logo
#

أحدث الأخبار مع #نهائيكأسالاتحادالإنجليزي،

غرائب كرة القدم.. عندما نقلت مباراة كأس عالم بسبب سباق كلاب!
غرائب كرة القدم.. عندما نقلت مباراة كأس عالم بسبب سباق كلاب!

WinWin

timeمنذ 4 أيام

  • رياضة
  • WinWin

غرائب كرة القدم.. عندما نقلت مباراة كأس عالم بسبب سباق كلاب!

لا تقتصر بطولة كأس العالم على كونها مجرد مسابقة في كرة القدم تقام كل أربع سنوات، بل تمثل حدثا عالميا تتقاطع فيه السياسة بالرياضة، وتتشابك خلاله المصالح، وتولد منه حكايات تظل عالقة في ذاكرة عشاق كرة القدم لعقود، ومن بين هذه القصص، ما يصعب تصديقه أنه وقع فعلا، كما حدث في نسخة عام 1966 التي استضافتها إنجلترا، مهد كرة القدم. هذه النسخة، التي كان من المفترض أن تكون الأكثر تنظيماً وانضباطاً لكونها على أرض الإنجليز، شهدت واحدة من أغرب الوقائع في تاريخ البطولة، عندما نقلت مباراة في دور المجموعات من ملعب "ويمبلي" الشهير إلى ملعب آخر، لا لسبب أمني أو سياسي أو حتى لظروف الطقس، بل لأن إدارة "ويمبلي" رفضت إلغاء سباق الكلاب السلوقية التقليدي. وهي حادثة عبثية توضح كيف يمكن أن تتقدم تقاليد محلية على حدث كروي عالمي، حتى وإن كان بحجم كأس العالم؛ والكلاب السلوقية ليست اسماً لكلب معين، بل هي فصيل من كلاب الصيد يتميز بالرشاقة والسرعة العالية، ويعود أصله إلى الجزيرة العربية منذ آلاف السنين. ومن خلال الأسطر القادمة، يكشف winwin خفايا نقل مباراة فرنسا وأوروغواي، وسر تفضيل المسؤولين إقامة سباق الكلاب على استضافة واحدة من مباريات كرة القدم في كأس العالم. عندما تفوقت الكلاب على كرة القدم في نسخة 1966 من كأس العالم، قرر المنظمون أن تُقام جميع مباريات المجموعة التي تضم منتخب إنجلترا على ملعب "ويمبلي"، وهو أحد أعرق الملاعب في العالم، لكن قراراً غريباً قلب هذا المخطط رأساً على عقب، حينما رفضت إدارة الملعب إلغاء سباق الكلاب السلوقية المقرر في نفس يوم مباراة فرنسا وأوروغواي، لتجبر الفيفا على نقل المباراة إلى ملعب "وايت سيتي" في قلب العاصمة لندن. ورغم أن "وايت سيتي" يعد ملعباً رياضياً عريقاً بُني خصيصاً للألعاب الأولمبية عام 1908، لم يكن مخصصاً لمباريات كرة القدم، بل كان يُستخدم في الأساس لسباقات الكلاب والمناسبات الكبرى، وفي تلك الليلة، تحوّل إلى مسرح استثنائي لكأس العالم، في سابقة لم تتكرر، حيث تابع أكثر من 45 ألف متفرج فوز الأوروغواي على فرنسا (2-1)؛ ولم تُلعب المباراة في "ويمبلي" لأن الملعب كان مشغولاً بحدث محلي اعتاد عليه الإنجليز منذ سنوات.. لقد كانت ليلة سباق الكلاب! ما جرى لم يكن مجرد تغيير ملعب، بل مفارقة تسللت إلى قلب البطولة، ملعب غير كروي يستضيف مواجهة مونديالية لأن التقاليد المحلية لا تتزحزح، ولو كان البديل هو كأس العالم؛ ومع أن النتيجة مرت كأي مباراة أخرى، إلا أن السبب وراء نقلها ظل محفوراً في ذاكرة البطولة كعلامة فارقة على خضوع اللعبة لصوت التقاليد، ولو مؤقتاً. ما السبب الحقيقي وراء تقديم سباق الكلاب على حساب كأس العالم ؟ لكن لماذا تمسكت إدارة "ويمبلي" بإقامة سباق الكلاب السلوقية رغم تعارضه مع جدول كأس العالم؟ ببساطة، لأن الملعب لم يكن يُدار بمنطق رياضي بل بعقلية استثمارية. آرثر إلفين، الرجل الذي أنقذ "ويمبلي" في عشرينيات القرن الماضي، حوله إلى مشروع ربحي يعتمد على أنشطة تُدِرّ دخلاً طوال الأسبوع، مثل سباقات الكلاب والدراجات النارية، والتي شكلت مصدراً مالياً ثابتاً يفوق أحياناً أرباح الفعاليات الكبرى، بالنسبة لإلفين، كانت هذه السباقات "الخبز اليومي" الذي يضمن استمرارية الملعب أكثر من أي بطولة عالمية مؤقتة. في ويمبلي.. الأجواء لم تعكس ملامح كرة القدم بل سباق كلاب يستعد للانطلاق وفي أحد تصريحاته المسجلة، أوضح إلفين أن حتى بعد انتهاء نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، كان يتم تفكيك المرمى مباشرة قبل خروج آخر مشجع، لتجهيز المضمار لسباق الكلاب الليلي؛ هذا وحده يكشف حجم الاعتماد على هذه الفعالية كمصدر دخل مضمون. ولم يكن "ويمبلي" آنذاك ملعباً عاماً تديره الدولة، بل منشأة خاصة تُدار بعقلية تجارية، حيث كانت الأولوية للعائد المنتظم لا للبطولات العابرة، قرار الإدارة لم يكن رفضاً للمونديال، بل ترجمة لرؤية اقتصادية منحت السباقات المحلية قيمة تفوق مباراة في كأس العالم.

ليفربول يقترب من التعاقد مع نجم الدوري الإنجليزي.. ومصير غامض للاعبه
ليفربول يقترب من التعاقد مع نجم الدوري الإنجليزي.. ومصير غامض للاعبه

ملاعب

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • ملاعب

ليفربول يقترب من التعاقد مع نجم الدوري الإنجليزي.. ومصير غامض للاعبه

يواصل نادي ليفربول نشاطه المكثف في سوق الانتقالات، حيث أبدى اهتمامه بالتعاقد مع قائد كريستال بالاس، مارك جويهي، في إطار خطة المدرب آرني سلوت لتعزيز صفوف الفريق بعد فوزه بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز. اضافة اعلان بعد إبرام صفقة انتقال دائم واحدة فقط في فترة الانتقالات الأولى تحت قيادة سلوت، كثّف ليفربول جهوده في التعاقدات. وقد انضم بالفعل جيريمي فريمبونغ إلى أنفيلد، ومن المتوقع أن يتبعه فلوريان فيرتز في صفقة قياسية للنادي. كما يبدو التعاقد مع مدافع بورنموث ميلوش كيركيز مسألة وقت ليس إلا. من المتوقع على نطاق واسع أن يتحول اهتمام ليفربول الآن إلى بيع بعض اللاعبين، حيث يواجه كل من داروين نونيز، هارفي إليوت، وفيديريكو كييزا مستقبلًا غامضًا، بالإضافة إلى المدافع جاريل كوانساه. وقد وجد اللاعب الشاب، الذي برز في الفريق الأول تحت قيادة يورغن كلوب، وقت لعبه محدودًا تحت قيادة سلوت، وهو على وشك الانتقال إلى باير ليفركوزن، مما يعني أن ليفربول سيبحث عن بديل له. وفقًا لتقارير مختلفة، قد يكون هذا البديل هو مارك جويهي، الذي أثار الإعجاب بأدائه مع كريستال بالاس منذ انتقاله من تشيلسي، وكان لاعبًا رئيسيًا في وصول إنجلترا إلى نهائي يورو 2024 الصيف الماضي. وقد رفض كريستال بالاس عروضًا متعددة من نيوكاسل لضم المدافع، بالإضافة إلى رفض عروض من توتنهام في يناير. ولكن مع بقاء عام واحد فقط في عقده الحالي، قد يكون عرض ليفربول هو فرصتهم الأخيرة لتأمين مقابل مادي للاعب البالغ من العمر 24 عامًا. في تصريح له حول نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، رفض جويهي الخوض في التكهنات حول مستقبله، مؤكدًا التزامه بالنادي للفترة المتبقية من عقده: "أعتقد أن الأهم هو أن أبذل قصارى جهدي دائمًا لهذا النادي. أحضر كل يوم وأحاول أن أكون كما أنا. أحاول العمل بجد. وهذا النادي قدم لي الكثير. ما زلت تحت عقد مع هذا النادي، لذا تركيزي دائمًا ينصب على هذا النادي. بالنسبة لي، الأهم هو أن أبذل قصارى جهدي وأرى ما يحمله المستقبل." قد يؤدي وصول جويهي المحتمل إلى ليفربول إلى زيادة الشكوك حول مستقبل المدافع الأساسي إبراهيما كوناتي. لا يُعتقد أن المحادثات بشأن عقد جديد مع النادي تتقدم، ويُزعم أن ريال مدريد يخطط للتعاقد مع المدافع الفرنسي في صفقة انتقال حر مذهلة الصيف المقبل. ومع خسارة ليفربول بالفعل ترنت ألكسندر-أرنولد لصالح العمالقة الإسبان مقابل رسوم رمزية، فإن وصول جويهي قد يمنحهم فرصة للاستفادة ماليًا من بيع كوناتي خلال فترة الانتقالات الحالية. من المتوقع أن تصل قيمة صفقة انتقال جويهي إلى أنفيلد إلى أكثر من 40 مليون جنيه إسترليني.

براده: مانشستر يونايتد قادر على التتويج بلقبي الرجال والسيدات بحلول عام 2028
براده: مانشستر يونايتد قادر على التتويج بلقبي الرجال والسيدات بحلول عام 2028

بوابة الأهرام

time١٧-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بوابة الأهرام

براده: مانشستر يونايتد قادر على التتويج بلقبي الرجال والسيدات بحلول عام 2028

الألمانية أعرب عمر برادة، الرئيس التنفيذي لنادي مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم، عن استمرار ثقته في قدرة النادي على الاحتفال بمرور 150 عاما على تأسيسه في عام 2028 من خلال الفوز بلقبي الدوري للرجال والسيدات. موضوعات مقترحة وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن برادة، الذي أبلغ الموظفين لأول مرة عن رؤيته المعروفة باسم "مشروع 150" في سبتمبر من العام الماضي، يدرك أن تحقيق هذا الهدف يمثل تحديا كبيرا، خاصة في ظل معاناة فريق الرجال، تحت قيادة روبين أموريم، من أسوأ موسم له في الدوري الممتاز منذ الهبوط في موسم 1973 / 1974، في الوقت الذي يواصل فيه تشيلسي هيمنته على دوري السيدات. ومع ذلك، يعتقد برادة أن الاحتفال بمحطة تاريخية مهمة في مسيرة النادي، منذ تأسيسه باسم نيوتن هيث عام 1878، من خلال تحقيق لقبي الدوري للرجال والسيدات معا، هو أمر واقعي وقابل للتحقيق. وفي مقابلة مع مجلة الجماهير "يونايتد وي ستاند "، التي من المقرر نشرها في عدد الغد الأربعاء، قال برادة: "الأمر يتعلق بوضع سلسلة من الأهداف ضمن إطار زمني محدد، حتى نتمكن من تركيز جهودنا وطاقتنا على تحقيق ذلك الهدف". وأضاف :"هل يمكن للفريق التتويج بلقب الدوري الممتاز بحلول 2028؟ بالطبع". وأردف :"أنهينا الموسم المنقضي في المركز الخامس عشر وتبدو هذه مهمة مستحيلة. ولكن لما لا نهدف لهذا؟ لماذا لا نبذل أقصى ما في وسعنا لتحقيق هذا؟" وأنهى مانشستر يونايتد دوري السيدات في المركز الثالث، بفارق 16 نقطة خلف تشيلسي، المتوج باللقب، والذي فاز على مانشستر يونايتد في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، فيما أنهى فريق الرجال الدوري بفارق ثلاثة مراكز أمام المراكز التي تهبط بأصحابها، وخسر نهائي الدوري الأوروبي أمام توتنهام. ومع ذلك، يبقى براده ملتزما بالجدول الزمني الذي حدده. وقال :" أثق تماما في قدرتنا على تحقيق هذا. لدينا اثنين أو ثلاث فترات انتقالات صيفية لبناء الفريق للبدء في الدخول في المنافسة على لقب الدوري الممتاز".

برادة: اليونايتد قادر على التتويج بلقبي «الرجال والسيدات» عام 2028!
برادة: اليونايتد قادر على التتويج بلقبي «الرجال والسيدات» عام 2028!

الاتحاد

time١٧-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

برادة: اليونايتد قادر على التتويج بلقبي «الرجال والسيدات» عام 2028!

لندن (د ب أ) أعرب عمر برادة، الرئيس التنفيذي لنادي مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم، عن استمرار ثقته في قدرة النادي على الاحتفال بمرور 150 عاماً على تأسيسه في عام 2028 من خلال الفوز بلقبي الدوري للرجال والسيدات. وأبلغ برادة، الذي أبلغ الموظفين للمرة الأولى عن رؤيته المعروفة باسم «مشروع 150» في سبتمبر من العام الماضي، يدرك أن تحقيق هذا الهدف يمثل تحدياً كبيراً، خاصة في ظل معاناة فريق الرجال، تحت قيادة روبين أموريم، من أسوأ موسم له في الدوري الممتاز منذ الهبوط في موسم 1973-1974، في الوقت الذي يواصل فيه تشيلسي هيمنته على دوري السيدات. ومع ذلك، يعتقد برادة أن الاحتفال بمحطة تاريخية مهمة في مسيرة النادي، منذ تأسيسه باسم نيوتن هيث عام 1878، من خلال تحقيق لقبي الدوري للرجال والسيدات معاً، هو أمر واقعي وقابل للتحقيق. وفي مقابلة مع مجلة الجماهير «يونايتد وي ستاند»، التي من المقرر نشرها في عدد الغد الأربعاء، قال برادة: «الأمر يتعلق بوضع سلسلة من الأهداف ضمن إطار زمني محدد، حتى نتمكن من تركيز جهودنا وطاقتنا على تحقيق ذلك الهدف». وأضاف: «هل يمكن للفريق التتويج بلقب الدوري الممتاز بحلول 2028؟ بالطبع». وأردف: «أنهينا الموسم المنقضي في المركز الخامس عشر، وتبدو هذه مهمة مستحيلة، ولكن لم لا نهدف لهذا؟ لماذا لا نبذل أقصى ما في وسعنا لتحقيق هذا». وأنهى مانشستر يونايتد دوري السيدات في المركز الثالث، بفارق 16 نقطة خلف تشيلسي، المتوج باللقب، والذي فاز على مانشستر يونايتد في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، فيما أنهى فريق الرجال الدوري بفارق ثلاثة مراكز أمام المراكز التي تهبط بأصحابها، وخسر نهائي الدوري الأوروبي أمام توتنهام. ومع ذلك، يبقى برادة ملتزماً بالجدول الزمني الذي حدده. وقال:«أثق تماماً في قدرتنا على تحقيق هذا، لدينا اثنتان أو ثلاث فترات انتقالات صيفية لبناء الفريق للبدء في الدخول في المنافسة على لقب الدوري الممتاز».

غوارديولا يوضح استراتيجيته مع السيتي في كأس العالم للأندية
غوارديولا يوضح استراتيجيته مع السيتي في كأس العالم للأندية

WinWin

time١٤-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • WinWin

غوارديولا يوضح استراتيجيته مع السيتي في كأس العالم للأندية

أقر بيب غوارديولا بأنه لن يعرف ما إذا كان مانشستر سيتي قادرًا على الفوز بكأس العالم للأندية إلا بعد وصوله إلى الولايات المتحدة، وتحدث عن إستراتيجيته التي سيخوض بها البطولة، مؤكدا أنه سيمضي فيها مع فريقه خطوة بخطوة، دون التفكير في اللقب. ويقود بيب مانشستر سيتي ، في البطولة الجديدة المكونة من 32 فريقًا بعد موسم محبط، حيث تخلى عن لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، وخسر نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، وخرج من دوري أبطال أوروبا. مانشستر سيتي يعزز صفوفه بصفقات نارية قبل كأس العالم للأندية ويملك السيتي فرصة لتعويض إخفاقاته بالفوز بكأس العالم للأندية، بالإضافة إلى حصد الجائزة الكبرى البالغة 97 مليون جنيه إسترليني للفائزين من إجمالي جوائز البطولة البالغة 775 مليون جنيه إسترليني. أنفق النادي بالفعل أكثر من 100 مليون جنيه إسترليني استعدادًا لكأس العالم للأندية، بعد ضمّ لاعب وسط ميلان تيجاني رايندرز مقابل 46.5 مليون جنيه إسترليني، بالإضافة إلى التعاقد مع ريان آيت نوري، وماركوس بيتينيلي، وريان شرقي في محاولة إعادة بناء الفريق. كما تشير هذه الصفقات إلى نهاية الطريق لجاك غريليش وكايل ووكر، اللذين لم يكونا ضمن التشكيلة، وسيسمح لهما بالرحيل هذا الصيف بعد عام مضطرب. ومع وضع ذلك في الاعتبار، أقر غوارديولا بأنه لا يعرف أبدًا كيف ستسير أي بطولة أو موسم حتى انطلاقها. غوارديولا: سنأخذ البطولة خطوة بخطوة ولا نفكر الآن في التتويج قال غوارديولا في تصريحات نقلتها صحيفة " ميرور ": "سنرى كيف سنصل إلى تلك البطولة، عادة عندما أبدأ بطولة كالدوري الإنجليزي الممتاز مثلاً، لا أبدأ بالتفكير بأننا سنتوج باللقب". وأضاف: "يجب أن نأخذ الأمور خطوة بخطوة، وبغض النظر عن كيفية وصولنا إلى هناك، سنحاول تقديم أداء أفضل مما قدمناه هذا الموسم". عروض مغرية.. مانشستر سيتي يفاجئ جماهيره قبل الموسم الجديد اقرأ المزيد ويبدأ مانشستر سيتي مشواره بمواجهة الوداد البيضاوي يوم الأربعاء المقبل في فيلادلفيا، ويواجه أيضًا العين الإماراتي ويوفنتوس الإيطالي في مجموعته. تشهد الولايات المتحدة درجات حرارة مرتفعة، وهي بمثابة استعدادات لبعض نجوم مانشستر سيتي الإنجليز قبل كأس العالم العام المقبل. ويأمل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أن تجذب البطولة الجديدة أنظار الجميع، وقد اعترف غوارديولا أيضًا بأنه يتطلع إلى فرصة زيارة الولايات المتحدة لرؤية جماهير متنوعة من جميع أنحاء العالم. وأكد المدرب الكتالوني أن زيارة أماكن مختلفة والتعرف على أشخاص جدد كان له دور كبير في مسيرته المهنية، بدءًا من معلمه يوهان كرويف. وقال غوارديولا: "بالطبع، نشأنا في قاعدة جماهيرية داعمة لنا على مدار العقد الماضي، ونحن فخورون جدًا لأن الناس استمتعوا بمشاهدتنا نلعب في الماضي، وبالطبع، خلال فترة ما قبل الموسم في آسيا، وأحيانًا في أمريكا، ترى الكثير من المشجعين ذوي القمصان الزرقاء في المدرجات، ويتابعوننا في المدن، ويطلبون توقيعاتنا وصوراً مع لاعبينا، وهذا ما يجعلنا فخورين جدًا". وواصل: "في كرة القدم اليوم، حتى في البطولات المحلية، هناك مدربون من ثقافات مختلفة، وأساليب لعب متنوعة، ولهذا السبب من الممتع أن تواجه فرقًا من أوقيانوسيا وآسيا وأمريكا الجنوبية، إنه تنوع جميل". وأتم: "لقد فتح تأثير مدربي السابقين آفاقي، وخاصة معلمي، يوهان كرويف، الذي فتح لي آفاقًا جديدة في طريقة اللعب، وأنا متأكد تمامًا أنه لولا تأثير يوهان كرويف في مسيرتي كلاعب كرة قدم، لكان من الصعب أن أصبح مدربًا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store