logo
#

أحدث الأخبار مع #ذاأفريكاريبورت،

الرئيس الجيبوتي يشن هجوماً حاداً على الإمارات.. ماذا فعلت؟
الرئيس الجيبوتي يشن هجوماً حاداً على الإمارات.. ماذا فعلت؟

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • وكالة الصحافة اليمنية

الرئيس الجيبوتي يشن هجوماً حاداً على الإمارات.. ماذا فعلت؟

جيبوتي/وكالة الصحافة اليمنية// شن الرئيس الجيبوتي إسماعيل عمر جيلي هجوماً حاداً على أبوظبي، متهماً إياها بمعاداة جيبوتي، وزعزعة الاستقرار في المنطقة. وجاء هجوم في حوار موسع مع مجلة 'ذا أفريكا ريبورت'، تناول فيها رأي جيبوتي في مجموعة من القضايا الإقليمية والدولية، من الصِّـراع في غزة إلى النزاع مع شركة 'موانئ دبي' الإماراتية حول ميناء جيبوتي. وحول رأيه في سياسة أبوظبي في شرق أفريقيا، قال جيلي إن 'الإماراتيين عدائيون تجاهنا بسبب النزاع غير المحسوم حول الميناء؛ لأننا رفضنا الخضوع لإملاءات موانئ دبي'، وأضاف: 'لن نخضع'. وكشف جيلي أن جيبوتي ليست وحدها من تعتقد أن 'سياسة الإمارات تزعزع استقرار المنطقة بشدة'. وكشف جيلي أن السبب الرئيسي لحل الصندوق السيادي هو أنه 'فتح الباب أمام موانئ دبي للاستيلاء على أصولنا'. وحول إمكانية الوساطة مع الإمارات، قال جيلي إنه لا يرى ولم ير يوما أي بوادر لذلك. ويعود الخلاف بين جيبوتي والإمارات، إلى 2012 بشأن امتياز ممنوح لشركة موانئ دبي لتشغيل محطة الحاويات 'دوراليه' الواقعة على القرن الأفريقي على طرق تجارة مهمة عند المدخل الجنوبي للبحر الأحمر. وكانت حكومة جيبوتي نزعت المحطة من 'موانئ دبي العالمية'. وسبق أن قضت محكمة لندن للتحكيم الدولي بأن الامتياز الممنوح لموانئ دبي العالمية قانوني وملزم، وأمرت جيبوتي بإعادة حقوق الشركة. وكشف مسؤولون في جيبوتي أن ملاحق عقد الامتياز الذي كان ممنوحا لشركة موانئ دبي وتفاصيله تضمنت شروطا مجحفة. وأوضحوا أن من الشروط المجحفة منع توسعة مباني الميناء أو إقامة أي مبان جديدة، وأن حصص التملك المتفق عليها لم تكن هي نفسها في توزيع الأرباح، فضلا عن جعل الإدارة المالية في يد شركة موانئ جبل علي بمجموعة موانئ دبي العالمية. كما أن جيبوتي غير راضية عن تحركات أبوظبي في اليمن، خاصة في مدينة عدن، حيث ترى أنها تؤثر سلباً على مصالحها.

الرئيس الجيبوتي يتهم الإمارات بزعزعة الاستقرار في المنطقة
الرئيس الجيبوتي يتهم الإمارات بزعزعة الاستقرار في المنطقة

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • وكالة الصحافة اليمنية

الرئيس الجيبوتي يتهم الإمارات بزعزعة الاستقرار في المنطقة

متابعات/وكالة الصحافة اليمنية// هاجم الرئيس الجيبوتي إسماعيل عمر جيلي الإمارات واتهمها بزعزعة الاستقرار في المنطقة. جاء ذلك ، في حوار موسع مع مجلة 'ذا أفريكا ريبورت'، تناول فيها رأي جيبوتي في مجموعة من القضايا الإقليمية والدولية، من الصِّـراع في غزة إلى النزاع مع شركة 'موانئ دبي' الإماراتية حول ميناء جيبوتي. وردا على سؤال جول رأيه في سياسة الإمارات في شرق أفريقيا، رد جيلي قائلا إن 'الإماراتيين عدائيون تجاهنا بسبب النزاع غير المحسوم حول الميناء. لأننا رفضنا الخضوع لإملاءات 'موانئ دبي'، وأضاف: 'لن نخضع'. وكشف جيلي إنه ليس جيبوتي وحدها تعتقد أن 'سياسة الإمارات تزعزع استقرار المنطقة بشدة'. وكشف جيلي أن السبب الرئيسي لحل الصندوق السيادي هو أنه 'فتح الباب أمام 'موانئ دبي' للاستيلاء على أصولنا'. وحول إمكانية الوساطة مع الإمارات ممكنة، قال جيلي إنه لا يرى ولم ير يوما أي بوادر لذلك. ويعود الخلاف بين جيبوتي والإمارات، إلى 2012 بشأن امتياز ممنوح لشركة موانئ دبي لتشغيل محطة الحاويات 'دوراليه' الواقعة على القرن الأفريقي على طرق تجارة مهمة عند المدخل الجنوبي للبحر الأحمر. وكانت حكومة جيبوتي نزعت المحطة من 'موانئ دبي العالمية'. وسبق أن قضت محكمة لندن للتحكيم الدولي بأن الامتياز الممنوح لموانئ دبي العالمية قانوني وملزم، وأمرت جيبوتي بإعادة حقوق الشركة. وكشف مسؤولون في جيبوتي أن ملاحق عقد الامتياز الذي كان ممنوحا لشركة موانئ دبي وتفاصيله تضمنت شروطا مجحفة. وأوضحوا أن من الشروط المجحفة منع توسعة مباني الميناء أو إقامة أي مبان جديدة، وأن حصص التملك المتفق عليها لم تكن هي نفسها في توزيع الأرباح، فضلا عن جعل الإدارة المالية في يد شركة موانئ جبل علي بمجموعة موانئ دبي العالمية. كما أن جيبوتي غير راضية عن تحركات الإمارات في اليمن، خاصة في مدينة عدن، حيث ترى أنها تؤثر سلبًا على مصالحها. وحول علاقة جيبوتي بالقضية الفلسطينية، أكد جيلي أن جيبوتي لن تطبع علاقاتها مع 'إسرائيل' ولن تنضم إلى اتفاقات 'أبراهام' قبل أن ينال الفلسطينيون حريتهم ضمن دولة معترف بها وقابلة للحياة. ورفض جيلي فكرة تهجير أهالي غزة، ووصفها بـ'الفضيحة'، وقال: ' كيف يمكن تبرير نزع حق الناس في الوجود؟'. وحول رغبة السعودية إنشاء قاعدة في جيبوتي، قال جيلي إن بلاده قالت إنها لم توافق ولم ترفض. 'قلنا إننا منفتحون على النقاش. ننتظر مقترحاتهم، لكن الأمور تسير ببطء معهم'. يذكر أن جيبوتي تضم قواعد أجنبية عدة؛ أمريكية وفرنسية وصينية ويابانية وإيطالية.

بوزيل الثالث.. اختبار «صعب» في إذابة الجليد بين أمريكا وجنوب أفريقيا
بوزيل الثالث.. اختبار «صعب» في إذابة الجليد بين أمريكا وجنوب أفريقيا

العين الإخبارية

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

بوزيل الثالث.. اختبار «صعب» في إذابة الجليد بين أمريكا وجنوب أفريقيا

في ظل تدهور العلاقات بين البلدين إلى أدنى مستوياتها منذ عقود، يبرز اسم ليو برنت بوزيل الثالث كسفير أمريكي جديد إلى جنوب أفريقيا وتم ترشيح ليو برنت بوزيل الثالث سفيرا للولايات المتحدة لدى جنوب أفريقيا من قِبَل إدارة الرئيس دونالد ترامب، ولكن يتعين الحصول على موافقة مجلس الشيوخ قبل تعيينه في بريتوريا. ويأتي اختيار الناقد الإعلامي المحافظ والمعلق المؤيد لإسرائيل، في وقت تشهد فيه العلاقات بين جنوب أفريقيا والولايات المتحدة أدنى مستوياتها منذ عقود. وتدهورت العلاقات بين واشنطن وبريتوريا منذ أن خفض ترامب المساعدات المالية لجنوب أفريقيا على خلفية قانون لمصادرة الممتلكات اعتبر أنه ينطوي على تمييز ضد المزارعين البيض، وقضيتها المرفوعة ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة في الحرب على غزة، وغيرها من الخلافات في السياسة الخارجية. وكانت إدارة الرئيس دونالد ترامب قد طردت سفير بريتوريا، إبراهيم رسول، بعد اتهامه بالعداء لأمريكا والرئيس. كما عُلِّقت المساعدات الأمريكية، بما في ذلك الدعم الحيوي لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية. في حين تُهدَد المزايا التجارية بموجب قانون النمو والفرص في أفريقيا. ووفق ما طالعته "العين الإخبارية" في صحيفة "ذا أفريكا ريبورت"، يرى البعض أن بوزيل قد يكون أكثر تطرفا في مواقفه تجاه جنوب أفريقيا، مشيرة إلى أنه ليس معروفً على نطاق واسع في هذا البلد. فمن يكون ليو برنت بوزيل الثالث؟ بوزيل الثالث، ٦٩ عاما، هو ناشط سياسي ومعلق محافظ، اشتهر بمواقفه المناهضة لما يعتبره تحيزا لليسار في الإعلام الأمريكي. أسس "مركز أبحاث الإعلام" عام 1987 ومقره فرجينيا، لمراقبة التحيز الإعلامي. ناقد لاذع لترامب.. ولكن على الرغم من انتقاده الشديد لدونالد ترامب خلال الانتخابات التمهيدية لعام 2016، واصفا إياه بـ"المحتال والانتهازي"، إلا أنه لاحقا غير موقفه وأصبح من أشد المدافعين عنه في مواجهة وسائل الإعلام.. الابن "المتمرد" شارك ابنه، ليو برنت بوزيل الرابع، في اقتحام مبنى الكابيتول الأمريكي في ٦ يناير/كانون الثاني ٢٠٢١، وأُدين بعشر تهم، وحُكم عليه بالسجن ٤٥ شهرا في مايو/أيار ٢٠٢٤. لكن عندما نولى الرئاسة في يناير الماضي، عفا عنه ترامب مع آخرين. ناقد أوباما لم يكن ترامب الوحيد الذي انتقده بوزيل. فقد وصف الرئيس الأسبق باراك أوباما بـ"مدمن المخدرات من الأحياء الفقيرة"، في تصريحات أثارت استياء واسعا. وظهر بشكل متكرر على قناة فوكس نيوز وغيرها من القنوات المحافظة، وادعى ذات مرة أن مراسلي الشبكة تجاهلوا عمدا عيوب قانون الرعاية الصحية الأمريكي (أوباما كير) لحماية إدارة أوباما. كيف ستسقبله جنوب أفريقيا؟ في حال تأكيد تعيينه- تقول صحيفة "ذا أفريكا ريبورت"- إن بوزيل قد يواجه استقبالا متحفظا، خاصة وأن سلفه، روبن بريجيتي، عانى من عزلة دبلوماسية بعد تصريحاته حول شحنات أسلحة مزعومة إلى روسيا. aXA6IDEwNC4yNTMuODkuOTkg جزيرة ام اند امز IT

الولاية الثامنة.. صمت الرئيس الأطول عمرا يفتح باب «المحرمات»
الولاية الثامنة.. صمت الرئيس الأطول عمرا يفتح باب «المحرمات»

العين الإخبارية

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

الولاية الثامنة.. صمت الرئيس الأطول عمرا يفتح باب «المحرمات»

لأكثر من أربعة عقود، ظل الرئيس "الأكبر عمرا" في العالم، ممسكا بزمام الحكم في بلاده، مقدما نفسه كرمز للاستقرار. أكبر رئيس في العالم والشهر الماضي، بلغ رئيس الكاميرون بول بيا، أكبر رئيس دولة في العالم، 92 عاما، بعد أكثر من أربعة عقود في السلطة. ولم يفصح الرئيس بعد عن نيته بشأن ترشحه لولاية ثامنة لاحقا هذه السنة. كما امتنع عن اختيار خليفة. وتقول تقارير إعلامية إن الحديث عمن سيحل مكانه، يبقى "من المحرمات". وقال الوزير السابق غارغا هامان أدجي في مقابلة مع صحيفة موتاسيون المحلية في يوليو/تموز الماضي "في السياق الحالي، حتى لو كان مستلقيا على حمالة، سيعاد انتخابه إذا ترشح" في الانتخابات المقررة في أكتوبر/تشرين الأول القادم. وبول بيا الذي ولد في فبراير/شباط 1933، يحكم الكاميرون منذ 1982 عندما فاز بالانتخابات لأول مرة. وكانت وكالة فرانس برس، قد ذكرت في تقرير سابق، أن شائعات تسري بشأن صحة بيا منذ توارى الرئيس العام الماضي عن الأنظار لأسابيع. ودفع ذلك السلطات إلى إصدار بيان يقول إن بيا كان في سويسرا، حيث اعتاد أن يمضي فترات إجازة طويلة في المنتجعات الفاخرة. ثم حظرت الحكومة رسميا على وسائل الإعلام المحلية مناقشة صحته. من هم المُتنافسون الرئيسيون داخل دائرة بيا الحاكمة؟ بحسب ما طالعته "العين الإخبارية" في صحيفة "ذا أفريكا ريبورت"، التي نشرت تقريرا لها بعنوان "الكاميرون بعد بيا: من سيخلف الزعيم الأطول خدمة في أفريقيا؟"، تهيمن شخصيتان رئيسيتان على التكهنات. وهاتان الشخصيتان، هما: فرديناند نغوه نغوه، الأمين العام القوي لرئاسة الجمهورية، الذي يُرسخ موقعه الاستراتيجي من خلال خوضه حملة انتخابية نيابة عن بيا، مُطغية في كثير من الأحيان على رئيس الوزراء. كما يُشاع أن فرانك بيا، نجل الرئيس، هو خليفة مُحتمل، على الرغم من أنه لا يزال مُتكتما سياسيا. وخارج هذين الاسمين، يسعى جوزيف ديون نغوتي، رئيس وزراء الكاميرون، إلى تأكيد أهميته السياسية بشكل مستقل، ولا سيما الاستفادة من الأحداث الاقتصادية لتعزيز موقفه ضد هيمنة نجو نجو. ماذا تقدم المعارضة؟ لا تزال المعارضة منقسمة، لكن لديها أسماء باردة، كما تقول الصحيفة، ومنهم موريس كامتو، زعيم حركة نهضة الكاميرون، الذي تحدى بيا بشكل كبير في عام ٢٠١٨، يقود مجددا ائتلافا واسعا. جوشوا أوسيه، زعيم الجبهة الديمقراطية الاجتماعية، هو الآخر يسعى إلى اتباع نهج معتدل، حيث يستهدف الناخبين الشباب في المناطق الحضرية. إلا أن استراتيجيته تنطوي على مخاطر تنفير أنصار القاعدة الشعبية الذين شكلوا في السابق العمود الفقري للحزب. كابرال ليبي، الشاب ذو الخبرة الإعلامية الواسعة، يجذب أيضا الشباب المحبطين. بينما يُنظر إلى غارغا هامان أدجي، بعين الريبة، ويُتهم أحيانا بالتعاون مع سلطات بيا لإضعاف فعالية المعارضة. aXA6IDE0MC45OS4xODguNzgg جزيرة ام اند امز EE

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store