logo
"شاومي" تكشف عن هاتف "15 Ultra" بكاميرات متقدمة وسعر باهظ

"شاومي" تكشف عن هاتف "15 Ultra" بكاميرات متقدمة وسعر باهظ

أخبارنا03-03-2025

أخبارنا :
كشفت شركة شاومي الصينية عن هاتف رائد جديد بسعر 1499 يورو (1560 دولارًا) في محاولة للتوسع في سوق هذه الفئة الذي تهيمن عليه تقليديًا شركة أبل الأميركية.
ويحمل الهاتف الجديد من "شاومي" اسم "15 Ultra" ويأتي بنظام كاميرا رباعي متقدم، يتضمن بعضًا من أغلى مستشعرات الصور من شركة سوني وعدسات من شركة "Leica Camera AG".
وسعت "شاومي" إلى الصعود في سلسلة القيمة من خلال مجموعة من الهواتف الرائدة التي تركز على الكاميرات في السنوات الأخيرة، بحسب تقرير لوكالة "بلومبرغ"، اطلعت عليه "العربية Business".
ويبدو هاتف "15 Ultra" من الخلف كما لو أنه كاميرا، ويأتي بتصميم جديد وجذاب، إذ أنه يأتي بإطار معدني، كما أن الجزء الخلفي مغطى بالجلد النباتي بلونين.
وتبلغ سماكة الهاتف 9.5 مم، ويزن 229 غرامًا، ويأتي بشاشة "AMOLED" بقياس 6.73 بوصة ومعدل تحديث 120 هرتز وذروة سطوع تبلغ 3,200 نت.
والهاتف مزود بمعالج "Snapdragon 8 Elite" من شركة كوالكوم وهو ما يمنح الجهاز أداء قويًا. ويأتي بذاكرة وصول عشوائي تبلغ 16 غيغابايت، وبخيارين من سعة التخزين 512 غيغابايت أو 1 تيرابايت.
ويأتي الهاتف بكاميرا رئيسية من "سوني" بدقة 50 ميغابكسل، وكاميرا بزاوية واسعة من "سامسونغ" بدقة 50 ميغابكسل.
كما زودت "شاومي" الهاتف بكاميرتين لتكبير الصور، الأولى كاميرا "بيريسكوب" بدقة 200 ميغابكسل، والثانية كاميرا "floating telephoto" بدقة 50 ميغابكسل وهي مثالية التركيز على الأشياء القريبة.
والهاتف مزود ببطارية ضخمة بسعة 5,410 مللي أمبير، ويدعم الشحن السلكي السريع "HyperCharge" بقدرة 90 واط، والشحن اللاسلكي بقدرة 80 واط.
ويأتي هاتف "15 Ultra" بنظام تشغيل "HyperOS 2" من شركة شاومي، لكن أدائه كان أقل من هواتف "Galaxy S25 Plus" و"Galaxy S25 Ultra" من "سامسونغ" و"OnePlus 13" من شركة وان بلس الصينية، وفقًا لموقع "Digital Trends" المتخصص في أخبار التكنولوجيا.

Orange background

Try Our AI Features

Explore what Daily8 AI can do for you:

Comments

No comments yet...

Related Articles

هل تخضع آبل لتهديدات ترمب؟
هل تخضع آبل لتهديدات ترمب؟

Roya News

timean hour ago

  • Roya News

هل تخضع آبل لتهديدات ترمب؟

تشير معظم التقديرات إلى أن تصنيع "آيفون" في الولايات المتحدة يبقى احتمالًا غير واقعي على المدى القصير والمتوسط مع تصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، تواجه شركة "آبل" ضغوطًا غير مسبوقة بعد تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على هواتف "آيفون" التي تُباع في أمريكا لكنها لا تُصنع محليًا. هذا التهديد يضع الشركة في مواجهة مباشرة مع تحديات اقتصادية ولوجستية وتقنية معقدة، تجعل من فكرة تصنيع آيفون داخل الولايات المتحدة هدفًا شبه مستحيل في الوقت الراهن. في تصريحات للصحفيين، لوّح الرئيس ترمب بأن الرسوم ستطال أيضًا شركات أخرى مثل "سامسونغ"، وقد يبدأ تنفيذها بحلول نهاية يونيو. ويستند الرئيس إلى قانون الصلاحيات الاقتصادية الطارئة، الذي يمنحه سلطة اتخاذ إجراءات اقتصادية في حالات تهدد الأمن القومي. لكن خبراء قانونيين، منهم سالي ستيوارت لينغ، أشاروا إلى عدم وجود صلاحيات قانونية واضحة تتيح فرض تعريفات جمركية خاصة على شركات بعينها، رغم إمكانية الالتفاف على ذلك باستخدام سلطات الطوارئ. وفقًا لتحليلات اقتصادية وتقنية متخصصة، فإن تحويل خطوط إنتاج "آيفون" إلى الولايات المتحدة يصطدم بجملة من العراقيل، من أبرزها: و تعتمد آبل على شبكة ضخمة من الموردين في أكثر من 28 دولة، لتجميع نحو 2700 مكون لكل جهاز. إعادة بناء هذه الشبكة داخل أمريكا ستستغرق سنوات وتكاليف باهظة، مع خطر حدوث اضطرابات في الإنتاج. كما أشار تيم كوك، الرئيس التنفيذي لآبل، فإن الولايات المتحدة لا تمتلك العدد الكافي من الفنيين المهرة القادرين على تصنيع أجهزة عالية الدقة، على عكس الصين التي تتمتع بوفرة في العمالة المدربة. و بحسب تقديرات المحلل دان آيفز، فإن تصنيع آيفون محليًا قد يرفع سعره إلى نحو 3500 دولار، مقارنة بالسعر الحالي البالغ حوالي 1200 دولار. حتى مهام بسيطة مثل تثبيت البراغي تتطلب روبوتات متقدمة غير متوفرة حاليًا في أمريكا، مما يزيد من تعقيد عملية التصنيع. وتفتقر الولايات المتحدة إلى مصانع متكاملة ومجهزة لتجميع الأجهزة على نطاق واسع، ما يضعف قدرتها على منافسة كفاءة المصانع الآسيوية. الدكتور حسين العمري، أستاذ الذكاء الاصطناعي في وادي السيليكون، أكد في تصريحات لـ "اقتصاد سكاي نيوز عربية" أن العقبات التقنية والاقتصادية تجعل من تصنيع آيفون محليًا طموحًا بعيد المنال. كما لفت إلى أن هذا التحول يتطلب استثمارات ضخمة وتدريب أجيال من العمالة المتخصصة، وهو ما لن يتحقق في المستقبل القريب. من جهته، يرى محلل آبل مينغ-تشي كو أن من المنطقي أن تتحمل الشركة كلفة الرسوم الجمركية بدلًا من إعادة خطوط الإنتاج إلى أمريكا، معتبرًا ذلك أقل ضررًا على الأرباح. حتى لو قررت آبل الامتثال لضغوط ترمب، فإن التكاليف قد تكون كارثية. بحسب محلل UBS ديفيد فوغت، فإن فرض رسوم جمركية بنسبة 25% قد يقلل أرباح آبل بمقدار 51 سنتًا للسهم، لكنه في الوقت نفسه "عائق بسيط" مقارنةً بالخسائر المحتملة الناتجة عن تفكيك سلاسل الإنتاج العالمية. الدكتور أحمد بانافع، المستشار الأكاديمي في جامعة سان خوسيه، يؤكد أن التحديات متعددة الأبعاد، أبرزها: تركّز الصناعات المتقدمة في دول مثل تايوان (المعالجات) وكوريا الجنوبية (الشاشات) واليابان (التخزين) والصين (البطاريات والمكونات)، مع بنى تحتية فائقة الكفاءة. التكاليف العالية للإنتاج في أمريكا، إذ قد تصل كلفة تجميع جهاز واحد إلى 200 دولار مقابل 40 دولارًا في الصين. الحاجة إلى استثمارات ضخمة لبناء مصانع جديدة وتطوير بنية تحتية قادرة على الإنتاج الضخم. كفاءة لوجستية متقدمة في آسيا، من الصعب على الولايات المتحدة مجاراتها في الوقت الحالي. ورغم الضغوط السياسية، تشير معظم التقديرات إلى أن تصنيع "آيفون" في الولايات المتحدة يبقى احتمالًا غير واقعي على المدى القصير والمتوسط. وتبدو شركة "آبل" أقرب إلى خيار تحمل التكاليف الإضافية بدلًا من المغامرة بخسارة قدرتها التنافسية وتفكيك شبكات التوريد التي بنتها عبر عقود.

هل ستتيح الإمارات ChatGPT Plus بالمجان؟
هل ستتيح الإمارات ChatGPT Plus بالمجان؟

Al Wakeel

time3 hours ago

  • Al Wakeel

هل ستتيح الإمارات ChatGPT Plus بالمجان؟

الوكيل الإخباري- أعلنت شركة OpenAI عن شراكة استراتيجية مع شركة G42 الإماراتية لبناء مركز بيانات ضخم للذكاء الاصطناعي في أبوظبي ضمن مشروع "ستارغيت". ورغم التقارير التي تداولت أن سكان الإمارات سيحصلون على اشتراك ChatGPT Plus مجانًا، إلا أن بيان "OpenAI" الرسمي لم يؤكد ذلك. البيان اكتفى بالإشارة إلى أن الإمارات ستكون "أول دولة تمكّن شات جي بي تي على مستوى البلاد"، مما يعني توفير الوصول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، دون تحديد نوع الاشتراك أو تأكيد مجانيته. 🔸 الواقع الحالي: النسخة المجانية من ChatGPT متاحة في الإمارات كأي دولة أخرى. ChatGPT Plus لا يزال بسعر 20 دولارًا شهريًا ولم يُعلن رسميًا عن إتاحته مجانًا. 📌 بعض الجهات الحكومية الإماراتية بدأت فعلاً في دمج شات جي بي تي لتسهيل تقديم الخدمات للسكان . اضافة اعلان

هل ستتيح الإمارات ChatGPT Plus بالمجان؟
هل ستتيح الإمارات ChatGPT Plus بالمجان؟

Al Wakeel

time6 hours ago

  • Al Wakeel

هل ستتيح الإمارات ChatGPT Plus بالمجان؟

الوكيل الإخباري- أعلنت شركة OpenAI عن شراكة استراتيجية مع شركة G42 الإماراتية لبناء مركز بيانات ضخم للذكاء الاصطناعي في أبوظبي ضمن مشروع "ستارغيت". ورغم التقارير التي تداولت أن سكان الإمارات سيحصلون على اشتراك ChatGPT Plus مجانًا، إلا أن بيان "OpenAI" الرسمي لم يؤكد ذلك. البيان اكتفى بالإشارة إلى أن الإمارات ستكون "أول دولة تمكّن شات جي بي تي على مستوى البلاد"، مما يعني توفير الوصول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، دون تحديد نوع الاشتراك أو تأكيد مجانيته. 🔸 الواقع الحالي: النسخة المجانية من ChatGPT متاحة في الإمارات كأي دولة أخرى. ChatGPT Plus لا يزال بسعر 20 دولارًا شهريًا ولم يُعلن رسميًا عن إتاحته مجانًا. 📌 بعض الجهات الحكومية الإماراتية بدأت فعلاً في دمج شات جي بي تي لتسهيل تقديم الخدمات للسكان . اضافة اعلان

DOWNLOAD THE APP

Get Started Now: Download the App

Ready to dive into the world of global news and events? Download our app today from your preferred app store and start exploring.
app-storeplay-store