logo
#

أحدث الأخبار مع #وهولاكو

«أسفل» و«أحقر» و«أوطى» مجرم وسفّاح على وجه الأرض!!!
«أسفل» و«أحقر» و«أوطى» مجرم وسفّاح على وجه الأرض!!!

الشرق الجزائرية

time٢٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الجزائرية

«أسفل» و«أحقر» و«أوطى» مجرم وسفّاح على وجه الأرض!!!

سبق كل المجرمين والسفاحين في العالم بمسافات: دراكولا وهولاكو صارا تلاميذه بسبب أعماله الإجرامية. من يصدّق الكلام الذي قاله المجرم والسفّاح بنيامين نتنياهو زاعماً أنّ صور الأسرى عراة تثبت أنهم ليسوا جياعاً. بالله عليكم، هل يمكن لأي إنسان في العالم، أن يقول هذا الكلام عن أهل مدينته، يتعرّضون منذ حوالى السنتين، أي منذ 7 أكتوبر عام 2023، الى ملايين، لا بل مليارات من الصواريخ والقذائف وجميع الأعمال الإجرامية من تهديم الحجر والتنكيل بالبشر. فأن يقول ما قاله السفّاح… يدلّ على أنه تحوّل الى قمّة الكذب والتدجيل والخساسة والنذالة. فيا عالم يا بشر، ما يجري من جرائم ضد الإنسانية يفوق ما جرى في التاريخ. إذ إن أكثر من مليوني مواطن فلسطيني يتعرّضون للقتل بأبشع أنواع الجرائم، وهم عُزّل لا حول لهم ولا قوة، إلاّ الإيمان فقط بالله تعالى. أكثر من مليونين من أطفال ونساء وشيوخ ورجال يقتلون يومياً، وترمي طائرات الـ F-14 والـ F-15 القذائف والحُمم المخصّصة لتهديم المباني والمستشفيات والمدارس والجامعات ودُوَر العبادة من كنائس وجوامع، والغريب ان 25 مستشفى دمّرت تدميراً كاملاً. ولا يزال المجرم والسفّاح نتنياهو يتوعّد ويهدّد الشعب الفلسطيني الأعزل. والأنكى فهو يمنع عنهم الأكل والماء والأدوية وجميع مقوّمات الحياة… ويقول إنه عندما رأى الفلسطينيين الذي أجبرهم على التعرّي لم يظهر عليهم علامات المجاعة. 15 ألف طفل و50 ألف امرأة ورجل قتلوا و150 ألف جريح.. ولا يزال السفّاح يمارس هوايته المفضلة ألا وهي القتل. لم تبق دولة في العالم وخصوصاً الأوروبية منها، إلاّ وانتقدت المجازر. حتى الجامعات في أميركا والتظاهرات التي عمّت العالم ضد الأعمال الوحشية التي يقوم بها «جيش الدفاع الإسرائيلي». وهنا أتساءل إذا كان هذا الجيش يسمّي نفسه جيش الدفاع.. اذ كان الأفضل أن يسمّى جيش الهجوم الإسرائيلي.. وماذا كان يمكن أن يفعل أكثر حتى تنطبق عليه صفات الإجرام والوحشية واللاإنسانية؟ مساحة غزة 365 كيلومتراً مربعاً… فلم يبق في تلك المدينة منزل واحد صالح للسكن، وبنايات أصبحت «على الأرض». من يشاهد منظر غزة كيف كانت وكيف أصبحت، لا يمكن أن يصدّق ماذا فعلت اليد المجرمة بها. على كل حال، أقول لهذا المجرم السفّاح إنّ كل شهيد أو امرأة أو كهل أو شاب يُقتل سوف يولد عند الفلسطينيين غيره، وستأتي أجيال تحاسب المجرم وأعوانه، وكل واحد سيرسل العشرات لينتقموا منه. الشعب الفلسطيني البطل، شعب 7 أكتوبر، شعب «طوفان الأقصى» لن يقهر مهما فعلت اليد المجرمة به… والنصر قريب بإذن الله.

مناجاة النجاة!
مناجاة النجاة!

بوابة الأهرام

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

مناجاة النجاة!

موضوعات مقترحة هادية المستكاوىمصر أم الدنيا بالتاريخ وحضارة السنين وصلابة شعب لا يعرف المستحيل.. تمكنت فى عصور سابقة مضت من إزاحة كوارث عن الشرق والوطن العربي بفضل الله.. أوقفت تمدد جيوش التتار وهجماتهم الوحشية بقيادة جنكيز خان وهولاكو ونجحت فى إعادة السلام والأمان للبلاد العربية بعد موقعة عين جالوت والتخلص من التتار وشراسته.. كان لمصر الفضل تحت قيادة صلاح الدين الأيوبى بعد توحيده للعرب فى إزاحة خطر الجيوش الصليبية بعد موقعة حطين 1187 واسترداد القدس.كان لمصر الريادة فى حماية الوطن العربى من أخطار جسيمة ولكن حروب العصر الحديث وتطور التكنولوجيا الرهيب لا يسمح لها بالمواجهة الأحادية لذا لابد من تكاتف كل القوى العربية لشد أزر الأمة العربية فى العديد من المواجهات الصعبة فى العصر الحديث.ليس من العدل رمى كرة اللهب فى الملعب المصرى ونطلب منها مواجهة عالم اليوم المليء بالمواجهات الخطيرة المدمرة وإذا كانت أمريكا وإسرائيل يبطشان بالسلام العربى.. الأولى تضرب فى اليمن وتهاجم وتدمر تحت مسمى حماية الملاحة فى البحر الأحمر والثانية يسيل لعابها على السطو على الأرض العربية.. إلا أن مصر بعون الله وفضله قادرة على المواجهة وصد أى خطر يهدد أرضها.. ولكن امتداد الخطر في ظل الضعف العربى يضعف من قدراتها على المواجهة بمفردها.. ولابد من تكاتف الأصدقاء معها لتقوية قدراتها وتمكين إرادتها لتستطيع المواجهة.. على العرب أن يتأكدوا أن المصير العربى واحد والسلام العربى يحتاج إلى قوة جيوش وقدرات دول وموارد بلاد وليس بلدًا واحدًا...إن الاستعمار الحديث خطير جدًا، فإذا مثلاً نظرنا إلى سوريا الحبيبة نجد أن إسرائيل تعدت الخطوط الحمراء والحدود وتطاولت على سلامة الأرض السورية بلا رحمة.. بل أنها قتلت أكثر من 300 مدنى فى قصف عدوانى طمعًا فى مزيد من الأراضى السورية.. وأكيد من قتل بدم بارد فى غزة أكثر من 51 ألف بريء لا يبالى بـ300 ولا 30000 تحت مسميات حماية الدروز الأقلية تم قصف دمشق ودرعا وحماة.. واذا بالشيخ الحناوى يوجه رسالة للدولة السورية وهو زعيم الدروز بأن الدروز لن يسلموا السلاح للدولة لأنها من حر مالهم.. والتسليم لن يكون إلا إذا شعر الأهالى بالأمن والأمان.. إنها يا سادة الفوضى الخلاقة المدمرة "إياها" تقليب وتقسيم الوطن بعضه على بعض!! والسؤال من يُفهم العرب أن انتظار النجاة من الغرب أو المؤسسات الدولية هراء وحلم لن يتحقق او يكون!! بل مجرد حوارات لتضييع الوقت حتى يتم تدمير ما يمكن تدميره والاستيلاء على كل ما يمكن ضمه لأرض إسرائيل.. يحدث هذا علي مرأي من العرب الحائرين المرتبكين اولئك الذين لا يصوبون سلاحهم إلا لبعضهم البعض.. والعدو يزيد نار الانقسام الداخلى اشتعالاً.. بل أتذكر قولاً لترامب سابقًا إن العرب يدفعون مليارات فى شراء الأسلحة ليتقاتلوا مع بعضهم البعض.. وها هو الواقع يؤكد ذلك سواء فى السودان أو ليبيا أو اليمن أو سوريا..!! إلى متى يظل الغرب يرتقى ويظل العرب يتقاتل؟! متى يضيق العرب من ضيق أفقهم الذى يدفعهم إلى الانتحار وتخريب بلادهم بدلاً من تنميتها ومواجهة الأخطار معًا بوعى وطنى بالمصير الواحد!! قال الشاعر: ما نيل المطالب بالتمنى ولكن تؤخذ الدنيا غلابًا، لن ننجو العرب من المصير المظلم إلا بالتعاون العربى .. القوة تحمى وتحد من أطماع الأعداء والضعف يغرى بمهاجمة الأبدان اللاهية!! أبدان تناجى النجاة بلا حول ولا قوة أو تنظيم، قال الله تعالى: (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة) معًا.. العرب قوة عظمى.

المتجبرون فى الأرض
المتجبرون فى الأرض

اليوم السابع

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

المتجبرون فى الأرض

لا شك أن كل شىء يجرى فى الكون هو بأمر الله، وأى أحداث نراها من خير أو شر هى من تدابيره سبحانه وتعالى، وله حكمة فى ذلك، ومنظورنا البشرى وأفكار عقولنا التى مهما بلغت من نضج الفكر واتساع الخيال لا تصل إلى ما يدبره خالق هذه العقول للبشر من فضل ورحمة وأن هناك ما يجرى من أحداث نراها شر ولكن الله جل جلاله فى محكم آياته فى سورة البقرة قال : "وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ" صدق الله العظيم. ولذا ما يحدث الآن من تجبر رئيس دولة عظمى باستخدام قوته العسكرية فى قصف وتدمير وقتل البشر فى بعض الدول العربية ومساعدته وإمداده بالعتاد والأسلحة العسكرية المتطورة للكيان الصهيونى الإرهابى فى إبادة الشعب الفلسطينى ومحاصرته وتجويعه لإجبارهم على تهجيرهم قسريا من أرضه، بالإضافة إلى التهديد بضم دول بجواره إلى دولته وإشعال حرب تجارية عالمية بين دولته وكل دول العالم لعله خيرا ربما تكون هذه بداية نهاية لهذه الدولة المتغطرسة ورئيسها المتجبر فى الأرض وانهيارها وتفتيتها. ولنا فى سير التاريخ حكم عبر ومنهم "النمرود" أول جبار فى الأرض، وكان ملكا تحدى الله وتجبر فى الأرض وادعى الربوبية فأرسل الله عليه وجنوده ذبابًا وبعوضا بحيث لم يروا عين الشمس وسلّطها الله عليهم فأكلت لحومهم ودمائهم وتركتهم عظامًا باديةً ودخلت واحدةٌ منها فى أنف النمرود فكان يُضْرَبُ رأسُه بآلات حادة وأحيانا يجعل خدامه يضربونه بالأحذية لتخفيف آلامها حتى أهلكه الله عز وجل بها، وقارون الذى خسف الله به الأرض هو ورجاله بعد أن طغى وتجبر بأمواله وسطوته وهناك الإمبراطوريات التى انتهت إلى زوال وهولاكو سفاح التاريخ، الذى أيضا تجبر وحرق الأخضر واليابس وقتل وسفك دماء ملايين البشر وهتلر الذى دمر عشرات الدول على سكانها وغيرها من قصص التاريخ التى بها نهاية كل متجبر وطاغية. وهكذا عندما تبلغ فتنة الزينة ذروتها والقوة غطرستها والغرور والكبرياء والتجبر أعلى مراحلها على الضعفاء واستخدامها فى البطش والإحساس بامتلاك الأرض وما عليها فلابد أن تتدخل القدرة الإلهية لتضع حدا للفتنة وتحطم هذا الغرور والكبرياء ولن يجدوا من ينصرهم من دون الله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store