
ما حقيقة شروع الإدارة الأميركية في البحث عن وزير دفاع جديد؟
نفى البيت الأبيض اليوم الاثنين، تقريرا أشار إلى أن الإدارة الأميركية شرعت في البحث عن وزير دفاع جديد بعد ما تردد حول مشاركة الوزير الحالي بيت هيغسيث لتفاصيل هجوم آذار على جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران عبر مجموعة تراسل.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن تقرير الإذاعة الوطنية العامة"إن.بي.آر" غير صحيح.
وكتبت المتحدثة على منصة "إكس": "مثلما قال الرئيس (دونالد ترامب) صباح اليوم ، إنه يدعم وزير الدفاع بقوة".
وفي وقت سابق من الإثنين، قالت محطة "إن.بي.آر" الإذاعية نقلا عن مسؤول لم تسمه إن البيت الأبيض شرع في البحث عن وزير دفاع جديد، وذلك بعد تقارير أفادت بمشارك تفاصيل هجوم على جماعة الحوثي في مجموعة تراسل ضمت زوجته وشقيقه ومحاميه الشخصي.

Try Our AI Features
Explore what Daily8 AI can do for you:
Comments
No comments yet...
Related Articles


Atahari
an hour ago
- Atahari
الأزمة بين كيان الـ.ـعـ.ـدو والدول الأوروبية تتفاقم
ذكرت معلّقة الشؤون الخارجية في القناة 12 'الإسرائيلية' كيرن بتسلئيل، أن هناك سيلًا من الدول الأوروبية انضمّ للانتقادات ضد 'إسرائيل'، وذلك بعد أسبوع تمامًا على تهديد بريطانيا، فرنسا وكندا، باتخاذ خطوات عقابية ضد 'إسرائيل' إذا لم توقف الحر ب، وتسمح بالمساعدة الإنسانية بالدخول إلى قطـ.ـاع غـ.ـزة. وأضافت كيرن: 'إذا ألقينا نظرة إلى ما حصل في الـ24 ساعة الأخيرة، نرى أن إسبانيا طالبت بفرض حظر أسلحة على 'إسرائيل' وفرض عقوبات، مالطا تخطّط للاعتراف بدولة فلسـ.ـطينية، وفي السويد يهددون بالعقوبات وقد استدعوا السفير 'الإسرائيلي' في الدولة لإجراء حديث توبيخي على ضوء الأزمة الإنسانية، إيرلندا تحوّلت على ما يبدو لأول دولة تدفع قدمًا بخطوة وقف كامل للتجارة مع 'إسرائيلي' في الضفة الغربية، وهذا أمر لم نرَ مثله بعد'. وتابعت: 'فوق كل شيء يجب الالتفات إلى ألمانيا وإلى المستشار الألماني الجديد الذي تولّى منصبه قبل ثلاثة أسابيع، وهو زعيم كانوا ينتظرون في 'تل أبيب' تولّيه منصبه، قال اليوم كلامًا مُعقّدًا جدًا: 'الضرر الواسع الذي لحق بالسكان المدنيين في قطـ.ـاع غـ.ـزة لا يمكن أن يكون مبررًا لمحاربة الإرهـ..ـاب. أنا لا افهم ما هـ.ـدف عمليات الجيش 'الإسرائيلي' في غـ.ـزة في هذا التوقيت'، وهذا يعتبر زعيمًا داعمًا لـ'إسرائيل''. ونقلت كيرن عن دبلوماسي قوله: 'لدينا شعور أن المسؤولين 'الإسرائيليين' لا يأخذون بالحسبان ما نقوله، قد نكون نحن غير ذي صلة – وهو يقصد الدول الأوروبية – 'تل أبيب' تنظر فقط نحو البيت الأبيض'.


an hour ago
قلقٌ من ضربة محتملة ضد إيران... وترامب يحذّر نتنياهو!
ذكر موقع "واللا" الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، أن الإدارة الأميركية أعربت عن قلقها المتزايد من احتمال توجيه إسرائيل ضربة عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية، في وقت وجّه فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب تحذيراً واضحاً لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من اتخاذ أي خطوة قد تعيق المفاوضات النووية الجارية بين واشنطن وطهران. ونقل الموقع عن مسؤول رفيع في البيت الأبيض قوله أن "ترامب أبلغ نتنياهو بوضوح أنه يسعى للوصول إلى حل دبلوماسي مع إيران، ولا يريد لأي طرف أن يقف في طريق هذه المساعي". وأضاف المسؤول أن ترامب، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين، عبّروا عن خشيتهم من أن يُقدم نتنياهو على أمر عملياتي ضد المنشآت النووية الإيرانية من شأنه أن ينسف المسار التفاوضي. وتابع المسؤول، "الرئيس ترامب أكد لرئيس الحكومة الإسرائيلية أن الخيار العسكري لا يزال مطروحاً، لكنه يفضّل استنفاد الخيار الدبلوماسي أولاً". وأكد المصدر أن هذا التحذير نُقل إلى نتنياهو خلال محادثات جرت الأسبوع الماضي، شدد خلالها ترامب على أهمية عدم الإقدام على أي خطوة قد تؤدي إلى تقويض المحادثات مع إيران. وفي السياق ذاته، أفاد موقع "أكسيوس" الأميركي، نقلاً عن مصدرين إسرائيليين مطّلعين، بأن الجيش الإسرائيلي يُجري استعدادات متقدمة لتنفيذ ضربة مفاجئة ضد المنشآت النووية الإيرانية، في حال فشل المحادثات الجارية بين طهران وواشنطن. ولفت المصدران إلى أن "تل أبيب باتت تميل إلى الاعتقاد بأن فرص التوصل لاتفاق نووي تتضاءل، وأن انهيار المحادثات بات وشيكاً". وأشار أحد المصدرين إلى أن الجيش الإسرائيلي يرى أن "نافذة الفرصة لتنفيذ ضربة فعالة قد تُغلق قريباً"، مضيفاً أن أي تأخير قد يؤثر سلباً على جدوى الهجوم. ورفض المصدر الإفصاح عن الأسباب التقنية أو الاستخبارية التي تقف خلف هذا التقييم. وكان تقرير سابق لشبكة "سي إن إن" الأميركية قد أكد أن الجيش الإسرائيلي كثّف تدريباته العسكرية في الآونة الأخيرة تحضيراً لاحتمال توجيه ضربة ضد مواقع إيرانية، في تطور يعكس التوتر المتصاعد بين تل أبيب وطهران وسط الجهود الدولية لإحياء الاتفاق النووي.


Annahar
an hour ago
- Annahar
بزشكيان يزور سلطنة عُمان: نهدف لعلاقات أعمق وأفضل مع الجيران
بدأ الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان الثلاثاء زيارة رسمية إلى سلطنة عُمان، الوسيط في المحادثات النووية بين واشنطن وطهران، وفق ما أعلنت وكالة الأنباء العمانية. وقالت الوكالة إن "رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية يصل البلاد في زيارة رسمية إلى سلطنة عُمان تستغرق يومين". وقبيل مغادرته طهران باتجاه مسقط، قال بزشكيان إن الزيارة تهدف إلى إقامة علاقات "أعمق وأفضل" مع الجيران، بما فيهم سلطنة عُمان، بحسب بيان لوكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا). وأضاف أن "تعزيز السلام والهدوء في المنطقة ومواجهة الجرائم التي تجري في غزة من بين المجالات التي يمكن متابعتها خلال هذه الزيارة والوصول إلى لغة ورؤية مشتركة في هذا الصدد". وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي الإثنين "من الطبيعي أن تتم خلال هذه الزيارة مناقشة المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة". والمحادثات التي بدأت في 12 نيسان/أبريل، بوساطة عُمانية، هي الأعلى مستوى بين البلدين منذ انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الذي أبرم في عام 2015، خلال الولاية الرئاسية الأولى لدونالد ترامب. وانتهت الجولة الخامسة من المحادثات الجمعة في روما من دون تحقيق تقدّم يذكر، لكن الطرفين أبديا استعدادهما لمواصلة المناقشات. وكتب وزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي الجمعة عبر منصّة "إكس" أن الجولة الخامسة اختتمت "ببعض التقدّم لكنه ليس حاسماً". ومن جهّته، وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد الجولة بأنّها "جيّدة جداً". وقال دبلوماسيون إيرانيون الإثنين إنه لم يتم تحديد موعد جديد بعد، مستبعدين أي احتمال لتعليق تخصيب اليورانيوم من أجل التوصّل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة. وعشية زيارة بزشكيان إلى سلطنة عُمان، توجه وفد تجاري يضم 85 عضواً من القطاع الخاص الإيراني إلى مسقط، وفق ما نقلت وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء. ونقلت وسائل إعلام إيرانية الأحد أن رئيس البنك المركزي الإيراني محمد رضا فرزين توجّه إلى سلطنة عمان، من أجل لقاء محافظ البنك المركزي العُماني ومناقشة سبل تعزيز التعاون النقدي والمصرفي بين البلدين.