#أحدث الأخبار مع #بالميكانيكاالدقيقة،أخبار مصر٢٤-٠٤-٢٠٢٥ترفيهأخبار مصرساعة إكسكاليبر بايرتروجراد كاليندر احتفال بثلاثة عقود من الإبداع والتفرّد من روجيه دوبوي. شاهدي صور التصميممنذ تأسيسها عام 1995 فرضت دار روجيه دوبوي حضورها القوي في مشهد الساعات الفاخرة، بفضل أسلوبها التعبيري الذي يجمع بين الطابع الجريء والتقنيات المتقدمة، ومن خلال مفهوم Hyper Horology، أعادت الدار تصوّر مستقبل صناعة الساعات واضعة المتعة والحرية في صميم رؤيتها.احتفال بثلاثة عقود من التفرّد وضمن أجواء معرض Watches and Wonders في جنيف لعام 2025 كُشف النقاب رسميًا عن ساعة إكسكاليبر بايرتروجراد كاليندر لتكون بمثابة قصيدة فنية تُخلّد الذكرى الثلاثين لتأسيس الدار، فهذه الساعة ليست مجرد ابتكار جديد بل مرآة تعكس التقاء الماضي بالحاضر وتجسّد فلسفة الدار في إعادة تعريف الفخامة والتميّز. ولطالما أولى السيد روجيه دوبوي أهمية خاصة لإبراز الجمال الداخلي للحركة الميكانيكية، مؤمنًا بأن الحرفية الدقيقة هي جوهر صناعة الساعات الحقيقية، وبفضل هذا الإيمان تمكّن من ابتكار تصاميم كانت بمثابة رسائل شخصية لأصدقائه المُقربين، محمّلة بالعاطفة والإبداع.واليوم تُحافظ الدار على هذه الروح نفسها حيث يُواصل صانعو الساعات الشغوفون فيها تقديم ابتكارات تنبض بالمعنى، وتُجسّد هذه الساعة الجديدة صلة حية برؤية روجيه دوبوي الأصلية، مُعيدة إحياء تأثيره في قلوب جيل جديد من محبّي الساعات الفاخرة.ما وراء الابتكار فمنذ انطلاقتها في عام 1995 رسمت دار روجيه دوبوي لنفسها مسارًا استثنائيًا في عالم صناعة الساعات الفاخرة واضعة نصب عينيها هدفًا واضحًا، وهو ابتكار تصاميم جريئة تعبّر عن الشخصية وتتماهى مع روح العصر، واليوم بعد مرور ثلاثين عامًا على تأسيسها تعود الدار لتُعيد إحياء الحلم الأصلي بإطلاق إصدار جديد يتخطّى المفاهيم التقليدية ويُجسِّد بامتياز تلاقي الإبداع مع الإرث.كيف تحوّل شغف روجيه دوبوي إلى علامة فارقة في عالم الساعات الراقية يأتي هذا الإصدار ليعكس جوهر أولى ساعات روجيه دوبوي التي ظهرت عام 1996، حيث يتفرّد بعرض تقويمي استثنائي يُجسّد الحركة التراجعية المزدوجة في توليفة هندسية تأسر الناظر، ويُقدم هذا الابتكار الجديد بروح معاصرة تعبّر عن تطور الدار بينما يظل وفيًّا لجذورها، مستخدمًا مواد تراثية بلمسة أنيقة وهيكل كلاسيكي مُعدّل يحمل بفخر دمغة جنيف العريقة.إعادة ابتكار الحركة التراجعية وحين يُذكَر اسم روجيه دوبوي، يتبادر إلى الذهن فورًا ذلك الشغف الفريد بالميكانيكا الدقيقة، مقرونًا بتلك الروح التعبيرية الجريئة التي شكّلت أساس رؤيته التصميمية، ولعل أبرز تعبير عن هذه الرؤية هو الحركة التراجعية المزدوجة التي لطالما ميّزت إبداعاته، حيث لم تكن مجرّد ابتكار تقني بل وسيلة فنية تروي قصة الشغف والتميّز.وبالعودة إلى أواخر ثمانينيات القرن الماضي يمكن تتبّع بداية هذا المفهوم في تعاون مثمر بين روجيه دوبوي وصانع الساعات اللامع جان مارك ويدرخت، حيث عملا سويًا على تطوير نظام التراجع الميكانيكي وابتكار تصميم يدمج التعقيد بالسلاسة، وهذا النظام الذي حاز لاحقًا على براءة اختراع وجد طريقه إلى وجه أولى ساعات الدار عند تأسيسها عام 1995، حين اقترن بكرونوغراف لافت.ويعتمد نظام الحركة التراجعية المزدوجة على تناغم دقيق بين الحدبات والرافعات والنقرات والزنبركات، ويمكن بفضل هذا التناغم الرائع أن تنزلق العقارب على مسار نصف دائري بانسيابية قبل أن تعود إلى نقطة البداية لتبدأ دورتها من جديد، في حركة شاعرية تخطف الأنفاس.ومع ساعة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
أخبار مصر٢٤-٠٤-٢٠٢٥ترفيهأخبار مصرساعة إكسكاليبر بايرتروجراد كاليندر احتفال بثلاثة عقود من الإبداع والتفرّد من روجيه دوبوي. شاهدي صور التصميممنذ تأسيسها عام 1995 فرضت دار روجيه دوبوي حضورها القوي في مشهد الساعات الفاخرة، بفضل أسلوبها التعبيري الذي يجمع بين الطابع الجريء والتقنيات المتقدمة، ومن خلال مفهوم Hyper Horology، أعادت الدار تصوّر مستقبل صناعة الساعات واضعة المتعة والحرية في صميم رؤيتها.احتفال بثلاثة عقود من التفرّد وضمن أجواء معرض Watches and Wonders في جنيف لعام 2025 كُشف النقاب رسميًا عن ساعة إكسكاليبر بايرتروجراد كاليندر لتكون بمثابة قصيدة فنية تُخلّد الذكرى الثلاثين لتأسيس الدار، فهذه الساعة ليست مجرد ابتكار جديد بل مرآة تعكس التقاء الماضي بالحاضر وتجسّد فلسفة الدار في إعادة تعريف الفخامة والتميّز. ولطالما أولى السيد روجيه دوبوي أهمية خاصة لإبراز الجمال الداخلي للحركة الميكانيكية، مؤمنًا بأن الحرفية الدقيقة هي جوهر صناعة الساعات الحقيقية، وبفضل هذا الإيمان تمكّن من ابتكار تصاميم كانت بمثابة رسائل شخصية لأصدقائه المُقربين، محمّلة بالعاطفة والإبداع.واليوم تُحافظ الدار على هذه الروح نفسها حيث يُواصل صانعو الساعات الشغوفون فيها تقديم ابتكارات تنبض بالمعنى، وتُجسّد هذه الساعة الجديدة صلة حية برؤية روجيه دوبوي الأصلية، مُعيدة إحياء تأثيره في قلوب جيل جديد من محبّي الساعات الفاخرة.ما وراء الابتكار فمنذ انطلاقتها في عام 1995 رسمت دار روجيه دوبوي لنفسها مسارًا استثنائيًا في عالم صناعة الساعات الفاخرة واضعة نصب عينيها هدفًا واضحًا، وهو ابتكار تصاميم جريئة تعبّر عن الشخصية وتتماهى مع روح العصر، واليوم بعد مرور ثلاثين عامًا على تأسيسها تعود الدار لتُعيد إحياء الحلم الأصلي بإطلاق إصدار جديد يتخطّى المفاهيم التقليدية ويُجسِّد بامتياز تلاقي الإبداع مع الإرث.كيف تحوّل شغف روجيه دوبوي إلى علامة فارقة في عالم الساعات الراقية يأتي هذا الإصدار ليعكس جوهر أولى ساعات روجيه دوبوي التي ظهرت عام 1996، حيث يتفرّد بعرض تقويمي استثنائي يُجسّد الحركة التراجعية المزدوجة في توليفة هندسية تأسر الناظر، ويُقدم هذا الابتكار الجديد بروح معاصرة تعبّر عن تطور الدار بينما يظل وفيًّا لجذورها، مستخدمًا مواد تراثية بلمسة أنيقة وهيكل كلاسيكي مُعدّل يحمل بفخر دمغة جنيف العريقة.إعادة ابتكار الحركة التراجعية وحين يُذكَر اسم روجيه دوبوي، يتبادر إلى الذهن فورًا ذلك الشغف الفريد بالميكانيكا الدقيقة، مقرونًا بتلك الروح التعبيرية الجريئة التي شكّلت أساس رؤيته التصميمية، ولعل أبرز تعبير عن هذه الرؤية هو الحركة التراجعية المزدوجة التي لطالما ميّزت إبداعاته، حيث لم تكن مجرّد ابتكار تقني بل وسيلة فنية تروي قصة الشغف والتميّز.وبالعودة إلى أواخر ثمانينيات القرن الماضي يمكن تتبّع بداية هذا المفهوم في تعاون مثمر بين روجيه دوبوي وصانع الساعات اللامع جان مارك ويدرخت، حيث عملا سويًا على تطوير نظام التراجع الميكانيكي وابتكار تصميم يدمج التعقيد بالسلاسة، وهذا النظام الذي حاز لاحقًا على براءة اختراع وجد طريقه إلى وجه أولى ساعات الدار عند تأسيسها عام 1995، حين اقترن بكرونوغراف لافت.ويعتمد نظام الحركة التراجعية المزدوجة على تناغم دقيق بين الحدبات والرافعات والنقرات والزنبركات، ويمكن بفضل هذا التناغم الرائع أن تنزلق العقارب على مسار نصف دائري بانسيابية قبل أن تعود إلى نقطة البداية لتبدأ دورتها من جديد، في حركة شاعرية تخطف الأنفاس.ومع ساعة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه