أحدث الأخبار مع #والاتحادالدوليلكرةالقدم
عبّر
منذ 5 أيام
- رياضة
- عبّر
لقجع يوضح حقيقة استضافة برنابيو لنهائي مونديال 2030: لا شيء رسمي بعد
علّق فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ورئيس لجنة تنظيم كأس العالم 2030، على الأنباء المتداولة بشأن استضافة ملعب سانتياغو برنابيو في مدريد لنهائي المونديال المرتقب، مؤكداً أن القرار لم يُحسم بعد ولا يزال خاضعاً للتنسيق بين الدول المنظمة والاتحاد الدولي لكرة القدم. وقال لقجع، خلال استضافته في برنامج خاص على القناة 'الأولى' المغربية، إن توزيع المباريات واختيار الملاعب سيتم وفق منهجية تشاركية تجمع بين المغرب وإسبانيا والبرتغال، إلى جانب 'الفيفا'، موضحاً أن 'القرارات المتعلقة بتنظيم كأس العالم لا تُتخذ من طرف رؤساء الأندية، بل من قبل اللجان الرسمية للدول الثلاث بتشاور مع الاتحاد الدولي'. وأضاف رئيس اللجنة المغربية لتنظيم المونديال: 'الصحافة حرة في تداول ما تشاء، لكن الواقع يؤكد أننا ما زلنا في مرحلة التفاوض، ولا يوجد أي إعلان رسمي بخصوص هوية الملعب الذي سيحتضن نهائي كأس العالم 2030'. فوزي لقجع: المغرب في أزهى مراحله الكروية في السياق ذاته، شدد فوزي لقجع على أن المغرب يعيش واحدة من أفضل فتراته الكروية، سواء على صعيد المنتخبات الوطنية أو الأندية التي تنافس على أعلى المستويات القارية، مؤكداً أن البلاد ماضية بثبات نحو تقديم نسخة استثنائية من المونديال. وكانت تقارير إعلامية دولية قد تحدثت مؤخراً عن 'توجه لاختيار ملعب سانتياغو برنابيو لاحتضان نهائي كأس العالم 2030″، خاصة بعد انسحاب البرتغال من سباق استضافة المباراة النهائية بسبب ضعف جاهزية بنيتها التحتية، وهو ما جعل المنافسة تتركز بين إسبانيا والمغرب.
أكادير 24
منذ 6 أيام
- رياضة
- أكادير 24
فوزي لقجع ينفي حسم ملعب نهائي كأس العالم 2030
agadir24 – أكادير24 فنّد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ورئيس لجنة تنظيم كأس العالم 2030، الأخبار المتداولة بشأن تحديد ملعب نهائي المونديال المشترك، الذي ستحتضنه كل من المغرب وإسبانيا والبرتغال. وأوضح لقجع، في تصريح رسمي، أن مكان إقامة المباريات الكبرى، بما فيها النهائي، لم يُحسم بعد، وأنه لا يزال محل مشاورات بين الدول الثلاث المستضيفة والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، مشددًا على أن القرار النهائي يعود إلى هذه الجهات حصريًا، وليس للأندية أو مسؤوليها. ورفض لقجع بشكل قاطع ما راج في بعض وسائل الإعلام، خاصة الإسبانية، حول تلقي رئيس نادي ريال مدريد 'وعودًا خاصة' بتنظيم النهائي على ملعب سانتياغو برنابيو، معتبرًا ذلك جزءًا من 'تضليل إعلامي لا يستند لأي مرجع رسمي'. وأكد المسؤول المغربي أن الصحافة تظل حرة في تناول الموضوعات، لكنه دعا إلى التفريق بين التوقعات الإعلامية والقرارات السيادية، مشيرًا إلى أن الجهة الوحيدة المخوّل لها اتخاذ قرارات من هذا النوع هي الفيفا، بالتشاور مع الدول المعنية. وتأتي هذه التوضيحات في وقت يشهد فيه ملف تنظيم نهائي كأس العالم 2030 اهتمامًا إعلاميًا واسعًا، حيث يسعى كل بلد من البلدان الثلاثة إلى احتضان هذه المباراة التاريخية، في ظل رهانات رياضية، سياحية ودبلوماسية كبرى. ويطمح المغرب، بدوره، إلى أن يحتضن نهائي النسخة التي ستشكّل أول مونديال في التاريخ يقام عبر ثلاث قارات، مستندًا إلى مكانته الجيوسياسية، واستثماراته المتسارعة في البنية التحتية الرياضية، وفي مقدمتها ملعب الدار البيضاء الكبير الذي يجري تشييده وفق معايير عالمية.
اليوم 24
منذ 6 أيام
- رياضة
- اليوم 24
لقجع يفند الأخبار الرائجة بخصوص استضافة ملعب بيرنابيو نهائي كأس العالم 2030
أكد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن الأنباء التي راجت حول اختيار ملعب سانتياغو بيرنابيو لاستضافة نهائي كأس العالم 2030 لا أساس لها من الصحة. وأوضح لقجع، أثناء مروره عبر القناة الأولى، أن قرار اختيار الملاعب، بما في ذلك الملعب الذي سيستضيف المباراة النهائية، لم يُحسم بعد، ويتطلب مشاورات معمقة بين الدول الثلاث المستضيفة (المغرب، إسبانيا، والبرتغال) والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا). وأشار رئيس اللجنة المنظمة لكأس العالم 2030، إلى أن هذه العملية تتم وفق معايير دقيقة تشمل جاهزية الملاعب، سعتها، بنيتها التحتية، ومدى استيفائها للشروط الفنية واللوجستية التي يحددها الفيفا. وشدد لقجع، على أن اختيار الملاعب الرئيسية، سواء لمباراة الافتتاح أو النهائي، سيتم بناءً على توافق جماعي بين الأطراف المعنية، مع الأخذ بعين الاعتبار العدالة في توزيع المباريات المهمة بين الدول الثلاث. وأضاف أن الهدف هو ضمان تقديم تجربة تنظيمية متميزة تلبي تطلعات عشاق كرة القدم حول العالم. ووفقًا لتصريحات لقجع، فإن اختيار الملاعب سيخضع لمعايير صارمة تشمل، السعة الاستيعابية: يجب أن تكون الملاعب قادرة على استيعاب عدد كبير من الجماهير، خاصة في المباريات الكبرى، البنية التحتية: تشمل مرافق الملعب، الوصول إلى وسائل النقل، والخدمات اللوجستية، الجاهزية التكنولوجية: مثل أنظمة VAR (حكم الفيديو المساعد) والبث التلفزيوني بجودة عالية، الأمان والراحة: توفير بيئة آمنة ومريحة للجماهير واللاعبين، الاستدامة: التركيز على الملاعب التي تتبنى ممارسات صديقة للبيئة. وكانت تقارير صحفية إسبانية، قد أكدت أن الاتحاد الدولي لكرة القدم اختار ملعب سانتياغو برنابيو بالعاصمة مدريد لاحتضان نهائي كأس العالم 2030، في إطار النسخة الثلاثية التي ستُنظم بين إسبانيا، المغرب، والبرتغال. وبحسب ما أورده موقع Defensa Central، فقد تلقى نادي ريال مدريد تأكيدًا من « الفيفا » يفيد باستئجار الملعب التاريخي لتنظيم النهائي، نظرًا لتطوره التكنولوجي وسعته الكبيرة التي تتجاوز 80 ألف متفرج، ما يجعله مثاليًا لاستضافة الحدث الأبرز في عالم كرة القدم. وفي ظل كل هذه التكهنات والأخبار الواردة من إسبانيا، لا تزال المملكة المغربية تسعى إلى نيل شرف تنظيم نهائي كأس العالم 2030 المنظم على أرضها بمعية الإسبان والبرتغال، عبر ملعب بنسليمان الكبير الذي يُبنى حاليًا بضواحي مدينة الدار البيضاء. ويُعد هذا المشروع، « الملعب الكبير ببنسليمان »، من أكبر المشاريع الرياضية في القارة الإفريقية، بسعة تتجاوز 115 ألف متفرج، مما يجعله مرشحًا قويًا لاستضافة المباراة النهائية للبطولة، في منافسة مباشرة مع ملعب سانتياغو برنابيو في مدريد وسبوتيفاي كامب نو في برشلونة. وبحسب تقارير، من المرتقب أن يتم الانتهاء من الأشغال قبل نهاية عام 2027، بكلفة إجمالية تفوق 3 مليارات درهم مغربي، ضمن خطة وطنية لتأهيل البنيات التحتية استعدادًا لمونديال 2030 وكأس إفريقيا 2025. ويأتي ترشيح ملعب بنسليمان مدعومًا بتطور كبير في البنية التحتية المصاحبة، من مطارات وطرق وسكك حديدية، إلى جانب رؤية مغربية واضحة لجعل هذه المنشأة الرياضية رمزًا للتنظيم المشترك والاحتفاء بثقافة الضيافة المغربية.
أخبارنا
منذ 6 أيام
- رياضة
- أخبارنا
لقجع يرد على التضليل الإعلامي الإسباني ويقطع الشك باليقين حول ملعب نهائي مونديال 2030
خرج فوزي لقجع، رئيس لجنة تنظيم كأس العالم 2030 ورئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بتصريحات حاسمة وضع من خلالها حداً للتأويلات والتسريبات التي رافقت ملف نهائي مونديال 2030، والذي ستحتضنه كل من المغرب وإسبانيا والبرتغال. وفي تعليق مباشر على ما راج مؤخراً بشأن حصول رئيس نادي ريال مدريد على "وعود" باستضافة ملعب سانتياغو برنابيو لنهائي كأس العالم، أكد لقجع أن اختيار المباريات، بما فيها النهائي، لم يُحسم بعد، وهو خاضع لمفاوضات ثلاثية بين الدول المستضيفة من جهة، والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) من جهة أخرى. وشدد على أن أعضاء لجان تنظيم كأس العالم في الدول الثلاث ليسوا رؤساء أندية، وهو ما يعني أن القرار النهائي لا يقع ضمن صلاحياتهم. لقجع لم يُخفِ انزعاجه من التضليل الإعلامي، موضحاً أن الصحافة، سواء الإسبانية أو البرتغالية أو المغربية، حرة في نشر ما تشاء، لكن الواقع يفرض التذكير بأن القرار الوحيد الرسمي لحد الساعة، هو حصول المغرب والبرتغال وإسبانيا على شرف تنظيم نسخة 2030 من المونديال، ولا شيء غير ذلك.
بوابة ماسبيرو
٢١-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة ماسبيرو
دجيش: قرار استبعاد الحكام فوق ٤٥ عاما ضد مصلحة الكرة المصرية
أكد أيمن دجيش الحكم المساعد الدولي السابق أنه ضد قرار استبعاد الحكام الذين تتجاوز أعمارهم ٤٥ عاما، موضحًا أن الحكم الذي يجتاز الاختبارات البدنية والكشف الطبي يجب أن يستمر في الملاعب مهما كان سنه. وقال دجيش خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "صباحكو رياضة" إن عدد حكام الساحة المتاحين حاليا قليل عكس الحكام المساعدين، لافتا إلى أن الدوري الممتاز ودوري المحترفين بهما عدد كبير من المباريات، وستكون هناك حاجة ماسة لحكام ساحة كثر خاصة من أصحاب الخبرات. وأضاف: "يجب الاستفادة من خبرات الحكام الكبار طالما اجتازوا الاختبارات اللازمة حتى لا تحدث مشكلات بسبب ابتعادهم فجأة عن الساحة، والاتحاد الدولي لكرة القدم لا يجبر الحكام فوق ٤٥ عاما على الاعتزال بدليل إسناد نهائي كأس العالم للأندية لحكم عمره ٤٨ عاما." وأتم: "هذا القرار لا يصب في مصلحة التحكيم أو الكرة المصرية، وهو قرار أوسكار رويز رئيس لجنة الحكام بالطبع، ولدينا حكام صغار مميزين ولكن لا يجب نقلهم بشكل مفاجئ مرة واحدة." يذاع برنامج "صباحكو رياضة" من الأحد للخميس في الثامنة صباحا عبر موجات إذاعة الشباب والرياضة، قدمت هذه الحلقة الإعلامية نجلاء حلمي.
