#أحدث الأخبار مع #والفلورأريفينو.نتمنذ 2 أيامسياراتأريفينو.نتاخيرا..الاخطبوط الامريكي العملاق يصل المغرب؟أريفينو.نت/خاص في خطوة تؤكد الجاذبية المتنامية للمغرب كقطب عالمي للصناعات النظيفة، تم تأسيس فرع رسمي لشركة تسلا الأمريكية في المملكة تحت اسم Tesla Morocco. ولن يقتصر نشاط الشركة على بيع السيارات الكهربائية، بل سيمتد ليشمل بناء منظومة متكاملة للطاقة المتجددة والبنية التحتية المرتبطة بها، لدعم مسار التحول الطاقي في البلاد. أبعد من بيع السيارات.. تسلا تؤسس منظومة متكاملة للطاقة والتخزين في المغرب جرى تسجيل الشركة الجديدة كـشركة ذات مسؤولية محدودة (SARL) في الدار البيضاء نهاية شهر مايو الماضي، بمبادرة من فرعي المجموعة الأم في هولندا. وحسب المعطيات الأولية، حصلت تسلا المغرب على ترخيص لتطوير أنظمة إنتاج وتخزين الطاقة، خاصة الشمسية، عبر الألواح الشمسية وتقنيات تحويل الطاقة. وهذا يعني أن الشركة لا تهدف فقط إلى البيع، بل إلى خلق سلسلة قيمة كاملة تشمل الاستيراد والتوزيع والصيانة، وربما التصنيع مستقبلاً. ليس صدفة.. خبير يكشف الأسباب الحقيقية وراء اختيار تسلا للمغرب إقرأ ايضاً أكد محمد بوحاميدي، باحث مغربي في الطاقات المتجددة، في تصريح لجريدة هسبريس، أن اختيار تسلا للمغرب ليس من قبيل الصدفة. وأوضح أن المغرب أثبت نفسه في العقد الأخير كلاعب إقليمي رئيسي ومنصة تنافسية صاعدة في مجال الطاقات المتجددة، بفضل مشاريعه الشمسية الضخمة وأهدافه الطموحة لإزالة الكربون. وأضاف أن المغرب يعتبر كمحطة صناعية خلفية لأوروبا وإفريقيا، مما يجعله موقعاً استراتيجياً مثالياً لـتسلا لخدمة هذه الأسواق الضخمة. من الفوسفاط إلى الليثيوم.. كيف ستستغل تسلا كنوز المغرب لصناعة بطاريات المستقبل؟ السبب الأكثر أهمية، حسب الخبير، هو توفر المغرب على المواد الأولية الحيوية اللازمة لصناعة البطاريات الكهربائية، وعلى رأسها ثلاثي الفوسفاط والفلور والليثيوم. هذا العامل، إلى جانب الاستثمارات الضخمة المرتقبة في مصنع القنيطرة لإنتاج البطاريات عام 2026، يجعل من المغرب وجهة لا يمكن تجاهلها لأي عملاق في صناعة السيارات الكهربائية. كما تعتزم تسلا لعب دور فعال في سوق تخزين الطاقة، من خلال تقديم بطارياتها المنزلية Powerwall والأنظمة الصناعية العملاقة Megapack، بالإضافة إلى تطوير شبكة شحن سريع متطورة، لتعزيز حضورها المباشر في السوق المغربي ودعم منظومة تصدير السيارات المغربية ككل.
أريفينو.نتمنذ 2 أيامسياراتأريفينو.نتاخيرا..الاخطبوط الامريكي العملاق يصل المغرب؟أريفينو.نت/خاص في خطوة تؤكد الجاذبية المتنامية للمغرب كقطب عالمي للصناعات النظيفة، تم تأسيس فرع رسمي لشركة تسلا الأمريكية في المملكة تحت اسم Tesla Morocco. ولن يقتصر نشاط الشركة على بيع السيارات الكهربائية، بل سيمتد ليشمل بناء منظومة متكاملة للطاقة المتجددة والبنية التحتية المرتبطة بها، لدعم مسار التحول الطاقي في البلاد. أبعد من بيع السيارات.. تسلا تؤسس منظومة متكاملة للطاقة والتخزين في المغرب جرى تسجيل الشركة الجديدة كـشركة ذات مسؤولية محدودة (SARL) في الدار البيضاء نهاية شهر مايو الماضي، بمبادرة من فرعي المجموعة الأم في هولندا. وحسب المعطيات الأولية، حصلت تسلا المغرب على ترخيص لتطوير أنظمة إنتاج وتخزين الطاقة، خاصة الشمسية، عبر الألواح الشمسية وتقنيات تحويل الطاقة. وهذا يعني أن الشركة لا تهدف فقط إلى البيع، بل إلى خلق سلسلة قيمة كاملة تشمل الاستيراد والتوزيع والصيانة، وربما التصنيع مستقبلاً. ليس صدفة.. خبير يكشف الأسباب الحقيقية وراء اختيار تسلا للمغرب إقرأ ايضاً أكد محمد بوحاميدي، باحث مغربي في الطاقات المتجددة، في تصريح لجريدة هسبريس، أن اختيار تسلا للمغرب ليس من قبيل الصدفة. وأوضح أن المغرب أثبت نفسه في العقد الأخير كلاعب إقليمي رئيسي ومنصة تنافسية صاعدة في مجال الطاقات المتجددة، بفضل مشاريعه الشمسية الضخمة وأهدافه الطموحة لإزالة الكربون. وأضاف أن المغرب يعتبر كمحطة صناعية خلفية لأوروبا وإفريقيا، مما يجعله موقعاً استراتيجياً مثالياً لـتسلا لخدمة هذه الأسواق الضخمة. من الفوسفاط إلى الليثيوم.. كيف ستستغل تسلا كنوز المغرب لصناعة بطاريات المستقبل؟ السبب الأكثر أهمية، حسب الخبير، هو توفر المغرب على المواد الأولية الحيوية اللازمة لصناعة البطاريات الكهربائية، وعلى رأسها ثلاثي الفوسفاط والفلور والليثيوم. هذا العامل، إلى جانب الاستثمارات الضخمة المرتقبة في مصنع القنيطرة لإنتاج البطاريات عام 2026، يجعل من المغرب وجهة لا يمكن تجاهلها لأي عملاق في صناعة السيارات الكهربائية. كما تعتزم تسلا لعب دور فعال في سوق تخزين الطاقة، من خلال تقديم بطارياتها المنزلية Powerwall والأنظمة الصناعية العملاقة Megapack، بالإضافة إلى تطوير شبكة شحن سريع متطورة، لتعزيز حضورها المباشر في السوق المغربي ودعم منظومة تصدير السيارات المغربية ككل.