logo
دنيا سمير غانم رفقة عمرو مصطفى في كواليس أغاني مسلسل عايشة الدور: عامل عملية وجاي يشتغل

دنيا سمير غانم رفقة عمرو مصطفى في كواليس أغاني مسلسل عايشة الدور: عامل عملية وجاي يشتغل

أعلنت الفنانة
دنيا سمير غانم
خضوع الملحن عمرو مصطفى لعملية جراحية خلال الفترة الماضية.
ونشرت دنيا سمير غانم صورة رفقة عمرو مصطفى في كواليس أغاني مسلسل عايشة الدور، وذلك عبر حسابها الرسمي بـ موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، قائلة: عامل عملية وجاي يشتغل.
دنيا سمير غانم رفقة عمرو مصطفى في كواليس أغاني مسلسل عايشة الدور
مسلسل عايشة الدور
ويتكون مسلسل عايشة الدور من 15 حلقة، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، ويشارك في بطولته كل من: محمد كيلاني، أميرة أديب، فدوى عابد، رحاب الجمل، وآخرون، والعمل من إخراج أحمد الجندي.
أعمال دنيا سمير غانم
ويذكر أن دنيا سمير غانم شاركت في موسم رمضان 2023 من خلال مسلسل جت سليمة، والذي ضم كلا من: هالة فاخر، مايان السيد، خالد الصاوي، بيومي فؤاد، سلوى محمد علي، وآخرين، والعمل من إخراج إسلام خيري.
رمضان 2025.. دنيا سمير غانم تصور أجزاء من مشاهد مسلسلها عايشة الدور بأسوان
عرض فيلم روكي الغلابة بطولة دنيا سمير غانم في موسم عيد الفطر 2025

Orange background

Try Our AI Features

Explore what Daily8 AI can do for you:

Comments

No comments yet...

Related Articles

أسرار تركيب أصوات أم كلثوم وعبدالحليم حافظ على أغانى المهرجانات بالذكاء الاصطناعى
أسرار تركيب أصوات أم كلثوم وعبدالحليم حافظ على أغانى المهرجانات بالذكاء الاصطناعى

El Nabaa

timea day ago

  • El Nabaa

أسرار تركيب أصوات أم كلثوم وعبدالحليم حافظ على أغانى المهرجانات بالذكاء الاصطناعى

في زمن يتسارع فيه التطور التكنولوجي، دخل الذكاء الاصطناعي إلى الساحة الفنية من أوسع أبوابها، ليُعيد أصواتًا رحلت عن عالمنا من زمن الطرب الجميل إلى الجمهور من جديد، مثل كوكب الشرق أم كلثوم والعندليب عبدالحليم حافظ، ولكن هذه المرة بأغانٍ حديثة وإيقاعات سريعة، بل وظهروا أيضًا في فيديوهات وهم يقدّمون إعلانات لمطاعم ومنتجات. أثار هذا التقدم التقني إعجاب البعض بالتطور والابتكار، بينما قابله آخرون بالغضب والرفض، معتبرين ما يحدث تعدّيًا على الرموز الفنية، ويبقى السؤال هل هذا إحياء وتجديد للتراث؟ أم عبث وتشويه لرموز لن تُكرر؟ توليد الأغاني تعتمد هذه الظاهرة على تقنيات متقدمة تقوم بتحليل تسجيلات صوتية أصلية للفنان لبناء «نموذج صوتي» يحاكي صوته بدقة عالية. هذا النموذج يمكن برمجته لغناء كلمات جديدة ولحن جديد والقدرة على اختيار الطبقات الصوتية وكأن الفنان غنى الأغنية بنفسه. ويستخدم هذا النوع من الذكاء الاصطناعي في صناعة محتوى غنائي كامل دون تدخل بشري في الأداء مما يثير جدلًا وقلقا واسعا حول حدود االإبداع والسيطرة على استخدام التقنية بشكل أخلاقي. البداية من عمرو مصطفى في مايو 2023 أعلن الملحن عمرو مصطفى عن أول تجربة عربية لاستخدام الذكاء الاصطناعي لإحياء صوت كوكب الشرق أم كلثوم من خلال أغنية جديدة من تأليفه، لكن هذه الخطوة قوبلت بانتقادات حادة من الجمهور والنقاد ورفض تام من أسرة أم كلثوم للفكرة. سرعان ما التقط صانعو المحتوى فكرة عمرو مصطفى وبدأت تظهر فيديوهات على منصات السوشيال ميديا مثل «تيك توك» و«يوتيوب» للسيدة أم كلثوم وهي تقوم بأداء أغاني مهرجانات وأغاني لويجز بكلمات حادة ما أثار جدلًا واسعا بين الجمهور والنقاد. لم تكن أم كلثوم وحدها بل شمل ذلك أيضا نجوم الزمن الجميل مثل عبدالحليم حافظ وفريد الأطرش الذين ظهروا في مقاطع يقدمون خلالها أغاني شعبية ومهرجانات. ورغم أن هذه الفيديوهات أثارت الدهشة في دقة التقليد والتكنولوجيا المتطورة التي توصلنا إليها، إلا أن كثيرين اعتبروا هذه الأعمال تدميرا للتراث الفني المصري والعربي وتقليلًا من هيبة رموز فنية لن تتكرر. حفيدة كوكب الشرق من جانبها، أعربت جيهان الدسوقي حفيدة شقيقة كوكب الشرق أم كلثوم، عن رفضها التام لاستخدام صوت أو صورة السيدة أم كلثوم في أغنيات جديدة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيرة إلى أن ما يحدث يعد «تجاوزًا في الحرية ولعبا في التراث». وقالت «الدسوقي» في تصريحات خاصة لـ«النبأ»: «أنا مش ضد التقدم أو التكنولوجيا وكل وقت وله أذان زي ما بيقولوا لكن أم كلثوم توفيت منذ 50 سنة مينفعش أجيب صوتها وصورتها وأركبهم على أغاني مالهاش علاقة بيها أم كلثوم كان لها أسلوبها الخاص ولو كانت عايزة تغني النوع ده من الأغاني كانت غنتها وهي عايشة». وأضافت: «الناس اللي بتحب تغني راب أو أي نوع تاني هم أحرار لكن ليه يغنوا بصوت أم كلثوم؟ هي مش محتاجة ده وهي خلاص توفيت وسابت لنا تراث واضح ومحترم محدش يعبث بيه». وتابعت: «أنا شوفت فيديو معمول لأم كلثوم بتغني أغنية غريبة ومكنتش فاهمة الكلام إلا لما قريته شكلها كان وحش جدا حتى لو الشباب شايفينه عادي لكن أنا كسيدة في سني مش قابلة ده خالص ومش عاجبني وأنا حرة في رأيي». واستكملت: «أنا تواصلت مع المستشار ياسر قنطوش وقلت له عايزة أخد إجراء قانوني، وقال لي هنكتب إن أي حد هيستخدم الذكاء الاصطناعي على صوت أم كلثوم هنقاضيه ده حقنا». وأشارت إلى أن الفنان عمرو مصطفى هو أول من أثار الموضوع منذ حوالي عام ونصف وكان واضحا «أنه مش هيعمل حاجة إلا بعد ما يبلغنا». واختتمت حديثها قائلة: «سيبوا أم كلثوم بحالتها وبمزيكتها أنا بحبها كده متلعبوش في الموضوع ده، وعاوزة أقول للشباب المحبين لأم كلثوم وبيستخدموا الذكاء الاصطناعي على صوتها، لو الحب هيوصل لأني أهزر واتريق بلاش يا جماعة اعملوا ده مع حد أصغر شوية مع حد لايق عليه الأغاني دي إنما مع حد مش راكبة خالص شكلها مش حلو». أسرة العندليب وفي السياق ذاته، قال محمد شبانة، نجل شقيق الفنان الراحل عبدالحليم حافظ، إن مسألة استخدام الذكاء الاصطناعي لإنتاج أغنيات بصوت العندليب لا يمكن الحكم عليها في الوقت الحالي. وأضاف في تصريحات خاصة لـ«النبأ»، أن كل تقنية جديدة لها جانب إيجابي وآخر سلبي وينبغي انتظار صدور قانون ينظّم استخدام هذه التكنولوجيا وبعد ذلك نستطيع تحديد إذا كنا سنستخدمها بالشكل الصحيح أم لا فإن لم تستخدم بشكل سليم فلا داعي لها. وأشار «شبانة» إلى أن الأغنيات التي تم إنتاجها مؤخرا باستخدام الذكاء الاصطناعي بصوت عبدالحليم في الواقع لا تعبر عن صوته الحقيقي فالأصوات القديمة التي سجلت بأجهزة تقليدية يصعب محاكاتها بدقة مئة في المئة بخلاف الأصوات الحديثة التي يمكن تقليدها لأن تم تسجيلها بأجهزة متطورة. وأوضح أنه لا يمكنه إصدار حكم على الذكاء الاصطناعي إلا إذا تم استخدامه باحترافية لتحسين جودة الأغنية والحفاظ عليها لأكبر وقت ممكن فقط وليس بغرض إنتاج أعمال جديدة بصوت عبدالحليم، معقبا: «هذه الخطوة سابقة لأوانها لأننا لا نعلم إلى أين قد يصل هذا التطور ولا يوجد قانون واضح ينظم هذه المسألة حتى الآن». وتابع: «ما نراه الآن هو مجرد تركيب صوت على صورة عبدالحليم لإيهام الجمهور بأنها صوته لكن من دون صورة أو إعلان واضح لن يتمكن المستمع من تمييز الصوت على أنه صوت عبدالحليم». وأكد «شبانة» أنه ليس ضد فكرة التطور فقد أصبحت الاستوديوهات تسجل باستخدام عشرات التراكات وكلها أصبحت تعمل من خلال برامج رقمية حديثة لذلك لا يمكنني القول إني مع أو ضد بشكل مطلق. وعن رأيه في استخدام صوت «العندليب» لإنتاج أغنيات جديدة قال: «عبدالحليم هو من كان يختار ولا يمكن لأحد أن يختار بدلًا منه لكن إذا حدثت معجزة في الكلمات واللحن والتوزيع وطالب جمهور عبدالحليم نفسه بطرح أغنية معينة بصوته فالأمر حينها يمكن مناقشته، فجمهور عبدالحليم هو صاحب القرار الحقيقي وليس الأسرة لأن الجمهور عايش معانا في بيته وفي المقابر وهو من يقرر». تجربة سميرة سعيد ومن جانبها، عبّرت النجمة سميرة سعيد عن رأيها في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال الموسيقى، مؤكدة أنها لا تمانع في تبني هذا التطور التكنولوجي ما دام يصب في مصلحة الصناعة الفنية، لكنها شددت على أهمية وجود إطار قانوني وأخلاقي يحكم هذه الممارسات. وقالت «سعيد» -في تصريحات صحفية-: «لا بد من وضع لوائح صارمة وشروط جزائية ومحددات تؤكد قدرة وأمانة هذه الشركات على تاريخ النجوم لأن الفنان لا بد أن يضمن أن بصمة صوته سيتم التعامل معها بشكل لائق ويتناسب مع تاريخه وشكل مشروعه الغنائى». كما كشفت عن تجربتها الشخصية مع الذكاء الاصطناعي، مشيرة إلى أنها قامت بتنفيذ أكثر من 300 أغنية باستخدام هذه التقنية حيث تم الاعتماد عليها في التلحين والتوزيع بل وحتى في اقتراح طبقات الصوت وطريقة نطق الكلمات. وأضافت: «النتائج كانت مبهرة من حيث الدقة والجودة لدرجة أنني وقفت حائرة أمام عدد من الأغنيات لاختيار ما يتناسب معي»، لكنها أشارت إلى أن التقنية وحدها لا تكفي قائلة: «ولكن فيما يخص الغناء، فالروح هى التى ستمنح الأغنية جمالا وتجعلها حقيقية ولأن الصوت لا يزور». خارج عن السيطرة على الجانب الآخر، قالت السوبرانو العالمية الدكتورة نيفين علوبة، إنها ترفض استخدام صوت أي فنان في أعمال موسيقية عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، مؤكدة أن هذا الأسلوب يفتقر للسيطرة لأن الصوت حين يُستخدم بتلك الطريقة يمكن توظيفه في أي شيء دون موافقة صاحبه. وأوضحت «علوبة» في تصريحات خاصة لـ«النبأ»: «كل فنان يحترم صوته لا بد أن يوافق على أي استخدام له لكن بمجرد منح الصوت للذكاء الاصطناعي لا يكون هناك كنترول عليه بعد ذلك». وشددت على أهمية الحفاظ على الأداء الحي الطبيعي قائلة: «قيمة الإنسان المجتهد الذي يقف أمام الجمهور على المسرح ليؤدي مباشرة لا يمكن أن تعوض، صحيح أن البعض يستخدم التسجيل المسبق ويؤدي بحركة الشفاه (ليبسينج) على المسرح لضمان خلو الأداء من النشاز لكن على الأقل هذا صوتهم وهم احرار فيه». وأضافت: «أما أن يصل الأمر إلى أن يغني روبوت بصوت ليس له فهذا أرفضه تماما». وفيما يخص إصدار ألبومات بأصوات الفنانين الراحلين باستخدام الذكاء الاصطناعي، اعتبرت «علوبة» أن هذا يعد استغلالا مرفوضا وغير أخلاقي معقبة: «هذا استغلال للحاجة وغير مسموح». وعن إمكانية استغلال صوتها بواسطة الذكاء الاصطناعي مستقبلا قالت: «لا أعتقد أنني سأوافق على ذلك». وأشارت إلى أن الذكاء الاصطناعي مفيد في بعض الجوانب مثل جمع المعلومات والبحث قائلة: «زمان كنا بنروح مكاتب ونتعب عشان نوصل للمعلومة دلوقتي بندخل على يوتيوب ونشوف المسرحية أو الأغنية فورا وده قلل من قيمة البحث والمخ الإنساني سيصبح كسولا ولن يقدر على أن يبتكر أو يخترع ما دام أن المعلومة ستصله في ثوان نحن كنا نبحث عنها شهورا». واختتمت تصريحاتها بالتحذير من خطورة الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في المجال الفني، مضيفة: «استغلال الذكاء الاصطناعي في الفن قد يؤدي إلى تلاشي الفنون الحية وهي فنون مهمة جدًا». تشويه متعمد للتراث وفي السياق ذاته، يرى الدكتور أشرف عبد الرحمن، رئيس قسم النقد الموسيقي بأكاديمية الفنون، أن استخدام الذكاء الاصطناعي لإحياء أصوات نجوم الزمن الجميل تشويه للتراث الفني. وأضاف «عبد الرحمن» في تصريحات خاصة لـ«النبأ»: «نحن كنقاد وأشخاص متخصصين في تاريخ الموسيقى نرفض هذا الأمر لأن ما يحدث هو تشويه لتراث فنانين رحلوا منذ أكثر من 50 عاما، فنانين صنعوا وجدان وتاريخ الأمة العربية». وتابع: «هل لو كانت أم كلثوم على قيد الحياة ستسمح بهذا؟ بالطبع لا، لأنها كانت تختار الكلمات والألحان بعناية فكيف نجبر صوتها على أداء أغاني لا تخصها؟ ولماذا؟، هذا عبث لخلط التراث القديم بشيء مبتدع جديد وهذا يعد تشويها للتراث واختلاط الحابل بالنابل». واستكمل: «بعد 50 عام سيصبح هذا التراث مختلط لدى الأجيال القادمة بين ما قدمته أم كلثوم بالفعل وبين ما يتم تقديمه الآن من العبث ليختلط التراث القديم الخالد بهذا العبث المسمى بالذكاء الاصطناعي». وأضاف: «يجب على الدولة أن تقف ضد هذا الأمر هل من المعقول أن يذهب أحد ليشوه الأهرامات؟ أو يقول سأبني أهرامات جديدة وتختلط على الناس؟ والناس تذهب لزيارة الأهرامات الجديدة؟ هذا تشويه متعمد وممنهج لمحو تراثنا ونحن نرفض هذا وليس فقط أسرة أم كلثوم هي التى يجب أن تدافع عنها بل كلنا نرفض ذلك لأن أم كلثوم تمثل رمز مصري خالد». وتابع: «إذا كان البعض يرغب في تقديم أغاني جديدة، يمكنهم فعل ذلك بأصوات لفنانين على قيد الحياة إذا رغبوا فى ذلك، ما السبب في اختيار صوت أم كلثوم؟، هي قدمت 70 عاما من الغناء فماذا يريدون منها بعد ذلك؟ دعوها في قبرها بما تركته من تراث يخلدها فى تاريخ الفن العربي.. هذا نبش فى التراث الفني لتشويهه وإخفاء معالمه.. ما يحدث لا يقبله المغنون العاديون فما بالك بعمالقة الفن؟». وأضاف: «ما يقدمه أي فنان من أعمال هي جزء من تراثه الذي يتحمل مسؤوليته سواء كانت هذه الأعمال إيجابية أو سلبية لكن اليوم يتم تحميل عظماء الفن بمسؤولية شيء لم يختاروه تحت مسمى استخدام الذكاء الاصطناعي، إذا ذهبنا إلى الدكتور زاهي حواس وقلنا له إننا سنكسو الأهرامات بالذهب هل سيوافق؟ بالطبع لا، لأنه يرى أن جمالها في حالتها الحالية لتزداد قيمتها على مر العصور من القدم القديم». واختتم تصريحاته قائلًا: «أنا أقول إن هذا عبث في تراثنا الغنائي وتشويه له ويجب أن نترك تراثنا كما هو بجماله الذي بقي وسيبقى آلاف السنين مثلما بقيت وستبقى الأهرامات». جريمة ضد عمالقة الغناء فيما أعرب الناقد الموسيقي أحمد السماحي، عن قلقه الشديد من استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في التلاعب بتراث عمالقة الغناء العربي، معتبرا أن ما يحدث يمثل تهديدا خطيرا للذاكرة الفنية والثقافية الراسخة في وجدان الجمهور. وقال «السماحي» -في تصريحات خاصة لـ«النبأ»-: «أنا أرى أن هذه القضية في غاية الخطورة ويجب علينا جميعًا التصدي لها، العبث بتراث الأجيال العظيمة مثل أم كلثوم وعبدالحليم حافظ وعبدالوهاب وفريد الأطرش وغيرهم باستخدام الذكاء الاصطناعي أمر غير مقبول ويستلزم تدخلًا عاجلًا من الدولة المصرية ممثلة في نقابة المهن الموسيقية لإصدار قوانين رادعة تحظر هذا النوع من التلاعب وتعاقب من يثبت تورطه بالسجن». وأضاف: «لا يعقل أن يتم استبدال صوت أم كلثوم أو غيرها من الأساطير بصوت مغني من مؤدي الراب أو المهرجانات عبر تقنية الذكاء الاصطناعي، فهذا ليس فقط عبثًا بل إهانة لرموزنا الخالدة التي ما زلنا نستمتع بتراثها حتى اليوم، أم كلثوم نموذج عبقري وأصيل لا يمكن تقليده أو استنساخه ولا ينبغي تقديمها بصورة مشوهة أمام أجيال لا تدرك قيمتها بسبب حداثة سنها». وتابع: «ما حدث مؤخرًا من محاولة عمرو مصطفى إحياء صوت أم كلثوم بألحانه عبر الذكاء الاصطناعي كان بمثابة فتح لباب العبث ولاقى رفضًا كبيرًا من عشاق الست، لكن السؤال هنا أين نقابة المهن الموسيقية؟ وأين جمعية المؤلفين؟ وأين الورثة من هذا التشويه؟ للأسف بعض الورثة لا يهتمون سوى بالعائد المادي ويغضون الطرف عن الانتهاكات مقابل المال دون أدنى اعتبار لقيمة تراث آبائهم وأجدادهم». وختم حديثه قائلا: «أناشد الفنان مصطفى كامل نقيب الموسيقيين بالتدخل الفوري والتنسيق مع رئيس مجلس الوزراء لإصدار قانون يجرّم أي استخدام لتراث عمالقة الغناء المصري والعربي بالذكاء الاصطناعي حفاظا على ذاكرتنا الفنية والثقافية من التزييف والسطو التقني». على الجانب الآخر، أكد الخبير القانوني والمحامي محمد رجب، ـن قانون حماية حقوق الملكية الفكرية رقم 82 لسنة 2002 كان واضحًا وصريحًا في حماية المصنفات الفنية والأدبية بمختلف أشكالها. وأشار في تصريحات خاصة لـ«النبأ» إلى أن المادة 138 من القانون تنص على أن المصنف هو كل عمل مبتكر أدبي أو فني أو علمي أيًا كان نوعه أو طريقة التعبير عنه أو أهميته أو الغرض من تصنيفه، وهو ما يعني أن القانون يشمل في حمايته الأعمال الغنائية التمثيلية بل وحتى أسماء الفنانين وأشكالهم التي تعد بمثابة علامات تجارية لا يجوز استخدامها دون إذن صريح من أصحاب الحقوق. وأوضح «رجب»، أن القانون اشترط في ذات المادة ضرورة الحصول على موافقة المؤلف أو صاحب الحق قبل إتاحة المصنف للجمهور سواء عبر التسجيلات الصوتية أو البرامج الإذاعية أو الأداءات وهو ما يضمن حماية قانونية كاملة لأصحاب هذه الحقوق. ولفت إلى المادة 143 من القانون التي أكدت على تمتع المؤلف وخلفه العام بحقوق أدبية أبدية لا تسقط بالتقادم ولا يجوز التنازل عنها وتشمل الحق في منع أي تعديل يشوه أو يحرف العمل الأصلي. وعن العقوبات القانونية، قال «رجب» إن المادة 181 تنص على معاقبة من ينشر مصنفًا أو تسجيلًا صوتيًا أو أداءً محميًا عبر الإنترنت أو الحاسب الآلي دون إذن كتابي مسبق بالحبس مدة لا تقل عن شهر وغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه ولا تتجاوز عشرة آلاف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين. وفي ختام تصريحاته شدد «رجب» على أن التطورات التكنولوجية لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي تستوجب مراجعة عاجلة وشاملة للقانون مشيرًا إلى أن الانتهاكات تجاوزت سرقة المحتوى إلى استنساخ الأصوات واستغلالها دون وجه حق وطالب بضرورة تغليظ العقوبات لتحقيق الردع خاصة أن التراث الفني المصري يستحق الحماية والتكريم. صحفي النبأ مع ابن شقيق عبدالحليم حافظ

تايكون وبومبة.. فيلم جديد يجمع محمد ممدوح وطه دسوقي والتصوير بعد العيد
تايكون وبومبة.. فيلم جديد يجمع محمد ممدوح وطه دسوقي والتصوير بعد العيد

timea day ago

تايكون وبومبة.. فيلم جديد يجمع محمد ممدوح وطه دسوقي والتصوير بعد العيد

يواصل محمد ممدوح في الفترة الحالية التحضير لعمل سينمائي جديد من إخراج وليد الحلفاوي والذي من المقرر أن يبدأ تصويره خلال الأيام المقبلة. تايكون وبومبة.. فيلم جديد لـ محمد ممدوح وطه دسوقي والتصوير بعد العيد وعلم القاهرة 24: أن محمد ممدوح تعاقد على بطولة فيلم جديد بعنوان تايكون وبومبة وهو اسم مبدئي، ويشاركه البطولة طه دسوقي، ويتم تصويره بعد عيد الفطر، وتواصل الشركة المنتجة في الفترة الحالية ترشيح والتعاقد مع باقي أبطال العمل. وينتظر محمد ممدوح خلال الفترة المقبلة عرض فيلم روكي الغلابة، تأليف وإخراج خالد الجندي ومن بطولة دنيا سمير غانم، ويشارك فيه كل من محمد رضوان، سلوى عثمان وآخرين، كما انتهى من تصوير فيلم هيبتا 2، تأليف محمد صادق وإخراج هادي الباجوري. كما حقق ممدوح مؤخرًا نجاحًا كبيرًا من خلال تقديمه فيلم Xمراتي، تأليف كرمي سامي وإخراج معتز التوني والذي جمعه مع هشام ماجد وأمينة خليل تصدر العمل شباك التذاكر وقت عرضه. في الدراما فقد غاب محمد ممدوح عن المشاركة في الموسم الرمضاني الماضي واكتفى بظهوره كضيف شرف في أكثر من عمل منهم مسلسل اخواتي، بطولة نيللي كريم تأليف مهاب طارق وإخراج محمد شاكر خضير. أما طه دسوقي عرض له مؤخرًا فيلم سيكو سيكو، تأليف محمد الدباح وإخراج عمر المهندس وشاركه البطولة عصام نصار.

أخبار العالم : أحمد الجندي يتفرغ لمونتاج "روكي الغلابة" وطرحه يوليو المقبل
أخبار العالم : أحمد الجندي يتفرغ لمونتاج "روكي الغلابة" وطرحه يوليو المقبل

Nafeza 2 World

time2 days ago

  • Nafeza 2 World

أخبار العالم : أحمد الجندي يتفرغ لمونتاج "روكي الغلابة" وطرحه يوليو المقبل

الأحد 25 مايو 2025 06:30 مساءً نافذة على العالم - تستعد النجمة دنيا سمير غانم لخوض المنافسة السينمائية لصيف 2025 الجاري بأحدث أعمالها السينمائية 'روكي الغلابة' والذي تعود به إلىا لسينما بعد فترة غياب. ويتفرغ المخرج أحمد الجندي خلال الفترة الحالية للانتهاء من مرحلة المونتاج بالكامل ووضع اللمسات النهائية للعمل ليصبح جاهزًا لطرحه بدور العرض السينمائي خلال الفترة المقبلة، وكان من المقرر طرحه خلال شهر يوليو المقبل، على أن يبدء صناع العمل في طرح البوسترات التشويقية والبرومو الرسمي للعمل خلال نهاية الشهر الجاري. وكان فيلم 'روكي الغلابة' تأجل تصويره أكثر من مرة نظرًا لانشغال بطلة العمل بأعمال فنية أخرى، مما أدى لتأخر انتهاء تصويره لحين انتهت من تصوير مسلسل ' عايشة الدور' والذي عرض بالنصف الثاني من شهر رمضان وحقق نجاح جماهيري كبير. تدور أحداث فيلم "روكي الغلابة" في إطار اجتماعي كوميدي، حيث تجسد دنيا سمير غانم شخصية "بودي جارد" تعمل لصالح رجل الأعمال "تايسون"، الذي يلعب دوره الفنان محمد ممدوح، حيث يمر الثنائي بعدد من المواقف الكوميدية الطريفة، مما يخلق حالة من التفاعل بينهما، ويتوقع أن يكون الفيلم مزيجًا من الكوميديا والمواقف الإنسانية. كان آخر أعمال دنيا سمير غانم في التلفزيون هو مسلسل "عايشة الدور"، الذي عُرض في رمضان 2024، وجسد فيه دنيا شخصية سيدة مطلقة تواجه مواقف كوميدية متعددة، ومن المتوقع أن يشهد فيلم "روكي الغلابة" نجاحًا مشابهًا لفيلمها السابق "تسليم أهالي"، حيث يعتبر بمثابة مرحلة جديدة في مشوارها السينمائي. ودارت أحداث عايشة الدور حول امرأة مطلقة، وهى أم لطفل وابنة مراهقة، وتعيش حياة يائسة ومليئة بتحديات الحياة اليومية، وتجد فرصة للحياة من جديد عندما تدخل الجامعة بدلًا من ابنة شقيقتها بعد تعرضها لحادث، لتعيش بعدها حياة مزدوجة بين كونها أمًا مثالية وشابة مرحة كما تود أن تكون. شارك فى بطولة المسلسل، إلى جانب دنيا سمير غانم، كل من: نور محمود وفدوى عابد وليلى عز العرب وأميرة أديب وأحمد فاضل.

DOWNLOAD THE APP

Get Started Now: Download the App

Ready to dive into the world of global news and events? Download our app today from your preferred app store and start exploring.
app-storeplay-store