logo
#

أحدث الأخبار مع #تحدي_الابتكار_الثقافي

تحدي الابتكار الثقافي 2025.. مبادرة تعيد صياغة مستقبل الثقافة في المملكة
تحدي الابتكار الثقافي 2025.. مبادرة تعيد صياغة مستقبل الثقافة في المملكة

الرجل

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • الرجل

تحدي الابتكار الثقافي 2025.. مبادرة تعيد صياغة مستقبل الثقافة في المملكة

أضاءت المملكة العربية السعودية مشعل إبداع جديدًا يحمل اسم "تحدي الابتكار الثقافي" (بوليسيثون)، برعاية الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة، حيث تحولت هذه المبادرة إلى ساحة مفتوحة، يلتقي فيها الحالم بالمبدع، ليصيغا معًا سياسات ثقافية تمزج بين جذور الماضي وطموحات المستقبل. وفي هذا العرس الثقافي لا تكتب الأفكار على الورق فحسب، بل تنسج كخيوط ذهبية في لوحة تعكس روح المملكة، لتكون منارة تضيء دروب التنمية الثقافية في السعودية. وكانت الرؤية واضحة، وهي بناء سياسات ثقافية مرنة، قادرة على مواكبة التحولات السريعة محليًا وعالميًا، وتعزز من التنمية الثقافية والاجتماعية والاقتصادية المستدامة، في حين أن التحدي لم يكن مجرد هاكاثون، بل تجربة غنية تهدف إلى ترسيخ مبدأ التصميم التشاركي، حيث يصبح المجتمع شريكًا في صياغة السياسات. وفي الفترة من 21 إلى 25 مايو 2025، تهافت الطلاب والباحثون ورواد الأعمال على التسجيل في التحدي، في حين من المقرر أن يتم الإعلان عن المقبولين اليوم الثلاثاء. 5 مسارات متنوعة لـ #تحدي_الابتكار_الثقافي؛ لتقديم سياسات مبتكرة تدعم نمو وازدهار القطاع الثقافي. #وزارة_الثقافة — وزارة الثقافة (@MOCSaudi) May 25, 2025 مسارات التحدي: خمسة دروب للإبداع وكل ملحمة تحتاج إلى فصولٍ تحمل تنوعًا وعمقًا، و"تحدي الابتكار الثقافي" شكل خمسة مسارات، كل منها درب مضيء يعكس جانبًا من الهوية السعودية، وهذه المسارات ليست مجرد مواضيع بل دعوات لاستكشاف أعماق الثقافة وابتكار حلول لتحدياتها، لتكون كل فكرة لبنة في بناء مستقبل ثقافي مشرق. 1- اللغة العربية نبض الهوية وفي مسار اللغة العربية، يتجمع المشاركون لإحياء لغة الضاد، تلك اللغة التي تحمل في حروفها أنفاس الأجداد وأحلام الأجيال. و"كيف نحافظ على اللغة العربية ونجعلها ركيزةً للهوية السعودية؟" هذا السؤال يدعو المبدعين لتصميم سياسات تجعل اللغة حاضرة في التعليم والحياة اليومية، والثقافة الوطنية، وتخيل فصول دراسية تنبض باللغة العربية، وشوارع تتردد فيها كلماتها، ومهرجانات تحتفي بجمالها. وهذا المسار هو جسر يربط الماضي بالمستقبل، حيث ستصاغ أفكار تجعل اللغة رمزًا للفخر والانتماء. 2- السياحة الثقافية مغامرة التراث وتصور رحلة تأخذك عبر المواقع الأثرية والأسواق التقليدية، والمتاحف التي تحكي قصص المملكة، حيث إن مسار السياحة الثقافية يطرح سؤالاً: "كيف نزيد الإقبال على الأصول التراثية ونحولها إلى تجارب سياحية مبهرة؟". انضم الآن لـ #تحدي_الابتكار _الثقافي وكُن جزءاً من رحلة معرفية مثرية.#وزارة_الثقافة — وزارة الثقافة (@MOCSaudi) May 26, 2025 وسينسج المشاركون أفكارًا مبتكرة، تحول التراث إلى مغامرة تأسر الزوار، حيث يمكنك تخيل زائر يتجول في الدرعية التاريخية، ويعيش قصة المكان عبر تقنيات حديثة، أو سائح يتذوق القهوة السعودية في سوقٍ شعبي، وهو يستمع إلى حكايات الأجداد، وهذا المسار سيجعل كل موقع تراثي شاهدًا على عظمة المملكة. 3- العادات الأصيلة نبض المجتمع والعادات الأصيلة هي الروح التي تحيي المجتمع، ومسارها في التحدي هو دعوة لإبقائها مشتعلة، حيث سيبحث هذا المسار، "كيف نضمن استمرارية هذه العادات ونبرزها كمصدر للاعتزاز؟". ومن فنون الأداء الشعبي مثل العرضة والسامري، إلى الضيافة السعودية التي تفتح البيوت والقلوب، ستصاغ سياسات تجعل هذه العادات جزءًا حيًّا من الحاضر، حيث يمكنك تخيل مهرجانات محلية تحتفي بالتقاليد، أو برامج تعليمية تجعل الشباب يعيشون هذه العادات بفخر، وهذا المسار هو نغمات تعزف على أوتار المستقبل، محافظة على إرث الأجداد. 4- المحتوى الثقافي للأطفال.. زرع البذور والأطفال هم بذور المستقبل، ومسار المحتوى الثقافي للأطفال هو حديقة يزرع فيها حب الهوية، ويبحث خلالها المشاركون عن إجابة سؤال: "كيف نثري عقول الأطفال بمحتوى عربي مبتكر؟". وهذه دعوة لتصميم قصص وألعاب وبرامج تعليمية تجذب الصغار وتزرع فيهم قيم الثقافة منذ نعومة أظفارهم، حيث يمكنك تخيل كتاب مصور يحكي قصص الأبطال السعوديين، أو لعبة إلكترونية تأخذ الأطفال في رحلة عبر تاريخ المملكة، وهذا المسار هو استثمار في الجيل القادم ليكون حاملاً للهوية بكل فخر. 5- المواسم والأعياد احتفال بالهوية وفي مسار المواسم والأعياد، يتحول عيد الفطر وعيد الأضحى، وموسم رمضان إلى لوحات فنية مفعمة بالحياة، حيث يبحث المشاركون "كيف نرسخ هوية مميزة لهذه المناسبات ونخلق فرصًا سياحية بطابع حديث؟"، وهذا السؤال سيلهم المشاركين لابتكار سياسات تجمع بين الأصالة والحداثة. ويمكنك أن تتخيل شوارع مزينة بالأنوار في رمضان، تحتضن فعاليات ثقافية تجذب السياح، أو مهرجانات عيد الفطر التي تمزج بين التقاليد والعروض الحديثة، وهذا المسار سيحول المناسبات إلى تجارب ثقافية وسياحية لا تنسى. #تحدي_الابتكار_الثقافي؛ فرصة لتقديم حلول ثقافية واعدة تساهم في تعزيز المشهد الثقافي والمجتمعي.#وزارة_الثقافة — وزارة الثقافة (@MOCSaudi) May 26, 2025 رحلة المشارك من التسجيل إلى القمة ورحلة المشاركين في "تحدي الابتكار الثقافي" هي مغامرة ملحمية، وبدأت بفتح باب التسجيل في 21 مايو 2025، حيث سطعت أحلام المشاركين كالنجوم في سماءٍ صافية، ومع انتهاء التسجيل، تم إبلاغ المقبولين أمس بقبول مشاركاتهم. والمرحلة القادمة، من 1 إلى 14 يوليو 2025، ستشهد معسكرًا افتراضيًا، حيث سيتعلم المشاركون أدوات تصميم السياسات عبر ورش عمل تفاعلية، كمختبرات للإبداع، يتبادل فيها الشباب الأفكار، يتعلمون من خبراء عالميين منهجيات حديثة لصياغة السياسات. اقرأ أيضًا: الفائزون بجوائز الأزياء السعودية 2025 في دورتها الثانية ومن 19 إلى 22 يوليو 2025، ستتحول الأفكار إلى واقع ملموس في معسكر حضوري، حيث سيلتقي المشاركون وجهًا لوجه مع نخبة من الخبراء والمسؤولين الحكوميين، في أجواء نابضة بالحماس، وستكون هذه الأيام مليئة بالحوارات الملهمة، والأنشطة الإبداعية التي ستشعل شرارة الابتكار، حيث يتحول كل سؤال إلى فكرة، وكل فكرة إلى سياسة محتملة. وفي 23 يوليو 2025، ستختتم الرحلة بحفل مهيب، حيث سيكرم الفائزون بجوائز مالية تتجاوز 500 ألف ريال سعودي، موزعة على المراكز الثلاثة الأولى وجائزة تصويت الجمهور. كنوز الرحلة.. أكثر من مجرد جوائز والجوائز المالية ليست الهدف الوحيد، بل الرحلة بحد ذاتها هي كنز لا يقدر بثمن، وشبكة علاقات استثنائية ستجمع المشاركين بخبراء ومرشدين، فتفتح أمامهم آفاقًا جديدة. وستتاح الفرصة للشباب للقاء خبراء في تصميم السياسات، يتبادلان الأفكار ويرسمان خططًا لمستقبل القطاع الثقافي، ومن خلال ورش العمل، سيكتسب المشاركون مهارات عملية في تصميم السياسات، ما سيمنحهم القدرة على إحداث أثر حقيقي. التجربة التي تجمع بين التفاعل الافتراضي والحضوري، ستكون مغامرة تعليمية، حيث يمتزج الإبداع بالتعاون ليخلق سياسات مبتكرة، وكل جلسة وكل نقاش، سيكون بمثابة لبنة في بناء مجتمع واع ومؤثر. و"تحدي الابتكار الثقافي" ليس مجرد حدث، بل موجة من الإبداع، ستساهم في تشكيل مستقبل الثقافة في المملكة، ومن خلال إشراك المجتمع في تصميم سياسات تركز على المستفيد، سيعزز التحدي الوعي بأهمية السياسات الثقافية ودورها في تحقيق تنمية مستدامة، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030. اقرأ أيضًا: طريقة حجز تذاكر فعالية الثقافة السودانية في موسم جدة وكل فكرة تطرح، وكل سياسة تصاغ، ستكون لبنة في بناء هوية ثقافية متجددة، لتبني مجتمعًا يحتفي بلغته، يعيش تراثه ويزرع في أطفاله حب الهوية، بينما يفتح أبوابه للعالم عبر السياحة الثقافية والاحتفالات المميزة. والتحدي هو حركة وطنية ستعيد صياغة مفهوم الثقافة، ومن خلال الجمع بين الكفاءات الوطنية والخبرات العالمية، سيخلق "بوليسيثون" فضاء للابتكار، حيث ستتحول الأفكار إلى سياسات مرنة، قادرة على مواجهة التحديات واستغلال الفرص. وكل مشارك سيكون بطلاً في هذه الملحمة، يحمل قلمًا يكتب به فصلاً جديدًا في قصة المملكة.

وزارة الثقافة السعودية تطلق تحدي الابتكار الثقافي
وزارة الثقافة السعودية تطلق تحدي الابتكار الثقافي

مجلة سيدتي

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

وزارة الثقافة السعودية تطلق تحدي الابتكار الثقافي

برعاية الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة، أطلقت وزارة الثقافة يوم أمس الأحد الموافق 25 مايو 2025 "تحدي الابتكار الثقافي (بوليسيثون)" ، والذي يعد حدثًا تفاعليًّا يهدف إلى إشراك عموم المجتمع الثقافي في هاكاثونٍ لتصميم السياسات الثقافية، بمشاركة عددٍ من الكفاءات الوطنية والخبراء العالميين؛ وذلك لدعم نمو القطاع الثقافي، وتحقيق تنمية شاملة ومستدامة. ما الهدف من تحدي الابتكار الثقافي؟ يشار إلى أنّ "تحدي الابتكار الثقافي" يعنى بتنمية مهارة تصميم السياسات الثقافية من خلال إشراك أبرز المبدعين والمواهب والمهتمين بالثقافة في منافسةٍ إبداعية تُركّز على تقديم حلولٍ وسياساتٍ قادرةٍ على حلِّ التحديات أو استغلال الفرص القائمة لدعم نمو وازدهار القطاع الثقافي ، وذلك بحضور عدد من الكفاءات الوطنية وطلاب الجامعات، والخبرات المحلية والدولية، حيث تركز التجربة على زيادة الوعي بأسس تصميم السياسات الثقافية، وفهم منهجية صناعة سياساتٍ مبتكرة ونوعية حسب أبرز الممارسات في المجال. ويأتي إطلاق وزارة الثقافة لتحدي الابتكار الثقافي استجابةً للحاجة المتزايدة إلى أدواتٍ تشاركية تسهم في صُنع سياسات ثقافية مبتكرة؛ تُساعد على التوعية بأهميتها، وترسيخ مفهوم التصميم التشاركي في صناعة السياسات، إضافةً إلى صياغة سياساتٍ وطنية مرنة تستوعب التغيّرات المتسارعة، وتدعم الهوية الثقافية للمملكة العربية السعودية بما يتواءم مع الإستراتيجية الوطنية للثقافة، تحت مظلة رؤية السعودية 2030. شارك في #تحدي_الابتكار_الثقافي واكتسب تجربة معرفية مثرية. — وزارة الثقافة (@MOCSaudi) May 25, 2025 المستهدفون من تحدي الابتكار الثقافي تجدر الإشارة إلى أنّ تحدي الابتكار الثقافي يستهدف: • المبتكرين وروّاد الأعمال. • الباحثين الأكاديميين. • العاملين في السياسات العامة. • طلاب الجامعات. • الجمهور الثقافي. • منسوبي الجهات الحكومية وغيرها من الفئات ذات العلاقة. وكانت وزارة الثقافة قد خصصت جوائز مالية بقيمة تتجاوز الـ 500 ألف ريال، يتم توزيعها على الفائزين. ويمكن للمهتمين التسجيل والمشاركة في التحدي عبر الرابط الإلكتروني خلال الفترة التي تمتد حتى منتصف يونيو المقبل. شارك في #تحدي_الابتكار_الثقافي وقدّم فكرة مبتكرة تثري القطاع الثقافي. سجّل الآن: #وزارة_الثقافة — وزارة الثقافة (@MOCSaudi) May 25, 2025 تحدي الابتكار الثقافي (بوليسيثون) تحدي الابتكار الثقافي هو حـدث تـفاعلي يهدف لتعزيز روح الابتكار فـي تصميم السياسات الثقافية من خلال إشراك أبرز الـكفاءات الـوطنية للتنافس على تصميم سياسات ثقافية تمكن من نمو وازدهار القطاع الثقافي، وذلك بحضور نخبة مـن الخبراء العالميين والمسؤولين الـحكوميين لمناقشة أحدث الطرق المبتكرة والتجارب الرائدة في تصميم السياسات. هو فرصة للتعاون مـع أبرز الخبراء والمختصين في تصميم سياسات ثقافية تدعـم نمو الـقطاع الثقافي وتحقق الأثر المطلوب.

لتصميم سياسات ثقافية بمشاركة خبرات محلية ودوليةوزارة الثقافة تطلق "تحدي الابتكار الثقافي"
لتصميم سياسات ثقافية بمشاركة خبرات محلية ودوليةوزارة الثقافة تطلق "تحدي الابتكار الثقافي"

الرياض

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الرياض

لتصميم سياسات ثقافية بمشاركة خبرات محلية ودوليةوزارة الثقافة تطلق "تحدي الابتكار الثقافي"

برعاية صاحب السمو الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة، أطلقت وزارة الثقافة اليوم "تحدي الابتكار الثقافي (بوليسيثون)"، وهو حدثٌ تفاعلي يهدف إلى إشراك عموم المجتمع الثقافي في هاكاثونٍ لتصميم السياسات الثقافية، بمشاركة عددٍ من الكفاءات الوطنية والخبراء العالميين؛ وذلك لدعم نمو القطاع الثقافي، وتحقيق تنمية شاملة ومستدامة. ويُعنى "تحدي الابتكار الثقافي" بتنمية مهارة تصميم السياسات الثقافية من خلال إشراك أبرز المبدعين والمواهب والمهتمين بالثقافة في منافسةٍ إبداعية تُركّز على تقديم حلولٍ وسياساتٍ قادرةٍ على حلِّ التحديات أو استغلال الفرص القائمة لدعم نمو وازدهار القطاع الثقافي، وذلك بحضور عدد من الكفاءات الوطنية وطلاب الجامعات، والخبرات المحلية والدولية، حيث تركز التجربة على زيادة الوعي بأسس تصميم السياسات الثقافية، وفهم منهجية صناعة سياساتٍ مبتكرة ونوعية حسب أبرز الممارسات في المجال. ويستهدف التحدي المبتكرين وروّاد الأعمال، والباحثين الأكاديميين، والعاملين في السياسات العامة، وطلاب الجامعات، فضلاً عن الجمهور الثقافي، ومنسوبي الجهات الحكومية وغيرها من الفئات ذات العلاقة. وخصصت الوزارة جوائز مالية بقيمة تتجاوز الـ 500 ألف ريال، يتم توزيعها على الفائزين. ويأتي إطلاق وزارة الثقافة لتحدي الابتكار الثقافي استجابةً للحاجة المتزايدة إلى أدواتٍ تشاركية تسهم في صُنع سياسات ثقافية مبتكرة؛ تُساعد على التوعية بأهميتها، وترسيخ مفهوم التصميم التشاركي في صناعة السياسات، إضافةً إلى صياغة سياساتٍ وطنية مرنة تستوعب التغيّرات المتسارعة، وتدعم الهوية الثقافية للمملكة بما يتواءم مع الإستراتيجية الوطنية للثقافة، تحت مظلة رؤية المملكة 2030. ويمكن للمهتمين التسجيل والمشاركة في التحدي عبر الرابط: ( خلال الفترة التي تمتد حتى منتصف يونيو المقبل.

«الثقافة» تطلق «تحدي الابتكار» بمشاركة كفاءات وطنية وخبراء عالميين
«الثقافة» تطلق «تحدي الابتكار» بمشاركة كفاءات وطنية وخبراء عالميين

عكاظ

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • عكاظ

«الثقافة» تطلق «تحدي الابتكار» بمشاركة كفاءات وطنية وخبراء عالميين

تابعوا عكاظ على برعاية وزير الثقافة الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، أطلقت وزارة الثقافة اليوم «تحدي الابتكار الثقافي (بوليسيثون)»، وهو حدثٌ تفاعلي يهدف إلى إشراك عموم المجتمع الثقافي في هاكاثونٍ لتصميم السياسات الثقافية، بمشاركة عددٍ من الكفاءات الوطنية والخبراء العالميين؛ لدعم نمو القطاع الثقافي، وتحقيق تنمية شاملة ومستدامة. ويُعنى «تحدي الابتكار الثقافي» بتنمية مهارة تصميم السياسات الثقافية من خلال إشراك أبرز المبدعين والمواهب والمهتمين بالثقافة في منافسةٍ إبداعية تُركّز على تقديم حلولٍ وسياساتٍ قادرةٍ على حلِّ التحديات أو استغلال الفرص القائمة لدعم نمو وازدهار القطاع الثقافي، بحضور عدد من الكفاءات الوطنية وطلاب الجامعات، والخبرات المحلية والدولية، وتركز التجربة على زيادة الوعي بأسس تصميم السياسات الثقافية، وفهم منهجية صناعة سياساتٍ مبتكرة ونوعية حسب أبرز الممارسات في المجال. ويستهدف التحدي المبتكرين وروّاد الأعمال، والباحثين الأكاديميين، والعاملين في السياسات العامة، وطلاب الجامعات، فضلاً عن الجمهور الثقافي، ومنسوبي الجهات الحكومية وغيرها من الفئات ذات العلاقة. وخصصت الوزارة جوائز مالية بقيمة تتجاوز 500 ألف ريال، يتم توزيعها على الفائزين. أخبار ذات صلة ويأتي إطلاق وزارة الثقافة تحدي الابتكار الثقافي استجابةً للحاجة المتزايدة إلى أدواتٍ تشاركية تسهم في صُنع سياسات ثقافية مبتكرة تُساعد على التوعية بأهميتها، وترسيخ مفهوم التصميم التشاركي في صناعة السياسات، إضافةً إلى صياغة سياساتٍ وطنية مرنة تستوعب التغيّرات المتسارعة، وتدعم الهوية الثقافية للمملكة بما يتواءم مع الإستراتيجية الوطنية للثقافة، تحت مظلة رؤية المملكة 2030. ويمكن للمهتمين التسجيل والمشاركة في التحدي عبر الرابط: ( خلال الفترة التي تمتد حتى منتصف يونيو القادم. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store