logo
#

أحدث الأخبار مع #حسنالقصبي،

ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر يناقش: الثبات على نصرة الدين بين الفداء وصدق اللقاء اليوم
ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر يناقش: الثبات على نصرة الدين بين الفداء وصدق اللقاء اليوم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات

ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر يناقش: الثبات على نصرة الدين بين الفداء وصدق اللقاء اليوم

يعقد الجامع الأزهر اليوم، ملتقى السيرة النبوية الثامن عشر، والذي يناقش على مائدته: الثبات على نصرة الدين بين الفداء وصدق اللقاء: أهل بدر نموذجا. ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر يناقش: الثبات على نصرة الدين بين الفداء وصدق اللقاء اليوم ويستضيف الملتقى كل من: أ.د حسن القصبي، أستاذ الحديث وعلومه بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بالقاهرة، وأ.د نادي عبد الله محمد، أستاذ الحديث وعلومه ووكيل كلية الدراسات الإسلامية والعربية لشئون الدراسات العليا بالقاهرة، ويُدير الحوار أ/ إسماعيل دويدار، الإعلامي بإذاعة القرآن الكريم. وأوضح د. عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأروقة الأزهرية، بقوله: لقد كانت معركة بدر فرقانًا بين تصورين لعوامل النصر والهزيمة، فقد بدأت المعركة وكل عوامل النصر الظاهر في صف المشركين، وكل عوامل الهزيمة الظاهرة في صف العصبة المؤمنة حتى قال المنافقون والذين في قلوبهم مرض: ﴿غَرَّ هَؤُلاءِ دِينُهُمْ﴾. وهذه حكمة عظيمة من الله تعالى ليُبين للناس جمعاء أن النصر للعقيدة الصالحة التي تحرك النفوس لا لمجرد السلاح والعتاد، وصدق أبو جهل وهو كذوب: لئن كُنَّا إنّما نقاتلُ الله كما يزعمُ محمدٌ فما لأحدٍ بالله من طاقة، لافتًا إلى أن هذه الندوة تأتي في إطار مساعي الأزهر الشريف في تعميق الفهم بصحيح الدين، مما يساهم في تعزيز الوعي العام حول سيرة النبي ﷺ، داعيًا الجميع للحضور والمشاركة في هذا الحدث المميز، الذي يعكس دور الأزهر الشريف الذي يقوم به فى هذا الصدد. من جانبه أضاف د. هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر، بقوله: كانت مجريات المعركة بتدبير إلهي، على الرغم من أن الطرفين غير متكافئين عددا، وعدة، واستعدادا. فقد أراد الرسول ﷺ بعد مرور سنتين من الهجرة إلى المدينة أن يرد لهذه الجماعة من المسلمين شيئا من الاعتبار، بعدما ضحوا بكل ما لديهم في سبيل نصرة الدين، فدلهم النبي ﷺ على قافلة لقريش، وقال لهم: "إني أخبرت عن عِير أبي سفيان أنها مقبلة، فهل لكم أن نخرج قبل هذه العير، لعل الله يغنمناها؟" قلنا: نعم، فخرج وخرجنا معه. لكن الله تعالى لم يرد للمسلمين الغنائم التي كانت القافلة محملة بها، بل أراد أن يدخلوا في معركة حاسمة فاصلة، تكون النصرة فيها للمسلمين. ويأتي هذا الملتقى امتدادا لسلسلة من الفعاليات التي تعزز من الحوار البنّاء والمثمر في مجتمعاتنا، ومن المقرر أن يعقد يوم الأربعاء من كل أسبوع بعد صلاة المغرب بالظلة العثمانية بالجامع الأزهر. بعد إبداعه في حفظ المتون.. مجلس جامعة الأزهر يهدي صغيرًا أزهريًا درع الجامعة وشهادة تقدير

أخبار مصر : أستاذ الحديث بجامعة الأزهر: التنمر محرم شرعًا ومظهر من مظاهر الجاهلية
أخبار مصر : أستاذ الحديث بجامعة الأزهر: التنمر محرم شرعًا ومظهر من مظاهر الجاهلية

نافذة على العالم

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار مصر : أستاذ الحديث بجامعة الأزهر: التنمر محرم شرعًا ومظهر من مظاهر الجاهلية

الخميس 6 مارس 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - أكد الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، أن الإسلام نهى عن التنمر بجميع صوره، سواء كان باللفظ أو الفعل أو السخرية، مشيرًا إلى أن الله عز وجل اعتبره اعتداءً لا يحبه، حيث قال في كتابه الكريم: "ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين". وأوضح "القصبي"، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء، أن المتنمر في الحقيقة يعترض على خلق الله، وكأنه يسخر مما قدره الله للآخرين، وهو فعل نهى عنه القرآن الكريم، حيث قال الله تعالى: "يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرًا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرًا منهن". وأضاف أن الكلمة قد ترفع الإنسان إلى أعلى الدرجات أو تهوي به إلى أسفل المراتب، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ عندما قال لأبي ذر بعدما عيَّر رجلًا بأمه: "إنك امرؤ فيك جاهلية"، مشددًا على أن الإسلام كرَّم الإنسان وسخر له الكون كله، فلا يجوز السخرية ممن كرمه الله. وفيما يتعلق بالحكم الشرعي للتنمر، أكد أنه إثم عظيم وحرام شرعًا، موضحًا أن الله عندما ينهى عن شيء دون ذكر العقوبة، فإن ذلك يدل على شدتها، تمامًا كما أن إبهام الأجر يدل على عظمته. وشدد على أن التنمر لا يقتصر على السخرية اللفظية فقط، بل يشمل صورًا متعددة مثل إيذاء الجار، وقطع الأرحام، وحرمان الآخرين من حقوقهم، مشيرًا إلى ضرورة الابتعاد عن هذه السلوكيات التي تتنافى مع تعاليم الإسلام.

«حسن القصبي»: التنمر محرم شرعًا ويعد من أفعال الجاهلية.. «فيديو»
«حسن القصبي»: التنمر محرم شرعًا ويعد من أفعال الجاهلية.. «فيديو»

الأسبوع

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • الأسبوع

«حسن القصبي»: التنمر محرم شرعًا ويعد من أفعال الجاهلية.. «فيديو»

الدكتور حسن القصبي أكد الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، أن الإسلام نهى عن التنمر بجميع صوره، سواء كان باللفظ أو الفعل أو السخرية، مشيرًا إلى أن الله عز وجل اعتبره اعتداءً لا يحبه، حيث قال في كتابه الكريم: «ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين». وأوضح الدكتور حسن القصبي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت»، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن المتنمر في الحقيقة يعترض على خلق الله، وكأنه يسخر مما قدره الله للآخرين، وهو فعل نهى عنه القرآن الكريم، حيث قال الله تعالى: «يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرًا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرًا منهن». وأضاف أن الكلمة قد ترفع الإنسان إلى أعلى الدرجات أو تهوي به إلى أسفل المراتب، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ عندما قال لأبي ذر بعدما عيَّر رجلًا بأمه: «إنك امرؤ فيك جاهلية»، مشددًا على أن الإسلام كرَّم الإنسان وسخر له الكون كله، فلا يجوز السخرية ممن كرمه الله. وفيما يتعلق بالحكم الشرعي للتنمر، أكد أنه إثم عظيم وحرام شرعًا، موضحًا أن الله عندما ينهى عن شيء دون ذكر العقوبة، فإن ذلك يدل على شدتها، تمامًا كما أن إبهام الأجر يدل على عظمته. وشدد على أن التنمر لا يقتصر على السخرية اللفظية فقط، بل يشمل صورًا متعددة مثل إيذاء الجار، وقطع الأرحام، وحرمان الآخرين من حقوقهم، مشيرًا إلى ضرورة الابتعاد عن هذه السلوكيات التي تتنافى مع تعاليم الإسلام.

حسن القصبي: التنمر محرم شرعًا ويعد من أفعال الجاهلية
حسن القصبي: التنمر محرم شرعًا ويعد من أفعال الجاهلية

بوابة الأهرام

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • بوابة الأهرام

حسن القصبي: التنمر محرم شرعًا ويعد من أفعال الجاهلية

محمد حشمت أبوالقاسم أكد الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، أن الإسلام نهى عن التنمر بجميع صوره، سواء كان باللفظ أو الفعل أو السخرية، مشيرًا إلى أن الله عز وجل اعتبره اعتداءً لا يحبه، حيث قال في كتابه الكريم: "ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين". موضوعات مقترحة وأوضح الدكتور حسن القصبي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن المتنمر في الحقيقة يعترض على خلق الله، وكأنه يسخر مما قدره الله للآخرين، وهو فعل نهى عنه القرآن الكريم، حيث قال الله تعالى: "يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرًا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرًا منهن". وأضاف أن الكلمة قد ترفع الإنسان إلى أعلى الدرجات أو تهوي به إلى أسفل المراتب، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ عندما قال لأبي ذر بعدما عيَّر رجلًا بأمه: "إنك امرؤ فيك جاهلية"، مشددًا على أن الإسلام كرَّم الإنسان وسخر له الكون كله، فلا يجوز السخرية ممن كرمه الله. وفيما يتعلق بالحكم الشرعي للتنمر، أكد أنه إثم عظيم وحرام شرعًا، موضحًا أن الله عندما ينهى عن شيء دون ذكر العقوبة، فإن ذلك يدل على شدتها، تمامًا كما أن إبهام الأجر يدل على عظمته. وشدد على أن التنمر لا يقتصر على السخرية اللفظية فقط، بل يشمل صورًا متعددة مثل إيذاء الجار، وقطع الأرحام، وحرمان الآخرين من حقوقهم، مشيرًا إلى ضرورة الابتعاد عن هذه السلوكيات التي تتنافى مع تعاليم الإسلام.

#بداية_جديدة_لبناء_الإنسان ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر
#بداية_جديدة_لبناء_الإنسان ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر

الجمهورية

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجمهورية

#بداية_جديدة_لبناء_الإنسان ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر

ويستضيف الملتقى كل من: أد. السيد بلاط، أستاذ ورئيس قسم التاريخ والحضارة الإسلامية بكلية اللغة العربية بجامعة الأزهر سابقاً، وأد. حسن القصبي، أستاذ الحديث وعلومه بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بالقاهرة، ويُدير الحوار الدكتور ، رضا عبد السلام، رئيس إذاعة القرآن الكريم السابق. وأوضح د. عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأروقة الأزهر ية بقوله، أرسى النبي ﷺ أسس دولة المدينة الثلاثة، بناء المسجد النبوي، ثم المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار، ثم بعد ذلك وضع وثيقة المدينة التي كانت بمثابة الدستور لتلك الدولة الناشئة. واستكمالاً لهذه الأسس أخذ النبي ﷺ ب تأسيس الأمة الإسلامية من نواحي عدة. هذه النواحي أعطت صورة واضحة عن المنهج النبوي الموحى به من الله عزّ وجلَّ في تنظيم دولة رسالية مكلفة بنشر الدعوة في جميع أصقاع الأرض، ولتكون هذه الدولة المثل الأعلى لمن يريد أن يقيم دولة قوية من الناحية الداخلية والخارجية. لافتاً إلى أن هذه الندوة تأتي في إطار مساعي الأزهر الشريف في تعميق الفهم ب صحيح الدين ، مما يساهم في تعزيز الوعي العام حول سيرة النبي ﷺ ، داعيًا الجميع للحضور والمشاركة في هذا الحدث المميز، الذي يعكس دور الأزهر الشريف الذي يقوم به فى هذا الصدد. من جانبه أضاف د. هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر ، بقوله: دخل النبي ﷺ يثرب (المدينة المنورة) وأهلها مجموعات مختلفة في عقيدتها، متباينة في أهدافها، متفرقة في حياتها، وقد كانت هذه المجموعات على قسمين: عرب من قبيلتي الأوس و الخرزج بينهما حروب وخلافات شديدة، ويهود من عدة قبائل: بنو قينقاع وكانوا حلفاء للخزرج، وبنو النضير وبنو قُريظة حلفاء للأوس. وقد بدأ النبي ﷺ منذ وصوله إلى المدينة المنورة في إنجاز المهمة الكبيرة الملقاة على عاتقه في مطلع المرحلة الجديدة من الدعوة، والتي تستهدف الإصلاح والتأليف بين القلوب، وبناء الدولة الإسلامية الجديدة على أسس راسخة. مشيراً إلى أن النبي ﷺ دخل المدينة ، وقد استقرت عزيمته على بناء الدولة من كل النواحي ولا يتم ذلك إلا عن طريق التغيير الشامل لما هو موجود في المدينة من الفساد المستشري في أوضاعها، وإزالة المعالم التي من شأنها أن تثير الأحقاد بين سكانها، وإرساء قواعد جديدة للأمة التي يريد تكوينها، وذلك لكي تستطيع حمل أمانة الرسالة. فالرسول ﷺ يدرك أن المجتمع القوي يكون قادراً على الصمود في وجه الأعاصير، وأن المجتمع المتماسك والمتراص يفرز جيشاً قوياً متراصاً، ولا يسمح هذا التماسك بوجود الثغرات التي تهدده من الداخل. ويأتي هذا الملتقى امتدادا لسلسلة من الفعاليات التي تعزز من الحوار البنّاء والمثمر في مجتمعاتنا، ومن المقرر أن يعقد يوم الأربعاء من كل أسبوع بعد صلاة المغرب بالظلة العثمانية بالجامع الأزهر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store