار الألماني المقبل فريدريش ميرتس الذي أكد ضرورة أن تتحرك القارة بسرعة 'لتستقل' عن الولايات المتحدة في مجال الدفاع. وأحدث ترامب صدمة لدى الكثيرين في أوروبا عندما تحادث مع الرئيس الروسي سعيا للتوصل إلى اتفاق بشأن أوكرانيا التي غزتها موسكو قبل ثلاث سنوات. وأثار ترامب قلق كييف والأوروبيين بالتحول المفاجئ في سياسته تجاه أوكرانيا وتهميش كييف وأوروبا وسعيه للتقارب مع بوتين. تفاقمت هذه المخاوف الجمعة إزاء المشادة التي حدثت في البيت الأبيض، وانهيار السياسة التي قامت على تقديم دعم غربي هائل لكييف تقوده الولايات المتحدة منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا. وخلال الشجار العلني أمام وسائل الإعلام صاح ترامب ونائبه جاي دي فانس في وجه زيلينسكي واتهماه بعدم إبداء 'الامتنان' وبرفض قبول شروط السلام المقترح. وقال ترامب 'ليس لديك أي أوراق الآن. إما أن تبرم صفقة أو سننسحب. وإذا انسحبنا، فسوف تقاتل ولا أعتقد أن الأمر سيكون جميلا'. ثم طلب ترامب من زيلينسكي المغادرة، وألغى المؤتمر الصحافي المشترك مع نظيره الأوكراني وغداء العمل الذي كان مقررا. ونشر ترامب على وسائل التواصل أن زيلينسكي 'يمكنه العودة عندما يكون مستعدا للسلام'.


العربية
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
بوتين: زيلينسكي سام ونؤيد سحب المعادن الثمينة
فيما يبدو أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ماضية في مقترحه مبادلة الدعم العسكري والمالي الذي قدم من قبل الولايات المتحدة على مدى السنوات الماضية ولا يزال بالمعادن النادرة خصوصا مع إعلانه عن أن اتفاقا مع أوكرانيا بشأن ذلك بات "قريبا جدا"، علّق بوتين. يؤيد الاستثمارات الأميركية فقد أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الاثنين أنه يؤيد الاستثمارات الأميركية لاستغلال المعادن الاستراتيجية الموجودة في الأراضي الأوكرانية التي يسيطر عليها الجيش الروسي. وقال سيد الكرملين في مقابلة تلفزيونية، إن بلاده مستعدة لجذب شركاء أجانب إلى الأراضي الجديدة التي قال إنها أعيدت إلى روسيا. كما أضاف أن هناك بعض التحفظات، لكن رغم ذلك هناك استعداد للعمل مع الشركاء بمن فيهم الأميركيون في المناطق الجديدة، وفق كلامه. وعن الحرب، أكد بوتين أن موسكو لا تعارض مشاركة أوروبا في محادثات السلام الروسية الأميركية بشأن الأزمة الأوكرانية، لكنه أشار إلى أن بروكسل رفضت سابقا الدخول في حوار مع بلده. كذلك رأى أن ترامب يتعامل مع الصراع بين روسيا وأوكرانيا بعقلانية وليس بعاطفة. في سياق آخر، أكد بوتين أن فولوديمير زيلينسكي أصبح "شخصية سامة" في أوكرانيا، مكررا بعض الانتقادات اللاذعة التي وجهها دونالد ترامب الأسبوع الماضي إلى الرئيس الأوكراني. وتابع: "الحقيقة هي أن الرئيس، الرئيس الحالي لنظام كييف، أصبح شخصية سامة"، متّهما زيلينسكي بـ"إصدار أوامر سخيفة" لجيشه وبأنه "عامل في انهيار الجيش والمجتمع والدولة". 500 مليار دولار يذكر أن ترامب كان أعلنها صراحة قبل أيام أنه يود أخذ جزء من تلك المعادن مقابل الأموال الطائلة التي أغدقت على أوكرانيا من أجل مواجهة روسيا خلال الإدارة السابقة. وأعرب أكثر من مرة خلال الفترة الماضية عن اهتمامه بالحصول على معادن أوكرانيا الأرضية النادرة، والتي تستخدم لصنع مجموعة متنوعة من المنتجات التكنولوجية. كما أكد في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز قبل أيام قليلة أنه يود أن تحصل بلاده على ما قيمته 500 مليار دولار من المعادن مقابل الدعم، مشيرا إلى أن كييف "وافقت بشكل أساسي على ذلك". وبعد رفضها مقترحاً سابقاً بشأن المعادن، تدرس أوكرانيا بجدية مقترحاً أميركيا جديدا منقحاً بشأن مواردها الطبيعية الشاسعة، والذي يحتوي تقريبا على نفس البنود التي رفضتها في السابق باعتبارها صارمة للغاية. وكان الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي أول من طرح خطة منح الحلفاء الغربيين حق الوصول إلى الموارد المعدنية في أوكرانيا مقابل استمرار الدعم العسكري والمالي، وجعلها جزءا مما سمّاه "خطة النصر" التي قدمها إلى ترامب والمسؤولين الأميركيين في الخريف الماضي.