logo
#

أحدث الأخبار مع #جورجخباز،

جورج خباز محاضرا حول مسيرته الفنية في مدرسة راهبات المحبة ضهر العين
جورج خباز محاضرا حول مسيرته الفنية في مدرسة راهبات المحبة ضهر العين

الوطنية للإعلام

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوطنية للإعلام

جورج خباز محاضرا حول مسيرته الفنية في مدرسة راهبات المحبة ضهر العين

وطنية - زغرتا - حاضر الفنان اللبناني جورج خباز ⁠بدعوة من تلامذة صف الباكالوريا، وتنظيم القسم الانكليزي في مدرسة راهبات المحبة - دار النور في بلدة ضهر العين الكورة، حول مسيرته الفنية المتنوعة من تمثيل ، واخراج و مسرحيات وافلام ، عن صعوبات المسرح وعن الجوائز المحلية والعالمية التي نالتها اعماله في اكثر من مهرجان دولي، لافتا الى" الصعوبات التي واجهتها منذ انطلاق مسيرته الفنية بعمر الاربع سنوات، تلاه حوار مع الطلاب" . كما تناول في محاضرته التي كانت تحت عنوان" جورج خباز، الممثل القدوة" مدى تأثير مسرحه على السلطة والمجتمع. يذكر ان المحاضرة نظمتها ميريلا الترس ، كما رحبت الطالبة ريتا ماريا فياض بخباز، مثنية على مسيرته الفنية المتنوعة والشاملة و"ما تركته من تأثير على مختلف المستويات في المجتمع اللبناني". تم عرض video من اعداد الطالب كريس سعد، يتضمن مقاطع من مسرحياته بينما علقت الطالبة لين دميان على ما تضمنه الvideo . فيما تولت الطالبتان ستيفاني يزبك وتينا الشامي التعريف بمفاصل الحفل. وقد قدم الطالبان رايفن الخالد وجميل شيحا مشهدا مسرحيا من مسرحية "هلق وقتا" . وقد اهداه الطالبان ايا دحدح وريان عويس ) portraits بالرصاص للفنان) من أعمالهما، كما وقدمت له الطالبة كاتيا حنا باسم القسم مجسما عن شخصيته. فيما تولت ريتا ماريا مطر القاء كلمة ختام باللغة الانكليزية شاكرة اياه مشاركته في هذه الفعالية رغم مشاغله المتعددة في لبنان والخارج.

وليد توفيق يطلق كليب أغنيته المنتظرة "كبرت البنوت" غدًا على MTV و ONE TVو ONE FM
وليد توفيق يطلق كليب أغنيته المنتظرة "كبرت البنوت" غدًا على MTV و ONE TVو ONE FM

MTV

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • MTV

وليد توفيق يطلق كليب أغنيته المنتظرة "كبرت البنوت" غدًا على MTV و ONE TVو ONE FM

بعد تشويق وانتظار جمهوره، يطلق الفنان وليد توفيق فيديو كليب أغنيته الجديدة "كبرت البنوت" غدًا على MTV وONE TV وONE FM. وقد اختار توفيق هذا التوقيت لطريح جديده بمناسبة الأعياد. هذه الأغنية، التي كتبها ولحنها الفنان اللبناني جورج خباز، استطاعت أن تلامس مشاعر الكثيرون سواء الكبار والصغار والآباء والأمهات، إذ حملت في طياتها معاني الشوق والذكريات الدافئة التي ترافق مراحل نمو الأبناء، مما جعلها واحدة من أكثر الأعمال العاطفية المحببة للجمهور. وأراد توفيق تقديمها بأسلوب جديد يحمل أجواء من البهجة والفرح، لتضفي رؤية مختلفة عن نسختها الأصلية التي قدمت قبل سنوات. "كبرت البنوت" من كلمات وألحان خباز وتوزيع باسم منير. والتصوير تم في العاصمة المصرية القاهرة بقالب سينمائي من إخراج إيهاب عبد اللطيف. وشارك "النجم العربي" في بطولة الكليب الممثلة رولا بحسون.

«يونان»... رحلة فلسفية للبحث عن معنى الحياة
«يونان»... رحلة فلسفية للبحث عن معنى الحياة

الشرق الأوسط

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«يونان»... رحلة فلسفية للبحث عن معنى الحياة

يخوض فيلم «يونان»، وهو الشريط السينمائي العربي الوحيد ضمن أفلام المسابقة الرسمية للدورة الـ75 من مهرجان «برلين السينمائي»، مغامرة فلسفية للبحث عن معنى الحياة من خلال قصة الكاتب العربي منير، الذي يمر بأزمة نفسية حادة تدفعه إلى الإقامة في جزيرة نائية. الفيلم الحاصل على دعم من صندوق وسوق «البحر الأحمر» يغوص في أعماق النفس البشرية، وتتواصل أحداثه على مدى 124 دقيقة، وهو من تأليف وإخراج ومونتاج أمير فخر الدين، وبطولة الممثل اللبناني جورج خباز، والممثلة الألمانية الكبيرة هانا شيغولا، والممثل الفلسطيني علي سليمان، والممثلة الألمانية من أصول تركية سيبل كيكيلي، والممثلة اللبنانية نضال الأشقر، والممثل الألماني توم بلاشيا. صناع الفيلم على السجادة الحمراء في «برلين» (إدارة المهرجان) يعدّ الفيلم العمل الثاني من ثلاثية «وطن»، بعد فيلم «الغريب»، ليستكمل من خلاله أمير فخر الدين استكشاف قضايا المنفى والهوية من خلال تجربة كاتب شرق أوسطي، يؤدي دوره جورج خباز، يعاني أزمة إبداعية، وينتقل للعيش في جزيرة ألمانية، حيث يقيم في نُزل تديره امرأة مسنّة، تقوم بدورها هانا شيغولا. تتطور العلاقة بينهما من التوتر إلى الحوار العميق، وسط بيئة طبيعية تصبح بدورها بطلة الفيلم، حيث تتحول المياه والهواء والأعشاب البرية إلى عناصر روائية تعكس مشاعر شخصياته. يمزج فخر الدين في الفيلم بين السرد السينمائي الشاعري والأسلوب البصري المتأمل، مع بطء متعمد في الكادرات، مفعمة بالحياة، ويدعو الفيلم إلى التأمل في العلاقة بين الإنسان والمكان. عبر العلاقة بين الكاتب ومديرة النُزل، نشاهد استكشافه لمفهوم اللطف الإنساني والقدرة على التأقلم مع الحزن والمنفى. ورغم العزلة التي يعيشها، يجد في البيئة القاسية والجمال الطبيعي للجزيرة متنفساً لإعادة تقييم حياته. لم يرد مخرج الفيلم تقديم الوهم بإمكانية استعادة الأشياء كما كانت، بل استكشف ما يحدث عندما يصبح المألوف مستحيلاً، مؤكداً أنه في مرحلة ما، يصبح من المستحيل مواصلة الحياة بشكلها المعتاد تحت وطأة ما فقدناه، حسب تصريحاته لموقع المهرجان. وقال إن فيلمه بدأ كتأمل في النزوح، والمساحات الهادئة التي يخلقها داخلنا وحولنا، مع رغبته في استكشاف ما يحدث عند اختفاء المألوف وانكسار الشعور بالوطن والانتماء، مشيراً إلى انجذابه في الفيلم إلى ما لا يقال، واستكشاف المساحات الهادئة التي يخلفها النزوح. يشيد الناقد المصري أندرو محسن بأداء الممثل اللبناني جورج خباز، ويقول إن «العمل أبرز موهبته الفنية، مع اعتماد شخصية منير على تعبيرات الوجه أكثر من الحوار»، وأضاف لـ«الشرق الأوسط»: «كان من اللافت تجميع فريق العمل من عدة بلدان عربية وأوروبية، وتوظيفهم في التجربة بحيث ظهروا جميعاً مناسبين للعمل، وهو أمرٌ يُحسب للمخرج الذي أجاد تسكين أدوار مشروعه السينمائي». المخرج متوسطاً فريق الممثلين بالفيلم خلال عرضه في المهرجان (إدارة المهرجان) وتابع أن «بعض مشاهد الفيلم أولت اهتماماً بالصورة على حساب تطور الأحداث، بجانب طول مدة العمل نسبياً، لكن في النهاية، التجربة اتسمت بالجودة الفنية، خصوصاً في بداية الأحداث ونهايتها، مع اختيار موقع تصوير بالجزيرة، ملائم لطبيعة الأحداث وليس مجرد مكان جميل». رأي يدعمه الناقد السعودي أحمد العياد، الذي قال لـ«الشرق الأوسط» إن «سينما أمير فخر الدين تطرح أفكاراً عميقة، ونجح في استكمالها في (يونان)، بعد تجربة (الغريب) التي قدمها قبل سنوات في مهرجان (البندقية)»، مشيداً بقدرته على توظيف الممثلين أمام الكاميرا بشكل جعلهم قادرين على إيصال فكرته بالطريقة التي أرادها. وأضاف أن «فيلم (يونان) يفتح باب الترقب للفيلم الأخير في الثلاثية، الذي أتوقع أن يتطرق إلى فكرة الوطن والاغتراب، وهي قضية تعكس رؤية المخرج الفنية»، مشيراً إلى أن التجربة تعتبر من أهم التجارب العربية خلال العام الجاري. عودة إلى الناقد أندرو محسن، الذي يتطرق إلى مشهد العاصفة الموجود في أحداث الفيلم، الذي يؤدي إلى ابتلاع مؤقت لمساحة من الجزيرة، باعتباره من المشاهد المتميزة التي تعكس فكرة الفيلم الأساسية. وهو ما أشار إليه أمير فخر الدين، بتصريحاته التي أكد فيها أن «الأمر لم يكن مجرد مشهد، بل ظهر وكأنه استعارة مثالية لإيقاع القصة»، موضحاً أن فكرة الغمر لليابسة، والخسارة، والعودة، تعكس أن ما يختفي لا يختفي للأبد، لكنه لا يعود دون تغيير، مشيراً إلى أن هذه النقطة كانت بمنزلة الفكرة المحورية للفيلم.

'يونان'.. رحلة فلسفية لاكتشاف معنى الحياة
'يونان'.. رحلة فلسفية لاكتشاف معنى الحياة

المناطق السعودية

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المناطق السعودية

'يونان'.. رحلة فلسفية لاكتشاف معنى الحياة

يخوض فيلم «يونان»، وهو الشريط السينمائي العربي الوحيد ضمن أفلام المسابقة الرسمية للدورة الـ75 من مهرجان «برلين السينمائي»، مغامرة فلسفية للبحث عن معنى الحياة من خلال قصة الكاتب العربي منير، الذي يمر بأزمة نفسية حادة تدفعه إلى الإقامة في جزيرة نائية. الفيلم الحاصل على دعم من صندوق وسوق «البحر الأحمر» يغوص في أعماق النفس البشرية، وتتواصل أحداثه على مدى 124 دقيقة، وهو من تأليف وإخراج ومونتاج أمير فخر الدين، وبطولة الممثل اللبناني جورج خباز، والممثلة الألمانية الكبيرة هانا شيغولا، والممثل الفلسطيني علي سليمان، والممثلة الألمانية من أصول تركية سيبل كيكيلي، والممثلة اللبنانية نضال الأشقر، والممثل الألماني توم بلاشيا. ووفقاً لـ 'الشرق الأوسط' يعدّ الفيلم العمل الثاني من ثلاثية «وطن»، بعد فيلم «الغريب»، ليستكمل من خلاله أمير فخر الدين استكشاف قضايا المنفى والهوية من خلال تجربة كاتب شرق أوسطي، يؤدي دوره جورج خباز، يعاني أزمة إبداعية، وينتقل للعيش في جزيرة ألمانية، حيث يقيم في نُزل تديره امرأة مسنّة، تقوم بدورها هانا شيغولا. تتطور العلاقة بينهما من التوتر إلى الحوار العميق، وسط بيئة طبيعية تصبح بدورها بطلة الفيلم، حيث تتحول المياه والهواء والأعشاب البرية إلى عناصر روائية تعكس مشاعر شخصياته. يمزج فخر الدين في الفيلم بين السرد السينمائي الشاعري والأسلوب البصري المتأمل، مع بطء متعمد في الكادرات، مفعمة بالحياة، ويدعو الفيلم إلى التأمل في العلاقة بين الإنسان والمكان. عبر العلاقة بين الكاتب ومديرة النُزل، نشاهد استكشافه لمفهوم اللطف الإنساني والقدرة على التأقلم مع الحزن والمنفى. ورغم العزلة التي يعيشها، يجد في البيئة القاسية والجمال الطبيعي للجزيرة متنفساً لإعادة تقييم حياته. لم يرد مخرج الفيلم تقديم الوهم بإمكانية استعادة الأشياء كما كانت، بل استكشف ما يحدث عندما يصبح المألوف مستحيلاً، مؤكداً أنه في مرحلة ما، يصبح من المستحيل مواصلة الحياة بشكلها المعتاد تحت وطأة ما فقدناه، حسب تصريحاته لموقع المهرجان. وقال إن فيلمه بدأ كتأمل في النزوح، والمساحات الهادئة التي يخلقها داخلنا وحولنا، مع رغبته في استكشاف ما يحدث عند اختفاء المألوف وانكسار الشعور بالوطن والانتماء، مشيراً إلى انجذابه في الفيلم إلى ما لا يقال، واستكشاف المساحات الهادئة التي يخلفها النزوح. يشيد الناقد المصري أندرو محسن بأداء الممثل اللبناني جورج خباز، ويقول إن «العمل أبرز موهبته الفنية، مع اعتماد شخصية منير على تعبيرات الوجه أكثر من الحوار»، وأضاف لـ«الشرق الأوسط»: «كان من اللافت تجميع فريق العمل من عدة بلدان عربية وأوروبية، وتوظيفهم في التجربة بحيث ظهروا جميعاً مناسبين للعمل، وهو أمرٌ يُحسب للمخرج الذي أجاد تسكين أدوار مشروعه السينمائي». وتابع أن «بعض مشاهد الفيلم أولت اهتماماً بالصورة على حساب تطور الأحداث، بجانب طول مدة العمل نسبياً، لكن في النهاية، التجربة اتسمت بالجودة الفنية، خصوصاً في بداية الأحداث ونهايتها، مع اختيار موقع تصوير بالجزيرة، ملائم لطبيعة الأحداث وليس مجرد مكان جميل». رأي يدعمه الناقد السعودي أحمد العياد، الذي قال لـ«الشرق الأوسط» إن «سينما أمير فخر الدين تطرح أفكاراً عميقة، ونجح في استكمالها في (يونان)، بعد تجربة (الغريب) التي قدمها قبل سنوات في مهرجان (البندقية)»، مشيداً بقدرته على توظيف الممثلين أمام الكاميرا بشكل جعلهم قادرين على إيصال فكرته بالطريقة التي أرادها. وأضاف أن «فيلم (يونان) يفتح باب الترقب للفيلم الأخير في الثلاثية، الذي أتوقع أن يتطرق إلى فكرة الوطن والاغتراب، وهي قضية تعكس رؤية المخرج الفنية»، مشيراً إلى أن التجربة تعتبر من أهم التجارب العربية خلال العام الجاري. عودة إلى الناقد أندرو محسن، الذي يتطرق إلى مشهد العاصفة الموجود في أحداث الفيلم، الذي يؤدي إلى ابتلاع مؤقت لمساحة من الجزيرة، باعتباره من المشاهد المتميزة التي تعكس فكرة الفيلم الأساسية. وهو ما أشار إليه أمير فخر الدين، بتصريحاته التي أكد فيها أن «الأمر لم يكن مجرد مشهد، بل ظهر وكأنه استعارة مثالية لإيقاع القصة»، موضحاً أن فكرة الغمر لليابسة، والخسارة، والعودة، تعكس أن ما يختفي لا يختفي للأبد، لكنه لا يعود دون تغيير، مشيراً إلى أن هذه النقطة كانت بمنزلة الفكرة المحورية للفيلم.

«يونان».. فيلم  من هموم مخرج سوري ينافس في «برلين»
«يونان».. فيلم  من هموم مخرج سوري ينافس في «برلين»

الإمارات اليوم

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

«يونان».. فيلم من هموم مخرج سوري ينافس في «برلين»

قال المخرج وكاتب السيناريو، أمير فخرالدين، الذي تنحدر عائلته من هضبة الجولان السورية المحتلة، إن فيلمه «يونان»، الذي يشارك في مسابقة مهرجان برلين السينمائي الرسمية، مستوحى من تجربته الشخصية في المنفى، وشوقه إلى وطن. الفيلم من بطولة الممثل والكاتب اللبناني، جورج خباز، الذي يلعب دور كاتب عربي منفي يجد نفسه في جزيرة ألمانية نائية، وهو جزء من ثلاثية بدأت بفيلم «الغريب» عام 2021. وقال المخرج فخرالدين الذي يعيش الآن في ألمانيا: «تجربة المنفى هذه شكلت بطريقة ما فكرة الثلاثية بأكملها.. قلت لنفسي: سأستكشف موضوع الوطن». بدأ المخرج في الآونة الأخيرة العمل على الجزء الأخير من ثلاثيته بفيلم «نوستالجيا». وفيلم «يونان» واحد من بين 19 فيلماً تتنافس على جائزة الدب الذهبي الكبرى في المهرجان، وسيعلن عن الفائز بها غداً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store