logo
#

أحدث الأخبار مع #أميرعليحاجي

أخبار العالم : "الحرس الثوري" الإيراني يرد على تهديد ترامب بعمل عسكري ضد طهران
أخبار العالم : "الحرس الثوري" الإيراني يرد على تهديد ترامب بعمل عسكري ضد طهران

نافذة على العالم

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : "الحرس الثوري" الإيراني يرد على تهديد ترامب بعمل عسكري ضد طهران

الثلاثاء 1 أبريل 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - (CNN)-- حذّر قائد عسكري إيراني كبير من أن القوات الأمريكية المتمركزة في المنطقة "قد تصبح في متناول يد إيران"، بعد تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعمل عسكري محتمل ضد طهران. وقال قائد القوة الجوفضائية التابعة لـ"الحرس الثوري" الإيراني، العميد أمير علي حاجي زاده، إن القوات الأمريكية في المنطقة "تجلس في بيت زجاجي وعليها تجنب رمي الحجارة على الآخرين". وأضاف حاجي زاده، في تصريحات على هامش احتفالات عيد الفطر، في طهران، الاثنين: "للأمريكيين 10 قواعد عسكرية في المنطقة، وخاصة حول إيران، ويتمركز فيها 50 ألف جندي"، بحسب قناة Press TV الرسمية الإيرانية. وتابع: "هذا يعني أنهم في بيت من زجاج؛ ومن كان في بيت من زجاج، فلا يرمي الآخرين بالحجارة". وتأتي تصريحات حاجي زاده عقب تهديدات الرئيس الأمريكي بقصف إيران وفرض رسوم جمركية عليها إذا رفضت التوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي. قد يهمك أيضاً وفي المقابل، قال المرشد الإيراني، علي خامنئي، في خطاب بعد صلاة عيد الفطر في طهران، الاثنين إن "الولايات المتحدة تهدد باتخاذ إجراء ضدنا، ولكن أي إجراء سيُقابل بالمثل"، وفقًا لـ Press TV. وأضاف: "في حال قام الأعداء بالاعتداء على إيران فإنهم سيتلقون ضربة شديدة وقوية، وإذا فكروا بالقيام بفتنة في الداخل سيرد عليهم الشعب الإيراني كما رد في الماضي". ولم تحرز المحادثات بشأن البرنامج النووي الإيراني أي تقدم منذ إعلان ترامب خلال ولايته الأولى، الانسحاب الأحادي للولايات المتحدة من اتفاق أبرمته طهران مع القوى العالمية، الذي فرض قيودًا صارمة على تطوير برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات.

إيران تتأهب تحسبا لهجوم أميركي إسرائيلي
إيران تتأهب تحسبا لهجوم أميركي إسرائيلي

ليبانون ديبايت

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

إيران تتأهب تحسبا لهجوم أميركي إسرائيلي

ذكرت صحيفة "تلغراف" البريطانية، أن الجيش الإيراني وضع أنظمة الدفاع الجوي في حالة تأهب قصوى ونشر دفاعات جوية إضافية تحسبا لهجوم جوي إسرائيلي أميركي. وأفادت الصحيفة بأن مصدرين حكوميين رفيعي المستوى قالا إن "الجمهورية الإسلامية تعزز دفاعات المواقع والمنشآت النووية والصاروخية الرئيسية، بما في ذلك نشر قاذفات دفاعية إضافية". وأشار أحد المصادر للصحيفة إلى أن السلطات الإيرانية تتوقع هجوما، وتنتظره كل ليلة، والجميع في حالة تأهب تام، حتى في المنشآت السرية، والعمل على تعزيز المواقع النووية مستمر منذ سنوات، لكنه أصبح أكثر تركيزا خلال العام الماضي، خاصة بعد الغارة الإسرائيلية الأولى، حسب "تلغراف". وأشار المصدر إلى أن طهران تخشى من احتمال تورط الولايات المتحدة في هجوم إسرائيلي محتمل. وفقًا لمعلومات الصحيفة، صرح قائد قوات الفضاء الجوي في حرس الثورة الإسلامية الإيراني، العميد أمير علي حاجي زادة، سابقا بأن طهران تعمل على تطوير نظام دفاع ضد الصواريخ الباليستية، والذي سيكون جاهزًا بحلول شهر مارس وسيغطي طهران وعدة مدن كبرى. بالإضافة إلى ذلك، قال إن إيران تمتلك صواريخ يصل مداها إلى 2000 كيلومتر، لكنها لا تواجه قيودًا في زيادة هذا المدى. في ليلة 26 أكتوبر 2024، شنت إسرائيل سلسلة من الضربات الجوية على أهداف عسكرية إيرانية. جاء ذلك ردًا على قصف صاروخي نفذته القوات الإيرانية ضد إسرائيل في وقت سابق من ذلك الخريف. وأفادت وسائل إعلام غربية لاحقا، مستشهدة ببيانات الأقمار الصناعية، بأن الضربة الإسرائيلية تسببت في أضرار بمواقع لإنتاج الصواريخ وأنظمة الدفاع الجوي الإيرانية. وفي وقت سابق، نقلت صحيفة "The Wall Street Gornal" عن مصادر استخباراتية أميركية أن إسرائيل تدرس إمكانية تنفيذ ضربات ضد المنشآت النووية الإيرانية خلال العام الحالي. وقد تم إبلاغ الرئيس الأميركي دونالد ترامب بهذا الأمر. من جانبه، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه يأمل في "إنهاء الملف الإيراني". ومع ذلك، نقلت صحيفة "The Washington Post" عن مصادر أن مثل هذه الضربات الإسرائيلية لن تؤدي سوى إلى إبطاء مؤقت لوتيرة البرنامج النووي الإيراني، "وستعيق عملهم لأشهر في أفضل الأحوال، أو ربما لأسابيع فقط". وأوضحت المصادر أن أي عملية جوية إسرائيلية ضد إيران ستتطلب مساعدة الولايات المتحدة في مجالات الاستخبارات والمراقبة وإعادة التزود بالوقود جوا. لكن في وقت لاحق، أفادت صحيفة "واشنطن بوست" أيضا بأن إسرائيل تعتبر اللحظة الحالية مناسبة لشن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية، وفي حال رفضت طهران تقديم تنازلات، فإنها تنوي الهجوم بغض النظر عن دعم الولايات المتحدة. ويشار إلى أن ترامب كتب على منصات التواصل الاجتماعي أن التقارير التي تفيد بأن الولايات المتحدة وإسرائيل تخططان لمهاجمة إيران "مبالغ فيها إلى حد كبير". في الوقت ذاته، وقع ترامب أمرا تنفيذيا ينص على استعادة سياسة الضغط القصوى على إيران.

"تلغراف": الدفاع الجوي الإيراني في حالة تأهب قصوى تحسبا لهجوم أمريكي إسرائيلي
"تلغراف": الدفاع الجوي الإيراني في حالة تأهب قصوى تحسبا لهجوم أمريكي إسرائيلي

روسيا اليوم

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

"تلغراف": الدفاع الجوي الإيراني في حالة تأهب قصوى تحسبا لهجوم أمريكي إسرائيلي

وأفادت الصحيفة بأن مصدرين حكوميين رفيعي المستوى قالا إن "الجمهورية الإسلامية تعزز دفاعات المواقع والمنشآت النووية والصاروخية الرئيسية، بما في ذلك نشر قاذفات دفاعية إضافية". وأشار أحد المصادر للصحيفة إلى أن السلطات الإيرانية تتوقع هجوما، وتنتظره كل ليلة، والجميع في حالة تأهب تام، حتى في المنشآت السرية، والعمل على تعزيز المواقع النووية مستمر منذ سنوات، لكنه أصبح أكثر تركيزا خلال العام الماضي، خاصة بعد الغارة الإسرائيلية الأولى، حسب "تلغراف". وأشار المصدر إلى أن طهران تخشى من احتمال تورط الولايات المتحدة في هجوم إسرائيلي محتمل. وفقًا لمعلومات الصحيفة، صرح قائد قوات الفضاء الجوي في حرس الثورة الإسلامية الإيراني، العميد أمير علي حاجي زادة، سابقا بأن طهران تعمل على تطوير نظام دفاع ضد الصواريخ الباليستية، والذي سيكون جاهزًا بحلول شهر مارس وسيغطي طهران وعدة مدن كبرى. بالإضافة إلى ذلك، قال إن إيران تمتلك صواريخ يصل مداها إلى 2000 كيلومتر، لكنها لا تواجه قيودًا في زيادة هذا المدى. في ليلة 26 أكتوبر 2024، شنت إسرائيل سلسلة من الضربات الجوية على أهداف عسكرية إيرانية. جاء ذلك ردًا على قصف صاروخي نفذته القوات الإيرانية ضد إسرائيل في وقت سابق من ذلك الخريف. وأفادت وسائل إعلام غربية لاحقا، مستشهدة ببيانات الأقمار الصناعية، بأن الضربة الإسرائيلية تسببت في أضرار بمواقع لإنتاج الصواريخ وأنظمة الدفاع الجوي الإيرانية. وفي وقت سابق، نقلت صحيفة "The Wall Street Gornal" عن مصادر استخباراتية أمريكية أن إسرائيل تدرس إمكانية تنفيذ ضربات ضد المنشآت النووية الإيرانية خلال العام الحالي. وقد تم إبلاغ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بهذا الأمر. من جانبه، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه يأمل في "إنهاء الملف الإيراني". ومع ذلك، نقلت صحيفة "The Washington Post" عن مصادر أن مثل هذه الضربات الإسرائيلية لن تؤدي سوى إلى إبطاء مؤقت لوتيرة البرنامج النووي الإيراني، "وستعيق عملهم لأشهر في أفضل الأحوال، أو ربما لأسابيع فقط". وأوضحت المصادر أن أي عملية جوية إسرائيلية ضد إيران ستتطلب مساعدة الولايات المتحدة في مجالات الاستخبارات والمراقبة وإعادة التزود بالوقود جوا. لكن في وقت لاحق، أفادت صحيفة "واشنطن بوست" أيضا بأن إسرائيل تعتبر اللحظة الحالية مناسبة لشن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية، وفي حال رفضت طهران تقديم تنازلات، فإنها تنوي الهجوم بغض النظر عن دعم الولايات المتحدة. ويشار إلى أن ترامب كتب على منصات التواصل الاجتماعي أن التقارير التي تفيد بأن الولايات المتحدة وإسرائيل تخططان لمهاجمة إيران "مبالغ فيها إلى حد كبير". في الوقت ذاته، وقع ترامب أمرا تنفيذيا ينص على استعادة سياسة الضغط القصوى على إيران. المصدر: تلغراف

قائد كبير في الحرس الثوري الإيراني:"عملية الوعد الصادق 3" ضد إسرائيل ستنفذ حتما وفي الوقت المناسب
قائد كبير في الحرس الثوري الإيراني:"عملية الوعد الصادق 3" ضد إسرائيل ستنفذ حتما وفي الوقت المناسب

روسيا اليوم

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

قائد كبير في الحرس الثوري الإيراني:"عملية الوعد الصادق 3" ضد إسرائيل ستنفذ حتما وفي الوقت المناسب

وفي لقاء تلفزيوني، أوضح قائد القوة الجوفضائية للحرس الثوري الإيراني العميد أمير علي حاجي زاده أن "عمليات "الوعد الصادق" نفذت ردا على الحسابات الخاطئة لدى الكيان المحتل، من ضمنها الهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق". وأشار حاجي زاده إلى أن عمليات "الوعد الصادق" كانت "أكبر عملية صاروخية في العالم، وهذا باعتراف الغربيين أنفسهم"، مضيفا: "هذه العمليات نفذت رغم وجود أكبر منظومة للدفاع الجوي في الأراضي المحتلة بالإضافة إلى السفن الحربية الأمريكية ومقاتلاتها، وكذلك توظيف شبكة الرادارات في المنطقة بأكملها لرصد الصواريخ الإيرانية". وأكمل قائد القوة الجوفضائية للحرس الثوري: "رغم كل ذلك أصابت أكثر من 75% من الصواريخ الإيرانية أهدافها بدقة"، لافتا إلى أن "إيران أثبتت أنها ملتزمة بخطوطها الحمر وردت". وفي اشارة للهجوم الإسرائيلي على إيران، اعتبر حاجي زاده أن هدف إسرائيل من العدوان على إيران كان "تعطيل عملية إنتاج الصواريخ، لكنها لم تحقق هدفها وخط الإنتاج لم يتوقف". وشدد العميد حاجي زاده على أن "عملية "الوعد الصادق 3" ستنفذ حتما في الوقت المناسب، لكنها تمثل فرصة مهمة يجب ألا نخسرها ببساطة"، متابعا: "كانوا يظنون أن إيران وانطلاقا من سياستها سياسة عدم الذهاب نحو الحرب لن ترد عليهم مباشرة". واستطرد العميد الإيراني: "نؤكد للشعب الإيراني بأن الحرب لن تحدث لأن الأعداء يعرفون ثمن هذه الحماقة ولن يرتكبوها". وأوضح القيادي في الحرس الثوري أن "مدى الصواريخ الإيرانية يصل الآن إلى 2000 كيلومتر، ولا توجد عقبات فنية لزيادته". وأردف: "الولايات المتحدة لا تريد خوض الحرب ضدنا وهي غير قادرة على فتح جبهة مع إيران أصلا لأنها ستفشل في السيطرة على الحرب، هي تسعي من خلال الضغوط الاقتصادية والتهديدات العسكرية إرعاب إيران وإرغامها على التفاوض". وصرح العميد حاجي زاده: "في عملية "الوعد الصادق 2" (الهجوم الإيراني على إسرائيل ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي بحركة "حماس" إسماعيل هنية في طهرن، واغتيال أمين عام "حزب الله" حسن نصر الله في ضاحية بيروت الجنوبية)، استهدفنا محور "نتساريم" في غزة حيث كان جنود الاحتلال". وتطرق إلى القدرات الصاروخية الإيرانية قائلا: "إذا أردنا الكشف عن مدينة صاروخية واحدة كل أسبوع فلن ننتهي من الكشف عن هذه المدن خلال عامين"، مؤكدا أن "القدرات الدفاعية الإيرانية تتعاظم، ونواصل المضي في مسيرة تطويرها، وهذه القوة العظيمة تقلق الأعداء وتخيفهم". المصدر: "تسنيم" + RT

قائد القوة الجوفضائية الإيرانية: عملية "الوعد الصادق 3" ستنفذ حتما
قائد القوة الجوفضائية الإيرانية: عملية "الوعد الصادق 3" ستنفذ حتما

وكالة الأنباء اليمنية

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

قائد القوة الجوفضائية الإيرانية: عملية "الوعد الصادق 3" ستنفذ حتما

طهران – سبأ: أكد قائد القوة الجوفضائية للحرس الثوري الإيراني، العميد أمير علي حاجي زاده، أن عملية "الوعد الصادق 3" ستنفذ بإذن الله تعالى لكننا لن نفرط بامكانياتنا دون جدوى وكما تم تنفيذ عمليتي الوعد الصادق 1و2، فإن عملية الوعد الصادق 3 ستتم حتمًا". وأضاف: "لقد شهدت منطقة غرب آسيا تطورات كثيرة، وكانت هذه المنطقة مصدرًا للعديد من الأحداث العالمية. لكن الفترة الأخيرة بدأت بعملية 'طوفان الأقصى' التي صممتها ونفذتها حركة حماس، والتي شكلت هزيمة استراتيجية للكيان الصهيوني. كان هذا حدثًا هاما. وتابع: "الكيان الصهيوني خسر في عملية طوفان الأقصى على الصعيدين الاستخباراتي والأمني والعسكري، وفقد هيبته التي بناها على مدى عقود. في هذه العملية، استطاع المقاومون الفلسطينيون إلحاق الهزيمة بالعدو الصهيوني". وأشار العميد حاجي زاده إلى أن "الكيان الصهيوني كان مبنيا على اساس القوة والظلم، واستثمر كثيرًا في هذه القضايا، لكن الصورة التي رسمها عن نفسه كانت مبالغًا فيها. فبالإضافة إلى الهزائم التي تعرضوا لها في عملية طوفان الأقصى، فقد خسروا أيضًا في المفاوضات وتبادل الأسرى وفشلوا في تحقيق أهدافهم التي رسموها لأنفسهم". وأضاف قائد القوة الجوفضائية للحرس الثوري: "خلال هذه الفترة، وعلى الرغم من القيود، نفذت قوات حماس العديد من العمليات، وقدّم الفلسطينيون أكثر من 61 ألف شهيد، معظمهم من المدنيين والأطفال والنساء. لكن هذه التضحيات جاءت بإنجازات كبيرة للعالم الإسلامي". وتابع: "أحد هذه الإنجازات كان كشف حقيقة الصهاينة، حيث لم تكن صورتهم معروفة بهذا الوضوح من قبل. بعد هذه الأحداث، تشكل وعي عالمي واستيقاظ حول مظلومية فلسطين، وكان هذا حدثًا كبيرًا"، وفق وكالة تسنيم الإيرانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store