
إليسا تتألق بين باريس ودوسلدورف بإطلالات تخطف الأنظار
تابعوا عكاظ على
في آخر حفلين لها، تألقت النجمة اللبنانية إليسا بإطلالتين مميزتين خطفت بهما الأنظار وأكدت مكانتها كأيقونة للأناقة والرقي في العالم العربي. 
في حفلها الضخم على مسرح الأولمبيا في باريس، أطلت إليسا بفستان قصير باللون الأسود. تميز الفستان بقصّة جريئة وأنيقة، مع فتحة صدر ناعمة وتصميم بدون أكمام، مما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية معاصرة. وقد زُين الفستان بشراريب لامعة انسدلت بانسيابية، مما منح الإطلالة حركة ديناميكية ساحرة تحت أضواء المسرح. أكملت إليسا إطلالتها بقفازات سوداء طويلة أضافت طابعًا كلاسيكيًا أنيقًا، واختارت مجوهرات ماسية براقة جاءت متناغمة مع أناقة الفستان، مما أضفى على طلتها مزيدًا من الفخامة دون أن تطغى على التصميم الأساسي. 
في حفلها الأخير بمدينة دوسلدورف الألمانية، تألقت النجمة اللبنانية إليسا بإطلالة ساحرة خطفت بها الأنظار وتصدرت بها الترند على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اختارت إليسا فستانًا قصيرًا باللون الذهبي من تصميم المصمم اللبناني العالمي إيلي صعب، من مجموعة Resort 2025. تميز الفستان بتصميمه الجريء والمميز، حيث زُين بشراريب لامعة (Fringes) أضفت عليه حركة ديناميكية وأناقة لافتة، وأكملت إليسا إطلالتها بحذاء أنيق من تصميم Gianvito Rossi، مما أضاف لمسة من الرقي والفخامة إلى مظهرها العام.
أخبار ذات صلة
كلتا الإطلالتين عكستا ذوق إليسا الرفيع وقدرتها على التنويع بين الأناقة الكلاسيكية والجرأة العصرية، مما جعلها تتصدر الترند وتخطف الأنظار في كل ظهور لها.

Try Our AI Features
Explore what Daily8 AI can do for you:
Comments
No comments yet...
Related Articles


Okaz
2 days ago
- Okaz
تأليف زوجته.. سامح حسين يخوض تجربة سينمائية جديدة «تحت الطلب»
تابعوا عكاظ على استأنف الممثل المصري سامح حسين، اليوم (الأحد) تصوير مشاهد فيلمه الجديد الذي يحمل عنوان «تحت الطلب»، بعد توقف تصويره لفترة دون الكشف عن السبب. وشوّق سامح حسين جمهوره بصورة من كواليس العمل عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وعلق عليها قائلاً: «على بركة الله استكمال فيلم تحت الطلب». ينتمي فيلم «تحت الطلب» إلى نوعية الأعمال الاجتماعية الكوميدية، ويتناول فلسفة الحياة والموت من خلال تجسيدهما كشخصيتين تختلفان مع مفاهيم الوجود، ويشارك في بطولة الفيلم إلى جانب سامح حسين كل من نانسي صلاح، محمد رضوان، علاء مرسي، إسماعيل فرغلي، سلوى عثمان، سامي مغاوري، سارة الدرزاوي، إبرام سمير وغيرهم، والعمل من تأليف زوجته وسام حامد، وإخراج هاني حمدي. وعلى جانب آخر، يعكف سامح حسين خلال الفترة الحالية على تحضيرات الجزء الثاني من برنامجه الجديد «قطايف»، بعد نجاح الموسم الأول الذي حصد تفاعلاً واسعاً وقت عرضه في موسم دراما رمضان الماضي. أخبار ذات صلة يُذكر أن سامح حسين عُرض له أخيراً فيلم «استنساخ»، الذي تناول قصة يونس، الذي يتورط في المتاعب بعدما يتوغل الذكاء الاصطناعي في السيطرة على مجريات الأحداث في العالم، في ظل التقدم التكنولوجي الذي وصلت إليه البشرية. وشارك في بطولة فيلم «استنساخ» نخبة من أبرز الفنانين، منهم هبة مجدي، هاجر الشرنوبي، محمد عز، أحمد صيام، أحمد السلكاوي، والعمل من تأليف وإخراج عبدالرحمن محمد. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


Okaz
3 days ago
- Okaz
5 فئات تجنّبها في لحظاتك السعيدة
تابعوا عكاظ على يشير مختصون نفسيون إلى أهمية إحاطة النفس بأشخاص إيجابيين عند الشعور بالسعادة، وتجنّب الفئات التالية: من يقللون من فرحك أو يسخرون منه من يعقدون المقارنات المحبطة من يطرحون المشكلات في كل وقت من يستهينون بإنجازاتك من يفتعلون الجدل في اللحظات الجميلة أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


Okaz
4 days ago
- Okaz
عبدالله الغذامي: مَنْ ليس له قضيّة عبثيّ وزائدة دوديّة
تابعوا عكاظ على من اللافت لنظر الراصد للمشهد الثقافي في عالمنا العربي، تباين أنماط المثقفين؛ بين من يعيش لنفسه، ومن يهب ذاته ومجهوداته لقضايا عدة، وبين من يحاول الجمع بين قضيّة يدافع عنها ويتمسك بها، ويمنح نفسه حقها من المتعة والراحة واللذة. وفي هذا الصدد أكد الناقد الثقافي الدكتور عبدالله الغذامي أن المسألة لا ترد عنده تحت عنوان المفترض، ولا عنوان الواجب، أو المستحب، بل هي أكبر من كل هذه الافتراضات، فالكائن الذي ليس له قضيةٌ لن يكون كائناً سويّاً، وإنما هو كائنٌ عبثي وزائدة دودية -حسب مصطلحات الطب-، لافتاً إلى أن أي إنسان يحتاج لتحفيز عبر صيغ ما يجب، وما يستحب، ولن يكون حقاً مثقفاً، ولن يكون موظفاً يستحق مرتبه، ولن يكون مزارعاً تجود عليه أرضه بالثمر إلا صاحب قضيّة. وقال صاحب النقد الثقافي: أنا وأنت أبناء جيلٍ كانوا فلاحين أو تجاراً، وهاتان مهنتان بشريتان من أعمق مهن البشرية، والفلاح والتاجر لا ينجحان إلا لأنهما أصحاب قضية، أدناها أن يعيش حياة شريفة هو وأهله؛ ليتفادى الوقوع في مساس الحوج. وأضاف: ويحٌ لأي مثقف يزعم لنفسه صفة التثقف إن احتاج التنبيه على ما يجب وما يستحب. وزاد: نعم هناك مستهترون يعيشون اللذة، ولا يعنيهم غير لذتهم، لكن هؤلاء ليسوا مقياساً لأي معنى، ويظلون موضع بحث وتفكر بما أنهم غير أسوياء. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}