أحدث الأخبار مع #بروكنيكل،


٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
5 فحوصات طبية مضللة تروج لها وسائل التواصل
قال بحث جديد إن منشورات إنستغرام وتيك توك، التي تروج لـ 5 اختبارات طبية مثيرة للجدل، تحتوي على القليل من العلم، وهي ترويجية في الغالب، ولا تذكر المصالح المالية. ووفق 'هيلث داي'، وجدت الدراسة أن الغالبية العظمى من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي حول الاختبارات الطبية مضللة. وحلل الباحثون 982 منشوراً من حسابات على إنستغرام وتيك توك تتمتع بأكثر من 194 مليون متابع مجتمعين. الفحوصات وكانت المنشورات مرتبطة بـ 5 اختبارات فحص مثيرة للجدل: • التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم. • الاختبارات الجينية التي تدعي تحديد العلامات المبكرة للسرطان. • اختبارات احتياطي البويضات للخصوبة. • تحليل ميكروبيوم الأمعاء. • اختبارات الدم لانخفاض هرمون التستوستيرون. نتائج الدراسة: • 84% من المنشورات كانت ذات نبرة ترويجية. • ذكر 6% فقط أدلة علمية. • ذكر 87% الفوائد. • ذكر 15% فقط الأضرار المحتملة. • أشار 6% فقط إلى احتمال الإفراط في التشخيص بناء على هذه الاختبارات. أضرار محتملة للاختبارات وقالت بروك نيكل، الباحثة الرئيسية من جامعة سيدني،: 'هذه الاختبارات غير ضرورية بالنسبة لمعظم الناس، والعلم الذي يدعمها غير مستقر'. وأضافت: 'تحمل هذه الاختبارات إمكانية حصول الأشخاص الأصحاء على تشخيصات غير ضرورية، ما قد يؤدي إلى علاجات طبية غير ضرورية أو يؤثر على الصحة العقلية'. كما وجدت الدراسة أن 68% من أصحاب الحسابات لديهم مصلحة مالية في الترويج للاختبارات. وقال الباحثون: 'أصبحت الحاجة إلى تنظيم أقوى لمنع المعلومات الطبية المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي أكثر إلحاحاً'.


سواليف احمد الزعبي
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
5 فحوصات طبية مضللة تروج لها وسائل التواصل
#سواليف قال بحث جديد إن #منشورات #إنستغرام و #تيك_توك، التي تروج لـ 5 #اختبارات_طبية #مثيرة_للجدل، تحتوي على القليل من العلم، وهي ترويجية في الغالب، ولا تذكر المصالح المالية. ووفق 'هيلث داي'، وجدت الدراسة أن الغالبية العظمى من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي حول الاختبارات الطبية #مضللة. وحلل الباحثون 982 منشوراً من حسابات على إنستغرام وتيك توك تتمتع بأكثر من 194 مليون متابع مجتمعين. الفحوصات وكانت المنشورات مرتبطة بـ 5 اختبارات فحص مثيرة للجدل: التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم. الاختبارات الجينية التي تدعي تحديد العلامات المبكرة للسرطان. اختبارات احتياطي البويضات للخصوبة. تحليل ميكروبيوم الأمعاء. اختبارات الدم لانخفاض هرمون التستوستيرون. نتائج الدراسة: 84% من المنشورات كانت ذات نبرة ترويجية. ذكر 6% فقط أدلة علمية. ذكر 87% الفوائد. ذكر 15% فقط الأضرار المحتملة. أشار 6% فقط إلى احتمال الإفراط في التشخيص بناء على هذه الاختبارات. أضرار محتملة للاختبارات وقالت بروك نيكل، الباحثة الرئيسية من جامعة سيدني،: 'هذه الاختبارات غير ضرورية بالنسبة لمعظم الناس، والعلم الذي يدعمها غير مستقر'. وأضافت: 'تحمل هذه الاختبارات إمكانية حصول الأشخاص الأصحاء على تشخيصات غير ضرورية، ما قد يؤدي إلى علاجات طبية غير ضرورية أو يؤثر على الصحة العقلية'. كما وجدت الدراسة أن 68% من أصحاب الحسابات لديهم مصلحة مالية في الترويج للاختبارات. وقال الباحثون: 'أصبحت الحاجة إلى تنظيم أقوى لمنع المعلومات الطبية المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي أكثر إلحاحاً'.

سعورس
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
معلومات طبية مضللة تغزو مواقع التواصل
قام الباحثون بتحليل أكثر من 900 منشور على منصتي «إنستغرام» و«تيك توك» حول اختبارات طبية مثيرة للجدل، مع التركيز على حسابات تضم أكثر من 1000 متابع. وكشفت النتائج التي نُشرت في مجلة «جاما نتورك أوبن» أن أكثر من 80 % من المنشورات تم تداولها بهدف ترويجي فقط، بينما لم تذكر سوى 6 % منها أدلة علمية تدعم النتائج التي يتم الترويج لها. وحذرت الدكتورة بروك نيكل، المشرفة على الدراسة، من أن «الغالبية العظمى من هذه المنشورات مضللة بشكل كبير»، مشيرة إلى أن الفحوصات يتم الترويج لها تحت شعار «الفحص المبكر» كوسيلة للتحكم بالصحة، رغم أن عديدا منها غير ضروري لعامة الناس، وبعضها يفتقر إلى دعم علمي. وتركزت الدراسة على 5 اختبارات طبية، شملت التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم، والاختبارات الجينية التي تدّعي قدرتها على الكشف المبكر عن 50 نوعًا من السرطان، إضافة إلى اختبارات الأمعاء، ومستويات هرمون التستوستيرون، وعدد البويضات لدى النساء.


الوطن
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الوطن
معلومات طبية مضللة تغزو مواقع التواصل
أظهرت دراسة جديدة أن المحتوى المنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي حول تشخيص الحالات الطبية عبر الاختبارات غالبًا ما يكون مضللًا، ما قد يؤدي إلى تشخيص زائد، وخضوع المرضى لعلاجات غير ضرورية، وتصاعد القلق بين الجمهور. قام الباحثون بتحليل أكثر من 900 منشور على منصتي «إنستغرام» و«تيك توك» حول اختبارات طبية مثيرة للجدل، مع التركيز على حسابات تضم أكثر من 1000 متابع. وكشفت النتائج التي نُشرت في مجلة «جاما نتورك أوبن» أن أكثر من 80 % من المنشورات تم تداولها بهدف ترويجي فقط، بينما لم تذكر سوى 6 % منها أدلة علمية تدعم النتائج التي يتم الترويج لها. وحذرت الدكتورة بروك نيكل، المشرفة على الدراسة، من أن «الغالبية العظمى من هذه المنشورات مضللة بشكل كبير»، مشيرة إلى أن الفحوصات يتم الترويج لها تحت شعار «الفحص المبكر» كوسيلة للتحكم بالصحة، رغم أن عديدا منها غير ضروري لعامة الناس، وبعضها يفتقر إلى دعم علمي. وتركزت الدراسة على 5 اختبارات طبية، شملت التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم، والاختبارات الجينية التي تدّعي قدرتها على الكشف المبكر عن 50 نوعًا من السرطان، إضافة إلى اختبارات الأمعاء، ومستويات هرمون التستوستيرون، وعدد البويضات لدى النساء.


أخبارنا
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
دراسة: منشورات إنستغرام وتيك توك عن الاختبارات الطبية مضللة وترويجية
كشف بحث جديد أن المنشورات التي تروج لخمسة اختبارات طبية مثيرة للجدل على إنستغرام وتيك توك تفتقر إلى الأدلة العلمية، وتعمل بشكل أساسي كأدوات ترويجية دون ذكر المصالح المالية المرتبطة بها. وحللت الدراسة، التي نشرتها "هيلث داي"، 982 منشورًا من حسابات يتابعها أكثر من 194 مليون شخص، حيث ركزت المنشورات على اختبارات مثيرة للجدل، مثل التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم، والفحوصات الجينية للكشف المبكر عن السرطان، وتحليل ميكروبيوم الأمعاء، واختبارات احتياطي البويضات للخصوبة، واختبارات هرمون التستوستيرون. ووجد الباحثون أن 84% من المنشورات كانت ذات طابع ترويجي، بينما أشار 6% فقط إلى أدلة علمية تدعم هذه الاختبارات. كما سلطت 87% من المنشورات الضوء على الفوائد المحتملة، بينما لم تذكر سوى 15% المخاطر المحتملة، ولم يحذر سوى 6% من خطر الإفراط في التشخيص. وحذرت بروك نيكل، الباحثة الرئيسية من جامعة سيدني، من أن هذه الاختبارات قد تؤدي إلى تشخيصات غير ضرورية للأشخاص الأصحاء، مما قد يتسبب في علاجات طبية غير لازمة أو تأثيرات سلبية على الصحة العقلية. كما أشارت الدراسة إلى أن 68% من أصحاب الحسابات لديهم مصلحة مالية في الترويج لهذه الاختبارات. ودعا الباحثون إلى تعزيز الرقابة على المحتوى الطبي المنشور في وسائل التواصل الاجتماعي، محذرين من خطورة المعلومات المضللة التي قد تؤثر على القرارات الصحية لملايين المستخدمين.