#أحدث الأخبار مع #»ستارلاينر«رواتب السعودية٢١-٠٣-٢٠٢٥صحةرواتب السعوديةعودة رائدي فضاء أمريكيين بعد 288 يومًا بدلًا من 8 أيام فقطنشر في: 21 مارس، 2025 - بواسطة: خالد العلي عاد رائدا الفضاء الأمريكيان سونيتا »سوني« ويليامز وباري »بوتش« ويلمور إلى الأرض بعد 288 يومًا على متن محطة الفضاء الدولية، رغم أن المهمة كانت مقررة لـ8 أيام فقط. سبب التأخير كان عطلًا تقنيًا في كبسولة »ستارلاينر« التابعة لشركة بوينغ، ما جعل المهمة اختبارًا غير مسبوق للقدرة البشرية على التحمل في الفضاء. أدى البقاء الطويل في الجاذبية الصغرى إلى مشاكل صحية خطيرة، حيث فقد الرائدان كثافة العظام والكتلة العضلية، مما جعل الوقوف والمشي بعد العودة صعبًا. كما عانيا من انتفاخ الوجه وتغيرات بصرية بسبب تجمع السوائل في الرأس، مما قد يؤدي إلى متلازمة العصب البصري المرتبطة بالفضاء (SANS)، وهي حالة قد تسبب ضعفًا دائمًا في النظر. إلى جانب التأثيرات البدنية، تعرض الرائدان لإشعاع فضائي مكثف، حيث تلقيا جرعات إشعاعية تعادل مئات الأشعة السينية على الصدر، مما قد يزيد من مخاطر الإصابة بالسرطان والتأثير على الجهاز العصبي المركزي. ورغم أن محطة الفضاء الدولية محمية جزئيًا بالمجال المغناطيسي للأرض، إلا أن هذه الجرعات تبقى تحديًا رئيسيًا لاستكشاف الفضاء العميق. بعد الهبوط في المحيط، احتاج الرائدان إلى مساعدة طبية فورية بسبب الدوار وفقدان التوازن. وضعت ناسا برنامج إعادة تأهيل مكثف يشمل تمارين لاستعادة العضلات وكثافة العظام، لكن بعض التأثيرات قد تستمر لأشهر. تجربة ويليامز وويلمور توفر رؤية مهمة حول التحديات التي سيواجهها البشر في الرحلات الطويلة إلى القمر والمريخ. عاد رائدا الفضاء الأمريكيان سونيتا ويليامز وباري ويلمور إلى الأرض بعد 288 يومًا في محطة الفضاء الدولية، واجها تحديات صحية كبيرة مثل فقدان العظام والعضلات، وانتفاخ الوجه وتغيرات بصرية. تعرضا أيضًا لإشعاعات فضائية مكثفة تزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل السرطان. هبوطهما المحيطي استدعى مساعدة طبية فورية وبرنامج إعادة تأهيل. المصدر: صدى
رواتب السعودية٢١-٠٣-٢٠٢٥صحةرواتب السعوديةعودة رائدي فضاء أمريكيين بعد 288 يومًا بدلًا من 8 أيام فقطنشر في: 21 مارس، 2025 - بواسطة: خالد العلي عاد رائدا الفضاء الأمريكيان سونيتا »سوني« ويليامز وباري »بوتش« ويلمور إلى الأرض بعد 288 يومًا على متن محطة الفضاء الدولية، رغم أن المهمة كانت مقررة لـ8 أيام فقط. سبب التأخير كان عطلًا تقنيًا في كبسولة »ستارلاينر« التابعة لشركة بوينغ، ما جعل المهمة اختبارًا غير مسبوق للقدرة البشرية على التحمل في الفضاء. أدى البقاء الطويل في الجاذبية الصغرى إلى مشاكل صحية خطيرة، حيث فقد الرائدان كثافة العظام والكتلة العضلية، مما جعل الوقوف والمشي بعد العودة صعبًا. كما عانيا من انتفاخ الوجه وتغيرات بصرية بسبب تجمع السوائل في الرأس، مما قد يؤدي إلى متلازمة العصب البصري المرتبطة بالفضاء (SANS)، وهي حالة قد تسبب ضعفًا دائمًا في النظر. إلى جانب التأثيرات البدنية، تعرض الرائدان لإشعاع فضائي مكثف، حيث تلقيا جرعات إشعاعية تعادل مئات الأشعة السينية على الصدر، مما قد يزيد من مخاطر الإصابة بالسرطان والتأثير على الجهاز العصبي المركزي. ورغم أن محطة الفضاء الدولية محمية جزئيًا بالمجال المغناطيسي للأرض، إلا أن هذه الجرعات تبقى تحديًا رئيسيًا لاستكشاف الفضاء العميق. بعد الهبوط في المحيط، احتاج الرائدان إلى مساعدة طبية فورية بسبب الدوار وفقدان التوازن. وضعت ناسا برنامج إعادة تأهيل مكثف يشمل تمارين لاستعادة العضلات وكثافة العظام، لكن بعض التأثيرات قد تستمر لأشهر. تجربة ويليامز وويلمور توفر رؤية مهمة حول التحديات التي سيواجهها البشر في الرحلات الطويلة إلى القمر والمريخ. عاد رائدا الفضاء الأمريكيان سونيتا ويليامز وباري ويلمور إلى الأرض بعد 288 يومًا في محطة الفضاء الدولية، واجها تحديات صحية كبيرة مثل فقدان العظام والعضلات، وانتفاخ الوجه وتغيرات بصرية. تعرضا أيضًا لإشعاعات فضائية مكثفة تزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل السرطان. هبوطهما المحيطي استدعى مساعدة طبية فورية وبرنامج إعادة تأهيل. المصدر: صدى